انتصار بروفيسور مريم الصايغ حتحور إلهة دولة الأوبرا الموسيقى الرقص على لصة البلدة فاطمة ناعوت العاجزة عن فهم المسروقات ولا التأثير تسرق شعار مؤسستنا وتلصقه بأفلاطون - مريم الصايغ

اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حتحور إلَهَةَ دَوْلَةِ الأوبرا
وَالْمُوسِيقَى الرَّقْصَ
عَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت الْعَاجِزَةَ عَنْ فَهُمِ الْمَسْرُوقَاتُ
وَلَا التَّأْثِيرُ تَسْرِقُ شِعَارُ مُؤَسَّسَتِنَا وَتُلْصِقُهُ بأفلاطون
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًا
نشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!
بحجة عطل بالموقع!!!
وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوت
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "
المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة
تسرق من مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ
 
 
"الفريق المعاون لي"
معه نسخة موثقة من كل المقالات المسروقة من إبداعي
ومنشورة باسم لصة البلدة العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوت
واللصة العاجزة عن الفهم منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق
من إبداعي وسأستخدمها
ضدهم وضد موقع نشر المسروقات
وأي محاولة لتعديل المنشور سيعد جريمة سرقة إضافية
من قلب المقال المسروق المشوة
الدليل على سرقتك يا لصة البلدة فاطمة ناعوت
من متن محتوى المقال يا موقع نشر المسروقات
 
"عام 1869
وعاشت 102 عام قبل أن تُغمضَ عيناها احتراقًا عام 1971.
ثم تم إعادة افتتاح دار أوبرا جديدة يوم 10 أكتوبر 1988،
وبهذا فإننا فعليًّا نحتفل بعيد الميلاد رقم 138
و مقالي نشر بموقع اللصوص عام 2007
الأوبرا المصرية بنيت بعهد الخديو إسماعيل عام 1896
بخصمها من عام 2007 يصير حساب السنين
2007-1869
138
138
بينما
2024 -1869
155
1988-2024
36
ولكن نشرت المقال بالأمس لو كان المقال من كتابة اللصة المريضة الجاهلة
كانت نشرت مر 155 عام
والعيد ال36 للأوبرا الحالية
يالصة جاهلة تنشر كوبي بيست دون قراءة
"الرَّبَّ نُورَ الْعَالَمِ"
وهو يظهر الحق بكل مقال
 
* كما،
يعرف( القاصي،الْبَعِيدُ، و الداني ، وَالْقَرِيبُ)
أنني بالأعوام من 1999 وحتى العام 2001 ، كنت بالجامعة،
وكنت أتدرب في إصدار فني، من إصدرات جريدة قومية،
" مولود متعثر" ترسخ، بقوة فيما بعد بعالم الفنون من نبع دماؤنا،
ولأن من مهاراتي الإبداعية،
" العزف على العود، والجيتار، والبيانو، ورقص البالية، والجمباز"
بل، كدت أصل للأحترافية،
لولا إصابة مدمرة،
كادت تودي بحياتي ذاتها،
فتوقفت عن الممارسة وانتقلت للتعليم، وتكوين الأجيال المبدعة
وأنشئت بالعام 2001 مع والدي
"مؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة تكوين،
وتحرير العقول، والأفكار كليوباترا، براند لإحياء التراث"
 
* لكنني كنت، قد أدخلت الكتابة عن الأوبرا،
في ذاك الإصدار،
وقتها كان حلمنا، و كانت تديره رئيسة تحرير متميزة
وبذلت من روحي، ونزف يراعي،...
ما لم يستطع،
محرر الجريدة الرئيسية، أن يتفوق علي،
" فيه"
فبدأت مأساة الاستكتاب، بالجريدة الرئيسية،
وخاصة بالمجالات السياسية، والاقتصادية، والشؤون العريية
 
* لذا، وبالرغم من انتصاري، وتركي للعمل المنتظم
"كوظيفة والاشتغال بالصحافة،
صرت عبر إصدارات والسلاسل الأدبية والفكرية،
لمؤسسة تنمية الإبداع،
"مجلة الإبداع" ثم
"مجلة الإبداع العربي"
أنشر فعاليات الأوبرا، وأحلل الإبداع عبر مئات المقالات ...
ونشرت بموقع اللصوص، عشرات المقالات،
وحللت فنيات العروض المسرحية،
التي تقدم سَنَوِيًّا ، وحتى الآن لأن العروض،
(يعاد عرضها سَنَوِيًّا )
لذا، كل المقالات المسروقة،
والتي شوهتها، وتنشرها لصة البلدة اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت
هى مقالاتي، وسبق نشرها في عدة إصدارات،
وليس بموقع اللصوص وحده
بينما، متجاهلة أنا ذلك
لأنها تنشر قاذورات مشوهة، بالمداهنة، والجهل، وعدم الفهم،
و حاليًا ليس لدي وقت لشرح، وتحليل وتصحيح
مقالات لم، ولن يقرؤوها أحد
 
لكن مقالي اليوم المشوة، والمسروق، بموقع نشر المسروقات
متوفر بالفعل في كتابي "خطوات والدي"
لذا، من السهل نشره الآن كما أنها، أرتكبت جريمة ما تغتفر
هاهاها
لصة البلدة الجاهلة فاطمة ناعوت عاجزة حتى عن الفهم!
وتنسيق المسروقات !
فما بالكم بالكتابة، والنشر، والتأثير !!!
أفلا تعقلون !
يالصة البلدة الجاهلة أفلاطون، يوناني من أثينا !
وليس أغريقي
افلاطون ياجاهلة لم يقل
"عَلِمُوا أَوْلَاَدَكُمِ الْفُنُونَ ؛ ثُمَّ أَغْلَقُوا السُّجُونَ "
هذا شعار مؤسستنا تنمية الإبداع، وهذه جملة تعلمتها من والدي المشهورة
وتمثل فكر عائلتي،
هاهاها ً
أتحدى أن توثقي الجملة، من كتب أفلاطون
سأسهلها عليك يا لصة البلدة فاطمة ناعوت
كتاب" الجمهورية" لأفلاطون
تناول تأثير الفنون، والموسيقى، على الأخلاق والسلوك
وأكد على أن الفنون، يجب أن تُختار بعناية
لأنها تؤثر على النفوس، ويمكن أن تشكل شخصية الأفراد
أبحثي به، وأنتظر "يا لصة مقالاتي"
أن توثقيها
وبهذه الجملة وحدها، وليس البصمة اللغوية، عبر مقالاتي
ولا البصمة الإبداعية، في كل مسروقاتك من إبداعي ...
ومسروقات منى بنت نوال، التي لن تصل لحلمها من سرقة قشور إبداعي،
ولا نوال في تربتها !!!
لكن
(بشعار مؤسستنا وحدة الموثق) ،
كفيل بحصولي، على حقوقي الأدبية،
"منك، ومن موقع اللصوص، وموقع نشر المسروقات"
يا لصة جاهلة ،كاذبة مغيبة،
عاجزة عن فهم المسروقات،
أو تنسيقها ّ!!
ولولا أن "موقع اللصوص وزع كنوز مقالاتي"،
على مجموعة لصوص، فشلة عاجزون
وموقع نشر المسروقات ينشرها،
- الذي ما يرقى لمستوى صحيفة صفراء -
ما كان نوعيات رديئة مثلك،
ومثل منى بنت نوال، التي لن تنال حلمها المسروق، ونوال في تربتها
قد سمع عنهم البشر الراقي
لكن للأسف،
الجهل، والسرقة، وعدم الفهم،
هو المسيطر لدى
"وسطك المهتريء من اللصوص، والجهلة"
ما يوجد مصحح، ولا صحفي قاريء،
يخبرك بالهراء، الذي تشوهين به إبداعي
بل، مجرد موظفون جهلة، يساعدون لصوص عاجزون !!!
 
"الله قادر ينير أذهان البشر، النقي، الشريف"
من بؤرة اللصوص، ومن كل من يعاونون، أمثالكم
 
* وللأسف مثل كل سرقة نكشفها، يتواصل مع
"فريقي المعاون"
و"عبر الإيميل"، شخصيات محترمة ،تمدنا بمعلومات
وشخصيات غير محترمة، تحاول التلاعب بنا
بالحقيقة، ( لا فريق عملي، ولا أنا)
قادرون على التعامل، مع مستوى متردي،
من الصفات الإنسانية، مثلكم
لذا، كل محاولات لتواصل اللصوص، ومعاونيهم معنا،
(نرفضها)
لأننا، أرقى من التعامل معكم
و أقتطع، من وقتي الثمين فقط،
لأجل تحرير، وتكوين، الذائقة الفكرية الإبداعية السليمة،
لملايين العاشقين، لإبداعي،
(الرافضون صمتي أمام السرقات، والتشوية، ونشر الجهل)
*ملاحظة :
لدي معلومة موثقة، مثل سرقاتها الموثقة من إبداعي...
أن لصة البلدة اللصة فاطمة ناعوت،
"أعتادت سرقة جهود الآخرين ونسبها لنفسها"
لكن للأسف لم يصلني تأكيد مكتوب بالنشر
وأخلاقيات الممارسة الصحافية الاستقصائية
وترباية عائلتي تمنعني من نشر معلومات قد تهدد أمن إنسان
 
* يا لصة البلدة أوبرا مصر الثالثة في العالم وليست الثانية
لكن جاهلة زيك تخلط الحروف والكلام
الأولى: في نابولي، عام 1737، وُلدت دار "سان كارلو
" كأول دار أوبرا رسمية في العالم،
شاهدةً على البدايات العظيمة للفن الأوبرالي الأوروبي
الثانية : دار أوبرا فيينا افتُتحت في 25 مايو 1869،
وأصبحت واحدة من أهم دور الأوبرا في العالم
الثالثة: دار الأوبرا الخديوية افتُتحت في 1 نوفمبر 1869
بمناسبة افتتاح قناة السويس، وتُعتبر رمزًا ثقافيًا مهمًا في مصر
 
أستمتعوا معي ومقالي الأعلى قراءة والأكثر إعجاب
والمنشور بأكتوبر عام 2007
 
والمسروق، والمشوة، والمنشور، بموقع نشر
مسروقات لصة البلدة اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت
 
ومقالي
 
"كَعْكَةُ الْعِيدِ التَّاسِعِ عُشُرٌ لِدَوْلَةَ الأوبرا مَنَارَةِ الْبَهَاءِ لِلْفُنُونَ وَالْإِبْدَاعَ"
 
خبرني والدي:
الفائق الصائغ -الهاوي، بدرجة الإحتراف، كعازف للجيتار،
وملحن حساس، والذي أعتاد أن يكون مايسترو، بالجوقات الكلاسيكية بالمراكز الدينية،
- بحكايانا الصيفية بالبيت العتيق- (بقارة آسيا)
 
إنه
بِالْأَزْمِنَة الْبَعيدَة
كانت الْمُوسِيقَى
أَكْثَر مِنْ مُجَرَّد صَوْت؛
بَلْ رَوْح الْحَيَاة نَفْسُهَا
تَتَنَفَّس بِكُلُّ نَغْمَة وَكُلُّ لَحْن
لذا
علمني :
كما تعلم عبر كنوز إرث عائلتنا:
"عَلِمُوا أَوْلَاَدكُمْ الْفُنُون ؛ ثُمَّ أَغْلَقُوا السُّجُون"
لذا، عبر تلك العبارة عميقةُ الدلالة
التي تناقلتها عائلتي،
عن إرث جدنا الصالح
صار داخلنا يسري عشق، وعزف الموسقى، والرقص والبالية
 
* علمني والدي :
أن الكتابةَ عن "الفنون بالكلمات، خطيئةٌ وعبثٌ".
فلا شىء يصفُ الجمالَ ،
إلا أن أراه، أسمعه، وأعزفه، اتتهلل روحي به
وأنهل من ماءه العذب حتى أرتوى.
لذا، الكتابة عن الفنون، تشبه أن...
" أصف لكفيف شكلَ السماء"،
وأعبر بالكلمات العاجزة، عن التلذذ بالحسيات ، وطعم الحياةٌ ،
عن تلك اللوحات، التى ترسمها الغيومُ، برقائق الجليد، !
والطيور، التى تقطعُ اللوحة بأجنحتها،!
أو أن أصفَ لأصمَّ، صوتَ زقزقة العصافير،!
وهديل الحمام ،وهدير الموج!
كيف؟! ياصديقي ؟!
كيف ؟! قدأصف بالكلمات الفقيرة!
عطرَ وردة، بلحظة أن تسقط عليها "قطرةُ ندى"؟!
أنها أستحالة ! الاستحالات!
لذا، قيل إن "الصمتَ فى حرم الجمال، جمالٌ وعبادةٌ !
وذا الذي عملني إياه والدي...
إذ قال:
ما ينبغى أن تكتبين فقط عن الفنون، ونفائسها، وصروحها، !
لأن اللغة قاصرةٌ، عاجزةٌ مقصرةٌ جاهلةٌ !
لكن " عَبْرِيٌّ لِمُخْتَلِف لِغَان الْفُنُون عَنْ مَهَارَات إِبْدَاعهَا"
لذا، تَعَلَّمَت مُنْذُ نُعُومَة أَظْفَاري
الْعَزْف عَلَى الْبِيَانُو، ثُمَّ الجيتار، وَالْعُود
وَمَارَسَت الْبَالِيَّة، وَالْجِمْبَاز، وَحَلَّقت طَائِرَة،
عَبْر عَوَالِم الْفُنُون
 
*علمني والدي أن :
"التَّأْثِيرَات الْمُوسِيقِيَّة تُؤْثِر بِالنَّفْس بِطَرِيقَة تَجْعَلهَا تَمِيل نَحو الْفَضِيلَة
أَوْ الرَّذِيلَة وَلِذَلِكَ يَجِب أَنْ نُكَوِّن حَذِرَيْنِ بِاِخْتِيَار الْمُوسِيقَى الَّتِي نَعْلَمهَا لأبنائنا"
 
(عبارةٌ عميقةُ الدلالة قالها أفلاطون)
الفيلسوف اليوناني أبن الحضارة الإغريقية
فى القرن الرابع قبل الميلاد،
معلمًا، ومخاطبًا أبناء "مدينة أثينا"،
وكان قد عاد من زيارة "مصر الحضارة القديمة"،
"قِبلة الفنون، والعلوم منذ إشراقها الأول"
قالها : تأثرًا بالحضارة المصرية،
نظرًا للتقدم الكبير، الذي أحرزته مصر القديمة
"بمجالات الفلسفة، والرياضيات، والفلك، والدين. فالثقافة المصرية"،
ولا سيما "تقاليدها، وبالتعليم، والدين"،
قد أثرت بأفلاطون، وفلسفته اللاحقة
فالحضارة المصرية ،كانت فى عظمة تجلّيها،
لذا، تملكه الدهشة من سحرها الأخاذ
وعمق مراميها الروحية،
فأيقن أن مثل تلك "الحضارة العبقرية"
كفيلة، "ببناء شخصية الإنسان على النحو الأكمل"
ليغدو، " مواطنًا صالحًا"،
غير قابل للسقوط؛ في بئر الخطيئة
ففي ظلال الأهرامات الشامخة،
بقلب حضارة، تتلألأ بسماء التاريخ،
كانت "الموسيقى" تجوب آفاق الحياة المصرية القديمة،
"العود، والناي، والطبلة، والهارب، والأورغن، والكمان، والأبواق" عبر
كما
(تُظهر النقوش، والرسوم، الموجودة بالمعابد والمقابر بمصر القديمة)
اهتمام المصريون بالموسيقى،
"كجزء أساسي من الحياة الاجتماعية، والدينية،"
مما عكس "تنوع الآلات، واستخدامها" في مختلف المناسبات
مما "أنعكس على روح الشخصية الأصيلة، وهذبها بالموسيقى، ومختلف الفنون،"
ألم أقل لكم :
"فما الحاجة للسجون إذن "؟!
والفنون الرفيعة، هى الحصانة ضد الجريمة، والانهيار الأخلاقى.
ولهذا فإن المجتمعات التى تحترم الفنونَ الرفيعة،
وتُغرق أبناءها فى دروبها،
قلّما تحتاج للسجون،
لأن نسبة الجريمة فيها تكاد تنعدم
تلك العصا النحيلة، فى يد المايسترو،
هى أخطرُ من سيفٍ وأقوى من رصاصة!
فالرصاصةُ تقتلُ الجاحدَ وتُصفّيه جسديًّا،
بينما "الموسيقى" التى تنتظم لتطيرُ بحركات من طرف العصا،
تُذيب قلبَ الجاحد،
" فيرقُّ، ويرهُفُ، ويهفوُ، ويتحوّل ،إلى قلب رؤوف، رحيم"
لذا،
أفلاطون أولى اهتمامًا كبيرًا للموسيقى في فلسفته،
لكن رؤيته لها كانت مرتبطة بالأخلاق، والتعليم
أكثر من كونها مجرد فن، أو ترفيه.
ففي كتابه "الجمهورية"،
كان يرى أن "الموسيقى تلعب دورًا مهمًا في تشكيل الشخصية، والأخلاق"
، وأنها يجب أن تكون "منظمة بطريقة تعزز الفضيلة، تدعم النظام الاجتماعي"
وقد كان كان يخشى، من تأثير الموسيقى "غير المنضبطة"
على الأفراد والمجتمع، إذ كان يعتقد أن:
"بعض أنواع الموسيقى، يمكن أن تؤدي إلى الفوضى والانحلال الأخلاقي !"
 
لذا،
تذكرت كل ذلك، ونحن نحتشدُ بالأمسَ...
لنحتفلَ بعيد ميلاد الراقية ،الثرية، الجميلة، المتألقة،
(دولة الأوبرا المصرية منارة البهاء )
ونطفئ في كعكتها " التسغَة عُشُرَةَ شَمْعِهِ "
من عمرها البهىّ.
لتمتد، وتتواصل، مع شمعات شقيقتها الكبرى
"الأوبرا الخديوية" التى وُلدت
" بحي الأزبكية بوسط القاهرة، لمناسبة افتتاح قناة السويس"،
بأمر " الخديوي إسماعيل"
في الأول من نوفمبر بالعام 1869
وعاشت 102 عام قبل أن تُغمضَ عيناها احتراقًا عام 1971.
ثم تم إعادة افتتاح دار أوبرا جديدة يوم 10 أكتوبر 1988،
 
تلك التى تقفُ الأجيالَ على أعتابها ، وقتما مر الزمان
لتعلن أن رُمن الجمال قد حان !
وبذا فإننا فعليًّا نحتفل بعيد الميلاد رقم 138
لهذه الدولة المصرية العريقة،
منارة البهاء، وقلعة الفنون، الصادحة
"المتألقة بفنون السحر، والجمال"
كأول دار أوبرا فى الشرق الأوسط والعالم العربى،
"وواحدة من أقدم دور الأوبرا فى التاريخ،
الأولى: في نابولي، عام 1737،
وُلدت دار "سان كارلو" كأول دار أوبرا رسمية في العالم، شاهدةً على
البدايات العظيمة للفن الأوبرالي الأوروبي
الثانية : دار أوبرا فيينا افتُتحت في 25 مايو 1869،
وأصبحت واحدة من أهم دور الأوبرا في العالم
الثالثة: دار الأوبرا الخديوية افتُتحت في 1 نوفمبر 1869 بمناسبة افتتاح قناة السويس،
وكانت تُعتبر رمزًا ثقافيًا مهمًا في مصر
 
وجميل أن يتزامن احتفالُنا، بنصر أكتوبر المجيد مع عيد ميلاد الأوبرا بكل عام
 
وقد قال وزير الثقافة د. "فاروق حسني"
واصفًا إياها ، بأنها إنجاز مصر العظيمة ...
وإنه سعيد بالعديد من الإنجازات، و الاحتفاليات، مثل
"افتتاح دار الأوبرا المصرية، وإنشاء مركز الإبداع الفني بالأوبرا،
المجلس الأعلى للثقافة، مشروع مكتبة الأسرة،
وتطوير مسرح الجمهورية، معهد الموسيقى العربية،
ودار الأوبرا بالإسكندرية، والمسرح الروماني، مركز الإسكندرية للإبداع، والتذوق الفني،
وإنشاء قصور، وبيوت الثقافة، وتطوير بيوت الثقافة بمختلف المحافظات،
وإنشاء‏ متاحف للفن الحديث ...
إنشاء مسارح جديدة، وتطوير المسارح القديمة
 
كما تألق المخرج، الفائق الإبداع
الدكتور عبد المنعم كامل، والحاصل على الدكتوراه
"بفن الباليه من موسكو، كأول راقص اول بفرقة باليه اوبرا القاهره
" راقص البولوشوى، ومسرحي كيروف، وصوفيا، "
ومخرج الكثير من الباليهات الكلاسيكيه، ومخرج رائعة "اوبرا عايدة"
وصرح إنه تم نشر الثقافة، والفن المصري بالعالم ،
حيث شارك 200 عازف وفنان من الفرق الفنية بدار الأوبرا،
بمهرجانات "سالونيك وكافالا في اليونان بسبتمبر الماضي".
كما يتم إحياء ذكرى كبار المطربين، والملحنين
" عبدالحليم حافظ، محمد عبدالوهاب، ليلى مراد، محمد الموجي،فايزة احمد"
و تم اعتماد اضخم مشروع تأميني، لخدمة الموسيقى العربية ،
ومكتب فني لكل فرقة، ومشروع جديد لقدامى المطربين ،
وأشار الى ان العام 2007 شهد تنظيم 71 معرضاً للفنون التشكيلية
22 صالوناً ثقافياً في القاهرة، والاسكندرية،
وتنظم الاوبرا العديد من المهرجانات منها "اتجاهات عربية"
و "الرقص المسرحي الحديث" و "الموسيقى العربية"
وقدم بالموسم الفني الصيفي 150 حفلة ،
92 منها كانت مجانية احياها نخبة من نجوم الغناء بمصر، والوطن العربي
منهم
"محمد منير، ايمان البحر درويش، علي الحجار، ومحمد الحلو، ووليد توفيق"
 
الآن " تُتِمُّ الْجَمِيلَةُ، دَارَ الأوبرا الْمِصْرِيَّةَ الْجَدِيدَةَ عَامَّهَا التَّاسِعَ عُشُرٌ"
و التى يروق لى أن أُسميّها و أنها بين رحابها ... "دولة الأوبرا منارة وقلعة البهاء "،
لأنها دولةٌ مكتملةُ الأركان، بشعبها، ورئيسها ،وقوانينها، وزيّها الرسمى،
وجنودِ جيشها المخلصين المبدعين ،ودستورها الحاكم عبر النوتة !
فأشكر كل من وضع طوبة، فى هذا حصن الآمن، و القلعة التنويرية الهائلة،
حصن الفرح البهىّ، لأنها منتحنى الفرحَ عبر أعوامها
كلما اخترقت قلبى سهامُ ،الهموم والكدَر.
لذا،
لها الحقٌّ علىَّ أن أقول:
"شكرًا ، ممتنة أنا،
je suis reconnaissant
Merci à tous
 
"للخديوى إسماعيل"، الذى شيّد لنا دار الأوبرا القديمة عام 1869.
وشكرًا لإمبراطور اليابان، الذى أهدانا دار الأوبرا الجديدة،
بعد احتراق الأولى عام 1971.
 
وكتبت ها المقال، وكل الذي هنالك،
أننى، "وددتُ أن أشكر"، أولئك الذين يغزلون لنا ...
"أثوابَ الإبداع، والفرح، و الجمال، الثري" فى "دولة منارة الأوبرا"،
لنسترد إنسانيتنا، التى تتسرّب من بين أصابعنا،
مع كل دمعة طفل يبكى، هلعًا فى مرمى رصاص،
" طغاة الإرهاب صنيعة مملكة البترودولار"،
وكل زفرة أم ثكلى، تفقد ابنها فى لحظة إستشهاد،
وكل غاشم يحتلُّ وطنًا ، ويغتالُ بنيه!
ليس علينا إلا الصمتُ فى حرم الجمال كما علمني والدي،
لكى ترتقى، إنسانيتُنا، ونتهذّب...
نصمتُ، ونتركُ الهواء، ينسابُ مع راقصات الباليه،
والنغمَ ينساب، من أوتار الآلات الموسيقية،
والعذوبة تنسلُّ ، من حناجر المطربين العظام،
والجمال، والسحر، يتفجّر من حولنا، من كل صوب، وحدب ...
مثل شلالات عذبة، من النور الخالد، عبر إبداعي، وإبداع كتائب المبدعين ...
 
بالختام ...
كل كلمة حسنة تقال، عني ، وعن إبداعي...
هى
"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
إلهة الخيمياء

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر