انتصار اإلهة مرونة التحليل النقدي الإبداعي بكشف حقيقة اللصة فاطمة ناعوت اللصة الجاهلة المغيبة سارقة أزمة استباحة دم بروفيسور مريم الصايغ من مقال الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني - مريم الصايغ

انتصار اإلهة التحليل النقدي الإبداعي وإلهة المرونة الفكرية مارو
بكشف حقيقة اللصة فاطمة ناعوت اللصة الجاهلة المغيبة
سارقة أزمة
"استباحة دم بروفيسور مريم الصايغ "
من مقال "الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني"
 
(الدغماتية التي استباحت دمي )
الدوجماتية
فكر جدال عقلي
منهج فلسفي
للتغيير والتطوبر
بصراع تناقض الأفكار
لعملية تفكير
بتفاعل أفكار متعارضة
محركًا للتغيير للتطوير
تطور أفكار للأنظمة
لفهم أعمق
بتغييرات كمية
لتغيير نوعي
بفكري للديالكتيك الهيغلي،
لعملية التغيير
بأطروحة الضد
لأطروحة جديدة
فرضية ضد نقيض،
وتوفيق الأطروحة بالضد
تناقضات لشكل أعلى للوعي
تجسيد للروح المطلق عبر الزمكان
لإطارًا لفهم تطور الفكر البشري
فكر جدلي للصراعات والتناقضات
كوسيلة للتغيير
لعملية تاريخية فلسفية
بأطروحات ونتائج
بمرونة بسياقات تحليل للتغيير
لفهم تتطور أفكار فلسفية عبر التاريخ
لتطور مفهوم الحرية عبر العصور
بينما
جهات تنشر
معلومات مضللة
لتأجيج الصراع
للتعصب
فرق من شيوخ
الأثرياء الأقوياء
يحاولون منعي
من نشر الحكايا
مجموعات الضغط
بتمويل غير شفاف
تنتفض لتقويض الحقائق
كائنات استبدادية
ما تحترم حرية الفكر
 
مابين التكفير
وإستباحة دمي
صارت تلك
حياتي
مابين التهم المعلبة
وإعلان القصاص
لتكفيري
صارت
تلك صرعاتي
مع الدوغماتية
 
مابين تهم
إدعاء الآلوهية
وإدعاء النبوة
وإدعاء التبصر
وإدعاء الكينونة
كفروني لمجرد كلمات
لأفكار أسطورية
إبداعية
 
استباحوا دمي
ونثروا جثة والدي
على الطرقات
لمجرد حكايا
ليست كأفكارهم
لأختلاف بالرأى
لذا مافيني أعلن
النقاش مع
القرية الظالمة
ما فينا نغير
أفكار الدهماء
من الدوغماتية
لكن معي الرب ناصرني
ولدي ملايين العاشقين
أنتم بجانبي
 
لذا ما فينا نتسامي
عن
تابوهات ممالك
البترودولار المتحكمة
الواهمة
بالأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر
بعد استباحة دمي
صار تحرير
وتكوين الفكر الجمعي
هويتي ومنطلقي
وخدمتي
وسر قوة نضالات
حياتي
***
 
الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزي
طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني"
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "
بين حنايا القلوب، والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب، فنون السحر ... وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2
ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2، ولحظات ممتدة
ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،
ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...
ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...
وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،
بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!
- إنها المهزلة بحق-
هاهاها
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية
وكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية
و"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!
"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!
سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،
ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!
و"سرقوا أكثر من 300 مقال، لم يتم نشرهم ، ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي
 
البصمة الإبداعية، والفكرية، واللغة
"تثبت ملكيتي للمقالات المسروقة جميعها"
فما بالكم "بحقوق الملكية، والنشر، والإيداع"
 
* تم نشر مقالي بموقع اللصوص عام 2007 ...
وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى
ثم تم حذفه، بحجة تعطل الموقع،!!!
وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،
اليوم باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت
 
* للصة الجاهلة فاطمة ناعوت سارقة مقالاتي، وقشور إبداعي
حتى سارق مقال الرأي "لأمؤاخذة"
يجب أن يعرف القراء الأعزاء، المفاهيم
ما يصير يا لصة، جاهلة ، سرقة المقال، وترك التعريفات!!!
أشفق، عليكِ أنا
مقدرة، عجزك التام أنا
لأن المقال تتشابك سطور عنكبوتك فيه، ويصير معقد
لذا تحذفين شروحي المستفيضة لجهلكِ، وعدم قدرتكِ على
فهمه وترتيبه
 
للصة الجاهلة فاطمة ناعوت سارقة مقالاتي، وقشور إبداعي
المواطن المصري، منشغل عن سرقاتك من قشور إبداعي، ومقالاتي
"بتوفير لقمة العيش"
والحسابات الفايسبوكية المزيفة، على البيدج الخاص بكِ
ما تعرف الفرق
وما تهتم بالأمر التافه ...
الذي سرقتِ من أجله مقالي الإبداعي القيم
 
"الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني"
و سرقاتك المقال وتحويلك
له لفكرة عن أمر غير حقيقي والتقويم المحفوظ
الذي كتبت عنه أنا بالعام 2007 حينها كان جديد
لكن في 2024 صار كل المعلومات متاحة بكبسة زر كما سرقتيها من لغتي !!!
والدمج ببن الدوغماتية والتقويم يظهر جهلك بالمعنى
وسرقة باقية مقالي الجديد عن سرقتك الأولى
-هاهاها مهزلة وفعل خسيس-
يشبهكِ أنتِ وموقع اللصوص
وموقع نشر المسروقات التافهة وقشور إبداعي
جميعكم "مجرد هباء تذرية الريح"
 
أستمتعوا معي أعزائي ...
من "كتابي خطوات والدي"
"الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني"
 
اليوم كان عَصِيبٌ لِلْغَايَةِ
ألقيت قصيدة "إلهة الأبجدية" بالإذاعة المدرسية
وتضمنت بعض التواريخ المثار الجدل، حولها
في حضور مفتشي اللغة العربية، والتاريخ،
وضيوف الإدارة التعليمية!!!
وصارت عركة، وجدال ديالكتيك، بين أدبيات القصيدة
وتكفير، وتهم إدعائي الآلوهية
وبين صحة التواريخ، ومصداقية الأحداث، والوقائع التاريخية
وتم إنزالي، عَنِ الْمِنْصَةِ عَنْوَةً
و "أنتزاع سلاح صوتي لنشر، وتكوين، وتحرير الفكر" ...
""الميكروفون
microphone
"ميكرو" (micro-):صغير"
(من اليونانية μικρός mikrós).
"فون" (phone):
صوت" أو "تحدث"
(من اليونانية φωνή phōnē)
 
* لم أجد والدي الشتوي "عمي ناجي"
فأسرعت "لوالدي البيولوجي الصيفي"
الفائق، الصائغ، الباهر، الفاتن، الرائع، الجميل ...
هال والدي... رؤية منظر شعري الطويل، المتعرق، ووجنتاي المتوردتان
وتلاحق أنفاسي المختنقة !!!
وأسرع بإغلاق باب مكتبه، وسألني:
عن حالي، ولما عيناي العميقتان، الصافيتان، حزينتان
أجبت : بما حدث وكيف أنهم كفروني
وأخدوا الميكروفون، وسط دهشة، وذهول، إدارة المدرسة، والزميلات
هدأ والدي من روعي، وأعطاني كوب من العصير
 
وبدأ في الحكايا: ...
وعقلي، وقلبي، مفتونان، متجاهلان، كل الذي حدث قَائِلًا: ...
واو يا إلهي، حكايا فائق الصائغ، صارت شتوية
 
بدأ الفائق حديثة وقال: ...
صغيرتي أنهم
"دوغماتيين"
dogmatists."
و مشكلةُ الدوغمائى
ليست، وحسب بالجمود الفكرى، والتشبث بالرأى،
ورفض الاطلاع على الأفكار الأخرى،
مشكلتُه الأخطرُ
- فى تقديرى-
هى الخلطُ الفجُّ بين
"الرأى الشخصي والإبداعي"، وبين
" وقائع التاريخ وأحداثه، ومدى صدقها من عدمه"؛
وتلك هى الكارثة!!!
فحين نتكلم عن معلومات ً تاريخية ثابتة،
لا دخل لنا فيها،
ويحدث "ألا تكون تلك الحقيقة التاريخية الدامغة"
"توافق وعلى هوى الدوغمائى"،
أو تكون مخالفةً لما يعتقده،
ماذا يفعلُ حينها؟،
ينزل فينا سُبابًا، ولعنًا، وتقريعًا، وسخريةً بل وتكفيرًا!،
ولو طالتنا يداه وقتها !!!
ربما قتلنا!..
فقط،
لأننا قلنا حقيقة، وقائع تاريخية، لم يكن يعلمها!..
هل تتخيلنّ صغيرتي؟!،
هو لا يختصمنا من أجل "رأى" !
، بل من أجل "معلومة تاريخية،
يتأرجح الرأي حول دقتها، أو دقة تاريخها!!!
أو أن تكون متوطنه في عقله الشخصي،
وتحصيلة للمعلومة بطريقة خاطئة
متصوّرة صغيرتي حجم الكارثة؟!.
لنضرب مِثَالًا؛
لنقل مثلا إن الحرب العالمية الأولى وقعت عام 1914،
لكنه لسبب ما يظن أنها عام 1915.
ماذا يفعل حينها؟،
هل يدير محركات البحث ويتأكد من المعلومة؟
ليجدها أنها وقعت الحرب العالمية الأولى
في الفترة من 28 يوليو 1914 إلى 11 نوفمبر 1918
، لا لا لا يستحيل
.. سوف يشتمنا!،
لاحظي أنكِ لم تقولين "رأيكِ هنا " فى الحرب،
ولا لأى فريق تنحازين
أنتِ فقط، قد ذكرتِ معلومة حدثت قبل مولدك،
ولا دخل لكِ فيها، على الإطلاق!
ومع هذا قد يلعنكِ الدوغمائى، بكل اطمئنان، وثقة ، بل وآريحية مطلقة !.
نحن ننادى بألا نتعارك، حين نختلف فى الرأى،
فالاختلافُ في الآراءِ ثراءٌ،
من شأنه أن يخلق حِوَارًا من الجدلِ، الدِّيَالِكْتِيكِيِّ الجميلِ
الذي يستولدُ الأفكارَ؛ فيتطورُ العقلُ الإنسانيُّ
بالاستماع النشط بتركيز إلى الذي يقوله الآخرون،
ويعطون أهمية لآرائهم، وأفكارهم فتكون، النتيجة الفهم الأعمق
لمواقف الآخرين ويساهم في توسيع النقاش ليشمل جوانب جديدة
حينها تتاح الفرصة للتفكير النقدي ويُشجَّع التفكير النقدي
والتشكيك البناء، في الآراء والأفكار،
مما يفتح المجال لأسئلة جديدة واستكشاف المزيد
لتعزيز التفكير النقدي، وتحسين الأفكار وتطويرها،
للوصول لحلول مبتكرة، في ظل الاستعداد لتعديل الآراء،
بناءً على الذي يتعلمونه، من النقاش، والاستعداد للتغيير،
والتوافق لحلول جديدة مفيدة لجميع الأطراف
و مثال تطبيقي
من الفلسفة:
في نقاشات فلسفية، يمكن أن يظهر الديالكتيك الجميل
عندما يتبادل الفلاسفة أفكارهم ، حول مفاهيم مثل العدالة ، أو الحقيقة،
ويعرض كل منهم حججه، بشكل منطقي، ويحترم، وجهات نظر الآخرين
في الأعمال:
في بيئة العمل، يمكن أن يحدث الديالكتيك الجميل ، في الاجتماعات
عندما يختلف أعضاء الفريق في آرائهم حول استراتيجيات جديدة،
ويستعرضون، كل خيار بشكل شامل ويصلون إلى حلول مبتكرة
لأن الديالكتيك الجميل،
يحدث عندما يكون هناك اختلاف حقيقي، يحترم ويعزز التفكير النقدي
والاستماع النشط، ويُعالج الحقائق والاختلافات
من خلال تقديم الأدلة والتفكير النقدي،
مما يساهم في التطور الفكري، وتوليد حلول جديدة ومبتكرة
 
فما بالك أننا قد صرنا نصل إلى مستوى من العبث تجعلنا
نتمنى ألا نتعارك
لا من أجل "رأى"،
بل من صرنا نتجنب العراك،
من أجل "معلومة" بسيطة واضحة!!!
ما ينكرها عاقل!!!،
و تحسمها كبسةُ، زرّ للبحث على المحركات ؟!
أتتصورين صغيرتي الفاتنة العبث،
وحجم الطرافة، والكوميديا العبثية
(Absurd Comedy)
 
* هنا أستوقفت والدي، لأفهم لشرح أعمق لتعريف
"دوغماتية" أو "دوجماتية" وأتبين الأصح،
أجاب والدي:
أنها مشتقة من الكلمة اليونانية
(dogma)
"تعني "العقيدة أو الرأي الثابت
الدوغماتية تعني التمسك بشكل صارم
بعقيدة معينة أو مبدأ دون التساؤل أو قبول النقد
ليتكون مصطلح الدوغماتية
(Dogmatism)
التمسك بالأفكار أو المعتقدات بشكل
متشدد وغير قابل للنقاش، أو التغيير، حتى في مواجهة أدلة، أو أفكار معارضة.
يُعتبر الشخص الدوغماتي، متصلباً في آرائه،
ويميل لرفض و تجاهل الآراء الأخرى
دون محاولة فهمها، أو مناقشتها بموضوعية.
غالبًا يرتبط هذا المصطلح بالمواقف العقائدية أو الدينية أو الفلسفية،
حيث يتم تبني المعتقدات، بصورة قطعية، دون التساؤل حول صحتها، أو محاولة نقدها
 
- يعني يا فاطمة ناعوت، يا لصة جاهلة مش أصول سرقة دي-
فين كل دا في التقويم !!!
 
بمعنى آخر، الدوغماتية تعني الاعتقاد الأعمى
والتمسك غير العقلاني بالمبادئ أو الأفكار،
مع استبعاد أي محاولة للتفكير النقدي، أو الاستماع للآراء الأخرى
وقد يحدث خطأ في الترجمة، أو النطق أحيانًا عند استخدام كلمة
"دوجماتية" أو "دغماني"،
لكن الكلمة الأدق، والأكثر شيوعًا في الترجمات والاستخدامات العربية
هي "دوغماتية""
 
عندما يتعلق الأمر بمناقشة فلسفية جدلية مع شخص، دوغمائي
(كائن متمسك بعقائده بشكل صارم، دون تقبل للتساؤل، أو النقد)
حول موضوع، مثل عدم وجود حور بالجنة،!!!
ولا غلمان مخلدون للنكاح!!!
ولا شهوات جنسية،
وأن فردوس النعيم للمتعة الروحية...
في مجد الرب لنستريح من الأتعاب ،
ما "يتزوجون ولا يشتهون"
لكنه نعيم أبدي خالٍ من الألم والموت،...
بصحبة الرب، نهر الحياة، وأشجار الحياة
يمكن أن يتحول الحوار إلى دراسة غنية تتناول الاختلاف في المنهج الفكري،
بين الدوغماتية والتفكير النقدي التحليلي لمارو .
 
لذا دعيني صغيرتي أتناول معكِ هذا التحليل
 
* الدوغماتية و إلهة المرونة الفكرية مارو
الدوغمائي يميل إلى الاعتقاد الراسخ بعقيدة أو فكرة معينة،
سواء كانت دينية أو فلسفية أو اجتماعية.
في هذه الحالة، قد يتمسك الشخص بفكرة
وجود حور العين والعلمان المخلدون كمكافأة القتل والإرهاب...
كحقائق مطلقة لا يمكن مناقشتها
 
* المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
تتبني موقف يشكك في الحقائق أو العقائد الثابتة لديه
هذا النوع من التفكير يقوم على الحوار المستمر،
حيث يُستخدم الديالكتيك لتفكيك الأفكار وتحليلها،
ومحاولة الوصول إلى معرفة أعمق من خلال التناقضات
 
* المنهجية في التفكير
الدوغمائي يعتمد على قبول الحقائق التي لقنوها إياها و المفروضة
عليه دون البحث في أصلها، أو معقوليتها.
و يُظهر نفورًا من الأسئلة، التي تزعزع قناعاته
 
*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
تستند على الفكر الجدلي و الهيغلية،
لتطوير الأفكار من خلال الحوار، الذي يعتمد على تناقض الرؤى ، للوصول إلى حقيقة جديدة.
ونهج تحليل الفكرة ونقيضها للوصول إلى تركيب جديد يجمع بينهما
ضمن إطار تاريخي أو أنثروبولوجي، وتفسير الظواهر الطبيعية والاجتماعية والتاريخية والأدبية
 
* أهمية الأسئلة والتساؤلات
الدوغمائي يرى أن الأسئلة التي تمس العقائد غير مرحب بها، ويرفضها،
حيث يعتبر الأسئلة تهديدًا، للأمن الفكري والنظام القيمي الذي يتبعه.
يؤدي هذا إلى رفض الحوار المفتوح حول التابهوت العقائدية العقيمة
 
*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
طرح الأسئلة هو أساس للوصول إلى الحقيقة،
حيث تعتبر أن الحقيقة ليست ثابتة،
بل يجب أن تخضع دائمًا للنقاش والتمحيص.
في هذا السياق، الأسئلة حول أصل التابوهات الدينية تكون جوهرية.
 
* الفكر الديني مقابل الفكر الفلسفي
تابوهات حور العين والغلمان المخلدون
تعكس عقلية بدائية وشهوانية
تسعى لتفسير مكافأة الجهاد الروحي من خلال ، مكافأت جسدانية شهوانية
لذا تصير لدي الدوغماني مسعى وهدف مقدس،
تعكس الحقائق العميقة لوجوده، وعلاج شقاءه بالحياة الدنيا والوجود
 
*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
تقترب من حور العين والغلمان المخلدون، بنظرة أكثر تحليلية.
من وجهة نظر الفيلسوفة النقدية، فالمكافأة الحسية
قد تكون مجرد رموز تُمثل محاولة مبكرة لفهم العالم المجهول،
وهي تعبير عن حاجة البشر، لتفسير أسباب شقاء الإنسان بالدنيا ، التي تعلو على إدراكهم.
 
* المواقف الديالكتيكية
في هذا الجدل، الديالكتيك يتطلب وضع الفكرة الدوغماتية، مقابل الشك النقدي
 
الأطروحة: حور العين و الغلمان المخلدون
يمثلان حقائق مطلقة لا جدال فيها (في إيمان الدوغمائي)
على النقيض
*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
الحور العين و الغلمان المخلدون هي مجرد تراكيب رمزية ابتكرتها
الخزعبلات المدسوسة، للمكافأة العظيمة، لموت الإنسان والإرهاب
، و ينبغي أن تقوم بتحرير العقل منها، وتكوين قناعات فكرية سوية تحليلة
للوصول لطرقًا مختلفة لتفسير ، وتحليل، وتعديل المفاهيم ،
والتابوهات الفكرية الشهوانية، لأنها ليست حقيقة مطلقة،
بل يمكن تحليلها في إطار فلسفي، ثقافي، ديني...
 
* الأخلاق والمنطق في النقاش
الدوغمائي يشعر بالتهديد، خلال هذا النوع من النقاشات،
ويميل إلى رفض التغيير، وعدم الاعتراف بإمكانية وجود رؤية بديلة،
" للتلقين الديني، وتابوهاته الفكرية" .
فيكون النقاش معقدًا،
لأن معتقداته مرتبطة بالهوية الدينية، ومكافأة القتل، والإرهاب
 
*المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
تحاول البقاء على الحياد، والاعتماد على، الأدلة المنطقية،
مثل دراسة تطور ، وتحليل، وتاريخ العقائد، لفهم تطور هذه، الأفكار الإرهابية !!!
و بناء حجة قائمة على الشك، والتساؤل المستمر ،
لتغيير المفاهيم ، وتحرير العقل، وتكوين الفكر
 
*الصدام بين خزعبلات العقيدة والعقل والمنطق
إن الصراع بين خزعبلات العقيدة، والعقل، والمنطق
هو جوهر هذا الجدل.
حيث ترى *المحللة النقدية مكونة الفكر ومحررة العقل مارو
أن أي فكرة، مهما كانت مقدسة، يجب أن تخضع للنقد، والتحليل، والدراسة، والبحث ،
 
في حين أن الدوغمائي يرى أن المساس بمعتقدات "حور العين والغلمان المخلدون"
هو تعدٍ على هويته الدينية، ومكافأة إرهابه ، وقتل النفس، التي حرم الرب سفك دمها
لا تقتل"
هي واحدة من الوصايا الأساسية، التي توجه المؤمنين.
إلى احترام الحياة البشرية، ومنع القتل
 
تذكرت حكاياي مع والدي الحنون
والتي سجلتها في مقالاتي بموقع اللصوص
 
ثم أكملت الحكاية لأنشرها بكتاب خطوات والدي
بعد كتابتى مقال: (الدغماتية التي استباحت دمي وكفرتني)
 
حيث، حدث أطرفُ، وأغربُ، الذي يمكنُ أن يحدث
من ردود فعل ! ممكن أن تحدث على مقال !؛
هاجمنى شيوخ ،مسلمون، ممولون، من ممالك البترودولار، !،
رغم أن المقالَ ،كان يناقش
"حكاياي ووالدي ونصوص مدسوسة على قويم الإيمان"
لا علاقة لها ، بالإسلام القويم
لأنها ببساطة غير منطقية
و في الإسلام، أختلفت الأوصاف التي تُعطى للحياة ،في الجنة (الآخرة)
حسب النصوص الدينية، والتفسيرات المختلفة.!!!
فلماذا؟ وكيف؟ تحولت قضية مكافأة الإرهابيون ؟!،
" بالشهوات الدنيوية في الجنة" ؟!
من نصوص مدسوسة، ما تمت للرسالات الدينية
بل فكر خزعبلي قبل الأديان، بآلاف السنين،
إلى معركة دينية؟،
الإجابة"ما أدرى أنا"
وقد تحصلون عليها مع نهاية المقال
أو قد يخبرونني !!!
لماذا ؟! هاجمنى هؤلاء، وأولئك؟ !
لذا قد يتسأل متعجب مثلي !!!
أين ؟ يختفى "الدينُ" فى هذه النصوص المدسوسة؟!،
أجيبكم أعزائي : ...
الإجابة: تختبئ فى عقل...
الدوغمائى المتطرف، الإرهابي
وشيوخه ممن يحفزونه للقتل، باستخدام شهواته، ورغباته المكوبتة !!!
 
دعونا أولا نُقرُّ أ بعض التعريفات، والحقائق الدينية،
التى لا دخل لى، ولا لك عزيزى القارئ، فيها !!!
 
حين كتبتُ ، تلك الحقائق الدينية أنا
عن "حور العين، والغلمان المخلدون"
الحور العين: في العديد من النصوص القرآنية، والحديثية،
والتي تُذكر حور العين، كجزء من نعيم الجنة.
يُوصَف الحور العين بأنهن نساء جميلات، خالِدات، في الجنة.
النصوص التي تحدثت عن حور العين،
تؤكد على جمالهن ونعومتهن،
الغلمان المخلدون، يُذكرون أيضًا في بعض النصوص
أن هناك غلماناً ، خدمًا، مخلدون في الجنة.
هؤلاء يُوصَفون بأنهم خدم دائمون للمؤمنين،
يتمتعون بجمال وشباب دائم!!!
لم يقل النص إنهم لممارسة الشهوات والشذوذ
فالحياة الروحية والآخرة
عند الفقهاء الشارحون، والمفسرون،
" العقلاء الأسوياء المفسرون لصحيح الدين"
* يرون أن الجنة ...
يمكن أن تكون تجربة روحية، تفوق التصورات الدنيوية.
بناءً على هذه الرؤية،
الحياة في الجنة ليست مجرد استمرار، للحياة الأرضية،
بل هي حالة من النعيم الروحي، والنفسي ، لا يمكن تصورها بالكامل
 
* عدم الزواج
في النصوص الإسلامية، الجنة تعتبر مكانًا ،للنعيم غير المحدود،
ويعبر بعض الفقهاء عن أن مفهوم الزواج كما نعرفه في الدنيا ما
يكون حاضرًا في الجنة. بل، أن المؤمنين سيجدون النعيم ،والسرور بطرق مختلفة ،
"تتجاوز العلاقات الزوجية التقليدية"
 
* النصوص القرآنية والحديثية
يصف القرآن الجنة، بأوصاف عديدة منها ...
" الجنان والأنهار والفاكهة والقصور"،
كما يذكر بعض التفاصيل، عن الحور العين في عدة آيات
مثل في سورة الدخان (ص 54)
وسورة الرحمن (ص 56).
 
* تُعزز الأحاديث المحمدية، بعض هذه الأوصاف،
وتشير إلى الحور العين، والغلمان المخلدين ،كجزء من الجنة
في السياق الإسلامي، الجنة تُوصَف بأنها مكان للنعيم الكامل
الذي يتضمن الحور العين والغلمان المخلدين كجزء من المكافآت.
لكن يُفهم أيضًا أن الحياة في الجنة قد تكون تجربة روحانية خاصة
تتجاوز التصورات الدنيوية، وتُركز على النعيم الروحي ،والنفسي
لذا عرضت أنا ،
حقائق دينية، و التى لا دخل لى فيها،
بينما هاجمنى المتعصّب الإرهابي، وشيوخة
ظنًّا منه أنني "أحرمه من شهواته مع حور العين ،والشذوذ مع غلمان الجنة"
بينما هذه مدسوسات، على الدين ،وخزعبلات من آلاف السنين !!!
 
وهاجمنى المتعصبُ البترودولاري، لأتتي أقوض "المكافأة الإرهابية "
ومن ثم فهو لا يعترف إلا
"بالشهوات مع حور العين والغلمان المحلدون" !!!
وليذهب صحيح الدين الإسلامي للجحيم!..
أتتصورن يا أعزائي القراء !!!
كيف يتم أُغتيالُ الدين الإسلامي ،
بل ويستباح دم ،من يصحح المدسوسات،
بصحيح الدين، بل يُغتالُون مَن يذكره
 
* أعتاد والدي في حكايانا:
أن يوضح دراساته النقدية، التحليلية، في صحيح الدين ،
لأنه أعتاد التبحر، والتعمق، كمحلل، مقارن بين العقائد ...
درس العقائد المختلفة، بشكل علمي، ومنهجي،
وقارن بين تعاليمها، نصوصها، تاريخها، وممارساتها.
وهدفه من هذا التحليل المقارن،
هو فهم أوجه التشابه، والاختلاف بين العقائد،
وتقديم رؤى أعمق، حول معتقداتها، وتأثيراتها على الأفراد ،والمجتمعات
 
* علمني الدراسة الموضوعية، دون تحيز أو ميل لأحدها،
والبحث في نصوصها ، وأصولها التاريخية
وتفسير النصوص الدينية، العقائد، والطقوس الخاصة،
لمحاولة فهم معانيها الأساسية...
واستخلاص، و تحديد أوجه التشابه في المسائل الأخلاقية،
الروحية، أو الاجتماعية، وأوجه الاختلاف بين معتقداتها ،وممارساتها
لفهم، ودراسة تأثير العقائد على الحضارات، والثقافات،
وكيف؟! أسهمت في تشكيل القيم والأخلاق في المجتمعات؟!!
 
* علمني النقاش الفلسفي، بمناقشة الأفكار المختلفة
ضمن إطار فلسفي، وفهم التوجهات اللاهوتية، والفكرية، وراء كل فكر ودين ...
لأنه محلل مقارن بين العقائد،" هدف لتعزيز التفاهم المتبادل،
بين معتنقي العقائد المختلفة، وتحقيق رؤية شاملة، لمعتقدات البشرية المتنوعة...
وتخليص العقائد، من المدسوسات بها
وقد كفروه، وأغتالوه بالنهاية!!!
وحينما بدأت، أكمل نشر تحليلاته، في كتاب خطوات والدي
عن نقاشاته حول موضوع "حور العين، والغلمان المخلدون"
في النصوص الإسلامية !!!
و إذا كانت هذه الأوصاف، تعكس المفاهيم الأساسية للإسلام؟!
،أو إذا كانت مدسوسة؟!!!
أو مُفسَرة بشكل غير دقيق.
أوردت بعض الأدلة التي أستخدمها والدي،
لاحتمال وجود إضافات ، أو تفسيرات مدسوسة
بالنصوص القرآنية
فقد أعتقد بعض العلماء، والمحللين ...
أن النصوص المتعلقة بالحور العين، والغلمان،
قد تكون قد تعرضت لتفسيرات، أو تعديلات عبر الزمن.
وهناك اختلاف في تفسير بعض الآيات،
التي تتحدث عن الجنة، ومكافآت المؤمنين
الأمثلة: بالآيات التي تُشير إلى الحور العين مثل الآية 56:22
من سورة الواقعة
و الآية 78:33 من سورة النبأ،
تُفهم في سياقات مختلفة، بناءً على التفسير.
بعض النقاد يعتقدون أن هذه النصوص، قد تكون قد أُضيفت،
أو فسرت بطرق مبنية، على تصورات زمنية، أو ثقافية معينة
 
*المصادر السنية
تُذكر أوصاف حور العين، والغلمان المخلدون، في بعض الأحاديث النبوية،
لكن هناك، جدل حول صحتها، وموثوقيتها.
بعض الأحاديث المتعلقة، بالجنة
قد تكون موضع نقاش بين العلماء، حول صحتها، وسندها
وهناك تباين في الروايات، حول وصف الجنة ونعيمها،
مما يجعل بعض العلماء، يشككون في دقة ...
وصدقية، بعض الأحاديث المتعلقة، بالحور العين والغلمان المخلدون!!!
 
* التفسير الثقافي، والتاريخي، والاختلافات الثقافية
عبر الفترات الزمنية بالتطور التاريخي،
قد تكون هناك تأثيرات ثقافية، أو اجتماعية
قد أثرت في فهم ، وتفسير النصوص الدينية.
من الممكن أن تكون بعض الأفكار، قد أُضيفت إلى النصوص،
أو تأثرت بالمفاهيم الثقافية السائدة، والتأثيرات الاجتماعية
حيث أن بعض النصوص، التي تتعلق بالجنة
قد تكون قد وُضعت في سياقات ثقافية معينة،
لتتناسب مع تصور، تلك المجتمعات وعقلياتهم!!!،
حول الحياة، بعد الموت
 
* النقد والتأويل ،والاجتهاد بالتفسير
العديد من المحللين، والمفسرين،
عملوا على تأويل، النصوص الدينية
بما يتماشى مع المبادئ الأساسية، للإسلام،
مثل العدالة والرحمة... وغيرها
لكن، هناك بعض النقاش، حول ما إذا كانت ...
"أوصاف الحور العين والغلمان المخلدون"
تتناسب مع جوهر الإسلام، الذي يدعو إلى" الاحترام ، والمساواة"!!!
 
* لذا التأويلات الحديثة، بالوقت الحاضر،
بعد ، "زوال هيمنة تأثير ممالك البترودولار الوهابية، الإرهابية"َََ،
و"محاولتهم، التطهر، بمحو صفحتهم الوهابية، والإرهابية السوداء" !!!
صارت، هناك جهود لتفسير النصوص القديمة،
بما يتماشى مع القيم الحديثة
التي يرضى عنها ،" الشريك المهيمن الجديد "
لفهم أكثر تعقيدًا ، برؤية شاملة لمفهوم الجنة،
و"الحياة بعد الموت" !!!
* بالنهاية
الأدلة التي تشير إلى أن "أوصاف حور العين، والغلمان المخلدون"
قد تكون مدسوسة، أو غير دقيقة تشمل النصوص القرآنية،
والأحاديث المحمدية المختلفة، وتفسيراتها،
بالإضافة إلى تأثيرات الثقافة، والتاريخ، لفهم النصوص.!!!
 
كما أشار
* "والدي، المحلل الفكري، الذي مارس التنوير، واليقظة الروحية"،
إلى أن، " هذه الأوصاف قد تكون قد أُضيفت، أو فسرت بشكل يختلف...
عن الرسالة الأساسية، لصحيح الدين"
مع ذلك،" تم تكفيره، وتكفيري، واستباحة دمي"
بالرغم من إننا تعاملنا مع هذه النقاشات، باحترام للعقائد،
و بحذر ،
وكنا نتأكد من صحيح النص، بالعودة إلى مصادر،
موثوقة وآراء الفقهاء المعترف بهم ،في الدراسة المقارنة
 
وباقية مقال اللصة فاطمة ناعوت عن رزنامة توت
مسروق من مقالي هنا
https://www.alsh3r.com/poems/view/96135
 
لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، منتصرون ومكللين بالمراحم، وكل النعم .
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد
إلهة الطبشور
إلهة التحليل النقدي الإبداعي

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر