قصيدة الإحتفاء بذكرىالمعراج والإسراءجَدوَاكِ تَعلُو عَن مَدَى الإِطرَاءِيَا لِيلَةَ المِعرَاجِ و الإِسرَاءِيا لَيلَةٌ طَابَ النَّسِيمُ بِعِطرِهَاوَسَرَى عَلَى الوديَانِ فى الأجوَاءِو عَلَت بِإِسرَاءِ الحَبِيِبِ مُحَمَّدٍللمَسجِدِ الأَقصَى بِذِى البَطحَاءِوسَمَت بِمِعرَاجِ الشفيع مُحَمَّدٍفِى مَوكِبٍ الإِسرَاعِ لِلعَليَاءِوَ بَدَت لِنَاظِرِهَا بِأَبهَى حُلَّةٍمِن زِينَةِ الأَنوَارِ و الأَضوَاءِيَا لَيلَةٌ عرف الزَّمَانُ جَلَالَهَامِن وَاقِعِ الأَحدَاثِ وَالأَنبَاءِوَلَاحَت لَهَا بِينَ اللَّيَالِى مِيزَةٌعَن كَافَّةِ الأَوقَاتِ والآنَاءِوتَحِلُّ ذِكرَاها الكَرِيمَةُ يَالَهَامِن نَفحَةٍ كالوردة البيضاءِطُوبَى لِمُحتَفِلٍ بِهَا بَينَ الوَرَىمِن سَائِرِ الأَبنَاءِ و الآبَاءِفَإلِيكِ مِنِّى فِى القَصِيدِ تَحِيَّةٌيَالَيلَةَ البَرَكَاتِ وَ الآلَاءِخادم شعراء المديحمحمد عمر عثمان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.