أشعِلوا الشهوة ناراً بالقبلْلم يعدْ – بين المطايا – مِن رَجُلْماتت النخوة ، واغتيلَ الحَياوجُموعُ القوم غاصتْ في الوَحَلعربدَ الكل ، وباتت فتنةونساءُ العِير ودّعن الخجلمهرجانٌ ضمّ أربابَ الهوىوتيوسَ الفسق مِن أهل السَفللم يُراعوا حُرمة فيما أتوْابل تردّوْا في التدني والضللوغدا الإفلاسُ عُنواناً لهممَن رآهم قال: أصحابُ الدجلفتنة سادتْ ، فلو قِيل احكمواقلتُ: بُهْمٌ - بالتعرّي - تحتفللعنة – في الغرب – شبتْ نارُهابلظاها يضربُ الناسُ المثلكل ديوثٍ يُدسّي زوجَهوعلى الوجنة آلافُ القبَلثم يُولِي غيرها ما تشتهيليس - عن درب الدنايا - من حِوَلرخُصَ العِرضُ ، وراجتْ سُوقهنقداً البيعُ ، وإلا بالأجلكلّ نخاس بيُمناهُ عصاًتجعل السوق تماماً يعتدلوالذكور – اليوم – حاصوا حَيْصةينشدون النزوَ مِن بعد الغزلوإماءُ الحفل لبيْن النداطامحاتٍ – في التلاقي – للحَبَلمثل نوق عدمتْ بعرانهاتُفتنُ الناقة إن غاب الجَملأو كشاةٍ مَزقتْ أرسانهاثم شَقتْ دربَها نحو الوَعلهبط الإنسانُ مِن عَليائهوغدا الناسُ كأشباه الإبلربِّ سلمْ من ضَياع شُؤمُهلم يزل - في كل صُقع - يشتعل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.