انتصار شلال خلود إلهة التأريخ والرحمة بروفيسور مريم الصايغ بكشف حقيقة اللصة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت شبيهة البشر تسرق مأساة مايكل براون لتنشر عن رواية مستهلكة فَكُرِيَا! - مريم الصايغ

انتصارشلال خُلُودَ إلَهَةِ التَّأْرِيخِ
إلَهَةِ الرَّحْمَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِكَشْفِ حَقِيقَةِ اللِّصَّةِ الْجَاهِلَةِ الْمُغَيَّبَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
شَبِيهَةَ الْبَشَرِ
تَسْرِقُ مَأْسَاةُ مَايْكِلِ برَاونٍ لِتَنْشُرُ عَنْ
رِوَايَةِ مُسْتَهْلِكَةِ فَكُرِيَا!
 
الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزي
طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،
دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني"
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "
بين حنايا القلوب، والصدور""
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب،إتيكيت الحياة، وكتاب فنون السحر ...
وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2
ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2،
ولحظات ممتدة
ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،
ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...
ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...
وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،
بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!
- إنها المهزلة بحق-
هاهاها
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية
وكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية وتسرق دراسة والدي وإرثه لي
وفكر مدرسة إحياء التراث كليوباترا براند
و"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!
"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!
سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،
ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!
و"سرقوا أكثر من 300 مقال لم يتم نشرهم ،
ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي
 
* البصمة الإبداعية، والفكرية، واللغة
"تثبت ملكيتي للمقالات المسروقة جميعها"
فما بالكم "بحقوق الملكية، والنشر، والإيداع"
 
* تم نشر مقالي بموقع اللصوص عام 2016
نشر المقال بيوم الرابع والعشرون من أغسطس عام 2016
وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى
ثم تم حذفه، بحجة تعطل الموقع!!!
وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،
اليوم ومدموج به جزء مشوه من مقال نشر لي عام 2011 وجزء من مقال نشر عام 2007
خير ربنا كتير 700 مقال تبرطع هى ومني ونوال فيهم !!!
نشر اليوم بموقع نشر السرقات باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت
بعام 2024
تخيل يامواطن !!! أحزن أنا للتأخير عدة أيام !!!
بينما تنشر المسروقات بعد مايزيد عن عقد !!!
هاهاها
 
* اللصة الجاهلة المغيبة ما تعرف أننا
بالقرن الحادي والعشرين، حيث بدأت الألفية الجديدة في عام 2001.
بينما القرن العشرون استمر من عام 1901 حتى عام 2000
وقد أنتهى فكيف تعتبر حالها من البشر بالاساس !!!
وهى فاقدة أبسط المعارف البديهية حتى !!!
والعيب ليس عليها، فقط لكن على المصحح الفذ،!!!
وموقع نشر المسروقات ،الذي ينشر سرقات مسروقة
من مقالاتي إلإبداعية المتفردة،
للصة "عاجزة عن الكتابة، والتأثير " !!!
وما تمتلك الفكر، ولا المعلومة البديهية !!!
ولا الموقع !!!
لأنه يعلم إنه يقدم محتوى، لن يَقْرَؤُه أحد !
بل مجرد حسابات وهمية، على الفايسبوك،
تملكها " للصة عاجزة مغيبة" !!!
"مما يعبر عن واقع ثفافي، نتن، متعفن،"
ينشر للصوص المحتوى، والإبداع
من "أشباه البشر"...
بكل أريحية، بلا ضمير!!!
 
*اللصة الجاهلة المغيبة منبهرة تسرق مأساة مايكل براون
المتجسدة في "انتيجون بحي فيرجسون"
Antigone in Ferguson
لتلصقها ب رواية "أوديب في الطائرة"
وكأنها معجزة منزلة لم يؤتى بها في تاريخ الكتابة !!!
هاهاها
فكيف للملك «أوديب»، الذى خلقه خيالُ «سوفوكليس»
فى القرن الرابع قبل الميلاد،
أن يركب طائرة أنتجها خيالُ علماء الثورة الصناعية
فصارت واقعًا فى القرن العشرين؟!،
هاهاها
حدث لنا: " كريزة ضحك هسترية " هاهاها
- بعلم الله لم نتمالك أنفسنا - هاهاها
ونحن نقرأ هذا العبث الصادر من تلك المغيبة
تغير في سرقتها لقشور إبداعي،
وتجعل سوفوكليس كتب بالقرن الرابع!!!
- "واو !!! لا تعرف متى كتب وينخاف عليها هاهاها" -
و ما تعرف، أنها تسرق، وتبرطع "بالقرن الحاي والعشرين"
هاهاها
وبكل بجاحة سرقت" الفانتازيا الزمانية، والمكانية"
ولأنها لصة جاهلة، لم تفهم شرحها، وتركتها مبهمة !!ّ!
وتركت الحسابات الزائفة، التي تمضي من صباح كل يوم لمساءه
لأنها عاطلة، تكتب وترد على نفسها، عبر البيدج !!!
 
* أما عن "الفكرة المستهلكة، واسم الرواية" !!!
"أوديب في الطائرة"
الذي مكن اللصة من سرقة قشور إبداعي !!!
- "خدي يا لصة عندك، وهاتي معك باقي اللصوص، ليأخذون أفكار" - !!!
 
