انتصار دائم "لإلهة الأخلاق" على اللصة العاجزة عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوت حينما... سرقت فكر مدرسة إحياء التراث الفرعوني الأرمني - مريم الصايغ

من "كتاب خطوات والدي"،..
"غروس والدي لبذار أخلاق الجد نسيم الصائغ" ، .. "اتت ثمارها "، .."بمؤسسة تنمية الإبداع"
 
- هذا المقال أرسل لموقع اللصوص هو والعشرات غيره كحق للرد..
وصمتوا عن الرد على بروفيسور مريم الصايغ .. وأمتنعوا عن نشر حق الرد
ومعنا نسخ من جميع المقالات المسروقة وإثبات حقوقها بالملكية الفكرية وحقوق المؤلفة وأرقام الإبداع والترقيم الدولي والبصمة الإبداعية وكتاب حروف مريم الصايغ في سرقاتهم
ولليوم لم يتم إيقاف نشر المقالات المحذوفة والمسروقة ..
والتي تم إعادة نشرها باسماء اللصوص الجهلة السارقون " منهم اللصة فاطمة ناعوت واللصة منى لن تنال حلمها المسروق وغيرهم " -
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" ..
وللصوص أقول" : "أيا لصوص جهلة" ...
" حينما .. :سرقتم يا عجزة عن الكتابة والتأثير" .. يا فاطمة ناعوت ..وغيرها ..
" كتاباتي وحقوقي الفكرية وبصمتي الإبدعية"
من" كتاب خطوات والدي" و"حكايا كوكي" و"حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" ..
قد " خلدتم أسطورتي." .. "كإلهة الإبداع، وخفايا ،وحبايا الأبجدية ،والإلهام ",,
"كالشلال الخالد، عبر عصوري، وحيواتي"..
 
سرقة اللصة اليوم كانت "فكر مؤسسة تنمية الإبداع العربي"..
و "فكر مدرسة إحياء التراث الفرعوني، الأرمني.. منذ عام 2001 "
"وكليوباترا براند للمجوهرات، والأحجار الكريمة، والأثاث، والسجاد، والملابس التراثية "
كانت جريمتي الوحيدة.. أنني نشرت مقالًا منه عبر "موقع اللصوص"..
و"تم حذفه ،وسرقته ،وإعادة نشره مشوه باسم اللصة العاجزة عن الفكر والكتابة والتأثير " ..
فاطمة ناعوت"
"أكثر من ربعمائة مقال" .. تم "حذفهم من موقعي الفرعي ..
"الأعلى تأثيرًا وإلهامًا بالحياة الثقافية "..
و"تعليم فنون الكتابة" ..
"كإلهة خفايا وخبابا الأبجدية".. "صرت شلال الإبدع الخالد" ..
الذي .. "يسرقون وينسخون منه عبر الأجيال".. !! هاهاها
لذا .. سرقنتي فاطمة ناعوت
ومنى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي
..بل وطال نوال السعداوي إبداعي حينما نشروا لها مقالات من مقالاتي..
بعد موتها مزيلة بتواريخ قديمة!!
وأهانوا سيرة سيدة قد عاشت بطريقها الذي اختارته ورحلت وقتما أنتهى دورها في السيناريو
 
 
تمتعوا معي و شلال إبداعي...
 
علمني والدي:،... كما تعلم من والده نسيم الصائغ:
ذاك النبيل، ...
الذي جسدوا شخصيته،...
عبر شاشات السينما،...
صائغ آلماس، الملوك، والأميرات، والنبلاء..
 
علماني،.. كما تعلما من "إله الخمياء"...!
أن الرب قد خلق كتلة جسد الأنسان ...
من ستة عناصر...
"الأكسجين، الكربون،الهيدروجين،...
النيتروجين، الكالسيوم والفوسفور"
لذا، " ماسة جبل النور أنا"
لأن ، "الألماس يدوم إلى الأبد"
لأنه كربون ... !
و من "كربون" ... صنعني الرب أنا ...!
"كإلهة أعاصير" و"نقد وتغيير الفكر" ..
لأرتفع فوق صغائر العالم ...
لأنشر النور، بين ربوع الأكوان ...
وأغير وجه الحياة! ...
عبر عصوري وحيواتي..
 
*** - حتى "النجوم الثلاث التي نشرت عنهم الحكايا ووضعتهم في كل مقالاتي.. !
سرقت المقالات بهم كدليل حي على سرقة المنعوته بالسرقة !! -
 
في "حكايانا الصيفية"، "بالبيت العتيق" ..
علمني والدي: " من أين يأتي النقيضان" .. "الفرح، أو الخراب، ..
من "الفكرة"... حينما تتجلى في.." شكل زهورًا" ..
"أو تتخذ صورة كلمات جارحة"،..
ثم، " تتجلى الكلمات،... في "شكل المحبة"
.. أوشرورًا مؤلمة"،
ثم، "تتطور الأفعال " ..،
و.. "قد تتجسد، في عادات نبيلة" ..
فتخلق،.. المبدعون، المفكرون، الراقصون، والفنانون" ..
أو مقيتة" !...
فتخلق " الوحوش، الإرهايبون، اللصوص المدعون " ..
الذين، ..." لا يعرفون الفكر، أوالكتابة، أو الاحساس، والمشاعر، والرقي، والنبل"!
لذا ردد والدي على مسامعي: ...
أن "قانون الأخلاق" ...
هو ..
نجاة الإنسان كما علمنا نسيم الصائغ عن ..
الجدِّ الصالح عبر الأجيال..
و
"معادلة الأخلاق" .." سهلة التطبيق، بل بسيطة " ! ..
فقط ..أن،.." نراقب الفكر ، وطرقه بعناية"...
لأن عبره،..." تتكون كل أفكارنا، مشاعرنا، أفعالًا لحياتنا" ...
وحدنا،..." نختار أن ينبع الفعل من الحب"،
لأن "المحبة"،..." تزرع في النفوس، كبذار الرياحين" ...
لذا، " كنا مواليد الحب، و الاهتمام بجميع الكائنات" ...
لأن "كل ما نحن عليه" هو ،.. "حصاد و نتيجة لما فكرنا فيه"؛ ...
لإنه قائم على أفكارنا !،
التي، .." استقيناها من بساتين البيئة، والتنشئة، والأسرة"
... "حينها نستطيع أن نكون أفكارنا."
فنحن أبناءُ الحضارة التي ابتكرت "قانون الإنسان" ...
في "فجر التاريخ البشري"..
قبل "صكّ مصطلح" "الإنسانية" "بأزمان سحيقة. القدم" ..
نحن" أحفاد السلف الصالح، .. الذي علّم البشريةَ" ...
"قانون الأخلاق"
أو "قانون ماعت" الذي سبق العالم تحضرًا وسموًّا ونبلا،...!
فما كان.." القويُّ يومًا يتجبّرُ!، ...بل يمنحُ الضعيفَ من قوّته...!
لذا، قد "تجلى فعل الأخلاق" ..
في "اعترافاته الإيجابية للخير ، والإنكارية لفعل الشر"..
و"ظلم كائنات الكون" ..في اللحظة القدرية لوفاته، ...
كان الجدُّ النبيل :
يجاوب ... "الآله إيتها الآلة العظيمة ...
“"قد كنتُ عينًا للكفيف... كنتُ ساقًا للكسيح... كنتُ يدًا لمشلول...
كنتُ أبًا لليتيم. لم أتسبّب في دموع إنسان، أو شقاء حيوان.”
ذاك هو جدُّنا المصريُّ الذي علمنا أن نجهدَ ونرتقي بأرواحنا..
وثقافتنا وإنسانيتنا حتى نستحقَّ أن نكون حفدةً له!
وقبلا في حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي...
* كنت قد رويت لكم الحكايا عن (الخروج إلى النهار) المكتوب بالهيروغليفية،
- وهذا "اسمه الأصلي" - ..
المتسمى كجريمة أدبية..
(بكتاب الموتى)
وخاصة في الفصل ١٢٥ من : (الخروج إلى النهار)، ..
وهو "أقدمُ كتاب عرفته الخليقة في التاريخ"،
و- محفوظ وفي المتحف البريطاني نسخةٌ أصلية منه- ،...
ويضمُّ،.." مجموعة من الوثائق الدينية، والنصوص الجنائزية" ...
لتكون "دليلاً للأرواح في رحلتها إلى العالم الآخر؛...
* نقرأ عبر المخطوطات .. ما يلي:
يظهر "الإلهان".. " أوزوريس، المرتبط بالقيامة"،..
"ورع، المرتبط بالشمس"
، ثم "يظهر" اثنان وأربعون إلهًا إضافيًا"... "للحكم واختبار الراحلين حديثًا"!.
يدخل.." المتوفى العالم السفلي، ويستعيد القدرات الجسدية للأحياء"، ...
"يبعث المتوفى، وينضم إلى رع ليشرق مثل الشمس كل يوم"،..
"يسافر المتوفى، عبر السماء ..قبل الحكم عليه، في العالم السفلي"..
من قبل.." لجنة من الآلهة، - لأن الروح لم تُدمر" - ..
"ينضم المتوفى، إلى الآلهة".." للتقدم عبر التحديات ..على مراحل"،
وعلى الموتى، أن ينطقوا" بالأسماء، والتعاويذ الصحيحة ، في الوقت المناسب"..
والرد.. " بالإجابات الصحيحة، على أسئلة الآلهة"
"بتسمية المتوفى، أجزاء مختلفة من المدخل الواعي قبل المرور".
“يخبر المُحكّمون: "إن قلبَ الرجل بالحقيقة قد وُزِن، ..
وروحَه وقفت شاهدةً عليه،
وقد،" وُجِد لا تشوبه شائبةُ شرٍّ، ولم يأتِ بالأذى في أعماله،..
و"لم ينطق بلسان السوء حين كان على الأرض"، ...
ووجد صادقًا، عند وضعه على الميزان العظيم."
هنا يُمنح المتوفَى، لقب: "صادق القول"، التي تكافئ اليوم..
عبارة: "المغفور له"، فيُعيدون،.." تركيبَ قلبه في جسده المحنّط، ...
ويُمنحُ ملابسَ بيضاءَ مشرقةً، لكي" يدخلَ الفردوسَ"،.. !ّ
ويُخصَصُ له، " خدمٌ ، وحاشيةٌ " ..يسمونهم..
"أوجيبتي" أي المُجيبين المطالب"
* ثم تأتي" مرحلة أخري أمام ماعت"..
و* أما عن "ماعت" فقد روت جدتي المارولا الفاتنة .. لي الحكايا ...
فهي،" ربَّةُ الحقيقة والضمير والعدالة"،..
و"كانت.. " أحدى تجسداتي عبر حيواتي "!
حينما .." كنت بهيئة امرأة جميلة، أضعُ ريشةً على رأسي... "ريشة الضمير".
حيث،" يقفُ المتوفّى، ويُقرُّ "باثنين وأربعين اعترافًا ثبوتيًّا" :
(كنتُ-فعلتُ)، واثنين وأربعين اعترافًا إنكاريًّا: (لم أكن -لم أفعل)...
ثم، " يوضع قلبُ المتوفى، في "كفّة الميزان"، ..
وفي الأخرى، " أضع ريشة ماعت،".. فإن،" ثقُلَ القلبُ، كان محملًا بالآثام ..
وانتهى أمرُه بالعذاب الأبدي والفناء"، ...
وإن "خفَّ القلبُ،..." ..كان "هذا دليلًا "على..
أنه، "قلبٌ طاهرٌ متحررٌ من الخطايا والآثام، "مستحقٌّ الفردوس"...
يحدثُ هذا في.." ختام طقس المحاكمة الأوزورية" .. التي يخضعُ لها المتوفى ..في مصر القديمة" ...
" بعدما "تجري محاسبتُه على جميع ما صنع" .. "أثناء رحلة حياته على الأرض" !...
من حسنات أو آثام"...
فإن كان "صالحًا ينالُ البعث في الحياة"، ..
وإن كان "آثمًا يلتهم قلبَه وحشٌ اسمه" .. "عمعموت" ..
له.." رأسُ تمساح، وجسد أسد وفرس نهر" ، كما خبرتني : "المارولا الفاتنة" عن..
"الميثولوجيا المصرية القديمة" ..
 
* لذا علمني والدي،" طيب القلب، أزرق العينان".. أن أردد دومًا ..
من.." الاعترافات الثبوتية":
" أُشرّف الفضيلة أنا". ،"أنكر ذاتي ليظهر ويتمجد الرب داخلي أنا".
"أحبُّ جميع الناس أنا". "أقدّر الجميل وأرده أضعاف أنا"... ،
"أنشرُ السلام أنا". ،" أقدس الحياة أنا"، "أحيا في الحق، وأحترم جميع المعتقدات أنا"...
"أتكلم بالصدق أنا"، و"أحسِن الظن بالكائنات".،
"أذكر محاسن الآخرين أنا "، و"أتوازن في مشاعري". ..
" أُعلي شأن العفّة أنا". أنشر الفرح، والمحبة ،وأعلنهما على الكون، فأنتصر على الشر، والخداع".
" أتعامل بودٍّ مع الناس أنا " ،.. و"أتسامح، وأغفر، وأنسى، وأعبر وأنتصر على كل إساءة أنا"
و"أُنصتُ للآراء المعارضة، وأصل لسبيل إلتقاء فكري بيننا ".
" أرفضُ العبثية، والسخرية أنا"...
و"أتصدى للتنمّر، وأحمي الصغار "من الذي عانيت منه في طفولتي أنا" .
"أتكلم بحسن نية أنا " ،. "أحفظُ كرامتي بفعل سلوكي أنا "،
و"أرتقى بخصالي عن أفعال الشر"...
" أحافظ على المياه، ولا ألوث الأنهار،.. " كعروس البحار "الذهبية أنا".
"لا أردُّ سائلاً أنا يومًا بل أقسم معي خبزي " ....
و "لا أتصدّق فقط ،بل أعلم الفقراء ..فنون الحياة، والنجاة وتحسين وجه الحياة".!
"أبذل قصارى جهدي، في العمل"، ..
وخدمة المجتمع .. ،"لأحسن وجه العالم" ، و"أنمي طبائع ومهارات وإبداع البشر"...
"خلقت من البؤس جناحان" بمركز الإبداع منذ عام 2001 ..
"لتعليم فنون التأمل ، والجمباز، والرقص، والبالية، والرسم، والكتابة"،
"محبة قلبي صارت" ، ..
" كعصاة سحرية" ... ،حولت وجه الحياة القاتم لعوالم من الألوان "... !
وصار، بمبادراتي " اليتيم ..،محبوبًا " .. "بل وسفيرًا للإبداع "..!
"ليتحول الحزين،.. لعصفورًا يحلق عبر السموات "..
صرت حامية، "ملائكة التوحد- الاوتيزم-"، و "متحدي الإعاقة" ...
أختفى من الوطن ، "مفهوم الأقليات" ..."صار الجميبع شركاء "
عبر "تجهيز، وزفاف، عرائس الأمة اليتيمات " ..
في "مبادرة كليوباترا عاشقة الوطن، لتجهيز وتزويج اليتيمات" !
عملت.." بتنمية المجتمعات".. في" المناطق المهمشة، بأفريقيا.. والقفار الأقل حظًّا بالعالم"
.. "عبر تنمية قدرات الإنسان، وتمكين الصغار ليصبحوا أعضاءً فاعلين، في المجتمعات"؛
"أسسنا، أهدافًا ..للتنمية البشرية المستدامة".. و"تنمية المجتمعات منذ عام ٢٠٠١." ..
في "مؤسسة تنمية الإبداع" .. "أخترت ..." أن أهجر برجي العاجي أنا "..!
و"أترك عرائسي المحببة " .. و"ملابسي الحريرية" .. و" حياتي المخملية"..
ولا "أصير يومًا عروسة من العرائس الماريونت في يد الطغاة" ...
بل" أجول بين البراري والقفار أصنع حسنًا" ..!
و"أعيش بين المعوزين، كمدافعة عن حقوق كل إنسان" ..
و"خاصة العمالة الفقيرة والمستضعقين" ...
"لأنشر فكر المحبة، والرحمة، وأنقد ،المفاهيم البالية، المقيتة ...
وأدافع ،وأساعد المرأة المعيلة، كنائبة المرأة المحررة .. !
لذا،.." عشت وطبقت" .. و "اخترتُ أن أحيا، وأتكلم وأنشر" ...
عن "قانون الأخلاق" الذي.." أسّس الحضارة المصرية العريقة، الخالدة، ...
و"اسست مدرسة إحياء التراث الفرعوني، والأرمني" ...
"لفنون لسحر ، "للمجوهرات، والاحجار الكريمة، و الاثاث، والسجاد ، والملابس التراثية"..
لأعلم الأجيال، ... "فكنت الحجر الجوهر لكل إبداع"
لذا،" علمتهم لما "مصرُ أمَّ الدنيا ، وغارسةَ بذور الحضارة" ..
في " معلمة كل البشرية عبر تاريخ كل الإنسان "...
فقد علم الجد، الصالح ،النابغ، الصائغ، الصانع، .. "شعوب الدنيا " ..
أن .. " الإنسانيةُ، الأخلاقُ، الحضارةُ، مثلثٌ مغلقٌ مكتملٌ بذاته"،
"إن اختلّ أحدُ أضلاعه"، "انهارَ من فوره".
فالحضاراتُ العظمى لا تقومُ إلا على ركيزة "الأخلاق". و"الإنسانية"
و "الأخلاق" ..هي حجرُ الزاوية " ...
 
* ومن الاعترافات الإنكارية، التي "علمني والدي أن أرددها عبر عصوري" : ...
"لم أقتل أنا"، ولم "أُحرّض على القتل أنا"،...
"بينما أغتالوه بالرصاصات الغاشمة"!
" لم "أتسبب في ،الإرهاب ،أو السرقة، أو السلب، أو النسخ أنا"
بينما.. " أستكتبوني، وأنتهكوا، حقوقي، وإبداعي أنا ".
" لم أتسبب في دموع إنسان، أنا " . "لم أظلم يومًا أنا ".. .
"لم أحرم إنسانًا من حقّ.".. " لم استدعِ شاهد زورًا ".
"لم أجرح شخصًا بالكلمات"... "لم أخدع ولم أتماكر. لم أحتقر أحدًا."
" لم أتنصّت على أحد في الغرف المغلقة"... "لم أطمس الحقيقة أو أنشر عكسها".
"لم أحكم على إنسان في تعجّل وقسوة ". ..
"لم أتسبب فى إتلاف يتعيّن إصلاحُه جهدُ عمّال فقراء أو سجناء.
"لم أشوه وجه العالم بثورة غضب لصالح نفسي " ..
"بل غضبت لحقوق المعوزين، والمهمشسن، والضعفاء "..
"لم اتخذ اسم الله هزءًا". "لم أتصرف بوقاحة، أو أكن مهزارة "
"لم أكن مغرورة هلى هليفة الرب"، ...
"لم أُخلّ بالتزاماتي اليومية"، "أطعتُ القانون ولم أرتكب فعل الخيانة".. !
*علمني والدي" " أن أحيا على الأرض، لكن لا تحيا ملذاتها فيني " ... !
"أن أحيا كالآله ،أرتفع فوق كل الصغائر "
لأننا .. "لسنا من هذا العالم، بل نحن من لعوالم الروح، والفرح ،والنور، والأيمان ..
..... "وارثين .. كملوك النور" ...
لذا ، .. "خلقنا الرب ، ...لنغير وجه الحياة القاتم ، "بصفاته" ...
التي "علينا ترى،وتتجلى ،وبداخلنا تتمجد"
وقد "أعتادت "جدتي المارولا الفاتنة" ، ... ووالدي ... " أن يصفا لي الحياة الآخرة "...
و" أدوار الآلهة، وأعمالهم الخيرة، ويتبحرون معي" أيضًا...
"لنظرة ثاقبة ، "بحكايا الجسد .. الكا".. و "حكايا الروح.. البا"،...
و"الكا، أي الجسد" ... "قد صوره الجد الصالح " ، ...
"بجسد طائر له رأس مشابهة للمتوفي"
، و "تنفصل عنه حينما تصعد للسماء"، و"يدفن الجسد في الأرض"... !
و "البا الروح " ... هى "الصقر الذي يرتفع للسماء "... هى " الروح التي تعيش بعد الموت" .
لذا كانت الكا بحاجة إلى شكل مادي للعودة إليه من أجل الوجود،
وبالتالي" " فهمت أهمية ممارسة سر التحنيط المصري.. للأجساد الخالدة المعروفة" .
أيضًا قد تعلمت عن" التعويذات" .. " للحفاظ على أجزاء معينة من الجسد"
 
وتم ... "تكفيري، وإستباحة دمي، ومصادرة فكري " ...
"لسبب الجمل التالية "... والتي .. "سرقوها اللصوص فيما بعد" مهزلة هاهاها ...
 
"لكن المارولا الفاتنة" عرافة برج العقرب والتي قد .. "أورثتني إياه" ...
فهي "روح حرة" ...
كانت تخبرنا : "أنها ، "ستتشكل في هيئة البجعة الذهبية المقدسة... "
"وتحمل جسدها وترتفع نحو السماء "...
لذا أوصتنا : حينما "كالبجعة تقفز".. "البا" "خصاتها نحو للسماء منتصرة"
أن نحرق" الكا " .. "جسدها، و"ننثر رماده، في جنبات الكون" ...
لكي ... "بعد مغادرتها الجسد، يمكنها الرجوع إليه" ... !!
عبر "الأنهار ،والبحار ،وبساتين التفاح ، والرياحين "
"في يوم ميلادها المحيد .. والذي سيكون يوم انتقالها من العالم !! هكذا خبرتنا ...
...وبالحقيقة قد فعلت وصارت " الحب" ...
وصار "مولدها عيدًا للحب" ، "للوطن الذي أختارت أن تعيش في رحابه" ...!!
"تخليدًا لمعجزة ميلادها ... ثم انتقالها للسماء"... "بذات اليوم" ...
 
و" لا اعظم رسلهم "، ... "ولدوا وانتقلوا من العالم في ذات اليوم" !!
و"صاروا الحب " أو.. "صار يوم مولدهم ... "ميلادًا للحب " !!
 
فقط، "جدتي وحدها" ... لأنها "الحب عاشت كبجعة ذهبية "..
من "يوم ميلادها حتى انتقالها " ... في ذات يوم ميلادها " ...
بعد حياة .. "قدمت خلالها الكثير، من" النضالات، والكفاحات، والعطاء، والثمار، والرياحين"
حتى .. "استراحت في الرب" ..
من" الأسفار، والترحال، والهروب، من الاستعباد"...
"بمصاحبة جدتها الماليكا الحكيمة "...
من.. " رومانيا ، للبنان، لمصر " .
.. "خاضت الكثير ، وتعلمت الكثير، وعلمت، وأعطت الكثيرين" ..
وبالنهاية .. "منحها الرب معجزة ... " انتقلت بيوم ميلادها السابع والتسعون"، ...
و"هتف الجميع " : "بالحقيقة ،قد تنبأت روح الحب الطاهرة" !! ..
لذا ، نفذنا وصيتها، أحرقنا جسدها، ونثرناه ينبوعًا للحياة ، وبساتين" ...
 
كما " أرتفع والدي، في العام الماضي في مثل هذا اليوم ...
"كنسرًا ، ... بالثاني عشر من فبراير ".. وكان قد .. " ولد في ربيع، الرابع من مارس"
وبين التاريخان.. "قد آثرى... " وجه العالم " ...
"بنضالاته، وأفعاله، وأخلاقه، وحكاياه، وتعاليمه"...
و"لون وجه الحياة " ... "بألوانه، وموسيقاه"
 
"كتعويذة احتفالية ...
فتح الفم"،..
"بالطقوس "...
قبل ختم والدي..
في قبره"، ..
قبل أن يرقد..
جسد والدي ..
رقاده الأخير ..
قد ألقيت هناك ...
"تعويذة احتفالية" ..
عليه...
"لفتح فمه،
.. لمغادرة روحه"..
زينت قبر جسده..
بكل زخارف الكون ..
التي لون بها ..
وجه الحياة...
وفق معتقدات ...
المصريين القدماء،
زرع بذارها ..
في بساتين..
سني عمري...
أثمرت ببن ..
جنبات روحي ...
على شاهده..
كتبت ...
ها ،هنا ...
خلد إنسان..
برتبة قائد ...
"سرب العصافير"...
بينما ...
طارت روحه...
عبر أنغام جيتاره ...
لتسحر ملائكة الكون...
ولتسكن مقًاما عاليًا ...
بفردوس النعيم..
بالحقيقة طار ...
للسماء...
كقائد .. سرب العصافير،
عبر أعذب ...
أنغام ألحانه،..
"حاملًا جيتاره، ..
ليطرب نجوم السماء"
أما الأشرار ..
كجراد الأرض ...
سيدفنون...
يتغذون على...
عفن الكا... هنا
 
كونوا في ملء الأنسانية والإستقامة
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

مناسبة القصيدة

إعادة نشر " بعد أن تم تكميم فاه"، و "انتهاك نوافذ".. و"سرقة" .. "إبداع، حقوق" !!..إلهة السحر والإبداع والفرح والأبدية والحكايا والأساطير بروفيسور مريم الصايغ و بعد.. " نشر السرقة، من شلال إبداعها الخالد دومًا " والذي لن ينضب يومًا" ... أعزائنا اللصوص .. أكثر من.. " خمسمائة مقال نشروا ل بروف مريم الصايغ إلهة الحكايا بحوار اللصوص".. منذ عام 2007 حتى 2023 لم يتبق منهم عبر السنوات.. " سوى 124 بالموقع الفرعي بأسمي وعدة مقالات أخرى بالمواقع الفرعية" !! السؤال؟ "الذي يطرح نفسه، في نفوس ملايين القراء" !!.. أين أختفت.." فنون السحر، البيان، بديع المشاعر، والكلام" ؟؟! الدرر النفيسة ، التي.. " بذرتها في تاريخ ونفوس.. البشرية، والكائنات"..!! كيف؟ سولت لهم نفوسهم الخربة، فقدان كرامتهم؟ وسرقة إبداعها! أين ضمير القائمين على موقع الحوار،.. حينما تم .. "حذف مقالاتها" .. وهى.. " الأعلى قراءة، وإعجابًا " .."وحدها "! وأين ضميرهم؟، و تحت مظلة الفكر يتسترون !! بأي.." مسمى لإنحطاط الأخلاق" ؟ "تنشر إبداعاتي باسماء.. كائنات عاجزة عن التفكير ، الكتابة، أو التأثير" !.. "من أشباه البشر الفاشلين والذين .. حللت نفسياتهم كثيرًا كمثال عن لحظات الضعف التي لا تغتفر.. و- يالا العجب - "سرقت اللصة الفاشلة منى مقال من المقالات" !! كيف يتخيل عقل بشري؟.. "مهما وصل إنحطاطه"،.. أن يقبل إنسان.. " عاقل، سوي، شريف" ،.. أن ينسب لنفسه.. " إبداع لم تنزفه شرايين فؤاده" !! "الأصل في الكتابة" ، .. هى التعبير عن.. " الذات، المشاعر، الأفكار، التفرد، التميز، بتجارب حياتنا نحن الذاتية" .. وتسقط كل الشعارات الأخرى !! فكيف؟.." يتخيل عقل بشري".." هذه الجرائم ثلاثية الأبعاد" .. "حذف، سرقة، إعادة نشر " .. "باسماء عاجزين عن الكتابة، والتأثير" .. " لحفنه من حسالة البشر نفذوا جرائمهم النقراء" !!.. و- بالطبع لم يحققوا شيئًا ولن يحققوا - .. لا حدا قرأ.. " للصة الجاهلة فاطمة ناعوت".. ولا أصبحت مقبولة اجتماعيًا .. "بسرقة مئات كانت جريمتي أن كتبت مقال ونشرته في موقع حوار اللصوص عام 20012 قام موقع اللصوص بحذفه وسرقته و إعادة نشره باسم فاطمة ناعوت المقالات من إبداع، إلهو خفايا وخبايا الأبجدية كما نسخ المئات الأخرى.. !!

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر