انتصار إلهة صهوات وتيجان الخيل بروفيسور مريم الصايغ بكشف حقيقة لصة البلدة العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوت سارقة قشور إبداعي انا ملحد ياست وسلسلة فوارس صهوات وتيجان الخيل ومكملة من الذكاء الإصطناعي - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ إلَهَةِ صَهْوَاتٍ وَتِيجَانِ الْخَيْلِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِكَشْفِ حَقِيقَةِ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْعَاجِزَةِ عَنِ الْكِتَابَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
سَارِقَةَ قشور إِبْدَاعِيَّ انا مُلْحِدَ يَاسِتَّ وَسِلْسلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتٍ وَتِيجَانِ الْخَيْلِ
وَمُمْكِنُ مُكَمِّلَةُ زِيِّ سَرِقَةِ قَصِيدَةِ عَبِيطَةِ الْبَلَدَةِ كَدًّا! مِنَ الذَّكَاءِ الإصطناعي
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًا
نشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!
بحجة عطل بالموقع!!!
وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوت
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "
المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة
تسرق من مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ
 
لصة البلدة فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة، والفهم، والتأثير
أسهل شيء لإظهار حقيقتها ،
عبر المقال أخبركم "محتويات الكتابان، المسروقان" ...
وهما ما طرحا بعد ....
على غلاف الكتاب المسروق، المنشور بالفايسبوك !
تشوية وجهل أصححه لكم...
بالغلاف الخلفي، جزء مسروق مشوة، من قشور مقالاتي
بسلسلة (حِوَارُ مَعَ صَدِيقِيُّ الْمُلْحِدِ)
المأخوذة عن( كِتَابِيٌّ أَنَا مُلْحِدُ يَاسِتَّ)
أفتتحت به أنا
سلسلة مقالات المفاهيم، وشرح طبيعة المقالات
كما ورد بين
( طَيَّاتُ صَفْحَاتٍ كِتَابِيٍّ، أَنَا مُلْحِدُ يَا سِتٍّ)
لِأَنَّ فِي الْأسْئِلَةِ نَفْعًا أَكْثَرَ مِنَ الْإِجَابَاتِ،
لِأَنَّ الْأسْئِلَةَ أَشِبْهُ بِمَصَابِيحِ تُضِيءُ طَرِيقُ الْفِكْرِ،
تَفْتَحُ الْآفَاقُ أَمَامَ الْعَقْلِ، تَدْفَعُهُ نَحوُ فَضَاءَاتٍ جَدِيدَةٍ،
حَيْثُ مَا لَا نِهَايَةٌ لِلتَّسَاؤُلَ، وَلَا اِنْقِطَاعٌ لِلْبَحْثَ.
إِنَّ فِي السُّؤَالِ شَجَاعَةً، وَبِالْْجَوَابِ اِسْتِسْلَاَمَ؛
لِأَنَّ الْإِجَابَاتِ تَضَعُ نُقْطَةٌ فِي نِهَايَةِ السَّطْرِ،
بَيْنَمَا الْأسْئِلَةِ تَفَتُّحٌ أَبَوَّابًا مَا تَنْتَهِي
أَطَرَحَ فِي هَذِهِ السِّلْسلَةِ مِنْ، الْمَقَالَاتِ أسْئِلَةً، لَا إِجَابَاتٌ
حَوْلَ وَحْدَانِيَّةِ اللهِ الْقُوِّيِّ الْقَدِيرِ، الْمُثَلَّثَ الاقانيم حَسْبُ عَقِيدَتِي،
" الْوَاحِدَ فِي الرُّبُوبِيَّةِ"
الْكَامِلَ الْمُتَّحِدَ الطَّبِيعَةَ، فِي " الْخَلْقَ لِلْحَيَاةَ"
لِذَا،( مَا تَوَجُّدِ شِبْهَةٍ لِتُعَدِّدُهُ، بَلِ اِسْتِحَالَةُ تَعَدُّدِهِ)،
فَفِي وَحَدَّةَ الْوُجُودِ، تَتَجَلَّى الْحَيَاةُ كَرَقْصَةٍ مُتَنَاسِقَةٍ
بَيْنَ " الطَّبِيعَةَ، وَالْإِنْسَانَ"،
حَيْثُ لَا مَكَانٌ لِلتَّعَدُّدَ، بَلْ تَبْرُزُ الْعَظْمَةُ،
" بِالتَّجَلِّي الْمُشْتَرَكِ لِرَوَّحَ وَاحِدَةَ"
" تُسَكِّنُ كُلُّ الْمَخْلُوقَاتِ "
مَهْمَا " تَعَدَّدَتِ الدِّيَانَاتُ، وَالْعَقَائِدَ، وَالْأَفْكَارَ"
نُنَاقِشُ الْإِنْسَانَ، وَقَيَّمَهُ، ورسالتة لِخَيْرَ الْبَشَرِيَّةِ،
" كَرَسُولِ الْمَحَبَّةِ الْإلَهِيَّةِ"
تِلْكَ،" الرِّسَالَةَ السَّمَاوِيَّةَ"، فِي
" صُورَةَ إِنْسَانِيَّةٍ، بَهِيَّةً، سَامِّيَّةً، مُتَأَلِّقَةَ"
تَدْعُو " لِلْمَحَبَّةَ، وَلِلَحَقٍ، وَالْخَيْرَ، وَالْجَمَالَ، وَالصُّلَاَّحَ، وَالتَّسَامِي، وَالسِّلَامَ الدَّاخِلِيَّ"
أَعْلَنَ عَلَى الكون،
الْقَيِّمَ الْإِنْسَانِيَّةَ، بِالْمَحَبَّةِ
" أَعْلَنَ وَحْدَانِيَّةُ " مِنْ خَلْقِنَا، وَوَهَبَنَا الْحَيَاةُ، الْعِشْقَ،
" بِالْمَجَّانِ"
كَعُرْبُونِ الْوُصُولِ لله،
" بِعِشْقِ الرَّوْحِ، جَابِلَهَا"
أَعْلَنَ عَنْ عَلَاَّقَةِ اللهِ الْقَدِيرِ، بِالْإِنْسَانِ
أَعُلِيَ " قَيِّمَ الْمَحَبَّةِ، وَالرَّحْمَةَ، وَالتَّوَادَّ، وَالتَّضَامَّ،
بَيْنَ بُنِّيُّ الْإِنْسَانِ،" تَحْتَ مِظَلَّةِ الْإِنْسَانِيَّةِ"
لِتَلْتَقِي الْأَرْوَاحُ الْمُشَتِّتَةُ كَأَمْوَاجِ الْبَحْرِ،
كَلٌّ يَحْمِلُ بِقَلْبِهِ حكايا الْألَمَ وَالْأَمَلَ،
لِتُنَاغِمُ يُعَبِّرُ عَنْ وَحَدَّةَ الْوُجُودِ،
لِتُخَيِّطُ التَّجَارِبُ الْمُتَنَوِّعَةُ، نَسِيجًا غَنِيًّا مِنَ الْمَشَاعِرِ،
لِيُصْبِحُ الْاِخْتِلَاَفُ، جِسْرًا يَرْبُطُ بَيْنَ الْبَشَرِ،
بِرِحْلَةِ الْبَحْثِ عَنْ مُعَنًّى بِعَالَمٍ غَارِقٍ بِالتَّنَاقُضَاتِ
كَتَرَاقُصِ الْأَرْوَاحِ، كَأَوْرَاقِ الشَّجِرِ بِنَسِيمِ الْحَيَاةِ،
تَجْمَعُنَا أحْلَاَمُنَا الْمُتَبَايِنَةُ، بِنَسِيجِ وَاحِدِ،
لِتَتَلَاشَى الْحُدودُ، وَتَبْرُزُ قَيِّمُ الْحُبِّ، وَالتَّسَامُحَ
لِنَخْتَصِمُ الظُّلْمَ، وَالظَّلَامَ
سَوْفَ أَطْرَحُ تَسَاؤُلَاتٍ عَنْ مُنْشَأِ الْعُنْصُرِيَّةِ!،
الَّتِي زَرْعِ بُذورِهَا كَزَرْعِ شَيْطَانِيِّ غَارِقِ بِظُلْمَاتِ الْجَهْلِ،
وَحَاكِهَا، بَعْضَ السَّاسَةِ، وَرُجَّالَ الدِّينِ فِي نُفُوسِ الضُّعَفَاءِ،
" لِأَجَّلَ تَكْريسُ الْعُنْفِ، وَالْاِقْتِتَالَ، وَالْإِرْهَابَ، وَالشَّتَاتَ، بَيْنَ الرُّفَقَاءِ"
لَكِنَّهَا، كَنَبْتٍ بِأَرَاضٍ غَرِيبَةِ، تَمْتَدُّ جُذُورُهَا بِقَلُوبٍ غَافِلَةٍ،
تَسْقِيهَا سَمُومُ الْكَرَاهِيَّةِ، وَتَسْتَعْبِدُ الْعُقُولُ بِشُبَّاكِ الْعُزْلَةِ؛
تُظَلِّلُ قَلُوبُ الْبَشَرِ بِسَحْبٍ قَاتِمَةٍ، فَتُحْجَبُ عَنْهَا نُورَ الْإِنْسَانِيَّةِ،
طَمَعًا فِي التَّسَيَّدِ، فَالسِّيَادَةَ، فَالتَّسَلُّطَ، فَالسُّلْطَانَ، فَالْمَغَانِمَ، والأرتزاق،!
وَلَوْ فَوْقَ أَشْلَاَءِ الْبَشَرِ، الْمُمَزِّقَةَ بِوَحْشِيَّةٍ!!!
وَلَكِنَّ تَحْتَ سَطْحِ الظَّلَامِ،لَا بَدَّ أَنَّ تَنْبَثِقُ شَجَرَةُ الْأَمَلِ، تَحْمِلُ
ثِمَارُ الْوَحْدَةِ لِتَفْتَحُ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ،
فَالْعُنْصُرِيَّةَ، وَإِنْ تَعَالَتْ أَصْوَاتُ فِتْنَتِهَا، سَتَظِلُّ دَوْمَا هَشَّةٍ،
سُرْعَانَ تَتَحَطَّمُ أَمَامُ شَمْسِ الْوَعْي،
لِتَنْبَثِقُ مِنْ رَمَادِهَا كالفينيق...
زُهورُ الْمَحَبَّةِ وَالتَّسَامُحِ، مُؤَذِّنَةً بِعَصْرٍ جَدِيدٍ مِنَ الْإِنْسَانِيَّةِ الْمُتَكَامِلَةِ
سَأَطْرَحُ أَفْكَارِيَّ، بإمتزاج الْفِكْرَ، وَالْحَضَاَرَاتِ، حَوْلَ مَفَاهِيمِي
وَ الْحَضَاَرَاتُ الثَّلَاثَةَ
* لِتَتَجَلَّى صَمِيمُ الْهُوِيَّةِ الْحَضَاَرِيَّةِ الأرمنية الدِّينِيَّةَ الْمُتَفَتِّحَةَ،
بِتَفَتُّحِ أَزْهَارِ الْمَفَاهِيمِ الْإِنْسَانِيَّةَ، كَفَجْرٍ يُشْرِقُ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيلٍ،
تَحْمِلُ بِثَنَايَاِهَا " حكايا التَّوْحِيدَ، وَالْمُقَاوَمَةَ وَالصُّمُودَ"،
لِتَتَجَسَّدُ الْقَيِّمُ، بِنَسِيجِ التَّارِيخِ، لِتَكْوِنَّ إِشْعَاعًا يُضِيءُ دُرُوبُ الْإِنْسَانِيَّةِ
نَحْوَ " الْوَحْدَةَ، وَالتَّسَامُحَ"، مُتَجَاوِزَةً آلَاَمَ الْمَاضِي، لِآمَالَ غَدِ مُبْهِجِ
* لِتَتَجَلَّى الْهُوِيَّةُ الْحَضَاَرِيَّةُ اللُّبْنَانِيَّةُ، كَقَوْسِ قُزَحٍ مِنَ الْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ،
تَنْسُجُ خُيُوطُهَا عَبْرَ تَارِيخٍ مِنْ " التَّنَوُّعَ، وَالْوَحْدَانِيَّةَ، وَالتَّآخي"،
لِيُعَبِّرُ كُلُّ لَوْنٍ عَنْ قِصَّةِ كِفَاحٍ، وَشَغَفٌ،
لِلُبْنَانٍ، كرمزًَا حَيًّا لِلْعَيْشَ الْمُشْتَرَكَ،
وَأُعِيدُ تَعْرِيفَ الْإِنْسَانِيَّةِ،
كَفَضَاءِ رَحْبٍ يَتْسِعُ لِلْجَمِيعِ، مَهْمَا تَبَايَنَتِ الْمَسَارَاتُ
* لِتَسْرُدُ الْهُوِيَّةُ الْحَضَاَرِيَّةُ الْقِبْطِيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ، حكايا الْعِشْقَ الْإلَهِيَّ عَبِرُ عصور،
لتنبض الْمَفَاهِيمَ الْإِنْسَانِيَّةَ لِلتَّوْحِيدَ
تَجَسَّدَتْ مُنْذُ الْقَدَمِ بِدَعْوَةِ إخناتون لِعِبَادَةَ الْإلَهِ الْوَاحِدِ آتُونَ،
إلَهَ الشَّمْسِ، كَإلَهٍ وَحِيدٍ يُضِيءُ الكون وَيَمْنِحُ الْحَيَاةُ،
وَتَخْتَلِطُ مَعَ سَرَيَانِ النَّيْلِ،
لِتُصَبِّحُ دَعْوَةً أبَدِيَّةً لِلْوَحْدَانِيَّةَ وَالْعَدَالَةَ وَالسُّلَّامَ،
وَتُؤَكِّدُ عَبْرُ التَّارِيخِ، أَنَّ الْوَحْدَانِيَّةَ هِى " مِرْآةَ الرَّوْحِ"،
الَّتِي عَكَسَتْ حُكْمَةَ الأجداد، وَعَزْمَ الْأَحْفَادِ،
لِبِنَاءَ عَالَمٍ يَسَعُ كُلُّ الْأَفْكَارِ، وَالْأَلْوَانَ، وَالدِّيَانَاتِ، وَالْعَقَائِدَ، وَالْمَنَاهِجَ
هَذِهِ السِّلْسلَةِ مِنَ الْمَقَالَاتِ المأخوذة مِنْ كِتَابِيٍّ أَنَا نَلْحَدُ يَاسِتَّ نُشِرْ فِي بِدَايَةِ الإلفية
مَعَ بِدَايَةِ تَأْسِيسِ مَدْرَسَةِ تَحْرِيرِ الْعُقُولِ، وَتَكْوِيَنَّ الْأَفْكَارُ،
مَدْرَسَةَ كليوباترا براند، لِإِحْيَاءَ التُّرَاثِ
وَكَعَادَتِنَا، عَبْرَ " السَّلَاَسِلَ، الْفِكْرِيَّةَ، الْأدَبِيَّةَ"
سَتُكَرِّسُ سِلْسلَةُ الْمَقَالَاتِ الْفِكْرَ، وَتَعْلِي
فَقَطْ
" قَيِّمَ الْمَحَبَّةِ بَيْنَ الْبَشَرِ " لِأَنَّنِي،" أُؤَمِّنُ أُؤَمِّنُ أُؤَمِّنُ أَنَّ
" مَحَبَّةَ اللهِ مَا تَبْدَأُ، أَوْ تَكْتَمِلُ"!
سِوَى،" بِمَحَبَّةٍ كُلَّ الْكَائِنَاتِ، وَخَلَائِقَ، خَلِيقَةَ اللهِ"
أُؤَمِّنُ، أَنَّ فَقَطْ...
" مِنْ أمتلاء قَلَبَهُ بِحُبِّ اللهِ، يَسْتَحِيلُ أَْنْ يَعْرُفُ قَلْبُهُ الشَّرَّ"
فَالْمَحَبَّةَ تَطْرُدُ الشَّرُّ خَارِجًا، كَدَخِيلِ غَرِيبِ!
فَلَا يَصِيرُ، بِالْقَلْبِ مَكَانٌ بَعْدَ لِشِبْهَةَ شَرٍّ، وَلَا مَكَانٌ لِكَرَاهِيَّةَ مَخْلُوقَ
أُؤَمِّنُ، أَنَّ " الْفَرَحَ يُوجَدُ حَيْثُ تَوَجُّدِ الْمَحَبَّةِ"
فَالْفَرَحَ، يُنْبِتُ حَيْثُ تُزْهِرُ الْمَحَبَّةُ، كَضَوْءٍ يَخْتَرِقُ ظُلْمَةُ الْوُجُودِ،
فَيَغْمُرُ الْأَرْوَاحُ بِحَيَاةِ رُوحِيَّةٍ، عَمِيقَةً مَا تُزَوِّلُ،
فَالْمَحَبَّةَ، هِي " الْجَذْرَ الْعَمِيقَ، الْمروِيَّ لِشَجَرَةَ الْفَرَحِ"،
وَكُلَّمَا اِتَّسَعَتْ جُذُورُهَا بِالْقَلُوبِ،
" اِزْدَهَرَتِ الْأَغْصَانُ، بِنَبْضِ السَّعَادَةِ الْحَقِيقِيَّةِ"
"" لِيَتَجَسَّدُ الْفَرَحُ، حَيْثُمَا تتجذر الْمَحَبَّةَ،
كَنَبْعِ سِرِّيِّ، لِشَلَاَّلَ عَمِيقَ، يَتَدَفَّقُ حَتَّى بِصَمْتِ الْوُجُودِ،
يَتَسَلَّلُ لِلْقَلُوبُ فَيُعِيدُ تَشْكِيلُهَا، وَيَحُولُ قَسْوَةُ الْحَيَاةِ،
لِمُوسِيقَى مَا يَسْمَعُهَا، سِوَى مِنْ عُرْفِ سِرِّ الْعَطَاءِ.
وَ " الْفَرَحَ النَّابِعَ مِنْ دَاخِلِيِّ"
فَالْمَحَبَّةَ هِي اللُّغَةُ الْخَفِيَّةُ، الَّتِي يُكْتَبُ بِهَا الْفَرَحُ،
وَحِينَمَا تَغْمُرُ الْأَرْوَاحُ،
تَنْقُشُ عَلَى جُدْرَانِ الزمكان، لِحَظَّاتٍ مُمْتَدَّةٍ،
مِنَ الْخُلُودِ مَا تُزَوِّلُ!
 
أحتوت مقالاتي، على إثباتات على وحدانية الله ،
من خلال "عملية الخلق ذاتها"
و"تفسير أيام الخلق"، ومن "خلال الطبيعة"
ومن خلال
"الأساطير من الحضارات القديمة "
و"الثلاثة، التي انتمي لها"
والفكر الشرقي، والتبت،
و"مباحث علوم المقارنات الفكرية، والتحليل، والنقد"
ومن" خلال الفيزياء، والعلوم، والمعارف"
ومن خلال،" مقارنة قبل الرسالات السماوية الثلاث، والآلهة"
ومن "خلال الثلاث رسالات السماوية، ونقاطالحوار واللقيا"
و"مقارنات فكرية، ومرجعات فلسفية"
ومن خلال،
" أمراض إنسانية، وتجربة الشفاء، من حجاب الساحر، والشر، ومرض السرطان،
"بيد الله القوية، وعبر ممارساتي الروحية"
"بتناغم جسم الإنسان، وحركة الكون"
 
اللصة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت
سرقت، وحذفت، بالتعاون مع لصوص الموقع
أكثر من 60 مقال عن "حوار مع صديقي الملحد"
نشرت بالموقع من كتابي أنا ملحد ياست بالأعوام من
عام 2007 وحتى عام 2012 بموقع اللصوص
لم يتبق غير ثلاثة مقالات، وتم سرقة محتواهم، وتركوهم مهلهلين بلا محتوى
لسبب نشرهم على الفايسبوك !
 
أَنَا مُلْحِدُ يَا سِتٍّ...!!!
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
158433
 
مُشَاكَلِيُّ أَعْظُمٍ مِنَ اللهِ... !!!
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
157666
 
تَرَكَتِ الْعَنَانُ لِقَلْبِيٍّ فَأَسْرَعِ بِاللُّجُوءِ لله... !!!
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
157509
 
 
* أكثر من 30 مقال آخرين، لم يبق منهم غير هذه الاسطر
وكنت قد، تحدثت عبر السلسلة
عن "الفكر، والإبداع، بمواجهة شيوخ الإرهاب، وقضايا الحسبة"
بعد تكفيري، واستباحة دمي !
لكتابتة كتاب "ميساجات للرب، طريقي نحو معرفة الرب"
و"إلهة خفايا وخبايا الأبجدية، والهة الفرح، والهة العشق،
وديوان مملكة العشق" الذي حوى كل الإلهات به
و"حجاب الساحر" التي سرقت من أشباه البشر !
هاهاها
وكللتها برواية "إلهة الأبجدية" والتي سرقت عدة مرات
ورواية كليوباترا عاشقة الوطن السبب في إطلاق لقب
" إلهة القصور العاجية"
هاهاها
* وقد تناولت السلسلة
"محاكمات القمح الرمزية"
وعلاقتها بالصراع الفكري
وأخذت منها تسمية أحد الكتابان المسروقان
وهى تسمية
"رمزية، عائلية، تحليلية، تأملية"
تثبت سرقة اللصة الجاهلة، لصة البلدة فاطمة ناعوت
"لفكري، وفكر عائلتي، وإرث حضارات الجد الصالح"
عبر ذكر "حوادث العصر العثماني، ومحمد علي، و دنشواي،
وثورة الخبز، وأزمات الغذاء "!
قمت خلالها، بنقد وتحليل فكر، وزندقة،
ابن المقفع
وابن الراوندي
وابن زكريا الرازي
ابن سينا
وزندقة أبو يوسف يعقوب بن اسحاق الكندي
و أبو بكر محمد محمد بن يحيى بم زكريا الرازي
أبو نصر محمد الفارابي
و أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن أحمد بن رشد
ابن عربي
عبد الله ابن سبأ
أبو العلاء المعري
جلال الدين الاسيوطي
محمود محمد طه
طه حسين
توفيق الحكيم
وقتل علي شريعتي وفرج فودة
على سالم
نجيب محفوظ
توفيق الحكيم
علي عبد الرازق
السوري حيدر حيدر
تخيل يا مواطن حتى باسم يوسف
شالوا مقالي عنه !
الْمُبْدِعُونَ وَ دَعَاوَى الْحَسَبَةِ.. وَكُلُّ الْكِلَاَمِ مُبَاحٌ... !!!؟؟؟
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
305073
 
بعد سرقة اللصة العاجزة عن الكتابة، والتفكير، والفهم،
كل ذاك، وسرقة الذكاء الإصطناعي،
و مازالت عاجزة عن الكتابة
فسرقت لصة البلدة فاطمة ناعوت
سلسلة مقالات تحدثت خلالها عن
"الطباعة ودور النشر، ومنها دار الطباعة والنشر بجامعة كامبردج"
"دار بنجون للنشر"
وعدة دور طباعة دولية، ومطبعة العراق، ومطبعة لبنان
و "دار الكتب​​​ من باب الخلق، للكورنيش"
لتسرق الجزء المنشور بالأمس، عن دار نشر المسروقات
وكان تحت مانشيت :
"وسط البلد بدور نشرها جوهرة التاج كنز الثقافة والمعارف الثمين "
والمقال كما نشرته اللصة، هو قشرة من إبداع المقال
وكان ...
وسط البلد، تلك البقعة النابضة بالحياة في قلب القاهرة،
ليست مجرد حيّ في مدينة قديمة؛
بل هي روح مصر الفكرية بعبق التاريخ،
وجسرٌ بين ماضيها الثقافي العريق، وحاضرها المتجدد.
هنا،
حيث تتعانق البنايات العتيقة، مع الأزقة المزدحمة والمقاهي ذات التاريخ،
تنبض الشوارع بأصوات دقات نزف يراع كتاب الكتب،
بين طيات صفحات الفكر.
وسط البلد ليست مكانًا للعبور،
بل محطة للتأمل، للبحث عن المعنى، وللسير في دروب الأدب والفلسفات ...
كانت تلك أفتتاحية المقالات
 
حيث ذكرت دور وسط البلد الثقافي، التاريخي، الحضاري،
" كمنارة البهاء"،
ومقاهيها، ودار المعارف، ودار الكتاب المقدس،
ودار الهلال، ودار الشروق،
ودار خان، ودار ميريت، ودار نشر المسروقات،
كما نشرت بالمقال المسروق بالأمس بالحرف
كمنارة بهاء الثقافة، ككنز المعارف الثمين !
 
لذا، لدار نشر المسروقات سؤال ببساطة، ووضوح ...
كرجل مخضرم
كنت أعجب به وبصموده، وأؤرخ لكفاحه !!!
هل بكل خبرتك "بالبشر، والفكر، والنشر"، ...
خدعتك؟ جاهلة، مدعية ، سارقة !
أتعجب!
من ملاباسات، و ظُرُوفُ ومَا أَحَاطَ بِهَا مِنْ وَقَائِعَ؟!
نشرك لها !!!
كيف؟ صدقت أن تلك اللصة الغافلة، الجاهلة،
التي ما تعرف...
أبسط قواعد الحياة اليومية، والفصول الطبيعية !
ما تعرف ... متى؟ يبدأ فصل الخريف!
ومتى؟ ينتهي !
ولا في أي قرن نحيا ؟!
حيث أنها تعيش مع سرقاتها، ولصوص نشرها،
والهاكر الذي تستعين بهم، والاكونتات الوهمية، التي تهاك مواقعنا !
"بالقرن العشرون"
وما تعرف غير، " نشر المسروقات" !
(مَا تَعِي مُعَنَّاُهَا، وَلَا تَأْثِيرُهَا)
و(لا، مَخَاضَ الْوَجَعِ، لِإِنْتَاجَهَا بِصِهْرٍ كُلَّ الْحَيَاةِ، وَالْمَعَارِفَ، وَالتَّجْوَالَ، وَالْحَضَاَرَاتِ،
بِبُوتَقَةِ صِهْرِ عَائِلَتِي لِلْجَوْهَرَ النَّفِيسَ، لِمِيلَاَدَ مَوْلُودَ وَاحِدَ، قَدْ يَسْتَغْرِقُ مِنْ عُمَرِيِّ أَعْوَامٍ) !!!
 
* أتَعَجُّبٌ ! كَيْفَ ؟! بِوَسَطِ الْكَشْفِ عَنِ الْمَسْرُوقَاتِ؟!
تَتَخَيَّلُ أَنَّ الْأَرَضَ الْبُورَ، الجدباء، الَّتِي مَا أَتَتْ، بِثَمَرِ طُوَّالِ أَكْثَرِ مِنْ سِتُّونَ عَامٌ!
قَدْ تُثْمِرُ فَجْأَةٌ، وَ إِبْدَاعٌ، مَا يشبهها!
 
هل ؟! تتخيل ؟ !
كيف؟! أن القراء العابرون !
الذين سبق لهم، قراءة مفردات كتاباتي، وفكري
يعلمون، بسهولة، ببصمة المفردات ، والحروف، والأفكار
أن لصة البلدة سرقت إبداعي !
بينما، مفترض منك أنك خبير !!!
 
أَمْ وَجَدَتِ الزَّخَمُ الْفِكْرِيُّ، وَاِهْتِمَامَ الْمَلَاَيِينِ لِلسَّرِقَاتِ، وَسِيلَةَ مَجَانِيَةٍ لِلْبَيْعَ وَالدِّعَايَةَ!!
 
ما تقلقون، بمجرد رؤيتي لفهرس الكتاب
رح نعرف كل تفاصيلة، من كتاباتي
لنعرف المسروق من إبداعي، والمسرق من الذكاء الإصطناعي
للآن الاسم، والجلدة الخلفية، من إبداعاتي
وعبر منشورات اللصة، فينا نكتشف البقية...
 
هل ؟!
تعلم كيف علمت بسرقاتها، بينما ما حدا يقرأ لها !!!
حينما، صادف... أن قرأ أحد القراء العابرون، على موقعي الفرعي
قرأ منذ شهران "لصة الطباشير"
وقد نشرتها لصة البلدة منذ سنوات بعد تعطل الموقع واختفاء المقالات 2018 !!!
وجدت ميساج، على إيميل تابع لي،
يتراشق بمسروقات اللصة، العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوت
لأنه، محفوظ بعالم الكتابة، عبر البلدان أجمع ...
بمجرد أن تجد ...
(آلهة، وأساطير يونانية، ارمنية، إغريقية، فرعونية، إيرانية، صينية،
كورية، تبت، وكل أنواع التصوف، والتأمل، والسمات الإنسانية،
والمظلات النفسية، الفكرية الفلسفية،الاجتماعية ،
واتيكيت المحبة برنامجي، وحوار مع صديفي الملحد
وأنا ملحد يا ست سلاسلي الأدبية، وكتابي
وممارسة الإبداع، و تحرير العقول والنفوس، وصحة نفسية،عمل مؤسستنا
وخيل وتدريب ومغامرات وحكايا ، وتحليل فكر، ونقد فكر،
ومقارنات ديانات، ومحو أمية عن الفكر اليساري،
وتكوين الأفكار، وتحرير العقول، وتحليل إبداعي، وخيمياء، وفيزياء،
وأحياء، هدول ثقافتي، ثم بعد ذلك يبحثون عن البصمة الفكرية، والإبداعية، واللغوية،
وهو أمر يسير، وسهل ...
تلك، اللصة التي سرقت أكثر من 700 مقال، ولم تفهم ،
ولم ولن تعي شيء، ...
بل شوهت، كنوز المعارف، والفكر، وكنوز إرث عائلتي !
وضللت البشر، بمساحة مسروقة مشوهة !
تلك اللصة الحاقدة، المريضة، المشوهة، سرقت قشور إبداعي،
وقشور تكريس حيواتي، ومؤسستي، وخدمتي،...
مع طيف التوحد، " كحامية الملائكة الصغار"
ومتحدي الإعاقة، والأطفال المحبوبون، الإيتام سابقا
وفكرمؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث،
" لتحرير العقول، وتكوين الأفكار، كليوباترا براند"
ثم سرقت محبوباتي قصائدي، وشعري،
لذا، إثبات السرقات بالمنشورات ما يحتاج لجهد
فقد سرقت قشور فكري ...
ثم هويتي، " كفارسة، بنت فارس"
تربينا مع الخيل،
وكتبت عنهم، "عبر دواوين شعري، و رواياتي، وكل كتبي، وحكاياي ومقالاتي"
وكتبت سلسلة مقالات،
( فَوَارِسُ صَهْوَاتِ الْخَيْلِ، وَتِيجَانَهَا)
هل؟ تعرف !
كيف؟! كتبت مئات الحكايا، والأشعار عن...
أساطير آلهة الخيول، وعن حكايا الخيول ...
،"بيجاسوس، وسليبينير
و إيكوينوس، و الحصان الأحمر، والخيول السوداء والبيضاء،
والحصان الطائر ،الشادهافار، والحصان المجنح، وشروط اختيار الخيول العربية ومواصفاتها
ومقاييس جمالها ومقوماتها، ومميزاتها،
وبدلة الفروسية، وشرحها، ولونها، وملحقاتها، ورموزها، ودلالاتها ،
ومشاعري مع والدي وعائلتي ومشاعري مع صغيري ومشاعر صغيري
ومضمار السباق، وكل رموزه، وملحقاته، وسباقات الخيل العربية والعالمية"
نشرت، وحصدت مئات الآلاف من القراءات، والإعجابات بموقع اللصوص
و "عن صناعة الفرح، بتعليم والدي إياي الفروسية، وتعليم طفلي الفروسية"
و(كتبت عن مفاهيم، وحكايا وأشعار، ما يعرفها سوى ممارس عميق عاشق للفروسية)
لأنني في أحدى تجسداتي كنت درسرفا: إلهة الخيل...
أمضيت منذ طفولتي المبكرة، أتعلم عشق عائلتي الخيل..
 
 
* لذا ،
بعجالة لأن لدي خدمة إغاثة، وسرقة قشور إبداعي، ...
آخر أهتماماتي الآن ...
دعوني، أحلل معكم بتعديل لينطبق على لصة البلدة
من كتابي "لحظات من الضعف ج2 "
حالة لصة البلدة فاطمة ناعوت، التي أرتضت أن تسرق قشور فكري،
ومشاعري، وأحلامي، وهواياتي، وهويتي الفكرية، وكلماتي، وحروفي،
وشعري وحكاياي، وتكريسات حياتي، ومظلاتي الفكرية ...
 
لصة البلدة ، التي تتسم بسلوكيات سرقة أفكاري، وأحلامي،
والعيش بظل قشور نجاحاتي ،
تتداخل في داخلها عدة سمات نفسية...
يمكن وصف سلوكها بعدة مصطلحات،
* اضطراب الشخصية النرجسية
(Narcissistic Personality Disorder)
لشخصية فاشلة جاهلة ضعيفة ينتابها احساس ملح لشعورًا لدرجة اليأس
للحاجة الماسة للإعجاب، مما يدفعها لاستغلال الآخرين وسرقة نجاحات غير حقيقية
 
* اضطراب الشخصية الحدية
(Borderline Personality Disorder)
تتسم بالاضطراب، والتقلبات الشديدة بالمشاعر، وعدم استقرار الهوية،
مما قد يقودها لسرقة ،واستغلال أفكار الآخرين، كوسيلة لتعزيز
شعورها المنعدم بالهوية، والجهل، والقشل
 
* اضطراب السلوك المعادي للمجتمع
(Antisocial Personality Disorder)
حيث أن لصة المشاعر تظهر تجاهلًا مستمرًا لحقوق نفسها،
وعائلتها عليها فهى مقصرة تجاه نفسها، التي أغتالتها بسرقة قشور إبداعي،
ومشاعري، و مشاعري كإنسانة من حقي الاستمتاع بقشور إبداعي وفكري،
مثل تلك اللصة تسرق أفكاري "دون شعور بالذنب"
لذا، تستطيع حتى القتل وإرتكاب فظائع الأمور ...
 
اضطراب الشخصية المعتمدة
(Dependent Personality Disorder)
شخصية اللصة، هى شخصية هشة، مريضة، تعتمد على جهدي،
ونجاحاتي لتحقيق هويتها و تواجد موشوم بالعار والخطيئة مما يظهر اضطراب،
العجز عن تحقيق شيء بمفردها وجهلها وتستغل كل الدهاء
في السرقة والشر والإيقاع بالبشر !
 
النرجسية المعكوسة
(Covert Narcissism)
اللصة تود إظهار سمات نرجسية، بالشو، والتزوير، والسرقة...
ولكنها من الهشاشة، والضعف، والفشل، وتشعرون بعدم الأمان الداخلي،
النقص، مما يدفعها لسرقة، واستغلال أفكاري، وإبداعي، لتعويض شعورها بالدونية،
بمواجهة، عقدتها الآزلية، وإنهزامها أمام شخصي فما تطاله من قشور إبداعي
هو وسيلتها للانتقام من نجاحاتي وتدمير نفسها ...
 
لذا، عكست شخصية اللصة، مزيجًا من السمات المرتبطة بالاضطرابات،
مما جعلها عشة ومريضة بلا تأثير برجى ومن يراهن عليها بالنشر أو العمالة خاسر!
وأنصحها للحصول على تشخيص دقيق و تقييمًا شاملًا
 
لصة البلدة العاجزة عن الكتابة ، والتأثير فاطمة ناعوت
لصة أفكار حاقدة مريضة ،
( كصورة واقعية لانتصار شيطان الشر عبر "نفس المهزومة")
بعالم تسوده الفوضى، يتواجد لصوص مختلون، يعيشون بيننا،
لكن دون أن نراهم أن نتوقع شرهم!
كائنات طفيلية، عاجزة عن العيش بشرف
كائنات مهزومة، تتنقل كالخفافيش بالظلال،
يقتاتون على إبداع أفكار الآخرين، وأحلامهم،
متوهمين أنهم "يسرقون تعويذة النجاح الزائفة" !
بينما، " تتآكل أنفسهم من الداخل" ! ويتلاشون من الحياة !
يتشكلون من عجائن الخبث، وبطياتهم ضعفًا ،عميقًا ، وهزيمة مروعة،
هزائم للجهل متوالية، ولدتهم بيننا
كائنًات عاجزًة، أمام الحياة،
تائهًة بزحام المآسي، والنكبات المتلاحقه
 
عبر حياة بلا حياة، لصة البلدة فاطمة ناعوت تجسيدًا لمعنى الحياة الخالية،
من المعنى! فهى ما تمتلك أفكارها الخاصة، ولا أحلامها الخاصة!
بل، ( تعيش في أصداء أحلامي وفكري، وإبداعي،)
وتغرق إبنها في (أحلام حياة صغيريبسرقة حكايات كوكي )!،
متظاهرًة بأن الذي يتحقق من مشر من إبداعي
بسرقة فكري هو حرمان من حصاد ثمار إبداعي !
هاهاها
بينما تحيا بعار ذل السرقة والهوان ...
تعيش بفراغ وجودي،
حيث تلاشت هويتها تحت وطأة حقدها لعقود على إبداعي وهوسها بالغيرة،
والحقد لسرقة قشور مقالاتي !
ولو حققت النشر هو إنتصاري وإنتصار فكر عائلتي وحياتي !
لن تشهد انتصاراتها الخاصة،
لأنها سرقت انتصاراتي
لتُظهر بصورة زائفة لجهال الشر،
متخفيًة تحت قناع من الفخر الزائف
ورب البشر فاحص القلوب والكلي يعلم ويحاسب
إذا، تفحصنا تلك اللصة الجاهلة،
نجد سلوكيات غريبة وافتقار للإنسانية، في سعيها المستمر للشو،
وتزييف الحقائق والصور والفيديوهات، والمظهرية، والسرقة والسلب لتظهر على قيد الحياة!
متخذة من السرقة، وسيلتها الوحيدة لتعويض، الجهل،
والفشل، والعجز، والنقص والشعور بالقصور، الذي يعتريها!
تتداخل، وتشتعل مشاعر الحقد، والغيرة بنفسها،
مما يجعلها يتجول بفضاءات فكري، بالبداية باقتباس أفكاري ثم بالتعاون
مع موقع اللصوص صاروا مسروقات بين يدخا الآثمة!
منذ عام 2007 حينما إلتقينا بموقع اللصوص وهى صفرا
لصة ناقلة سارقة مقتبسة حاقدة بينما مبيعات كتبي، ومتابعيني، وخدماتي بالملايين...
لذا، "صرت بحياتها كتهديدٍ لها" ،
ليس فقط لنجاحي، بل لحياتي المليئة بالمحبة، والخدمة،
والعطاء الغير مشروطة، وأجول بين الناس، لأساند وأهب الجميع الأمل، والبنيان
بينما،
تجيد هى الاختباء، وراء قناع الفشل، والسرقة، كانتصار زائف
تراها تحاول، بلا وعي، أن تسلبني قشور إبداعي،
و نجاحي، وأحلامي، متوهمًة أنها بذلك ستحقق انتصارها!
لكنها، بحقيقة الأمر، تُظهر بسرقاتها، سلوك هشاشةً أصلها، وتكوينها،
فسرقة قشور أحلامي، وحياتي، وإبداعاتي،
و(فَوَارِسُ صَهْوَاتِ الْخَيْلِ، وَتِيجَانَهَا)،
ما جرحتني !
لكنها صارت عزتي، وفخاري، وفخر الملايين من معجبيني !
سرقاتك يا لصة البلدة، ليست انتصارًا، بل عكست عجزك
عن مواجهة تحديات، عدم موهبتك، وجهالة فكرك، ووضاعة أصلك،
ومشاعرك الحاقدة، المكبوتة، المقيدة بالفشل،
ومحاولاتك، الغير شريفة لبناء عالم مزيف ،
(بالسرقة، والإدعاء، والمظهرية الخادعة، والخوف، والفشل، والجهل)
 
تجليات الفشل والضعف بلصة الأفكار،
فهى ليست مجرد سارق عابر، بل هي كائن مضطرب،
يتجلى ضعفها خلال سرقاتها. عكس سلوكها، جهلاً عميقًا و فشلًا،
ورغبة محمومة في أن تُثبِت للآخرين أنها ليست كما تبدو جاهلة و صفرًا!
ورغم كل محاولاتها بمظهرية صورة النجاح،
تبقى عاريًة أمام، كل من يعرفها، وأسرتها، وذاتها،
وهذا هو الموت الحقيقي،
و حينما تكون عاجزة عن الإنجاز، والتأثير!
بالرغم من كل "الجرائم، والسرقات، والإبتذال "!
 
* تحيا الشعور بالعجز، ويسكنها مشاعر عدم الارتياح، بالغنيمة !
فكلما سرقت فكرة أو حلمًا، ما تجد بقلبها إلا فراغًا وقلقًا...
تسعى لتغطية هذا الفراغ بسرقة المزيد من أفكاري، و نجاحاتي ،
كشعور وهمي، يعطيها الأهمية أن أخصص من وقتي
"بضع الوقت" للرد على سرقاتها المذرية !
 
كُلُّ سَرِقَةٍ مِنْ سَرِقَاتِكَ هِى اِنْتِصَارٌ لِلشَّرَّ، وَاِلْوِهُمْ، وَزَائِفٌ يُثْقِلُ كَاهِلُكَ أَكْثَرَ.
... يبتعدك مُوَقَّتًا عَنْ مُوَاجَهَةٍ نَفْسُكَ، لِتُقْعِيَنَّ بِدَوَامَةِ الْهَزِيمَةِ الْمُسْتَمِرَّةِ،
كَفَرِيسَةٍ لِلْأَفْكَارَ الشِّرِّيرَةَ وَحَيَاتَكَ الْمُظْلِمَةَ، وَأشْبَاحَ الْخَطَايَا الَّتِي تَطَارُدِكَ
بِالنِّهَايَةِ يالصة الْبَلَدَةَ تَخُوضِينَ صِرَاعَ الْهُوِيَّةِ، فِي مُجْتَمَعَاتِنَا،
كَكَائِنَةٍ مُضْطَرِبَةٍ تِسْعِينَ لِلْعَيْشَ فِي ظَلَّ سَرِقَةُ أَفْكَارِي،
كَفُقَّاعَةِ عَبَثِيَّةِ ذَائِلَةِ لِشَذْرَاتٍ تَذْرِيهَا الرِّيَاحُ الْهَادِئَةُ....
تقبعين بِزَوَايَا الْعَجْزِ وَالْفَشَلِ.
تَسْرِقِينَ فُتَاتَ إِبْدَاعِي كَمُحَاوَلَةِ يَائِسَةِ لِإِثْبَاتٍ ذَاتُ، فَاشِلَةً،
جَاهِلَةَ مَرِيضَةَ، تُدْرِكِينَ بِقَرَارَةِ نَفْسِكَ أَنَّ سرقاء هَبَاءً وَفُتَاتَ 700 مَقَالٍ
لَنْ تُصْنَعُ مِنْ فَشَلِكَ نجَاحًا،
وَأَنَّ الطَّرِيقَ نَحْوَ الْهُوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ يَبْدَأُ بِمُوَاجَهَةٍ نَفْسُكَ، بِعَجْزِكَ وَجَهْلِكَ
وَالْبَدْءَ بِشَرَفٍ مِنْ جَدِيدٍ،
وَلَيْسَ بِسَرِقَةِ إِنْجَازَاتٍ قشور إِبْدَاعِيٌّ، وَفِكْرِيٌّ، وَأحْلَاَمِيٌّ، وَهُوِيَّتَي، وَ حَيَّاتِيٌّ!!!
 
لن أستطيع إنهاء مقال اليوم، دون الاستمتاع ببعض الإبداع
من عطر إبداعي من كتابي
(خَطْوَاتُ وَالِدِي)
 
وقد تكون أحدى المسروقات
 
(إلَهَةُ الْخُيُولِ دسرفَا)
 
بِعَالَم مُبْهِج
تَتَجَلَّى الْأَلْوَان
تَتَرَاقَص الْأحْلَاَم
بِفَضَاء الْخَيَال
تَجَسَّدَت كدسرفا
الْفَارِسَة الْأبَدِيَّة
كَنَجْمَة سَاطِعَة بِسَمَاء الْآمَال
بِيَوْم مِنْ الْأَيَّام
حِينَمَا تَلَاقَت الرِّيَاح بِعَبِير الْأَزْهَار
مشوت بِخَطْوَات كَرَعْد بِالْأُفُق
مَعَ كُلُّ خَيْل يَرْكُض تَحْتَ قَدَمِيٍّ
صَارَ يُولَد الْأَمَل
وَأُزْرَع الْفَرَح بِقَلُوب الصَّغَار
خُيُولِيَّ تَتَرَاقَص كَالْأَفْكَار
سَرِيعَة كَالْعُقُول
مَا تُقَيِّدهَا الْحُدود
ممتطية أَجُنْحَة الْحُرِّيَّة
أَرَفْرَف عَبْرهَا
بحكايا تَتَنَاثَر
كَحُبَّات الْمَطَر بِاللَّيَالِي الْحَزِينَة
بِلَحْظَات مُمْتَدَّةُ فَارِقَةُ
أَرَقْص عَلَى وَقْع الْأَقْدَام
يَرْسُم كُلُّ خَيْل حِكَايَةً
تَتَنَقَّل عَبْر الزَّمَان
تَتَحَدَّى الْجِبَال
تَخْتَرِق السَّحَاب
تُعْلِن الْحَرْب ع الْخَوْف بِكُلُّ مَكَان
فَالْخَيْل كَالْحَيَاة تَسِير بِسُرْعَة
تَحْمِل بَيْنَ جَنَاحِيِّهَا الْخَيَّال
لَيْسَ مِنْ الْمُهِمّ
كَمْ مَرَّةً سَرَقُوا إبدعاتي
بَلْ كَيْفَ أَكَشَفَ الْاِحْتِيَالُ بِحُكْمَة
لِأَكْشِفُهُمْ
كُلمَا جُرْفَتهمَ الرِّيَاح
درسفا أَنَا الْفَارِسَة الْمَهِيبَة
عَلِمَت الْجَمِيعُ
أَنَّ الْفَشَل لَيْسَ نِهَايَة
بَلْ بِدَايَة جَديدَة
كُلُّ عَثْرَة تُقْوِي الْقَلْب
وَكُلُّ خَيْل يَرْكُض
هُوَ حُلْم يَسِير لِلْحَقِيقَة
بِلَحْظَة مُمْتَدَّة سَحَرِيَّة
تَجَلَّت أَمَامِي الرُّؤَى
أحْلَاَم السَّاعِينَ وَأَفْكَار الْمُبْدِعِينَ
مِنْ كُلُّ زَاوِيَة بِالْكَوْن
بَيْنَمَا تَجَمَّعَت الْخُيُول
وَكَتَبَت أُسْطورَة الْأَبْطَال
يَا خَيْل الْحُكْمَة وَالْفَرَح
فِيكُمْ أَرَى الْحَيَاة
تَمْضِي دُونَ تَرَدُّد
تَحْمِل كُلُّ الْأَمَانِي
سُرْعَة الرَّوْح وَرَقَة الْقَلْب
تَحْمِلَانّ كُلُّ أحْلَاَم الْعَالَم
بِالْكِيَان فَلْسَفَة الْخَيْل
لِأَنَّ الْخَيْل بِكُلُّ مَجْد
هُوَ رَمْز لِرَوَّح حُرَّة
مَا تَعَرُّف الْاِسْتِسْلَاَم
بَلْ تَسْتَمِرّ بِالسَّعِيِّ
نَحْوَ مَجْد الْأُفُق الْعَتِيد
لِتَبْقَى دسرفا إلَهَة الْخَيْل
رَمْز شَجَاعَة الْإِبْدَاع
أَتَجَوَّل حَكَّاءَةُ عَبْر الزَّمكَان
أَكَتَب كُلُّ يَوْم فَصْلا جديدً لِلْحُرِّيَّة
وَللْعِزَّة وَالْفَخْر
فَارِسَة أبَدِيَّة مِثَالا يُحْتَذَى
لِكُلُّ مَنْ يَسْعَى
أَنْسُج مِنْ شِعْر كُلَّ حِصَان قِصَّةً
وَمِنْ كُلُّ فِكْرَة حُلْما
يَسْتَحِقّ الْحَيَاة
 
 
بالختام ...
كل كلمة حسنة تقال، عني ، وعن إبداعي...
هى
"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر