تعديل /حدث تزوير في نسب درجة علمية رسمية وكذب وتلفيق بالإضافة للسرقةبالأمس حدثت جريمة جديدة من لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت...حيث أن طبيب مسالك كان يصدر نفسه إنه مثال الأخلاق وأنخدعنا به وأكتشف الجميع ...إنه مزور ومتستر ومشارك في السرقاتوقد أضاف لتلك الجرائم إنه شارك في تزوير لقب لمؤهل دراسي لم تحصل عليه اللصة فاطمة ناعوت!!!وقام بعمل بلوك لكل من ناقش التزوير وكشف الكذب والسرقةلصة الحب ولصة مرض نقص الحب المزورة الكاذبة فاطمة ناعوتتسرق إبداع الأديبة الروائية الشاعرة مريم الصايغ وكما سرقت أكثر من ألف مقال من قشور إبداعهاوسرقت أجزاء من قشور الأشعار وسرقت قشور فكر مدرسة إحياء التراث كليوباترا براند لتحرير العقول وتكوين الأفكار وشوهتهمبالأمس ام تكتفي بتزوير الصور والفيديوهات وتلفيق سيناريو تنفذ من خلاله المسروقات لكن نسبت لنفسها شعادة لم تحصل عليها وهذا تزوير في أوراق رسمسةو من جديد تسرق مرض نقص الحب ؟! مع العلم إنه موثق بكتابينالأول منذ لما يقرب من عقدين وثلاث سنوات والثاني يقرب لعقدينأتضحت خيوط السرقة والتزوير والفضائح الأخلاقيةوالرب القدير يكشف كل يوم المزيدالمتستر على السرقات نسب لها و زور معها درجة علمية لم تحصل عليهااِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِمن كِتَابٌ حِكَايَا جِدَّتُي المارولا الْفَاتِنَةُاِنْتِصَارِيٌّ من كِتَابٌ ِخَطْوَاتِ وَالِدِيالْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُوَ حِكَايَاتٌ الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُعلى الشَيْطَانَةَ السَّارِقَةُ لِصَّةَ البَلَدَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت التي بِلَا ضَمِيرِسَّارِقَةُ قشور إِبْدَاعِيٌّ(فَتَاةِ الْحَقْلِ )سَارِقَةِ حَتَّى حِكَايَايٌ و أَشْعَارِ وَحْشِ السَّرَطَانِ* أسجد للرب حمدًا ولما بعد الامتنان أنا؛ ...على معجزات الشفاء، من الرب والقوة والفرح،وعلى ملايين القلوب التي صَلَّتْ وَ تُصَلِّي من قلوبهم ...حينما أرسل الأصدقاء والأحباء، طوال عام 2000 وعام 2001وأستجابوا وأرسلوا من إيملاتهم لدوائر أصدقائهموعبر عصوري، وعقود نعمي، وبركاتي من الرب ...لطلب الدواء والصلوات لشفاء وفك حجاب الساحر،و تعويذة الشر التي وضعت بالرأس،ووحش السرطان الذي فتك بالكثيرين !لكن،..( الرَّبُّ أَقَامَنِي مِنْهُ ثَلاث مَرَّاتِ خِلَالَ عُقُودِيٍّ وَلَيْسَ مَرَّةً وَاحِدَةٍ) ...لِذَا يَعْلَمُ الْقَاصِّيُّ وَالدَّانِي وَالْقَرِيبُ وَالْبَعيدُ أَنَّ...(مَالِكَةٌ الْحَقْلُ وَفَتَاةُ الْحَقْلِ) ...و مئات الْكِتَابَاتِ، مِنَ الحكايا وَالْأَشْعَارَ، ...عَبْرٌ كُلَّ كُتُبِي وحكاياي وَدَوَاوينِيَّ !!!هى،( نَزْفَ يَرَاعِ دَمِيِّوَقِمَّةُ الإيذاء الرُّوحِيَّ وَالنَّفْسِيَّ وَالْجَسَدِيَّ..الَّذِي عُشَّتِهِ عَبْرَ عُقُودِي وَعَبْرِ إنتصاري)لذا، بلحظة نشر شيطانة الشر والإيذاء لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت،قد نفت عن نفسها كل إنسانية، ...* واو يا إلهي أتعجب !!لقد أنبهرت لقد أرسلوا لنا أن :شيطانة الشر لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت أنها ...وضعت عدة سطور من السلسلة ...وضحك الجميع، وعلمنا ...ماذا؟ ستنشر ، وصرنا نراهن على الجزء الذي سيسرق، من سلسلةالمنشورات المسروقة ...هاهاهاولكننا لم ننشر شيء وأنتظرنا سرقتها ونشر موقغ نشر المسروقات...لأنها بكل وقاحة تسرق وتنشر ...حتى من تصحيح المسروقات !!!من هذه المقالات التي أصحح فيها سرقاتها المشوهة ...!!!هاهاهالذا، أضطر للنشر بعد نشرها .. لأصحح التشوية والسرقة ...* اللصة الحنجورية شيطانة الشر لصة البلدة الفقاعة فاطمة ناعوتجيشت الهكر والفيك أكونتس..!!!لتشجع الجهلاء على النقاش، والمشاركة في المسروقات من قشور إبداعي !!!هاهاهابنشر جملة مسروقة من قشور إبداعي !!!هاهاهاتجيش لنصرة إبداعي،و لكرامتي، وإنتصاري أنا... !!!ولهزيمتها، وموتها ... !!!هاهاها* بعد أمتناع الشرفاء عن التعامل مع المسروقات...محبتي ... وتحياتي و احترامي ...لكل شريف منهم... لعدم المشاركة في المسروقات من قشور إبداعي...* لكن لأنها لصة فقاعة جاهلة ما تعلم شيء عن الحياة،...ولا الفكر...تعود كل يوم بسيناريو المسروقات...لتنفذ المزيد من الحيل والكذب والتزوير والتلفيق !!!وتسرق من قشور إبداعي وتجيش الهكر لقشور إبداعي هاهاهابينما أصيل إبداعي يحصد الملايين،...دون تجيش وبلا إرهاق ولا وجودي بأي منصة ...( لِأَنَّ الْاِنْتِصَارَ هُوَ وَعْدُ الرَّبِّ لِي)( مُنْذُ أَقَامَنِي مِنْ مَوْتِ وَحْشِ السَّرَطَانِ، وَفَكَّكَتْ حِجَابُ السَّاحِرِ،وَهَزَمَتْ تَعْوِيذَةٌ كُلَّ شَرٍّ)،* حينما نشرت المزورة لصة البلدة فاطمة ناعوت الصور والفيديوز المعدلة والمزورة والملفقةمن مكان زارته .. خبروني: أجهزى يا بروفيسور ...نفذوا السيناريو المسروق من( كِتَابُكَ حِكَايَاتِ كُوكِي )لأن صغيري عاشق...( لِلْقِرْدَةُ وَالْفُهُودُ النُّمُورَ وَالْفِيلَةَ وَالْأُسودَ والزراف وَالْغَزَلَانِ وَالْبَطُّ وَالنَّعَامُ وَالنَّوْرَسُ ...)لكن ما نشرت عن الرحلة !!!ناطرين اللصة تنشر المسروقات من (حِكَايَاتِ كُوكِي) مش أصول سرقة دي !!!تنفذ السناريو دون نشر !!!* شيطانة الشر سارقة وحش السرطان فاطمة ناعوت ...ما تعرف أي من المعارف وعاجزة عن الكتابة!!!والفكر والتأثير...!!!وما تعرف عن القيم النبيلة ولا السلام ...!!!لدرجة عدم معرفتها بآيات دينها القرأنية !!!لذا، نشرت المغيبة وموقع نشر المسروقات لأنه جاهل مغيب مثلها !!!سمح لها أن تنشر مسروقات!!!وليس مسروقات فقط!!!بل و مشوهة و ناقصةلذا، ولا شيطانة السرقة ولا لصوص موقع نشر المسروقات!!!لديهم أي معرفة حتى بصحيح كلام دينهم!!!بل تحولوا لشياطين ولصوص ترويج مسروقات مشوهة !!!هم ما يحترمون مبادي فكرية ، ولا دينية ،ولا مواثيق عمل مهنية... !!!بل هم بلا أخلاق ولا معرفة ولا ثقافة ...!!!وما فيهم يدعون حتى معرفتهم بالإسلام بعد نشرهم آيه ناقصة مشوهة«وإن جنحوا للسّلم فاجنحْ لها وتوكّلْ على الله»* أنشر، وأصحح، لأمانة الكلمة من كنوز إرث أجدادي من المعارف،والثقافات والديانات، ...و لأمانة البحث، وشرف ومهنية، ومسؤولية الكتابة، والنشر ...سأضع صحيح الآية، كما وضعتها بالنص الأصلي بالمقال...!!! ،وبكتابي .. لأنه إلتزامي ...(لصحيح المعرفة، ودوري كإنسانة، ومفكرة، وبروفيسور، ومؤرخة،ووريثة عائلة نبيلة ثرية وفوارس صهوات الخيول ... )ولرسالتي وألتزامي منذ أول كلمة دونتها بمفكراتي الخضراء، والزرقاء، والحمراء،والقرمزية، والبنفسجية، والرمادية والبنية، وحتى السوداء وبكل ألوان الحياة ...ونشرتها من عقدي الأول للآن ...)فقد ...(عاهدت نفسي والرب وعائلتي،أن ألتزم بشرف ،ومصداقية الكلمة، وأن أحترم العقول التي ما تعرفني،..وملايين العقول التي أحترمتني، ودعمتني، وساندتني، خلال عقودي، ...ورسائلي المعرفية والتنموية والخدمية في تكريس حياتي ، وخدمتي، ...ونضالاتي للحرية ولعشق الوطن، ومنع الإتجار بالبشر، وكنائبة للمرأة،..وحامية للملائكة الصغار من طيف التوحد ومتحدو الإعاقة والآيتام بالسابق المحبوبون معنا ، ...وكل خدماتنا التنموية، الاجتماعية، والاقتصادية،...وكتاباتي، ونشري، لتحرير العقول، وتكوين الأفكار والإبداع وتحرير القلوبمن أثقال الشرور بإتيكيت الحياة والمحبة ...)* يا شيطانة الشر فاطمة ناعوت لصة البلدة العنكبوت سارقة المرض من فتاة الحقلهنيالكِ الدعوات التي ترفع منذ الأمس عليكِ ...وعلى كل لصوص السرقة والنشر...من معانوكِ والشركاء في السرقات والتزوير والهكر ...وكل من وضع إعجاب على السرقات والتزوير وروج لها...* طبيب بيطري إيه يا جاهلة في عهد نوح أبا الأنبياء !!!* وراهب إيه بيخرج كل يوم يشتري الجرائد وهو معكتف متعبد في الدير !!!* تنشرين حتى المسروقات بلا فهم ولا ترتيب صحيح !!!وضعت قصة بغير موضعها !!!ولا سياقها وهذا بالمحاكم يقبل كدليل للسرقة...فمابالكم بالتراث الفكري الإنساني لعائلتي...ولغتي الإبداعية التي تسرقها !!!كلها أدلة على السرقة ...* الرسائل الزمتنا بنقل رسالة لكم ...وألزموني بنشرها ...(أعرفوا دينكم الأول واحفظوة وأمشوا على تعاليمه،وبعد كدا ...)للأسف :... مش هكمل ...لكن فيني أنشر جمل أخرى تكررت لكن بأسلوبي ...تنشر نشر حنجوري مسروق مشوه...!!!وتغش وتضحك على الجهلة بالمسروقات ...!من قشور ثقافات العائلة النبيلة الثرية الفريدة...وفوارس كنوز إرث الملوك من الأجدادِ وكنوز معارفهمِ وتعاليمهم") !!!* ألتزمت بنقل محتوى مهذب من رسائلكم، النبيلة، الغاضبة، المحملة بالمشاعر ...لكن، ...( سامحوني...ما فيني أنقل الدعاء المؤلم، والسب لها، ولشركاؤها في تزويرها ،...والكذب والخداع والسرقة والنشر ...هذه الأفعال تعبر عنها وما فيني أصدر رد فعل على شرها...وسرقاتها... وما أستطيع سبها والدعاء عليها ..!!!لكن كل الذي فعلته طيلة الشهور الماضية،حاولت توضيح الحقيقة، والنشر، لتصحيح التشوية،والسرقات، وإيضاح الحقائق، والحقوق ،...لشرف وأمانة الكلمة، والفكر، والمهنية، وحفظ الحقوق)( الرب القدير قادر أن يرد المسلوب من قشور إبداعي ..ويرد لكم ديوني من عظم محبتكم لي ، وعشقكم لأصيل إبداعي،...ودعواتكم الدائمة بانتصاري..،...وشفائي، وتمتعي بالمراحم ،...والبركات، والنعمة، والفرح ...)الأصدقاء الأعزاء ... عزيزتي ... عزيزيأستمتعوا معي...والسلسلة الفكرية التي كتبتها ونشرتها من كتبي...في عدة مقالات فكرية، وفلسفية ،وثقافية، وتنموية( لَا تَصَالُحُ مَعَ مَنْ قَتَلُوا وَسَلَبُوا وَخَدَعُوا وَدَمَّرُوا كُلُّ قَيِّمُ الْحَيَاةِ النَّبِيلَةِ)هى من (كِتَابِيُّ حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ أَثْنَاءَ طُفُولَتِي)و (كِتَابِيُّ خَطْوَاتِ وَالِدِي)وهنا لأن خير ربنا كتير!!! ...من قشور إبداعي اليومي المسروق، في حوزة اللصة واللصوص المساعدون لهافي الشر والسرقة من قشور كنوز إبداعي ...و سلسلة المقالات التي كنت أنشرها بموقع اللصوص منذ عام 2007 بالنشر اليومي،و المتواصل ...وقد دمجت اللصة مقالان لي من السلسلة ...!!!لذا، ( استمتعوا معي وصحيح نشري من كِتَابِيُّ خَطْوَاتِ وَالِدِي)،و (كِتَابِيُّ حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ أَثْنَاءَ طُفُولَتِي)..في حكايا وَالِدِيَّ الصَّيْفِيَّةِ بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ (بقارة آسيا ): ...* علمني والدي المؤرخ، الفائق الصائغ الصوفي، المتأمل، والمقارن بين الديانات،والعقائد والثقافات،نسل عائلة فوارس صهوات الخيول وتيجانها... النبيلة، الثرية، الفريدة، ...أن...في جميع الديانات والعقائد والثقافات، ...نجد نصوص دينية وفكرية ...تحث على السعي للسلام.. وصنعه كدليل وعلامة على التقوى، والتقرب من اللهلتبرز أهمية التعايش السلمي والتسامح مع الآخرين،لكننا، كبشر ننفذها إذا توافرت الظروف المناسبة لذلك ... !!!* علمني والدي من الحضارات الشرقية عبر البوذية والهندوسية ...أنهم عبر تعاليمهم علّمونا .. المبدأ الأساسي: اللاعنفيُعتبر اللاعنف سلميًاكمبدأ حياة بتبني السلام الداخلي، كخطوة لتحقيق السلام الخارجي لأن ..."الانتصار الحقيقي، هو في التغلب على ضعفات الذات"فالسلام لديهم...( ليس مجرد غياب الحرب، بل العيش في التوازن والتناغم مع العالمويدعون لحل النزاعات... و"التغلب على العنف بالسلام هو الطريق الحكيم")* علمني والدي من اليهوديةالسلام في العهد القديم للإنجيل و بالتوراةورد في سفر المزامير:"اطْلُبِ السَّلاَمَ وَاسْعَ وَرَاءَهُ" (مزمور 34:14)لأن السلام يُعد قيمة أساسية،وتُعبر كلمة(شالوم Shalom)في العبرية تعبيرًا ... واضح عن السلام والازدهار الروحي والماديوفي الآيةيحولون سيوفهم إلى سكك ورماحهم إلى مناجل" (سفر إشعياء 2:4)تبرزوتشدد الآية على تحويل أدوات الحرب!إلى أدوات للزراعة والإعمار كرمز للسلامفما أروع من كلام الرب ...ويستكمل في الرب بالعهد الجديد لكتابي المقدس، ...آيات كثر تتحدث عن أهمية السلام والدعوة لتحقيقه،...حرفيًا ، لتؤكد أهمية السعي للسلام كقيمة مسيحية أساسية لحياة الإنسانالسلام والسلم طبيعة الإنسان ففيالموعظة على الجبل -تكلم الوحي لمتى ببشارة السلام :"طُوبَى لِصَانِعِي السَّلَامِ، لأَنَّهُمْ يُدْعَوْنَ أَبْنَاءَ اللَّهِ"(متى 5:9)لأن صنع السلام هى فضيلة المسيحي، ورسالته على الأرض لتجعله قريبًا من الله*علمني والدي : من رسالة بولس الرسول لأهل رومية السعي للسلام مع الآخرينقدر المستطاع ..."إِنْ كَانَ مُمْكِنًا، فَعَلَى قَدْرِ طَاقَتِكُمْ، سَالِمُوا جَمِيعَ النَّاسِ"(رومية 12:18)* علمني والدي: من رسالة بولس الرسول لأهل كولوسي"وَلْيَمْلِكْ فِي قُلُوبِكُمْ سَلاَمُ ٱلْمَسِيحِ، ٱلَّذِي إِلَيْهِ دُعِيتُمْ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ"(كولوسي 3:15)وهنا يُظهر عمق المسيحية الحقيقي وهو السلام الداخلي،وبالعلاقات بين المؤمنين والتي تتجلى برسالة بولس الرسول للعبرانيين"ٱتْبَعُوا ٱلسَّلَامَ مَعَ ٱلْجَمِيعِ، وَٱلْقَدَاسَةَ، ٱلَّتِي بِدُونِهَا لَا يُرَى ٱلرَّبُّ"(عبرانيين 12:14)كدعوة واضحة للسعي نحو السلام مع الجميع، كجزء من حياة الإيمان* كما علمني والدي :أن الكتاب المقدس يركز كثيرًا على قيمة السلام،وخاصة السلام الداخلي ليتولد السلام الخارجي بالعالم ...* وكدليل للسعي الإنساني للخير والسلام وتنفيذ تعاليم الدين؛فيني أحكيكم من حكايا تراث عائلتي النبيلة حكاية :والحكاية الأساسية بالتراث الإنساني،...هى عن...(عقرب وضفدع الخير الذي ساعد الضفدع فألتهمة وهى أشهر صيغة للحكاية)،لكن عائلتي لها تراث مختلف...فقد تعودت المليكا الحكيمة الجدة الكبرى للعائلة ...أن تحكي للعائلة الأرمينية المهاجرة من أرمنيا، للبنان، ومصر ...لتعلم الأجيال تراث الحكايا الأرمنيةلذا، لقنت الحكاءة المارولا الفاتنة ...وقد تولت الحفيدة التي صارت تعليم الصغار،منذ منتصف عقدها الثاني، ...حكايا مختلفة تجمع بين الإنسانية والحكمة،...التي استقتها من التهجير والإبادة والترحال ...ونشرها الكثيرون عن لسانهاو تُروى عائلتي الحكاية،كما قصها والدي لي:وكما نشرتها أنا بمقالاتي منذ عام 2007من "( كتاب خطوات والدي) :كالتالي...- يُحكى أن عجوزًا حكيمًا كان جالسًا على ضفّة النهر،فى جلسة تأمل وصلاة روحية؛ .. مع الرب،...فإذ به فجأةً يلمح عقربًا .. وقد سقط فى الماء،وراح يتخبط يأسًا محاولًا النجاةَ من الهلاك غرقًا.قرر الحكيمُ أن ينقذه؛ فمدّ إليه يده فلسعه العقربُ،فسحب الحكيمُ يده صارخًا من فرط الألم.وعاد العقربُ إلى حاله يصارع الغرق،فما كان من الحكيمُ الطيب إلا أن مدَّ يدَه ثانية لينقذه.فلسعه العقربُ مجددًا لسعةً أقوى وأشد إيلامًا.وكردّة فعل ارتدادية طبيعية، سحب الرجلُ يده صارخًا من الوجع.وبعد دقيقة، شرع فى المحاولة الثالثة !!!ومد يدَه لإنقاذ العقرب، ...والنتيجة معروفة... إنه سيلسع كل مرة مهما كرر المحاولات !!!على مقربة من هذا المشهد العبثى، ...كان يجلس شابٌّ يتأمل الذي يحدث ...ما يتحدث يشاهد المشهد صامتًا...لكن تكرار المشهد أخرجه عن صمته، فهتف وقال :- ("أيها الحكيمُ ، ما جدوى الذي تفعل ! ألم تتعظ من المرة الأولى، ولا من المرة الثانية؟!! "وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة؟!عجبًا لك ومنك) !. لم يأبه الحكيمُ لتوبيخ الشابّ؛ وظل يعيد المحاولة مرّةً إثر مرةٍ ...حتى نجح أخيرًا فى إنقاذ العقرب وإخراجه لليابسة...بعد ذلك مشى باتجاه الشابّ الجالس، وربت على كتفه قائلاً:- يا بنى. من طبع العقرب أن يلسع.ومن طبعى كإنسانٍ يؤمن بالرب ...أن أُحبَّ وأعطف حتى على الأشرار والمخادعون واللصوص !!! ...فلماذا تريدنى أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعى؟ !لكن بالقصة الأصلية سم العقرب الضفدع الساذج !!!* كما علمني والدي المتصوف والمقارن بين الديانات والعقائد ومن تعاليم صحيح الإسلامالآية "وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"من القرآن الكريم، تحديدًا من سورة الأنفال، الآية 61وهى من أجمل الإشارات القرآنية التى تدعو البشرَ للعيش و التعايش فى سلام،* كل تلك الأفكار والتعاليم من الديانات، والثقافات، والمناهج الفكرية،...حرصت أن يسود السلام، لئلا يسودَ العنفُ بين الناس،ولكى يعمَّ السلامُ فهو مفتاحُ البناء والتحضّر.* قد علمني والدي عن السلام أن قال : ...وأما عن الحذر من الأشرار الذين يستغلون تمسكنا بتعاليم السلام ليخدعونا ...ويستخدمون المفاهيم والقيم النبيلة للإيذاء ...فقد ورد فى التوجية في الفلسفة اليونانية القديمة، :"لا يمكنك أن تخطو في نفس النهر مرتين"في الحضارة البوذية؛"الألم يعيد نفسه حتى تتعلم الدرس"إذ تُشجع التعاليم البوذية على وعي أكبر لتجنب المعاناة المتكررة* قد علمني والدي من كتابي المقدس، وخاصة في سفر الأمثال:"كَمَا يَعُودُ الْكَلْبُ إِلَى قَيْئِهِ، هَكَذَا يُعِيدُ الْجَاهِلُ حَمَاقَتَهُ"(سفر الأمثال 26:11)وعلمني أن الآية تنصح بعدم العودة إلى نفس الأخطاء مرة آخرى* كما حرص والدي التأكيد على التعلم من الأخطاء وأن"التجربة معلم قاسٍ، لكنها أفضل المعلمين"فعائلتي النبيلة تُعتبر عدم الاستفادة من الخبرة الماضية نقصًا في الحكمة وتُعلمنا أهميةالتعلم من الأخطاء، و تتكرر دروس عن الحذر في الحروب...( لسبب الإبادة والتهجير والترحال...)التي قاسوها ...ويوضحون حقيقة العلاقات الإنسانية التي عاشوها،فقد تعلموا أن الألم يعيد نفسه، حتى نتعلم الدرسوقد تعلموا من إرث الثقافة العربية قبل الإسلام أن العرب كانوا يقولون"العاقل ما يُلدغ من الجحر مرتين"ثم أخذ من المقولة الحديث الذي ينسب لنبي الإسلام :فصار "لا يُلدَغ مؤمنٌ من جُحر مرتين:مما يدل على أنه كان موجودًا في الأدب الجاهلي،ويعبر عن الحذر والذكاءوفي خدمتي وتطوعي للتنمية كخبيرة تنمية مجتمعات فقيرة ومهمشة...في عدد أفريقيا ...تعلمت من الأقوال المأثورة عن أن"الفهد ما يُصاب مرتين بنفس السهم"فقد تعلمنا حتى من الحيوانات أنها قد تتعلم من أخطائها،وأن الحذر فضيلة.* كما علمتني جدتي المارولا الفاتنةNe vous laissez jamais avoir deux foisEn guerre, on ne peut pas faire deux erreursلا تنخدع مرتين في الحرب، لا يمكنك أن ترتكب خطأين* كما علمتني والدتي من الإنجليزية القول المأثور"Fool me once, shame on you; fool me twice, shame on me."إذا خُدعت مارو مرة، فهذا خطأ من خدعك؛لكن إذا خُدعت مارو مجددًا بنفس الطريقة، فهذا خطأها* تعلمت من الألمانية بالمدرسة في طفولتي :"Aus Fehlern wird man klug."(يتعلم الإنسان من أخطائه).لذا أحبائي، دعونى أحكِي لكم قصتان آخريتانَ من حكايا عائلتي النبيلة...،وحكايا جدتي المارولا الفاتنة..،وحكايا والدي...،من المأثور الثقافي الفكري التي تتميز به ونؤرخ له ونجمعه ونورثة عبر أجيال ...عائلتي عائلة النسور، التي تحول بعضها لعصافير حلقوا وطاروا وعادوا ليملكونسماوات بأسمائهم ...وتحولت أنا ببركات الرب ومعجزات الشفاء...( لعنقاء حكاءة مارولية إلهة الحكايا ملكة الأساطير عبر عصوري وأزمنتي وعقودي ...)تلك الحكايا العائلية المتوارثة هى ذى دلالة بفكرتي عن إنه...( مَا تَصَالُحِ مَعَ مِنْ خَانٍ وَقَتْلٍ وَخَرِبٍ وَظُلْمٍ ...)من تراث جدتي المارولا الفاتنة الأرميني، وكانت أول نسخة للحكايا...ثم كانت النسخة الروسية، ثم كانت النسخة الهندية...وكل الذي يوجد عن تلك الحكايا التراثية ...هى ترجمات عربية للقصة الأرمنية، من عهد نوح أبا الأنبياءعن تراث العبرة المأثورة التي تُعرف ب"الثعبان والمرأة"،خبرتني جدتي الحكاءة المارولا الفاتنة بحديثنا المتصل الذي ما أنقطع يوما:أن جدتها المليكا الحكيمة خبرتها بحديثهما المتصل :عن أنه...- يُحكى أن امرأةً رحيمة عثرت على ثعبان صغير جائع بردان،فقررت أن تنقذه...أخذته إلى بيتها وآوته،وراحت تطعمه حتى اعتاد عليها، فصار يتبعها أينما تحركت داخل المنزل،وفى نهاية اليوم كان ينام بجوارها على السرير!مستمتعًا بدفئها.مرت السنوات وكبُر الثعبانُ.وفى أحد الأيام، فوجئت السيدة بالثعبان وقد توقف فجأة عن الأكل دون سبب.حاولت السيدة الرحيمة كثيرًا أن تحثَّ ثعبانها على الأكل،خوفًا عليه من الهلاك، لكن رفْض الثعبان الطعام كان حاسمًا،وظلَّ على حاله أسابيعَ عدّة رغم محاولات الأم الرحيمة.إلا أنه ظل يتبعها نهارًا وينام إلى جوارها ليلاً مثلما اعتاد منذ طفولته،بل صار يلتف حول جسدها وهى نائمة؛كأنما يستمدُّ من جسدها الدفءَ والأمان.خافتِ السيدةُ على صغيرها من الموت جوعًا، فأخذته للحكيمُ ليفحصه...ليحدد سبب رفضه الطعام. فحص الحكيمُ الثعبانَ،ثم التفت إلى السيدة وسألها:- "هل لاحظتِ أى أعراض أخرى عدا غياب شهيته وامتناعه عن الطعام؟ "،أجابت السيدة: - "لا".سألها الحكيمُ ثانية: - "أمازال يرقد إلى جوارك أثناء نومه ليلاً؟"،أجابت السيدة:- "نعم. فهو متعلق بى كثيرًا ويتبعنى أينما ذهبت داخل المنزل،...وينام بجانبى فى السرير كل ليلة".سألها الحكيمُ :- "ألم تلاحظى أنه فى بعض الأحيان يقوم بلف جسده حول جسدك؟"،اندهشت السيدةُ وهتفت:- نعم، نعم. فى الآونة الأخيرة وأثناء مرضه وإعيائه مع عدم الأكل، أحيانًا يلتفحولى أثناء نومى، طلبًا للدفء والحنان، وحينما أستيقظ يتبعنى بعينيه،فأهرعُ إليه بالطعام، لكنه للأسف يرفض الأكل ويظل فى مكانه.هنا تبسّم الحكيمُ بأسى، وقال:- "سيدتى، هذا الثعبان ليس مريضًا، بل يستعد لالتهامك!هو يجوِّع نفسَه أسابيعَ طوالاً حتى يستطيع ابتلاعك!!!وأما التفافه كل ليلة حول جسدك، فليس حبًا فيكِ ولا بحثًا عن الدفء والحنوّ ...كما تظنين؛ إنما يحاول أن يقيس حجمك مقارنة بحجمه لكى تستوعب معدتُه وجبةً بحجمك!( ثعبان الشر يا سيدتى.. يعدُّ العُدّة للهجوم عليكِ واقتناصكِ فى الوقت المناسب)؛فخذى حذرك،ِ وتخلصى من هذا الثعبان سريعًا !!!ولذا قتله الحكيمُ في الحال واستراح العالم من شره...والحكاية الثانية وهى الثالثة لنا :من التراث الأرميني مأخوذة عن قصة القديس أغسطينوس:وقد أنتقلت مع التجار الأرمن من تاغستي بسوق أهراس الحديثةوسجلت عنه بتراث أرمينيا المسيحية المتدينة...التي أستقت حكاياها من الكتاب المقدس..ومن حياة قديسونا ومنهمتلك الحكايا التي تُقال عن القديس أغسطينوس ...وإنه واجه مرة رجلًا يهينه باستمرار،ولكنه كان يرد عليه بالصمت والصلاة من أجله .في النهاية، تغيّر قلب الرجل ...بسبب تواضع القديس أغسطينوس وإحسانه،وطلب الصفح منه...* قد أستقى منها الأدب الأرميني وأخذ عنها الأدب الروسي ...ونشرت حكاية يوذبة عنه...ثم ترجمات عربية لها لكن جميعها تختلف في المحتوى عن هذه القصة المنشورة ...لتظل حكايا عائلتي هى الأروع عبر أجيالها ...لذا، خبرتني جدتي المارولا الفاتنة في حديثنا المتصل يلي ما أنقطع يوما ؛...من تراث عائلتي النبيلة الثرية الحكيمة...من إرث كنوز أجدادنا، و تراثنا المحدث والمختلف ،عن كل الذي سبق إنه:يُحكى أن كاهنًا اعتاد كلَّ نهار أن يذهب لشراء الجرائد من بائع الجرائد فى الحى التي سكنت فيه..كان البائعُ كلما شاهد الكاهنَ لعنه وبصق عليه...فما يكون من الكاهن إلا أن يأخذ الجريدة ويدفع ثمنها ويشكر البائع، ويمضى...ذات يوم ذهب الكاهن لشراء الجريدة كعادته، يرافقه أحدُ أصدقائه...ولما لعنه البائعُ كالعادة، تمتم الكاهنُ بالشكر وانصرف،فذُهل الصديقُ وقال للكاهن: -"لقد لعنك!"فأجابه الكاهنُ:- "نعم، لا عليك، هو يفعل هذا كل يوم، الله يسامحه". فاندهش الصديقُ وقال:- "كل يوم يلعنك ولا تأخذ موقفًا بل تكافئه بالشراء منه مجددًا باليوم التالي ؟!"،فقال الكاهن:- (نعم يا صديقى، لأننى أرفض أن أكون ردّة فعل لأفعال الآخرين ولشرهم ...كما أفعل أنا ...مع اللصة...لكنني أكثر إيجابية ... لأنني أملك الحقأوضح مع كل سرقة لإبداع، ولصوصية حقوق الإنسان، وشو، ...ولعن قيم إنسانية، وأفتراء، ...وكل أفعالي تصدر عن نفسى، وعن ديني وعن تربايتي...،وعن عائلتي و نفائس جواهر عائلة الصائغ النبيلة ...وما أفتري وما أشمت ...وأقدم الدلائل والبراهين ...وأقارع الحجة بالحجة .. وأفند عناصر المسروقات.. وأقدم الدليل ...على كل من سرقوا قشور حضاراتي ...وثقافاتي ...بل حتى قشور إبداعي عن حجاب الساحر ووحش السرطان..بينما هم يسرقون كنوز إرث أجدادي وعائلتي، ويغتالون كنوز الحياة وقيمها...فهم يصدرون عن أنفسهم الشيطانية الشريرة القاتلة المخادعة...لا تصالح مع هادمى الوطن.ولا دهشة من لدغة العقرب وسموم الثعبانولعن المقدسات وإغتيال النبلاءلا تصالح مع كرامة الشعوب فنحن كرامة الوطن(ولا تصالح؟!التصالح يكون لما اتنين يغلطوا في بعض، ثم يتصالحان...فهل في هدم الوطن؟!وهدم القيم الإنسانية النبيلة؟!والقتل العمدي؟!مصالحة؟!!!لقد صُرْتُ أؤمن ...(إن الطبائع ما تتغير...)( أشَعَرَ بِالْخِذْلَاَنِ مِنْ كُلُّ صَامِتٍ عَنِ الْحَقِّ)،(أَشَعَرَ بِالْعَارِ وَأَتَبَرَّأُ مِنْ..كُلُّ مدعِي الشَّرَفَ، وَمُتَظَاهِرٌ بِالْوَعْظِ ؟!وَمِنْ كُلُّ لِصٍّ؟!وَمِنْ كُلُّ صَامِتٍ؟!فَهُوَ مُشَارِكٌ أَبِكُمْ، أَعَمًى، كَسِيحٌ...فِي اِغْتِيَالِ الشُّرَفَاءِ، وَضَيَاعَ الْحُقوقِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ وَالْفِكْرِيَّةِ...وَضَيَاعُ حُقوقِ الضُّعَفَاءِ،وَضَيَاعَ حُقوقِ الْمَرْأَةِ،وَضَيَاعَ حُقوقِ طَيْفِ التَّوَحُّدِ وَالْمُتَاجَرَةِ بِهُمْ،وَضَيَاعَ حُقوقِ مُتَّحِدِي الْإِعَاقَةَ، وَالْمُتَاجَرَةَ بِهُمْ،وَضَيَاعَ حُقوقٍ كُلَّ إِنْسَانٍ،وَالْمُتَاجَرَةَ بِالْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ النَّبِيلَةِ، وَسَرَقَتْهَا)* أصلي لشكر الرب في كل حينلرده قشور نزف يراع قلبي...ومشاعري ...وتجارب حياتي...وتمجد فيني بانتصاري ...بكل نشر لها من قشور إبداعي ...وأعلن الرب تخليد شلال إبداعي وحياتي ...وعائلتي وكل الذي أمثله بالحياة...ووهبني بركات مضاعفة من الرب لحياتي وأسرتي وخدمتي...أطلب من الرب رحمة للصوص...لأن كل نشر وسرقة هى موت لها ولأسرتها ولكل اللصوص المشاركون بالسرقة والنشرأصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.