تجرعتِ الأرضُ قيحَ الردىإذ المسلمون أضاعوا الهُدىوما حكّموا شرعه في الدناوما فتئوا رُكّعاً سُجّداوباعوا الديارَ ، ودكّوا العُرىوما لتحللهم مِن مَدىوظنوا المناسكَ إسلامَهموسُنة خير الورى أحمداعلى الأتقياء كمثل اللظىيُحرّق مَن تاب ، ثم اهتدىوقط وديعٌ على مَن طغىلطيف المُحَيّا كمثل الندىولم يُغر أعداءَهم دينهموكيف بمستهتر يُقتدى؟إذا ما تساوَوْا بأعدائهمولم يلمَسوا عندهم سؤدداتمسّك أعداؤهم بالذيلديهم ، وكان لهم مَوْردامُصيبة أمتنا أجهزتْفغابت قواها ، وغاب الصدىوبالأمس كانت مَلاذ الغثاوكانت لمَن هلكوا مُنجداوكان يَذِل لها مَن علاوكانت تؤدّب مَن ألحداوكانت تجاهد مَن أشركواوتوقِفُ بالسيف مَن عربدالماذا هي اليوم تحت الثرىوليست تُهاب ولا تُفتدى؟بتعطيلها شرعِها عُوقبتْوأضحى الكفورُ لها سيدا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.