انتصار وخلود شلاب إبداعي لأنني مارو صغيرة الفائق الصائغ نسل الكرام أحد تجسدات آمون رع هذا هو أبي الذي كشف وضاغة أصل وسرقة المريضة الجاهلة العاجزة عن التأثير والكتابة فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

September 29, 2024
 
اِنْتِصَار وَخُلُود شَلَاَّل إِبْدَاعِيِّ لإنني مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
هَذَا هُوَ أَبِي الَّذِي كَشْف وُضَّاعَة أصل وَسَرِقَة اللِّصَّة الْمَرِيضَة الْجَاهِلَة الْعَاجِزَة عَنْ التَّأْثِير وَالْكِتَابَة فَاطِمَة ناعوت
 
 
* تم نشر مقالي بموقع اللصوص بالثاني عشر من فبراير عام 2012 ...
 
“ بالذكرى الأولى لرحيل والدي" ونشر نسخة مضاف لها الكثير من الحكايا"
من "كتاب خطوات والدي “
 
وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى تم حذفه بحجة تعطل الموقع،
 
وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا، مؤخرًا،
 
باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت
 
بعد موت والدها، بعقود !!!
 
وكل الذين سألهم الباحثون، للبحث الاستقصائي، خبرونا:
 
أنهم لم يسمعوها يومًا، تتحدث عن” أبًا ،أو أمًا”
 
فالأب،” توفى، أو هجرهم منذ زمن بعيد” !!!
 
والأم ماتت وفقًا للمسروقات المنشورة،
 
قبل ميلاد الشاب عمر !!!
 
فجأة سرقت مشاعري لتخترع أبًا ، وامًا ، وعائلة
 
مذهل !!!
 
“مستر وليم”
 
الذي سرقته اللصة
 
قريب زوج خالتي !!!
 
سرقته اللصه هاهاها
 
الجاهلة المغيبة اللصة فاطمة ناعوت من النقل والحذف والإضافة قالت أن
 
منظمة
 
Mensa
 
من قررت أن العسر الأكثر ذكاء
 
هاهاها
 
و- المنظمة مجابتش سيرة هاهاها-
 
وكتبتها لسبب تاني
 
– دي مش لصة فقط لا لكن ما تفهم المكتوب !!!-
 
* اللصة فاطمة ناعوت العاجزة عن الفهم، والتأثير،
لم تكتف، بسرقة حكاياي، وحكاياي لكوكي” !!!”
و غروس والدي، لبذار أخلاق وإرث كنوز “الجد الصالح نسيم الصائغ”
 
التي آتت ثمارها في اختياراتي، وتكريس حياتي لتنمية الإبداع،
والبشر، والمجتمعات ولنشر إتيكيت الحياة، وتحرير العقول، والأفكار، وتكوين الفكر المستقيم،
 
عبر مؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع لتكوين، وتحرير، العقول، والأفكار، ومدرسة إحياء، كنوز التراث، كليوباترا براند ،
 
بل ، وحكايا، والدي، وعمي وحكاياه، وجدتي، وحكاياها
 
وقد سرقت
 
” ذات نفسه الفائق الصائغ”
 
هاهاها !!!
 
لتخترع أب وهى بالستون
 
بنشر نفس المقال عدة مرات!!!
 
* بينما قد نشرت أنا آلاف الحكايا والأساطير...
 
“عبر التجوال، والترحال، ما بين عصوري، وأزمنتي”
 
ونضالاتي ،وسجالاتي، الفكرية” ...
 
وآلاف القصائد ...
 
وآلاف الدراسات التحليلية النفسية
 
وآلاف الدراسات التحليلية النقدية الإبداعية
 
وآلاف الدراسات التاريخية التأريخية، كمؤرخة،
 
و”شاهدة قديرة، أمام الله، والبشر”
 
“وثلاثة روايات” لو قضيتي عمرك الماضي، والقادم، لن تفهمين فحواهم ...
 
لأنهم” مشاعري، ونبلي، وأدبيات أخلاق الآلهة، واتيكيت الحياة،
وفنون السحر، وتجارب المعرفة، ومحبة عائلتي، وتهجيرهم،
وإبادة بعضهم، وترحالهم، وتجوالهم عبر الأكوان، وأساطيرهم ،وطباعي الملائكية،...
 
و” قد انصهروا ببوتقة الحب، والإبداع، وانتجت نتاجات الإلهام، والعبقرية”
 
سرقتي، ومنى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي ، ونوال...
 
كم؟! مقال “ 700 مقال ” من إبداعي المحذوف، من موقع اللصوص ...
 
ماذا حققتي نشرتي ثلاثة كتب، ومقالات لم يقرؤوهم أحد !!!
 
سرقتي فكر مؤسسة الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث، كليوباترا براند
 
لتكوين وتحرير العقول والأفكار ...
 
وزورتي عدة صور، وفيديوهات، مشوة بالذكاء الإصطناعي !!!
 
هاهاها
 
 
ماذا؟! حققتي؟ !!!
 
 
زادك العقلاء، احتقار فوق احتقارهم السابق ....
 
الكل فهمك، وأستغلالك للضعفاء، والأقباط، والشاب عمر، لعمل شو بقشور إبداعي ...
 
 
قبل قراءة المقال استمتعوا بالمقال الذي تم نسيان حذفه فصار دليل عليهم
 
أرجو حفظ اللينك لديكم لأن منذ يومان جرت محاولة لتعطيل الموقع
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
732778
 
 
أستمتعوا معي، بنبل ، وروعة، وعظمة الفائق الصائغ
 
في “حكايانا الصيفية”، “بالبيت العتيق”؛ (بقارة آسيا)
 
ردد والدي دومًا السؤال؟ التالي على مسامعي كثيرًا
 
خلال سني عمري، المتباينة
 
” وكيف تفرقنا بين عقائد وأفكار عدة؟!!! ترى ، يا صغيرتي لما ؟! خلقنا الله؟!
 
ابتسم ؛ وأجيبُ سؤاله، بما يرتاحُ له قلبي، وعقلي ...بشتى الإجابات ،
 
“عبر مفاهيم حياتي” !!!
 
لكنه ذات يومًا، “حينما” ... “بدأت أبدي الكثير من الوعي، والاستنارة”
 
بالصف السابع ...
 
أجابني ، عن سؤاله ؟
 
” و تفرقنا بين عقائد وأفكار عدة ؟!!! ترى ، يا صغيرتي لما؟! خلقنا الله
 
: لأن الله محبة، ولنتمتع بها الحب
 
لم يخلقنا ريبوتات مصيره، لعبادته
 
إنما خلقنا لنعيش التجربة، ونتعلم من كل فعل، وموقف وإنسان
 
نمر به في حياتنا
 
ولنكن على صورته ومثاله
 
في الحرية والفكر والقدرة على الاختيار
 
مُنحنا العقل ، والإرادة لنختار بين الخير، والشر،
 
لنميز بين الحق، والباطل، ونكون “سببًا لتحقيق العدالة”
 
بينما أبناء الهلاك من اللصوص، الكاذبون، السارقون
 
غرقوا وراء شهواتهم، ونجاسات قلوبهم، وسرقاتهم،
 
وأحقادهم، وحسدهم، وفشلهم، و اختارو العبودية
 
” فهلكوا بشرورهم ،وراء الشرير”
 
بينما نحن، تاقت نفوسنا
 
لحرية، ونعمة أبناء الله
 
و قد أخترنا بملء الحرية، والعشق
 
أن “نسعى وراء الحقيقة، والمعرفة لنفهم ذاتنا، والعالم من حولنا”
 
فالحر وحدع هو صانع قيمه الخاصة، عبر سعينا بقوة وإرادة
 
لتحقيق هدف الله من وجودنا وأن نسير بطرق الله عبر مسيرته...
 
