عَطَّرتُ مِن ذِكرِ النَّبِى العَدنَانِىبَحرَ العَرُوضِ وَشاطِئَ الأَوزَانِوَنظَمتُ مِن أَحلَى الكَلَامِ قَصِائِدَاًفِى مَدحِ هَادِى أُمَّة القُرءَانِأَبدَيتُ فَيهَا لِلنَّبِى مَوَدَّةًدَلَّت عَلَى الأَشوَاقِ فِى الوجدَانِوشَكَوتُ فِيهَا لِلحَبِيبِ مَوَاجِعَاًلم يَحمِنى منها حِمَى الأوطَانِوَ طَلَبْتُ فِيهَا مِن نَدَاهُ هَدِيَّةًأَرضَى بها فى عَاجلِ الأَزمَانِوأقولُ فى شِعرِى و قلبى مُتعَبٌفى هَذِهِ الدُّنيا مِنَ الأشجَانِيَا سَيِّدَ السَّادَاتِ يَاعَلَمَ النَّدَىأُنظُر لِحَالِى نَظرَةَ الإِحسَانِوَجُد لِى بِوَصلٍ فِى مَنَامٍ عَاجِلٍمِن بَعدَهِ أَحظَى بِوَصلٍ ثَانِىصلى عَلَيكَ اللَّهُ يَا قَمَرَ الهُدَىمَا هَبَّتِ الأَنسَامُ فِى الوِديَانِخادم شعراء المديحمحمد عمر عثمان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.