من كتابي إتيكيت الحياة ...
"أنا شخصِيَا لي مسرحيتان"، سبقت الرواية بعقدين
وكل "الفخر بي أنا"،
"وشلال إبداعي الخالد، الذي لن ينضب"
و"يبعث مع كل سرقة جديدة، كشلال متدفق عبر الأكوان" ...
و تم تنفيذهما بواسطة، التقتنيات الحديثة، والموسيقي
و"التعاون لثلاثي الإبداع الخارق"
"بيني، مع الفنان الباحث العالمي كريس قلادة، والمخرج المبدع نادر قلادة"
بتنفيذ "فريق مسرح مركز الإبداع، لتكوين، وتحرير الفكر"
"بمؤسسة تنمية الإبداع، ومدرسة إحياء التراث ..."
 
وإليكم بعض المسرحيات،
التي تم فيها مزج الشخصيات الأسطورية، مع سياقات حديثة
"Oedipus Rex"*
التراجيديا الشهيرة لسوفوكليس، قد تمت إعادة تصورها عدة
مرات عبر القرون في وسائل فنية، متنوعة،
بما في ذلك المسرحيات الموسيقية، والأعمال الأوبرالية.
في هذه التعديلات الموسيقية، تم التعامل مع
" أوديب إما كبطل مأساوي، أو كرمز للسخرية،"
مما عكس مدى تأثير الأسطورة على الأجيال المتعاقبة
 
* كما قدماها في
أوديب ريكس
"Oedipus Rex: The Musical
"توم ليرر، وبيتر شيكيلي"
حيث قدما اقتباسات كوميدية لمسرحية "أوديب الملك"،
حيث تم تحويل القصة التراجيدية، إلى إطار ساخر.
ليرر ركز على العلاقة المحرمة بين أوديب، وجوكاستا،
وجعلها موضوعًا للنكات،
مما قلل من المأساة الأصلية!!!
توم ليرر، قدم أغنيته الساخرة عن أوديب،
كجزء من أعماله الموسيقية في منتصف القرن العشرين،
* بينما
في عمل "أوديب تكس" لشيكيلي،
تمت إعادة صياغة القصة في سياق أمريكي معاصر،
وتحولت إلى أغانٍ فكاهية، تسخر من قدر أوديب المحتوم
بيتر شيكيلي، فقد قدم عمله
"Oedipus Tex"
في عام 1986 كألبوم موسيقي وأوراتوريو كوميدي
بالرغم من هذه المعالجات الساخرة،
ظلت مأساة أوديب، قائمة في النص الأصلي،
مما ضمن استمرار تأثير القصة، حتى في الاقتباسات الحديثة.
تحديدًا في فترة الخمسينيات ،والستينيات حينما
كان يقدم عروضه الكوميدية، الساخرة
 
* إحدى التعديلات اللافتة هي
أوديب! كوميديا ​​موسيقية جديدة"
"Oedipus! A New Musical Comedy"
من تأليف بوب جونسون، آن لورين فليوتسوس، إدون وولد، وسينثيا جاي.
في هذا العمل، تنتقل القصة إلى "ولاية فيرجينيا الغربية الريفية"
حيث تم تجريد القصة الأصلية، من تعقيداتها الفلسفية، والتأملية.
لتتجسد
بالشخصيات مثل "إدي" و"جو"
(أوديب وجوكاستا)
يبيعون قصتهم إلى الصحف الصفراء، للحصول على "المال، والشهرة"،
مما حول الأسطورة، إلى ..
"كوميديا تتناول أنماطًا اجتماعية، واقتصادية"
وفي
"Oedipus ROX!"،
حيث صبح بطلًا لموسيقى الروك في ثمانينيات، القرن الماضي،
كما ظهر أوديب، يرتدي الأزياء البراقة، والأيلاينر،
مما مزج بين الكوميديا الذاتية، والروك الجريء.
هذا النهج الساخر أستهوي، الجمهور المعاصر،
سواء من يعرفون الأسطورة جيدًا أو
من هم فقط على دراية ب "عقدة أوديب""
بمثل هذه الاقتباسات الساخرة،
ظل أوديب شخصية ثقافية حية،
تم إعادة تقديمها بما يتناسب مع السياقات الاجتماعية،
والاقتصادية الحديثة، مما عزز حضوره المستمر بالذاكرة الشعبية
 
* "الإنجيل في كولونوس"
"The Gospel at Colonus"
المؤلف: ليونارد م. هاريس
وعُرضت للمرة الأولى في عام 1985.
هذا العمل المسرحي هو إعادة تخيل لمسرحية،
"أوديب في كولونوس"
من خلال دمج عناصر موسيقية، وغنائية مع موضوعات دينية.
مزجت المسرحية بين الأسلوب الأفريقي الأمريكي،
والأساطير اليونانية،لسوفوكليس
مما جعلها تجربة فريدة، في عالم المسرح
،بدمج عناصر من الموسيقى الإنجيلية، مع القصة.
تناولت موضوعات "الفداء، والغفران"،
وأستخدمت شخصيات قديمة،
"لعرض التوترات الحديثة المتعلقة بالهوية. والعدل"
 
"في الدم"*
"In the Blood"
للكاتبة سوزان لوري باركس كُتبت وعُرضت
للمرة الأولى
في عام 1999
أستلهما هذه المسرحية من
"هارليت" لناثانيل هوثورن وقدمت"قصة امرأة تعيش في الفقر"،
مما عكس،
" الأساطير القديمة عن العار، والتضحية"
في إطار حديث.
طرحت المسرحية "قضايا الهوية، والحقوق الاجتماعية"
 
* "The Brothers Size"
هي جزء من ثلاثية من "انتيجون "
"The Brother/Sister Plays"
هي مسرحية كتبها المؤلف، تاريل ألفين ماكراني.
عُرضت للمرة الأولى بالعام 2007،
وتناولت موضوعات "الأخوة والحرية والتحديات الاجتماعية"
من خلال تتبع حياة شخصان،
إحداهما في السجن، والأخرى تحاول العيش بحرية في مجتمع مليء بالضغوط.
كما أستندت المسرحية "للأساطير الأفريقية، الأمريكية "
وأستخدمت الرمزية لتسليط الضوء على النضال من أجل الهوية
 
"أوريستيا"*
مؤلف "أوريستيا"
(The Oresteia)
هو الكاتب المسرحي الإغريقي القديم
أسخيلوس (Aeschylus).
وهي ثلاثية تراجيدية تتناول موضوعات
" الانتقام والعدالة في أسرة أجاممنون"
بعد عودته من حرب طروادة. بينما
"أوريستيا"*
"An Oresteia"،
معالجة حديثة قامت بها الشاعرة والمترجمة الكندية آن كارسون
(Anne Carson عام 2009)
في هذه النسخة، اختارت كارسون مزج ثلاث مسرحيات
من ثلاثة من أعظم الكتاب المسرحيين الإغريق
أسخيلوس (Aeschylus) - مسرحية Agamemnon.
سوفوكليس (Sophocles) - مسرحية Elektra.
يوربيديس (Euripides) - مسرحية Orestes.
هذه الثلاثية البديلة تختلف، عن الثلاثية الأصلية لأسخيلوس،
حيث قدمت نظرة جديدة على "قصص الانتقام ،
والصراع العائلي، في أسرة أجاممنون"
فهي ترجمة حديثة، ومعالجة فكرية جديدة قدمتها آن كارسو
بدمج أعمال ثلاثة من أعظم الكتاب المسرحيين، الإغريق
(أسخيلوس، سوفوكليس، ويوربيديس)
لتقديم ثلاثية بديلة.
 
"أنتيجون في فيرجسون" "عملنا التحليلي المسروق"
"Antigone in Ferguson"
2016
المؤلف الرئيسي لمسرحية "أنتيجون في فيرجسون" هو بريان دوريس،
مسرحية ""أنتيجون " لسوفوكليس، أعيد تقديمها في إطار حديث ...
من خلال "المأساة،الدامية لمقتل الشاب الأمريكي، الأفريقي مايكل براون"
في مدينة فيرجسون بولاية ميزوري. المسرحية ركزت على...
"الصراع بين السلطة، والشعب، والعدالة"،
مما عكس التوترات العرقية، والاحتجاجات الاجتماعية، في المجتمع الأمريكي
حيث تم المزج بين أحداث الأسطورة القديمة، وقضية اجتماعية معاصرة
لتسليط الضوء على القضايا الاجتماعية والسياسية للسود
وعلى" قضايا العنصرية، والظلم الاجتماعي"
 
* مغزى هذا المزج بين القديم، والجديد في أسلوبي الروائي الأسطوري ...
أعمالي التي مزجت بين الأساطير، والتاريخ القديم و المعاصر،
هى تأريخ للأحداث ومن خلالها صرت قادرة على ...
"إظهار العمق الرمزي للأساطير"،
وأعيد من خلالها، ربط الواقع الحالي والسيرة الذاتية. بالتاريخ القديم
وأسليط الضوء ،على القضايا الإنسانية الواقعية،
عبر الخطوط الزمنية للعصور عبر حبواتي
لجعل هذه القضايا أكثر إلحاحًا ، وقربًا من الجمهور الحديث
 
* وكعادتها اللصة المغيبة السارقة تسرق وتمزج فيما
بين المقالات لتخرج شيء مشوه يشبهها، و بلا معنى ولا فكر !!!
وهنا مزجت بين مقال نشرته بموقع اللصوص عام 2011 ،
عن تحليل"رواية للديبُ الكبير، محمد سلماوي"
تناولت "تحليل رواية اجنحة الفراشة"
وكان أول مقال تحدث عن: " استشراف المستقبل، والفكر المتميز له"
 
* أعتبره أنا ، ...
أديبُ مصري، واعي "دارس لمسرح شكسبير"،
مما أهله أن يكون "متذوقًا، يقظًا للمسرح، بل ومجدد حداثي به"... ...
كما أعتبره رمزًا للصحفي المؤهل دراسيا ،
للتعامل، وقيادة الاتصال الجماهيري
كمدرسًا بكلية الآداب - جامعة القاهرة وأكاديميًا زميلًا ، معلمًا أكبر
وكيلاً لوزارة الثقافة، للعلاقات الخارجية
ثم مديرًا للتحرير بجريدة، الأهرام ويكلي
ثم
رئيسًا للتحرير بجريدة، الأهرام إبدو !!!
"يبدو إنه يجيد الفرنسية!!! ولم نعرف"!!!
 
* لذا هذا وعد أعطيك إياه سيدي
رح أنكب، على تأريخ حياتك كاملة ...
 
ثم رئيسًا لمجلس تحرير صحيفة!!!
وهنا أرفع القلم !!!،
تعففًا ،عن ذكر الباقي فيما يخص الصحيفة،!!!
 
لكن وعدًا اقطعة : ...
"لملايين المعجبين في إبداعي، الباكين طالبين القصاص"
"حققكم سيعود"، ولن "تضيع مناشداتكم، ولن تضيع متابعتكم بألم"...
"لسرقة، وتشوية ، قشور إبداعي"،
من "لصوص الإبداع، أشباة البشر"...
"أنتظروا مجد الرب"،
لكشف اللصة، وموقع سرقة مقالاتي، وتوزيعة على اللصوص
وموقع الجهلاء، ونشر قشور إبداعي بكل تلك الأخطاء الجسيمة !!!
 
لكن عذرًا، " سيدي الأديب المعلم"
"أوديب في الطائرة"
التي لم تتكلم: عنها اللصة، وأكتفت بسرقة ..
"الكلمات المفتاحية"
من
"مأساة انتيجون في فيرجسون، ومأساة الشهيد مايكل براون"
"بلا إنسانية، ولا رحمة"...
" لأنها من أشباة البشر، لصة عاجزة عن التأثير، والكتابة ،وجاهلة"!!!
بوسط مهتريء متعفن، مرطع للصوص!!!
 
ثم سرقث مقال آخر لي، عن تحليل
روايتك "اجنحة الفراشة"
وسرقت حكاياي وجدتي عن أوديب
هاهاها
لأنها عاجزة عن تحليل الرواية،
لأنني، لم أرسل مقال عن تحليل
"أوديب في الطائرة"
لذا، فيني أعطيها ،مقال لتسرقة الخميس القادم
هاهاها
 
"الأديب الكبير محمد سلماوي"
سيدي عذرًا ...
المواجهة بين الحاكم، والشعب للرواية الجديدة والتي تصور لنا فيها...
،الثورة الشعبية التي أشتعلت، حين أنفصل الحاكم في قصره،
و الموعد المحدد على أرض مطار السجن،
وانتظار رئيس الأركان لخروج
"... " من الطائرة. كالأمر الصادر إليه
من القيادة العليا لاستقبال الرئيس المعزول!!!
 
* دعني أخبرك، بكل احترام سيدي :
أن فكرة المواجهة بين الحاكم، والشعب بعام 2024
"مستهلكة" !!!
وتم تناولها في العديد من الروايات، والمسرحيات القديمة،
من خلال النقاط التالية
* المسرحيات القديمة
"* أوديب ملكًا" لسوفوكليس:
تناولت الصراع بين أوديب كحاكم وشعبه،
وكيف أدت أفعاله إلى كارثة جماعية...
 
* "أنتيجون": عمل اليوم التحليلي
تحدثت عن تحدي القوانين الملكية، والتمسك بالقيم الإنسانية،
مما عكس صراع الإرادة الفردية ضد السلطة
 
* الروايات الكلاسيكية
* رواية "حرب الجيل":
عكست الرواية صراعات الحاكم، والشعب في إطار الحروب الأهلية
وأضافت قصة حب ،بين عالمان مختلفان !!!
 
"* الأخوة كارامازوف" لدستويفسكي:
تناولت قضايا العدالة والسلطة،
حيث تصارع الشخصيات، مع قيود المجتمع، والحكومة
 
* الفكرة العامة
تمت معالجة فكرة الصراع بين السلطة، والشعب في العديد من الأعمال الأدبية
على مر العصور، مما جعلها موضوعًا مستهلكًا
العديد من الروايات، والمسرحيات القديمة،
استخدمت الفكرة، لتسليط الضوء على الظلم الاجتماعي، والسياسي،
مما عكس الصراعات، الإنسانية الأبدية
 
* لذا، نقاشي معك سيدي، :
" حول استهلاك الفكرة"
أتناول فيه كيف أن هذه الفكرة، قد تكررت في الأدب بشكل
"جعل من الإبداع تقديم رؤية جديدة"
، لذا، أستدعي الابتكار في تناولها
وضرورة النظر إلى الصراعات المعاصرة ،
من زوايا جديدة، لتجنب الاستهلاك الفكري
و "استكشاف أفكار، جديدة ومبتكرة"
ففكرة المواجهة بين الحاكم، والشعب...
قد تكررت في الأدب على عدة مستويات،
* التكرار التاريخي
على مر العصور، عُرفت الثورات الشعبية، والصراعات، مع الحكام
في مختلف الثقافات.
هذه الأحداث التاريخية ، غالبًا تكون قد أُعيدت صياغتها في الأدب،
مما جعل تقديم سرد جديد لها...
يحتاج إلى تجديد، في الأسلوب، و المحتوى
* استنساخ الشخصيات والأحداث
كثير من الروايات، والمسرحيات قد استخدمت شخصيات نمطية
"مثل الحاكم الظالم، والثائر الشجاع"،
مما أحدث، تكرار الأنماط السردية.
وجعل من الصعب، خلق شخصيات فريدة تحمل رؤى جديدة
* الأفكار المسبقة
لدى القراء، أفكار مسبقة عن كيفية تطور مثل هذه الأحداث.
إذا كانت الرواية تتبع نفس، المسار التقليدي،
يُعتبر ذلك تكررًا، مما يقلل من تأثير القصة
* الحاجة إلى الابتكار
لمواجهة هذا الاستهلاك الفكري،
أستدعي الأمر،" الابتكار في تناول الموضوع".
يتحقيق ذلك من خلال ...
* زاوية جديدة:
تقديم منظور مختلف، مثل رؤية الحاكم،
أو الشعب من منظور غير تقليدي
* أسلوب سرد مبتكر:
استخدام أساليب سردية غير خطية،
و دمج عناصر من أنواع أدبية أخرى
* استكشاف قضايا جديدة:
معالجة قضايا حديثة مثل...
" الهوية، التكنولوجيا، أو العرق "
في سياق المواجهة، بين السلطة والشعب
* الأهمية الاجتماعية
لم تعكس الرواية التطورات الاجتماعية، والثقافية المعاصرة،
بل سردت أحدث عايشناها، وعلمنا أسرارها،!!!
بل البعض منا، يعرف أكثر مما نشر !!!
فلم تضف قيمة جديدة، لموضوع الرواية
 
* "كقارئة أنا"
كنت أحتاج لتسليط الضوء، و النظر، والتحليل، إلى الصراعات الحقيقية "
من زوايا جديدة، وتجنب الاستهلاك الفكري،
* التطورات الاجتماعية والثقافية
الصراعات المعاصرة تأثرت بالتحولات الاجتماعية، والاقتصادية،
مثل وسائل التواصل، والاسترزاق،
وتغير أنماط الحياة، بتحرير سعر الجنية،
وأختلاف بنية الطبقات الاجتماعية بمصر،
والعادات، والاساليب،
كل هذا "كان يتطلب، فهمًا عميقًا ،وعرضًا لهذه العوامل"!!!،
وتأثيرها على الأفراد، والمجتمعات" ...
* التجارب الشخصية
ليس بتقديم وجهة نظرك ،الفردية المتنوعة،
بل، و تجارب النساء، والأقليات، والمهمشين،
لإثراء السرد ، وإظهار زوايا جديدة، لمناقشة الصراعات.
لتجاوز السرد التقليدي، الذي قد تجاهل أصواتًا ، ورؤى هامة !!!
* الابتكار في الأسلوب السردي
ابتكار أساليب سرد غير تقليدية،
مثل السرد المتقطع، و التفاعلي،
لجعل الرواية أكثر جذبًا، وليعزز من عمق الموضوع.
ليمنحني كقارئة تجربة فريدة،
تسيلط الضوء على، التعقيدات، والقضايا المعاصرة ...
التي أحياها ويعاني منها، الكثيرون !!!
* المسؤولية الاجتماعية للأدب كتأريخ للعصر
الأدب ما يحمل، مسؤولية التعبير عن قضايا العصر، فقط !!!
بل هو، " تأريخ لواقع معاصر، نتركه للأجبال" .
من خلال تناول الصراعات المعاصرة، بطرق جديدة،
لنشر الوعي، والتفاهم ،بين الجماعات المختلفة
* تحدي الأفكار المسبقة
بالنظر، وتناول الصراعات من زوايا جديدة،
لتحدي الأفكار النمطية،المعلبة، والمسبقة،
حول الأحداث، والشخصيات.
وتفكيك السرديات السائدة،
وإعادة تشكيلها بطريقة أدبية، وأكثر تعقيدًا
* التفاعل مع القضايا العالمية
الربط بين الصراعات المحلية، والعالمية،
مثل "قضايا حقوق الإنسان، العدالة الاجتماعية، أو البيئة"،
لتثري الفهم العام،
وتظهر كيفية تأثير هذه القضايا،
على حياة المجتمع المحلي، الداخلي !!!
* فتح مجالات جديدة للنقاش
بتقديم زوايا جديدة،
عبر نقاشات فكرية، أكثر عمقًا ، وثراءً حول الصراعات...
لتسهم في تعزيز الفهم المشترك،
وتساعد المجتمع، على
"مواجهة التحديات، الحالية، بشكل أكثر فعالية" !!!
 
لذا، دعونا ندخل عوالم الواقعية، الممزوجة بالخيال، لنفهم
حقيقة الواقع الأليم ، وعناصر الميلودراما،
للتعاطف مع تجارب الشخصيات الواقعية ،
لنتعلم دروسًا، حول "الإنسانية، والصمود"
بوجه الشدائد
adversity
عبرالعمق، والتوتر العاطفي ،والمشاعر القوية،
والتفاعل مع الشخصيات، ومعاناتها،
عله، يثير تعاطفنا، لننهض، ونساعد، ونعبر
ونحلل لغة التمثيل، الرمزية...
"الثرية، بلغة الرموز، والإشارات "
لتعبر عن القضية الإنسانية، الواقعية،
التي مزجت بين الوقائع الاجتماعية، و السياسية،
مما جعلنا نفكر في واقعنا، وتأثيره علينا
ونحلل البنية الدرامية، التي
"اتسمت بتصاعد الأحداث، والنزاعات"،
مما خلق داخلنا التعاطف، وحافظ على اهتمامنا
بقضايا الظلم الاحتماعي، لأحرار الأفارقة، بالمجتمع الأمريكي
وجعل المتابع العادي، مشوق، لمعرفة كيف ستتطور الأمور!!!
ومارس التفكير النقدي، في مشاكل المجتمع مثل
" الظلم، والتمييز"،
مما عزز وعينا جعلنا قادرون، على تحليل الواقائع
باختصار، الميلودراما الواقعية بالحياة المعاصرة
قد قدمت فرصة للمواطن العادي...
لاستكشاف العواطف الإنسانية،
في مواجهة الصعوبات، مما جعلها تجربة غنية، ومؤثرة
 
كل ليلة نشعل شمعة نطلق نورها
لنجمة مايكل براون
لننير دربه
عبر طريق السماء
أربعون ليله
ما فيني أنسى
صرخته
- روحي سافرت للسماء معه -
 
كل ليلة يغني زملاءه
أغنيته
 
شعائرنا تلك
هى سبيلنا
لمساعدة روحه
عبر رحلتها الأبدية
للخلود.
 
منذ بداية المشهد الافتتاحي للنصّ،
يُلقى بنا على العتبة الأولى، لحي فيرجسون،
الفنانون الثائرون، المناضلون
بالمشروع الرائد، الذي ...
طورته شركة مسرح الحرب للإنتاج،
و المؤلف الرئيسي للمسرحية
" بريان دوريس"،
في مشروع مسرحي مبتكر،
حيث مزجت الرؤية المسرحية...
بين "الأسطورة اليونانية القديمة، والواقع المعاصر"
فكيف؟! "لانتيجون"، التى خلقها خيالُ
"سوفوكليس"
فى القرن الخامس قبل الميلاد !، "429"
أن تتجسد في "فيرجسون، بولاية سانت لويس"
واقع لم ينتجة خيالُ، علماء الثورة الصناعية،
عبر كبسولة زمنية، تحضر "انتيجون أوديب"
"لحي فيرجسون"
لكنها، " كارثة إنسانية"
حدثت منذ عامان، بالعام 2014
في 9 أغسطس 2014، قُتل مايكل براون،
طالبًا في مدرسة ثانوية، كان يخطط للالتحاق بالجامعة!!!
- روحي سافرت للسماء معه -
وهو شاب أفريقي ، قتل على يد ضابط شرطة أبيض ...
"يُدعى، دارين ويلسون"
بحي فيرجسون بولاية ميزوري.
كانت الحادثة جزءًا، من نزاع أكبر،
بين المجتمعات الأفريقية الفقيرة، وشرطة المناطق المحلية،
وأثارت احتجاجات واسعة، ومطالبات بالعدالة الاجتماعية
وقعت الأحداث حينما كان براون، عائدًا إلى منزله بعد التسوق.
وقد تم استدعاء الشرطة، بسبب تقارير عن
"سرقة مشروبات غازية"،
- ياإلهي سرقة مشروب غازي، أودى بحياة إنسان !!! -
وأثناء تفاعل براون، مع الضابط،
حدثت مواجهة، أدت إلى إطلاق النار.
الضابط، أعتقد أن :
براون كان يتوجه نحوه، بطريقة تهدد حياته،!!!
بينما نفى شهود العيان: ،
فبراون رفع يداه،
كما رفعنا نحن...
"استسلامًا"
بينما...
"قتلت، روح ، وأحلام إنسان"...
 
أدى، هذا ... لتصاعد التوترات، في فيرجسون،
وتسببت في احتجاجات ضخمة، ومظاهرات تطالب بالعدالة،
ورفض، وحشية الشرطة...
كما أثار النقاشات، حول العنصرية الممنهجة،
بنظام العدالة الجنائية،
 
فصارت مسرحية سوفوكليس، واقعًا فى القرن الحادي و العشرين؟!،
عبر "أنتيجون في فيرجسون" عام 2016
كمشروع رائد، طورته شركة مسرح الحرب للإنتاج،
ولم يكتفِ خيالُ المؤلف بإدغام القديم فى الحديث ومزج 25 قرنًا،
وتسكين الخيال فى الواقع، بل ضفّر تلك
" الفانتازيا الزمانية"
المركّبة ب "فانتازيا مكانية"
إذ استعاروا من بلاد الإغريق القديمة حيزًا مكانيًّا،
ليصير مسرحًا لأحداث مسرحية جرت أحداثُها ،
على أرض حي فيرجسون بسانت لويس
الواقعة بولاية ميزوري
(Missouri)
تلك،" المدينة التي حمل صولجانها، بين أيدي الشرطة البيضاء"،
التي يندس بين عناصرها المتميزة
" بعض العنصرين البيض"
و أسباب العنصرية، وعنف الشرطة ضد الأفراد من،
" أصل أفريقي" تتنوع
وتعتمد على مجموعة من العوامل الاجتماعية ،والتاريخية، والثقافية.
من بينها ...
* التاريخ الطويل من العنصرية:
تاريخ الولايات المتحدة ،مليء بالتمييز العنصرية، والعبودية،
مما أدى إلى تطبيع الأفكار السلبية، حول الأشخاص من أصل أفريقي
* الهيكلية الاجتماعية:
المؤسسات التي يُفترض بها، حماية المجتمع (مثل الشرطة)
قد تتأثر بموروثات العنصرية.
فبعض العناصر داخل هذه المؤسسات،
قد يحملون تحيزات عميقة،
تؤدي إلى استخدام القوة المفرطة، ضد المجتمعات الأفريقية !!!
* التفاوت الاقتصادي:
الفقر، ونقص الفرص الاقتصادية، بالمجتمعات ذات الأغلبية الأفريقية
أدت لمزيد من التوترات، مع الشرطة،
حيث يتم استهداف هذه المجتمعات، بشكل متكرر
* ترسيخ الصورة الذهنية، عبر الإعلامي:
الصور النمطية السلبية، التي تروجها وسائل الإعلام، بالدراما ...
قد ساهمت بتكوين رأي عام سلب،ي تجاه المجتمعات الأفريقية،
مما أدي،" لزيادة الخوف والتمييز"
* السياسات القانونية:
بعض السياسات مثل "التوقيف والتفتيش""
(Stop-and-Frisk)
تُستخدم بشكل غير مناسب، ضد الأشخاص من أصل أفريقي،
مما يزيد من التوترات، بين الشرطة، والمجتمعات
* فشل التدريب والتوعية:
ببعض الأحيان، يفتقر أفراد الشرطة، إلى التدريب الكافي
"حول التنوع، والتمييز العنصري"،
مما يزيد من احتمالية حدوث، حالات عنف
هذه العوامل وغيرها ساهمت، في خلق بيئة تؤدي إلى العنصرية
والعنف الموجه، ضد البشر" بناءً على هويتهم العرقية"
وتم عرض المسرحية للمرة الأول، "بمدرسة نورماندي الثانوية"،
وهي المدرسة الأم،
لمايكل براون، في سبتمبر 2016
. هكذا الأدب "
يُجيزُ للفنان رسم ما لا يخطر على بال.
لذا قال برنارد شو : (الناسُ يرون ما هو موجود ويقولون "لماذا؟!"،
أما أنا فأحلم بما ليس موجودًا وأقول: «ولِمَ لا؟!»)
وهذا الذي عكس، روح الابتكار، والتفكير النقدي.
"ولمَ لا؟"، نعبّر عن الفارق بين العقلية التقليدية، والعقلية المبتكرة
فالبشر غالبًا يقبلون الواقع كما هو،
بل، ويتساءلون عن الأسباب وراء الأمور الموجودة بالفعل !!!
و هذا يمثل تفكيرًا سكونيًا،...
حيث يتم قبول الحالة الراهنة، دون تحدي
لكن" نحن أصحاب الرؤية الابتكارية"
"نستشرف المستقبل، ونحقق الأحلام"
وإمكانية تحقيق غير الموجود، ونستكشف الأفكار الجديدة، والابتكارات
بل، "ونقود دعوة للتغيير، والتفكير خارج الصندوق ،وتحدي الوضع الراهن.
لوجه العالم "
بدلاً ،من الاكتفاء بالتساؤل عن أسباب القتل؟!
نستخدام الزمن بشكل غير تقليدي، و خيالي "بأعمال الفانتازيا الزمانية"
لنتعامل مع الزمن في سياق فانتازي، بحيث لا يسير بطريقة خطية، كما في الواقع
بل "يمكنا التلاعب به، و تقديمه بطرق مبتكرة"
بتداخل الأزمنة بين الماضي، والحاضر، والمستقبل، والانتقال بين الأزمنة بشكل
غير تقليدي وتكرار الزمن ليعاد نفس الحدث مرارًا،
أو يعيش البطل في دائرة زمنية يتكرر فيها نفس اليوم
أو الأحداث أو بتسارع أو تباطؤ الزمن بما يتناسب مع مشاعر الشخصيات
أو تطور الحبكة، وبالتحكم بالزمن، بتملك الشخصيات القدرة
على العودة إلى الماضي، أو التنقل بين الأزمنة،
مما يخلق عوالم ،تتجاوز القوانين الفيزيائية، المعتادة
" كما أمتاز أدبي الأسطوري، الذاتي، منذ طفولتي"
أو انعكاس الزمن لتسير الأحداث بالعكس أو يتم عكس العلاقة الزمنية،
بين السبب والنتيجة
فالفانتازيا الزمانية، غالبًا تُستخدم في المسرح،
لخلق عوالم خيالية، حيث الزمن لا يلتزم بالقواعد الطبيعية،
"مما يتيح لنا كمبدعون"، ...
استكشاف مفاهيم معقدة، تتعلق
" بالقدر، المصير، الهوية، والوعي"
 
لذا، تم المزج بين قتل مايكل براون، في حي فيرجسون
وقصة "أنتيجون" لسوفوكليس من خلال التركيز على الموضوعات المشتركة،
التي تتجاوز للزمان،
" مثل الظلم، التحدي للسلطة، والصراع من أجل العدالة"
أوجه المزج بين الحدثين
 
* الظلم الاجتماعي
قتل مايكل براون: قتل على يد شرطي في ظروف غير مبررة،
مما أدى إلى احتجاجات واسعة ،وأثار النقاش
حول "وحشية الشرطة، والعنصرية"
أنتيجون:
واجت الشخصية الرئيسية ظلم السلطة،
عندما تُحظر عليها دفن شقيقها،
مما يبرز الصراع بين القوانين الإنسانية، والقوانين الرسمية
 
* التحدي للسلطة
مايكل براون: المجتمع المحلي، في فيرجسون خرج للاحتجاج على الظلم،
متحديًا السلطة التي تبرر العنف
أنتيجون: تتحدى القوانين، التي وضعها الملك كريون،
متمسكة بقيمها الأخلاقية ،والدينية في محاولة لدفن شقيقها
 
*الصراع من أجل الهوية
مايكل براون: قضيته أصبحت رمزًا للنضال ضد العنصرية،
مما يبرز هوية المجتمع الأفريقي، وتجربته مع الظلم
أنتيجون: تسعى إلى استعادة هويتها كأخت،
من خلال التمسك بحقها في دفن شقيقها،
مما عكس التحديات الشخصية، والاجتماعية
 
*الدعوة للعدالة
مايكل براون: قضيته أدت إلى دعوات للعدالة، والمساواة،
وعبرت عن المطالب الاجتماعية العميقة، من قبل المجتمع
أنتيجون: تبرز قضية العدالة الشخصية والعامة،
حيث تدفع الثمن، بسبب تمسكها بمبادئها
النتيجة
يظهر هذا المزج عبر 24 قرنًا كيف أن القضايا الأساسية للظلم، والصراع
ضد السلطة تبقى ذات صلة عبر الزمن.
إن أحداث فيرجسون وأحداث "أنتيجون" تتداخل في معانيها،
مما يجعل من الممكن استخدام "الأساطير الكلاسيكية"
لتسليط الضوء ،على القضايا المعاصرة
والذي دمج القراءات الدرامية التي قدمها ممثلون مشهورون،
لمسرحية أنتيجون لسوفوكليس مع الموسيقى الكورالية الحية
التي أدتها جوقة متنوعة،
بما في ذلك النشطاء، والشباب ،والمعلمون، وضباط الشرطة،
والمواطنون المعنيون، من سانت لويس بولاية ميسوري،
ومدينة نيويورك، والتي بلغت ذروتها في مناقشات قوية، وشفائية ،
حول العنف العنصري، ووحشية الشرطة ،والقمع المنهجي،
والعنف القائم ،على النوع الاجتماعي، وعدم المساواة الصحية، والعدالة الاجتماعية
تجسد بمشروع قوي
قد جسد كيفية استخدام الفن للتعبير عن القضايا الاجتماعية المعاصرة.
من خلال دمج النص الكلاسيكي مع التجارب الحياتية المعاصرة،
وسعت المسرحية إلى خلق مساحة للحوار،
حول "مواضيع مؤلمة" مثل "العنف العنصري، ووحشية الشرطة"
عبر أحداثًا معاصرة كخلفية لتاريخ أنتيجون،
مما عكس تداخل الأزمنة، والأماكن.
ولعبُ السيناريو المسرحي "الشيق بالزمان، والمكان، والشخوص،"
" ليخلق لنا عالمًا لا محدود فيه "
بين "الواقع المؤلم للمأساة ، والخيال، والأسطورة عبر الآزمان"
ومثلت "الشخصيات في المسرحية، تجارب حقيقية لأفراد المجتمع"،
مما"عزز الإحساس بالتعاطف، والإنسانية"
 
وهدفت المناقشات المجتمعية، المصاحبة للعروض
" إلى معالجة، الألم الجماعي"،
كما قدّم كلٌّ الحضور "مداخلات قيّمة"، شرحوا من خلالها ،
"كيف؟ قرأ باطن النص المسرحي، وماذا أستقرأ من ظاهره"،!
وفقا للواقائع التي عاشوها ...
و"كيف ؟ حلّل الرموز الخبيئة بين السطور الحية، بالواقعية الماثلة أمام عيونهم "
والتي" أستحضرتها العقول، والأرواح" ... عبر
" جلسات العصف الذهنى، الشفائية" عبر حشد العقولُ
ليرسم كلٌّ رؤاه الخاصة، وتشريحه الفكرى لتفصيلة،...
أو "رؤية أو فكرة لمست روحه، فصارت الأجمل الذي راه كلٌّ منهم"،
"عبر منظوره الشخصى".
فالإبداع: هو "ذاك الوعي المتكامل، الذى يخلق عوالمَ موازية، عبر عقولنا، وأرواحنا"
"للقوة ،والاستشفاء، وإيجاد طرق للتغيير الاجتماعي"
 
* مما جعل هذا المشروع، المسرحي المتكامل،
" مثالًا بارزًا"
على،" كيفية تفاعل عناصر الفن الواقعي، للتعبير عن القضايا الملحة، في المجتمع".
لنجد أنفسنا:
فى عمق "الفانتازيا الزمانية" بمجرد مطالعتنا عنوان المسرحية
"أنتيجون في فيرجسون"
والتي في جوهرها، تدور حول...
الذي
الذي "يمكن أن يحدث عندما تتعارض القناعات الشخصية،
مع قانون الدولة، !!!
مما يثير السؤال: عندما يكون الجميع على حق
(أو يشعرون بالتبرير)،
فكيف؟ نتجنب العنف الذي سيحدث حتما ؟!
 
لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، منتصرون ومكللين بالمراحم، وكل النعم .
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد
إلهة الطبشور
إلهة التحليل النقدي الإبداعي
تجسد الإلهة ماعت والإلهة حتحور وإلهة الرحمة
والملكة ميرنيث والملكة تيي والملكة نفرتاري عبر حيواتي
إلهة التأريخ الخالد عبر عصوري وحيواتي

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر