اللصة فاطمة ناعوت تسرق حكايا عم إلهة الإبداع بروفيسور مريم الصايغ.وفنون اتيكيت تحليل واستشراف المغزى الإبداعي من المحتوى.كتاب اتيكيت الحياة - مريم الصايغ

المقال، "الذي نشر بموقع نشر للصة الجاهلة فاطمة ناعوت" نصف مقال ج1 له جزء2
لو وجدته، ونشرته ، أكون قد سبقت وخبرتكم بسرقتها التالية !
تخيلوا أعزائي ..." مدى العجز أن تسرق العاجزة عن الفكر والكتابة،
"مقال متخصص" من" إبداعي" و"بروفيسور تخصصي الإعلام والكتابة الإبداعية أنا "!
وأديبة وروائية وهى كانت لصة جاهلة صارت غبية !
و"المشكلة ليست فيها وحدها" ! بل، "في موقع الجهل
" الذي ما يعرف ما هى البصمة الإبداعية لمبدع !
ولا "ما هو التخصص الإبداعي في الكتابة !
فمقال مثل هذا ! "ما تنشره جاهلة لصة مثلها ، ولا تستطيع التفكير فيه ، أو كتاباته" !
 
لكن - الموقع ينشر لها ، بالرغم من علمه - إنها "عاجزة عن الكتابة، أو التفكير، أو التأثير "،
بل هى.. " مجرد فقاعة صوتية، مستحدثة، و سارقة، تسرق للنشر،
وتقوم بتلفيق المنشورات" من المصادر المختلفة !
 
حتى استحوذت،" على كنوز إبداعي، المقالات المحذوفه، من موقع اللصوص"
نشر لي المقال، الذي نشرته اللصة بالأمس "عام 2009"
في موقع اللصوص، وحصل على الأعلى قراءة،
و"المقال الوحيد" الذي حصل، على تقييمات، -في ذلك اليوم-
بل "كتاباتي وحدها:، التي تحصل على تقييمات عالية، تتخطى الآلاف بمجرد نشرها.. !
قام، "موقع اللصوص، بحذف المقالات، بحجة عطل بالموقع، وفقدان المحتوى" ..
" أكثر من ربعمائة مقال لي، تم توزيعهم على اللصوص"... !
 
اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة الجاهلة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق، من إبداعي
وحتى والدتها نوال وهى في قبرها ،نشروا مقالاتي باسمها، مزيلة بتاريخ قديم !
 
ولأنني، ما أنشر كلمة بدون توثيقها، قبل وضعها في مقالات بالمواقع، والجرائد
أورد هنا ، النص والمصدر الإصلي للمقال ...
من كتاب،" اتيكيت الحياة" ... في "صورة قصة، وحوار فكري"...
جرى بيني، وبين - السلام لروحه في مقامه العالي بفردوس الرب- ...
"الفارس، النبيل، الشريف، عمي ناجي"
 
في،" بيتنا العتيق"، كان.." الشتاء"..
" موعد حكايا اتيكيت فنون الإبداع، والمسرح، والأدب العالمي، ونقد، وتحريرالفكر الإبداعي،
.. بطفولتي، وصباي" ...
حيث، "أعتاد عمي الأديب ناجي"،..." أن يبذر في روحي بذار، المعرفة ،والأدب، وتذوق الفنون" ، ...
"وكان لعشقة الفرنسية، والإنجليزية، وإتقانة اللغة العربية"
" الأثر الكبير، في ثقل مهارات إبداعي، وإنطلاقي لأفاق جديدة"
كانت رسالته الكبرى، التي نادى بها عبر حياته: ...
"أن تحترم الحكومات، " الإنسان" ،... " لأن الرب قد خلقه كامل الحقوق، والمواصفات"
بل، "منحه كل الصفات"، .. التي، تجعله.. "جديرًا بالاحترام ،والتقدير، والحرية"
و"خلق بعقلة مهارات، .. اهلته لتحرير الفكر، والعقيدة"
لذا، نادى دومًا: " أن يرفع الجهلاء أياديهم، عن الإبداع والمبدعين"
وأن، " يتحرر، الفكر العربي من أوهامه السلطوية، ومفاهيمة البالية"
***
في أحدى مساءات الشتاء الدافئة بحنان عائلتي
تألقت كزهرةٍ مُشرقة، في فستاني الروز كإلهة البراءة، واالإبداع ...
أسرع الخطى بين، أرجاء البيت العتيق
متشوقة، ..." لشلال الإبداع المسائي"
قابلت، صديقة زوجة عمي، في حجرة استقبال الضيوف
وأخذت تعنفني، على كفري، وإدعائي الإلوهية...
"تسميم أذهان، زملاء المدرسة، بأفكار سامة"!
ما تليق، "بالإيمان القويم" ...!
ابتسمت، وهممت بشرح موقفي...
لكن،- يالا الحظ -، فقد كانت لحظة دخول سيدة أخرى لا أعرفها
من صديقات زوجة عمي،
وأثنت السيدة الوافدة الجديدة ...على.." جمالي، وطلتي وهندامي "...
وتسألت، هل تفكرون في.. " تزويج القمر"
ضحكت زوجه عمي، ملء فاها
وقالت : "مارو في الصف الحادي عشر" !
أصاب السيدة الذهول، وقالت:
"خرطها خراط البنات، بدري" !
فقالت : - السيدة التي جاءت تشكو كتاباتي -
"زوجوها، قبل أن تلحق بعائلتكم النبيلة، العار"...
! "إن تركتوها في بغيها، وكفرها ،وتفاهتها" ....
 
هممت بفتح، سيول فاهي...
بينما ...
لوح لي عمي ، بإشاراته الحانية،.. أن أسرع
فقد فتح،" صندوق عجائب الدنيا، السحري"
"ليرويني من ، نبع أنهار الابداع"
لذا، ألقيت التحية على، الضيفتان، المحترمتان ..
- اللتان حكمتا، علي دون معرفتي-
بإيماءة، وابتسامة مصطنعة، ومضيت لغرفة مكتبة عمي
بادرني عمي قائلًا :
أتدركين؟ يا مفكرة ياعبقرية،.. لما قالت: صديقتا زوجتي، هذا الكلام ؟!
"لسبب مقوله خاطئة، أتبعها العوام، ومحدودي الفكر،...
أن الكتاب،" يقرأ من عنوانه" !!
فحينما ،"يقرأون أسماء قصائدكِ، وموضوعاتكِ " ...
التي" تدعى إلهة الإبجدية، والأساطير، وميساجات للرب" ،
التي تنشرينها في الجرائد المحلية، وتلقينها في الإذاعة المدرسية، والندوات
"يسيئوت فهمكِ، ويظنون أنك ملحدة " بل، ..
و"يخافون على أبناءهم، من فكركِ المختلف عنهم "
بسيول دموع عيناي، وصوت خنقه البكاء، خبرت عمي: ..
"لقد رموني برصاص ألسنتهم الحادة"،.. " قبل أن أتنفس"،
كنت، فقط.. " سأجيبهم ببساطة"، ..
أن ... "إبداعي الذي كرهتموه، سوف يعيش أكثر من قاتليه".
ليس هذا، فحسب ...!
بل، أن " فكري بعيدًا كل البعد، عن الإلحاد الذي يظنونه"
لأن إبداعي الوليد،.." يحاول أن يتلمس طريقة"، ...
ليعبر عن .. "فكري، وثقافني، وذاتيتي، وتفردي"
ويناقش ظاهرة خطيرة، "تجتاحُ المجتمع العربى"
وهى،.. " مماراسات العبودية، الروتينية"
بلا ،.. " فهم لطبيعة الإيمان"، ...
"وكأن الرب، قد خلق أصنام، لتعبده"...
وتؤدي الفروض"،...
! والقلب عنه منشغلًا
" بالسرقة، والظلم، والتحيز ضد المرأة، والإتجار فى البشر، وقتل كل خليقته" !
"لا، "الرب".. "ما يريد عبيدًا"
" بل،.." خلق إنسان مفكر، ليفهم عجائبه، ويهديه سبحًا
لذا، "من خلال كتاباتي، التي يرفضون مسمياتها" ، ...
"ناقشت، ظواهرَ مجتمعية، شديدة الخطورة"،
مثل ، "ظاهرة، عجز مدرس لغة عربية، عن الكتابة الإبداعية"،!..
و"سرقة قصائدي" ، التي ... "يكفروني، لسببها"!
أليس هذا يا عمي إزدواجية بالمعايير !!
لماذا ؟ ناديتني،.. كنت،" أريد التحاور معهم، ليفهمون" ! ...
إن، " مُصادرتهم فنون فكري، إبداعي"، .. "للخوف على إبنائهم، من أفكاري"...
و"معاملتهم كأطفال صغار، خائفون ،عليهم بلا جدوى" !
لأنه،" لم يخلق الله إنسان بلا فكر"، ... " حتى اللصوص، العاجزون، عن التفكير"، !
. "يسرقون الفكر الرائج، الذي تعشقه الصفوة" !
إن إعتقاد الأسرة الخاطيء أن أبنائهم بلا فكر، ويستطيعون التحكم في الأفكار التي تصل إليهم" !!
هو،" عجز ،وقصور في الأباء ذاتهم " !
"أيد، عمي لجميع كلامي، وقال : بالحقيقة تكلمتِ يا صغيرتي"
و هو ،"عجز ،وقصور في الفهم".. لدى" الحكومات" .. فيما تفعله، من..
" فرض الرقابة، والقيود، على الشعوب ، وتعاملهم كأطفال" !
"غيرُ ناضجين، فاقدُين الأهلية"،..." يحجبون عنهم أفلامَ الكبار، والرؤى الفكرية"
و"المختلفة عن الفكر، السائد "
إنه بالحقيقة،" أمرٌ مخجلٌ لا يليقُ بشعوب عريقة، ومثقفة"...
شيّددت حضاراتها ! .. على العلوم، والفنون، والفكر، والفلسفة
، والخيمياء، والطاقة" !
"فالشعوب "،.. "ليسوا قطعًا من الإسفنج الهشّ الأجوف"، ...
" يبتلعون كل الذي يصل إليهم، من معارف" !
"لتخشى عليهم الحكومات".. من، "رذاذ تحرير العقل، التفكير، والتدبّر" ،
بل، " هم بشرٌ ناضجون، مفكرون، يعرفون كيف؟ يميّزون، بين الحق، والباطل، الخير والشر،
الإيمان والإلحاد، الصالح والطالح" ، وأما "محاولة وأد، فكركِ بدوافع" ...
"الشخصنة الرخيصة، و القدح الشخصي، والمغالطات، والتصنيفات النوعية" ..
"لذكر، وأنثى ".. و لأنكِ .." فتاة " ... يستهجنون أن تكوني..." مفكرة ،عبقرية"
و"تشذين، عن قطيع العبودية"... و"تتميزين، بجميع قدراتكِ الفكرية، والإبداعية، عن أقرانكِ" ...
لذا، صغيرتي..." أحصدي، ثمار معارف عائلتنا" و.."حاججي، الفكر بالفكر"
و"ليكن الإبداع، ردكِ لكل الإساءة ،والسرقة، والتهميش"
ولكل الذين،" يرون تأنقك البارع".. و"يعرفون عن أنشتطتك"...
في.. "البالية، والجمباز ،والموسيقى ومشاركتك ،بعروض الأزياء،
والإذاعة المدرسية" ...
والذي.. " قد يفسره الجهال، إنه يخفي عقلٍ فارغ"
لدمية فاتنة، يسعون خلف مفاتنها !
فتحت فاهي لأقول كعادتي...
-واو يا إلهي- " لهذا حرة أنا، آبية بكم"
 
ثم، أكمل عمي كلامه قائلاً : اتعرفين هناك مقولة ...
"لمصطفى لطفي المنفلوطي، الشاعر الجميل الذي تأملنا أشعاره معًا"
حول، " جهل الذين قالوا إن الكتاب، يُعرف بعنوانه" ،
"فإني لم أرَ بين كتب التاريخ، أكذب من كتاب (بدائع الزهور)
ولا أجمل ، من عنوانه،!
ولا بين كتب الأدب، أسخف من كتاب (جواهر الأدب) ولا أرق من اسمه" َ!
ثم أضاف: ...
أتعرفين! هناك بيننا أناس" يعيشون على قشور الجهل" ... ويكتفون من كل المعارف بالعناوين ... !
لذا ،أعتمد الجهال على مقولات..." مثل الكتاب يتعرف من عنوانه" ...
لكن! " لا يفهم محتوى ثري من، عنوان عدة كلمات" ،
"فالعنوان قد يشير إلى المحتوى، ولا يميط عنه الغموض،
و إذ أتبع أسلوب فج كاشف تقليدي؛
قد يصرفنا عن متابعة صفحاته، من الوهلة الاولى
فالتشويق من حبكة الحكايا ،
فالعنوان الشيق، وبعض الغموض الكاشف، لمضمون المحتوى،
" هو طاقة المغناطيس الأولى، التي تجذبنا للولوج عبر دهاليزة"
ثم قال :...
"نظرة" هى .. " قصة قصيرة من أجمل الحكايا،
التي كتبها الكاتب الدكتور يوسف إدريس نشرت ضمن،
حكايا كتاب «أرخص ليال» عام 1956
لو، لم تكوني قد قرأتَيها، من فضلكِ أخبرينى:
ماذا وصلكِ من عنوانها؟..
: أجبت :إديث بياف .فيفا روز
و"أغنية... عيون حبيبها الضاحكة"
أجابني، "بالفعل يا صغيرتي توقعت هذا"...
"أغلبُ الظنّ سيمضى حدسُكِ ،والكثير من الناس"..
فى اتجاه أنها "نظرةٌ" .."رومانسية حالمة بين حبيبين، على ضوء الشموع" !.
وإن .."كان شخصًا عمليًّا "، ربما "ذهب عقلُه نحو نظرة مستقبلية، لاستشراف المستقبل" !
فى ظل ... "الواقع الاقتصادى، والسياسى، والديموجرافى الجديد، بالمجتمات البشرية"
لكنه،..." من العسير، بل من المقترب للمستحيل،! ...
أن يخطر على بالكِ أنها "نظرة " ...
لطفلة فقيرة نحيلة حافية القدمان، تحمل فوق رأسها صاج فرن أكبر من حجمها بأضعاف،! ...
"ترنو عيناها" ،" نحو كرة مطاطية طوّحتها فى الهواء"، ...
أيادى أطفال سعداء، يلعبون،
بينما ! "هى محرومةٌ من اللعب، والمرح".
وبأسلوبكِ الأدبي ،قد تعبرين عنها
كان "التمني،" .. "يطل من نظرة الطفلة، مفعاً بالأمل وحب الحياة"
أو قد تفسرين ...
كانت، " نظرة مزدوجة، ..." تحاول أن تحيط بعالم تملؤه التناقضات" ،..
و"يعمه الصراعات"، حيث، "تئن النفوس ما بين قضايا، ومشكلات المجتمع المعاصر"
أو قد تأخذين منها، وقودًا للعمل الاجتماعي في تطوعكِ مع الضعفاء
ولفت الأنظار للطبقات الفقيرة في المجتمع.!
 
آه : من العناوين ...
لقد عبثت بالعقول ، ولعبت بالناس تلك العناوين
ففي،
"الشحاذ" ،من أجمل الذي كتب، من روايات
"العمدة" نجيب محفوظ ، عميد الإبداع العربي"
لو أنكِ لم تقرأيها، إلامَ يذهبُ خيالُكِ من عنوانها، وعلامَ تدور؟.
أجبت : من العنوان ..هل بطلُها شحاذٌ؟
والروايةُ ذات سماتٍ اشتراكية !
تدعوك إلى التعاطف مع الفقراء؟،
هل أجبت صح !
يجيبني عمي : وماذا لو أخبرتُكِ أن بطل الرواية..
محامٍ شهير ميسورُ الحال،
وليس من بين شخوصها "شحاذٌ" واحد؟
هل يمكنِك أن تتصورين أن البطل الثرىّ .."
فى لحظة عدمية ،وقنوط من الحياة، قد ذهب "ليتسوَّلُ" !
أو "يشحذُ" تلك الشحاذةَ الروحية بحثًا عن...:
"القيمة، الشغف، الحقيقة، الأمل، السعادة، النغمة الهاربة من من نوتة الحياة،
أو عن الجدوى، و الهدف، من جوهر الحياة ذاتها ! ..
وغيرها من" المفاهيم المجردات غير المادية" ، .. التى من العسير
أن... تُشحَذ، ! أو أن تُتسوّل ؟!! من أحد !
 
وفي "الجريمة والعقاب"، وهى "من كلاسيكيات أواخر القرن ال ١٩
ما الذي ؟ قد يُفضى عنوانُها إلى دلالاتها ؟!! ،
ماذا تفهمين من عنوانها؟.
هل ؟ أراد "ديستويفسكى" أن يقول: إن لكل جريمة عقابًا،؟
أم إن ثمة مجرمون، قد يُفلتون من العقاب ؟ !،
أم إن أبرياء ، قد ينالون العقاب، عوضًا عن المجرمين؟ ،
أم إن العقاب النفسى، أشدُّ وطأة على المجرم من عقاب القانون؟
" أم ، وأم ، و ألف احتمالٍ واحتمال ".. "تحمله،
هاتان الكلمتان، المبهمتان، اللتان، تشكلان العنوان؟!
أنها، " رواية اجتماعية نفسية، واجتماعية ،فلسفية ضمن أدب الجريمة
من تأليف الروائي، الروسي فيودور دوستويفيسكي"
 
- "حذفت اللصة ".. هذا" الجزء من المقال" أو "موقع اللصوص حذفه" - !
أجاب عمي: "فكرة الرواية الرئيسية" ...
هو "المقال" الذي كتبه "بطل الرواية" ، عن..
" الفرق بين الأشخاص العاديون، وغير العاديون"
حيث تبدأ القصة بشخصية،الشاب والطالب الجامعي السابق،
القابع في العوز، والذي تسول له نفسه، تحت تأثير وضعيته وصراعه الداخلي المتقلب.. !
أن يقتل المرابية العجوز، لسرقة أموالها !!
"بهدف التحرر، من قيود الفقر الذي يكبله وأسرته"،
لكنه! و"بمجرد ارتكابه للجريمة، يدخل في صراع، ومعاناة نفسية ،!
تفكك مبرراته الأولية تباعًا، وتدخله في متاهات عقلية، وجسدية
يحاول من خلالها المؤلف،" ربط الظروف الإجتماعية"...
- كمبرر قد يدفع إنسان لارتكاب الجرائم، !
" وربطها بالحسابات المعقدة، التي تتماهى داخل فلسفة العقل البشري ذاته"
وكانت، "خصوصية تطور الشخصية الرئيسية"، ....
هى .."الثورة في الكتابة الروائية"
والتي،" شكلت انفتاحًا على الحداثة الأدبية"
بل كانت،" القفزة العميقة عن التقاليد الأدبية السائدة" والتي كانت،
" تفضل وحدة، وتماسك الشخصيات، عبر الرواية" !
 
ثم خبرني عمي :
إن.." العنوان لا يقولُ شيئًا قط، ولا ينبغى له أن يقول" !
بل لابد أن "نقرأ".. "الرواية كاملة، لنضع الإجابة" .." وفقا لقيمنا الذاتية".
و"رؤيتنا الإبداعية، والنفسية، والسلوكية، و الاجتماعية، والبيئية" !
ولأبد أن،" نشاهد الشخوص يتحركون، ويتجسدون، وينمون في وعينا" ...
و"نسمع مشاعر قلوبهم، ونتعايش مع همومهم، ونشاركهم آمالهم ومخاوفهم" ...
لكى،" نقف على دلالة الرواية ،ومغزاها"، ... "الفكرى و الأخلاقى" داخل المحتوى"
لذا،" جريمةٌ كبرى".. أن "نتحدث عما نجهل، و دون قراءة ،أو مشاهدة
 
خبرني عمي :
أن هناك مثلا في الرواية العربية، عن العنوان المضلل الذي لا يعبر عن المحتوى
ولأن الناس ما تقرأ، ولأن ، "الحكومات تمارس الوصاية على عقول الشعوب "
تم حجبه ومنعه!
"مهزلةٌ كبرى أن يتكوّن الرأىُ العامُّ ويجتاحه الغضب الشرسُ"،
وتبرز أنيابُه، بل يرغى، ويزبد، ويلعن ،ويُكفّر ويُزندق ويُهرطق، ويطلق الرصاصَ على "عنوان"
رواية مثل "رواية النبي"
فيتمّ وأدَها فى مهدها!. و"منعها في المجتمعات العربية"
"مهزلةٌ مخيفة، لا تحدثُ، إلا فى المجتمعات الظلامية " ...
التى خدرت عقولها ، أوأنامتها، أو وأدتها ،أو أعارتها إلى غيرها ليفكر بالنيابة عنها،
"دون أى نِيَّة، فى استردادها" !!
"رواية النبي"
"لجبران خليل جبران، لم تحتوي على نبوءات،
بل، "حكمة موجزة" حول الكثير من الموضوعات التي تهم الإنسان،
حسب رؤية الجميل "خليل جبران"
* عن الحب:
"لا تظن أنك، تستطيع توجيه مسار الحب، لأن الحب، إذا وجدك جديرًا،
فهو يوجه مسارك!
* عن الزواج:
"غنوا وارقصوا معًا وابتهجوا"،
ولكن، دع كل واحد منكم يكون، بمفرده، تمامًا ،
*عن الأطفال:
"يمكنك أن تمنحهم، حبك ولكن ليس أفكارك.
يمكنك،" أن تسعى جاهدًا لتكون مثلهم، ولكن لا تسعى إلى جعلهم مثلك"
* عن العمل:
"إذا لم تتمكن من العمل، بحب ولكن فقط بكراهية"
، "فمن الأفضل أن تترك عملك"
*عن الخبز، و *الملابس، و *عن العلاقة مع الله"
 
لذا خبرني عمي :
قبل،" قراءتنا الرواية ليس من حقّنا"..
أن، "نفتح أفواهنا لننطق بحرف واحدًا عنها، سلبًا أو إيجابًا "
لذا، من أسوأ، وأخطر، وأقبح، الأمثلة الشعبية التى تتداولُها الأفواهُ،
وبعض العقولُ للأسف، هى مقولة: "الكتاب يُقرأ من عنوانه" !.
لا يا صغيرتي ، الكتابُ يُقرأ من عنوانه فقط، فى "قصص الأطفال"
و"حواديت، وأساطير الجدة مارولا : عن الجِنّيات"؛
لأن ،عقل الطفل لا يفهم ،الإحالات، والإزاحات، والمجازات.
بالرغم من أن، "عقل الطفل أكثر اتساعًا "، و"رجاحةً من عقول الكبار"،...
لأن عقلَ الطفلَ "نقي كالملائكة " لم يُلوّث بعد ...
" بالتراكمات، والمغالطات الفكرية، والأكاذيب الذاتية،
والمجتمعية، والمصالح، والسرقات، وغيرها من... أدران الآفات الأخلاقية، لأشباه البشر" !
 
ثم أكد عمي: ... أن
الكتابُ أبدًا ما يُقرأ من عنوانه!
و إن ، "الفكر ما يسرق" و إن سرقة كتابات المبدعون، !...
"ما تخلق من لصًا جاهلًا، مفكرًا ، !
" وقد علمني عمي ، "استحداث، معجم لغوي، قصصي، خاص بي
وأسلوب،" متفرد قائم على صهر كل فنون الكتابة، والإبداع ،لخلق محتوى متفرد مبدع،
من الصعب تقليده" !
لذا، لا يجيدون أمام ذهولهم من إبداعي،
سوى الحذف ،والسرقة، وإعادة النشر بأسماء، العجزة عن الفكر، والتأثير "
 
***
 
كونوا،في ملء الإبداع والفخر ،والانتصار
***
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

مناسبة القصيدة

الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي".. "طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي" ،.. محملة.. بما "بعد الامتنان، والشكر لملايين المعجبين فيني" .. "العاشقين الحافظين إبداعي" ..، " كلوحي الشريعة".. ،" والكتب المقدسة "... بين حنايا القلوب والصدور" "السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" .. من "اتيكيت الحياة"له حقوق ملكية ونشر ،.. ومقال نشر ، وحذف، وسرق من موقع اللصوص، وتم إعادة نشره باسم اللصة فاطمة ناعوت ... ! ومقال نشر بمجلة الإٌبداع العربي ... "كل هذه الحقوق، وسرقته اللصة العاجزة، عن الكتابة والتأثير" فاطمة ناعوت ...!

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر