كم أعاني وكم يطول نحيبيونشيجي على الفِصام الرهيبِودموعي - على القراطيس - أنَّتْوتوارتْ في كهفها المحبوببُحّ صوتي في عالم يتردىحطمتْه أهواءٌ جيل كئيبكنتُ وحدي في غربةٍ ومَراربدموع مُهتاجة وقطوبوصحابي - في مقتل - طعنونيورَمَوْني، يبكي عليّ نحيبيأكتبُ الشعر ، لستُ ألقى سماعاًيشتريني مِن كل طيفٍ غضوبليس ذنبي ، وليس ذنبَ قصيديأن يسود سَنا الفضاء الرحيبأن تموت الأنفاس في كل شطرويُعاني شعرُ الجمال الخلوبأن يذوق الشعرُ العذاب صُنوفاًثم تلوي قناة شعري خطوبيكم لأجل الأخلاق ماتت نفوسٌبعد أن غصتْ بحُزن القلوبكم شعور - في دمعهِ - يتلوىويُعاني في حسّه الغربيبوكتاباتٍ كم جنينا شقاهاليس تخفى على الفؤاد اللبيبوكذا أشعارٌ تُناجي حبيباًفعلتْ - في الألباب - فعلَ اللهيبورجال باعوا الجنان بدنياوتمادوْا في سدّ كل الدروبغير دَرب الشيطان في كل فجشيّبونا بالله قبل المَشيبأيها الكُتاب: استجيبوا لنصحيقد كفانا ما صغتمُ مِن ذنوب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.