“لتحقيق العدالة، والسلام”
 
وأن نحتمل ضعفات بني الإنسان، وأحقادهم ،وسرقاتهم
 
ما نكره المغلوب من خطيته، لكننا نصلي أن يفيق، من نجاسات فعلته
 
بينما،” نسعى بين سبل الحكمة، والاستنارة، نتعلم، ونبذر بذار، الحب، والعطاء،
والخير بالمجتمع، ونتفاعل مع الآخرين، عبر مؤسسات المجتمع المدني،
 
لنحقق الخير بالمجتمع
 
” لنكون سببًا في “تحرر العقول، والأأرواح ، من العبودية، والظلام، والأسر
 
“عبر، تكوين، وتحرير الأفكار”،
 
فَالْأَفْكَار الْمُسْتَنِيرَة هى أَجَنَحَتنَا الَّتِي تَحَمُّلنَا بَعيدا عَنْ الْجَهْل لِنُحَلِّق عَبْر السُّمُوَّات وَنَتَسَامَى عَنْ الشَّرّ، وَالْكَرَاهِيَّة، وَالْاِنْتِقَام ،وَالرَّذِيلَة، لِنَفَع الْبَشَرِيَّة، وَتَطْوِيرهَا
 
“فغاية، وجودنا هو السعي نحو الكمال الحقيقي، بالقلب، والفعال”،
 
والعيش بسعادة حقيقية، في نعمة الله، بخدمة، ومساندة، كل محتاج
 
لذا * علمنى الفائق الصائغ
 
“أن بكل خطوة نخطوها، يكمن درسٌ جديد،
 
“فالكون سفينة نوح مفتوح ، به كل الأطياف، لذا علينا أن نسير بالحكمة، والتأمل”
 
كماسة جبل النور،
 
و”أشرق قمرًا برتقالي فضي لأمتي”
 
لأضيء ظلمات الحياة، هكذا يجب أن أكون
 
شعاعًا من الأمل، وسط عواصف الشك”
 
“أرقص كفراشة المعرفة، بين العوالم، لأن التغيير، روح الوجود”
 
لكن،
 
” ما تتراقص الأفكار الظلامية، بعقلي، كورقة بمهب رياح الجهل، وعدم اليقين”
 
“فالحكمة ليست فقط في المعرفة، بل في القدرة على تطبيقها”،
 
“كالنهر الذي يحمل الماء إلى الأفق، مغذيًا الأرض بالعطاء”
 
* هذا أبي، الذي أغتالوه...
 
والابُ لطفلتهِ وطنٌ وأمانْ
 
وسيفٌ يحميهِا بكلِّ الأزمانْ
 
النورُ بعتمةِ الدروبِ
 
وسقفٌ يسكنُ فيهِ الأمانْ
 
***
 
الأبُ لطفلتهِ ظلٌ وسرٌ عميق
 
يمدُ الجسورَ بين قلبٍ وطريق
 
نبعُ حبٍ لا ينضبُ
 
بجانبيِ يكبرُ الحلمُ رفيق
 
***
 
الأبُ لطفلتهِ شجرةٌ تواجه الرياح
 
تثبُتُ جذورُهُا مهما اشتدَّت الجراح
 
منحُني ظلاً حين أشتدُ الهجير
 
وفي حكاياهُ وجدُتُ ألفَ انتصارٍ وحياة
 
مثل اليوم بالعام الماضي بالثاني عشر من عام 2011
 
حينما أغتالته يد الشرُ والظلامُ والجهلُ ...
 
ورقد في الرب، بعلو مقامة بفردوس النعيم...
 
وطار رئيس سرب العصافير،
 
ليملك مكانه المعد للمنتصرين،
 
في بيت أبيه السماوي
 
* منذ طفولتي غرس فيّ “أبي العلامة المؤرخ، الموسوعي
 
والمثقفُ الفيلسوفُ المتصوفُ والمقارن بين العقائد والأفكار”
 
وعلّمني أن أحترمَ جميع العقائد؛
 
لأنها سعيٌ إنسانيٌّ نبيل لمعرفة الله وبحثٌ دؤوبٌ عن الخالق القدير العظيم
 
وأن “أحبَّ الناس جميعهم، دون تمييز، ودون سبب، ولا مطمع، ولا هدف”...
 
لأن كراهية أيّ إنسان مختلفٍ عني... في
 
“الدين، أو الطبقة، أو العِرق، أو الجنس أو النوع”
 
و “تقربي من البشر لمصالح، أو مطامع، أو حقد،”
 
هو “محض غباءٌ الأشرار، وانحطاطٌ بالأخلاق”
 
بل يصل لكونه ضعفُ إيمان بالله الذي وهبنا المحبة والعطايا بسخاء...
 
* علّمني الفائق الصائغ أن أختصمَ، ولا أكره...
 
أن أختلفَ في الرأي، وما ألعن الشر والظلام والجهل ...
 
لكن أن أكون النور الحقيقي للكون
 
و أن أُساجلَ خصومي فكريًّا، وأثبت السرقة بالحجة والمعارف ....
 
وما أغضب، وما أهرب
 
علمني أن أساجل اللصوص الجبناء،
 
حتى لو أعتقدوا
 
أنهم بالدهاء، والخبث، ومكر الثعالب ...أقوياء!!!،
 
وحينما يظلمني، ويسرقني اللصوص،
 
ما أدعو عليهم بالموت، والويل، والعذاب، والخراب
 
ودفع ثمن فعلتهم !!!
 
لكن أشفق على ذلهم!
 
فكيف؟ يرضى إنسان مهما بغت حقارته، أن يسرق مشاعر غيره!!!
 
*علمني أن أشعل الشموع، وأدعو بالشفاء لكل مرضى الأكوان
 
دون تمييز ،حتى لخصيمي الظالم الشرير، اللص، السارق ،
 
إن مرِض،
 
وعلى فراش موته، أتمنى أن تعبر نفسه بسلام
 
فالضِعافُ لهم المساعدة،
 
والموتى لهم المغفرة.
 
وقد حدثت مع والدي ومعي مرارا وتكررار...
 
أن تتعذب روح إنسان قد سرقنا وظلمنا ...
 
بسكرات الموت طويلا حتى نسامحه فتنطلق روحه
 
وقد حدث مؤخرا مع المهزوم اللص الذي سرقني وأنا بالجامعة
 
ووهمني إنه سينشر إبدعاتي بينما سرقها لنفسه
 
لذا نشرت روايتي إلهة الأبجدية والجميع عرف حقيقته
 
وتم إذلاله واحتقاره من الجميع
 
فالحق بين والشر بين
 
والله ما يترك عصا الاشرار تسرق نصيب الصدقين
 
وعلى فراش الموت توسلت زوجته لأسامحه وقد فعلت
 
وسمعت الفائق الصائغ يقول : حينما رحل المهزوم اللص لزوجته
 
الله ينيح نفسه”“البقاء لله” و” ربنا يصبركم” “
 
* علمني ألا أتمنى
 
الشرَّ لأي كائنٍ حيّ، ولو طالني آذاه !!
 
لأن القوة في العُلوّ والنبل والغفران، والتسامي والسلوك بأخلاق أبناء الله النبلاء
 
لا في التصاغر والخسّة والانتقام
 
علمني أن أقولَ: “سلامًا” لمن ما يستحقُّ المجادلة، ولا الحديث
 
لأنه صنم أصم ما يفهم سارق ناقل بلا فكر
 
وحينما يبتغي اللص التوبة يجب أن يعلو صوت الرحمة فوق كل جلبة،
 
وتتردد أصداء العفو في قلبي .
 
إذ علمني الفائق...
 
أن اليد التي نرفعها في وجه الضعيف، لن تجد راحة،
 
وأن المجادلة مع الضعفاء هي عبء على الروح.
 
فالله دعانا لمحبة الآخرين والتعاطف مع المحتاجين،
 
فجعل من الرحمة أساسًا لكل تعامل
 
أما الانتقام، فليس من شأن الإنسان،
 
لأن العدالة الحقيقية في يد الخالق وحده.
 
“لي الانتقام”، هكذا قال الرب،
 
مؤكدًا أن القصاص في هذا العالم لا مكان له في نفوس
 
مَن بعيشون المحبة و المغفرة.
 
وفيما يتعلق بالموتى، فإن دعاء الرحمة يغلب كل شعور آخر،
 
فالأحياء ما يملكون سوى الصلاة لمن رحلوا،
 
طالبين لهم السلام الأبدي لدى الله
 
والظلم، هو الخطيئة العظيمة، التي تلوث الروح قبل الجسد،
 
إذ أن الله، الذي صنع الإنسان على صورته،
 
لن يترك الظالم دون حساب...
 
فالعدالة السماوية تُرفع كلواءٍ للمؤمنين،
 
موجهة كل نفس للسير في درب الحق والعدل
 
طريقًا للنور، حيث تُضفي السلام على القلوب،
 
وتُدَبّر كل أمر بروح المحبة والتسامح
 
علّمني الفائق أن حبَّ الله رهينٌ بحبّ كل كائنات وخلق الله.
 
وأن الانتصارَ لحقّ المظلوم آيةٌ من آياتِ البنوة للقدير ،
 
وأن من يكره ما أحبُّ الله يوما
 
لذا لي الفخرُ دائمًا بأن “جهاز الكراهية” في داخل خلايا كياني مُعَطلٌ منذ ميلادي،
 
ولا أسعى إلى إصلاحه ...
 
وأشكرُ الله أنني لم أقبض نفسي مُتلبّسةً أبدًا ...
 
بجرم الدعاء على أحد بالشر، مهما ظُلمت وسرقت منه؛
 
وكم ظُلمتُ طوال حياتي! وأستباح دمي وتك تكفيري
 
ثم سرقة إبداعاتي من كطفيرني ومدعب الفضيلة !!!
 
عبر حياتي فقط أدعو اللهَ بأن يفصلَ بيني وبين الأشرار
 
وأن يكشف سرقة وشر الكَذبة المفترون.
 
هذا الفائق الصائغ ... الذي غرسَ في قلبي وعقلي قيمَ المحبة والعدل والجمال، والحرية والإتيكيت والرسم والكتابة والتأريخ
 
وعلمني الرد على المتنمرين بالإبداع
 
وضبط لكنتي الأجنبية ومخارج حروفي بالشعر العربي الأصيل
 
وغناء القصائد، بصوته الجميل،
 
المجد لك بمُقامَك يا الفائق الصائغ بفردوس نعيم ملكوت الله،
 
ميرسي لكل الذي علمتني من قيم الجمال والنبل والفرح والاستنارة
 
قد جعلتني أحيا في حالة دائمة من الفرح والسلام روحي،
 
بالرغم من أن فاتورة محبة “جميع الناس”
 
بلا كلل هى باهظةٌ ومُرّة وتجعلني أحتمل ما لا يحتمله غيري
 
فإنْ أُحبَّ “جميعَ” الناس،
 
يعني أنْ يحاربَني الأشرار من الناس!
 
لكنني مطمئنة و سأظلُّ أسير بدروب المحبة والعطاء والفرح
 
الغير المشروطة؛
 
لأن رضا الله خيرٌ من رضا البشر،
 
وسلامَي الداخلي، أهمُّ وأعظم عندي من من حُكم الناس على
 
فالناس ما تعلم حقيقة الإنسان الداخلية
 
بينما الله يعلم مكنونات خلقه، وهو الحق
 
لذا يُشجَّعنا السير في طريق الحق، حتى لو كان ضيقًا وقليل السالكين فيه،
 
لأنه يؤدي إلى الحياة الأبدية”
 
لندخل من الباب الضيق لرحب المحبة وعمق الحب...
 
الفائق الصائغ لم يكن يحكي لي الحكايا والتاريخ والعلوم والخيمياء وإتيكيت الحياة
 
بل علمني الرسم والعزف
 
بينما كنت نحيلة أخطو كفراشة لتعلم البالية
 
ولأنني عسراء
 
أعيش بفردوس الايسرية بعيد عن جحيم اليمينية
 
كان طفل بحصص البيانو، و زعيم الأشرار…
 
كان يتودد لي بالبداية
 
وحينما رفضت تودده، وهداياه كون عصابة
 
وبدأ يتربص بي لمضايقتي، ويلقي النكات ويستخف دمه
 
وزملاءه يضحكون معه لأنني عاجزة عن الأكل، والكتابة، مثلهم باليد اليمنى،
 
ركضتُ لوالدي باكيةً، فضمّني إلى صدره وقال:
 
كل آلهة الأساطير من العسر لأن هذه نعمة
 
“بل تميّز يا صغيرتي، وليس عجزًاي.
 
كثيرٌ من العباقرة عُسرًا يكتبون باليسرى.
 
“آينشتين، أرسطو، بيتهوڤن، نيتشه، نابليون، الإسكندر الأكبر،
 
تشرشل، غاندي، نيوتن، ماري كوري، داڤنشي، مايكل-آنجلو، بيكاسو، كاسترو، آرم سترونج، وغيرهم، كانوا من العُسر.
 
وأعلنت منظمةُ
 
Mensa
 
، التي تضمُّ أذكياءَ العالم، من بينها عُسر ذوو نسبة ذكاء مرتفعة
 
فالأعسر مستخدم اليد اليسرى بالأنشطة اليومية كالكتابة، وتناول الطعام، والرياضة
 
نتميز بسمات عقلية وإبداعية
 
وخبرتنا الدراسات والأبحاث العِلميةُ إن
 
الجين المرتبط بالعسر
 
جين LRRTM1
 
حيث ينشط فص المخ الأيمن، المتحكّم في نصف الجسد الأيسر
 
يلعب دورًا في تكوين القدرات العقلية المميزة للأشخاص العسر
 
وهذا الفصُّ المُبدع هو ماكينةُ الخيال واللغة والرياضيات والفنون
 
لهذا تجد كثيرين من العُسْر،
 
رسّامين ونحّاتين وأدباء وفيزيائيين وعلماء منطق ورياضيات
 
منظمة Mensa
 
Mensa هي منظمة دولية تُجمع الأشخاص ذوي الذكاء العالي،
 
وتأسست في عام 1946
 
تهدف لتوفير منصة للأشخاص الذين يحققون درجات عالية في اختبارات الذكاء،
 
لتيح لهم التواصل وتبادل الأفكار
 
شملت إسحاق نيوتن
 
ألفريد هيتشكوك
 
بيل غيتس
 
ماري كوري
 
لذا
 
بيوم
 
13 أغسطس
 
بيوم الاحتفال بالمتميزة المبدعة العسراء أنا
 
Left Handers Day
 
يحضر لي هديا كل عام غير متوقعة
 
نسهل حياتي كعسراء
 
بالتعاون مع المعشوقين
 
Yamaha و Fender
 
جيتار أكوستيك
 
حجم صغيرة (¾) لبسهل العزف
 
جيتار كهربائي
 
تصميمات صغيرة خفيفة الوزن
 
جيتار كلاسيكي
 
مع أوتار نايلون، سهل للمبتدئين
 
وكان يملك هو الأساطير عبر رحلة عمره
 
Gibson وFender بالتعاون مع
 
جيتار كلاسيكي: بأوتار نايلون، للموسيقى الكلاسيكية والفلامنكو
 
جيتار
 
أكوستيك: بأوتار فولاذية، يُستخدم في أنماط مثل الفolk
 
والبلوز
 
جيتار كهربائي: بمضخم صوت، للروك والبلوز
 
ثم جيتار كهربائي
 
Fender Stratocaster
 
تصميم متنوع وصوت ممتاز
 
Gibson Les Paul
 
صوت قوي ونطاق واسع
 
جيتار أكوستيك
 
Martin D-28: جودة عالية
 
جيتار كلاسيكي
 
Alhambra وRamirez:
 
للموسيقى الكلاسيكية
 
وكان رفيقة والدي منذ طفولتة
 
“أجهزة الجرامافون “
 
التي امتلكها جدي
 
وتمتع بها
 
ثم
 
تعلم والدي وعزف
 
بسماع الموسيقى
 
بواسطة أجهزة شركة
 
جروندج (Grundig)
 
والتي تأسست شركة
 
في 1945 في ألمانيا، وبدأت
 
بإنتاج أجهزة الراديو
 
1950s-1960s،
 
ثم توسعت لتشمل أجهزة التلفزيون ومعدات الصوت.
 
و أصبحت رائدة في مجال الإلكترونيات في 1970
 
1990s و 1980
 
انتهت كعلامة تجارية مستقلة في 2003
 
وتعلم عبرها
 
ثم بعدما ولدت أنا صار
 
صار يشتري
 
أجهزة الصوت الممتازة لسماع الأسطوانات، ومن أبرزها
 
مشغلات الأسطوانات (Turntables)
 
مثل Technics SL-
 
1200، المشهورة بجودتها العالية وأداءها الممتاز.
 
مشغلات الأسطوانات (Turntables)
 
Technics SL 1200
 
المشهورة بجودتها العالية وأداءها الممتاز
 
أنظمة الصوت الكاملة: مثل
 
Pioneer وKenwood
 
بجودة صوت رائعة مع مشغلات الأسطوانات ومكبرات الصوت
 
مكبرات الصوتKlipsch وBose
 
بجودتها العالية ووضوح الصوت
 
و أنظمة الستيريو مزيجًا من مشغلات الأسطوانات ومكبرات الصوت بأداء متميز.
 
ليعلمني عزف
 
الأغاني ، التي تحتوي على مقدمة جيتار مميزة
 
Sweet Child o' Mine” – Guns N' Roses
 
“Every Breath You Take” – The Police
 
تتميز بلحنها الجيتاري الجميل والذي جعلها واحدة من أكثر الأغاني
 
“Hotel California” – Eagles
 
من الأغاني الكلاسيكية، وتحتوي على
 
عدة مقاطع جيتار مؤثرة
 
“Livin' on a Prayer” – Bon Jovi
 
تحتوي على لحن جيتاري قوي ونشط،
 
كواحدة من أغاني البوب روك الأكثر شعبية
 
“Iron Man” – Black Sabbath
 
أعمدة موسيقى الهارد روك، حيث يتميز الجيتار فيها بألحانه الثقيلة
 
“Jump” – Van Halen
 
تستخدم جيتار الكلاسيك في البداية، .
 
“Free Fallin'” – Tom Petty
 
اللحن البسيط والجذاب الذي يعزف على الجيتار.
 
“Back in Black” – AC/DC: أغنية تتسم بقوة الجيتار والنغمة العالية
 
e|———————————————————————————————–|
 
B|———————————————————————————————–|
 
G|———-12————12——14————12——15—14————12————|
 
D|——14——14————————14————————14———————–|
 
A|———————————————————————————————–|
 
E|———————————————————————————————–|
 
e|———————————————————————————————–|
 
B|———————————————————————————————–|
 
G|———-12————12——14————12——15—14————12————|
 
D|——14——14————————14————————14———————–|
 
A|———————————————————————————————–|
 
E|———————————————————————————————–|
 
e|———————————————————————————————–|
 
B|———————————————————————————————–|
 
G|———-12————12——14————12——15—14————12————|
 
D|——14——14————————14————————14———————–|
 
A|———————————————————————————————–|
 
E|———————————————————————————————–|
 
e|———————————————————————————————–|
 
B|———————————————————————————————–|
 
G|———-12————12——14————12——15—14————12————|
 
D|——14——14————————14————————14———————–|
 
A|———————————————————————————————–|
 
E|———————————————————————————————–|
 
* كان والدي
 
يعشقُ الطربَ، الأصيل فيُشيعُ البهجة بأرجاء البيت
 
بصوتُ “فيروز” و “أم كلثوم” و”محمد عبد الوهاب” و”فهد بلان”
 
و”صباح فخري”، “وردة الجزائرية”
 
“أسمهان” “فريد الأطرش”
 
“ماجدة الرومي” “منير مراد “
 
“طلال مداح “
 
أولئك الفنانون العظام، عشقهم الفائق الصائغ وأورثني عشقهم.
 
* كما ورثتُ عشقَ “فؤاد المهندس، وشويكار”،
 
حيث مثلت قصة عشقهما”،
 
“أسطورة عشق ، الفائق والكارمينا، ونوادرهما اللطيفة”،
 
وصلت أن والدي كان يهدي والدتي ...
 
“فساتين تشبة فساتين شويكار، بمسرحية سيدتي الجميلة” !!!
 
ويغازلها ، أنها أحلى من شويكار
 
وعندما تعترض والدتي قائلة: إنه معجب بشيوكار
 
فكان يتعجب ويقول لها:
 
” أيش جاب، لجاب”
 
وكان يتمتع بروح الدعابة
 
sense of humor
 
sens de l'humour
 
خفيف الظل؛ للغاية، ومجاملًا، نبيلًا ؛...
 
فحينما ترتدي والدتي الفستان
 
وتسأله عن رأيه : هل عليها أحلى أم شويكار
 
كان بجيبها ضاحكًا:
 
“الحكاية مش السَّدّ، الحكاية القصة يلي ورا السد” !!!
 
أي أن الفستان،
 
ليس هو الاساس، إنما “الجسد المثالي الجذاب”
 
“للنبيلة الراقية التي ترتدية”..
 
فكانت تتألق بالفساتين، بالحفلات المنزلية،بالبيت العتيق والصالونات الفكرية...
 
وهى فخورة تحدث الجميع:
 
أن الفائق الصائغ “أشترى لها هذا الفستان”...
 
أو” تلك الجوهرة، وصنع لها هذا الخاتم”...
 
بينما يتباهى والدي: بما لديه من ثروة فنية قيّمة
 
من “أندر الأسطوانات”
 
من “شركة مصرفون لمحمد فوزي” قبل أن تؤممها الثورة،
 
وتتحول “لصوت القاهرة” !!!
 
وكنوز الموسيقى، والأفلام، وكلاسيكيات السينما، والتليفزيون ومسرحياتهما”
 
*كان لديه مجموعة من أندر كلاسيكيات موسيقى التأمل
 
مسجّلة على شرائط
 
” ذات يوم قامت والدتي ...
 
بمسح عدد كبير من شرائط الكاسيت !
 
من التي سجّلها والدي !!!
 
لكي تسجّل عليها لنا الدروس الخصوصية للغات
 
لي ولشقيقي!
 
بالمنزل تدخل، وتطلب من
 
“مستر وليم ” أن يسجل الدرس
 
حتى “ما ننسى أخي، أو أنا “
 
فنيات النطق
 
الفونيتيك (Phonetics)
 
الفونيولوجيا (Phonology)
 
وحين اكتشف أبي تلك “الجريمة النكراء”
 
حزن لبعض الوقت، وفكر في خصامها،
 
لكن ابتسامة والدتي،
 
“أعتادت، أن تذيب قلب والدي الحنون”
 
“رحمك الله وطيب ثراك”
 
يا الصائغ الفائق الفاتن الجميل وأحسن مُقامك بفردوس النعيم بحضن القديسين”
 
 
لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، مكللين بالمراحم، وكل النعم .
 
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر