حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلاإِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلاوَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَىوَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلاوَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُفَالشَّهْمُ مَنْ يجْزِي الجَمِيلِ جَمِيلاوَاحْمَدْ إِلَى الله الكَرِيمِ عَطَاءَهفَعَطَاؤهُ الفَياضُ أَنْشَأَ جِيلاوَاعْرِفْ لِأُسْتَاذ أَقَامَكَ شَأنَهُمُذْ كُنْتَ - مَنْ بَينِ الوَرَى - مَشْلُوْلاوَاقْدُرْ لِأُسْتَاذٍ أَعَزَّكَ قَدْرَهُمُذْ كُنْتَ قَبْلَ عَطَائِهِ مَذْلُوْلاوَاخْفِضْ لَدَيهِ الصَّوْت ، كُنْ مُتَأَدِّباًفَالجُعْرُ أَقْبَحُ مَا اكْتَسَبْتَ مُيوْلاوَارْحَمْ إِذَا زَلَّ المُعَلِّمُ زَلَّةًوَاعْتِبْ عِتَابًا طَيبًا مَقْبُوْلالا تَنْسَ أَنَّكَ مِنْ صِنَاعَةِ عِلْمِهِوَعَلَيكَ فَضْلٌ مِنْهُ كَانَ جَزِيلالَمَّا يكُنْ يوْمًاً عَلَيكَ مُسَلَّطًاًبَلْ كَانَ أَقْوَمَ فِي المَلامَةِ قِيلاوَاعْطِفْ عَلَى شَيبٍ غَزَاهُ مُبَكِّرًاوَكَأَنَّهُ جَدُّ القُرُوْنِ الأُوْلىوَأَدِمْ نَوَالَكَ لِلمُعَلِّمِ حِسْبَةًفَيمِينهُ كَانَتْ عَلَيكَ الطُّوْلَىوَاحْذَرْ سِبَابَ مُعَلِّمٍ مُتَفَضِّلٍإِنَّ السِّبَابَ يُحَطِّمُ التَّفْضِيلاوَاعْذَرْهُ إِنْ شَغَلَتْهُ عَنْكَ شُؤونُهُإني أرى عِبئاً عليه وَبِيلاوَأَطِلْ دُعَاءَكَ لِلمُعَلِّمِ ، طَالَمَالَكَ كَانَ يدْعُو لاهِثًا وَمُجِيلاوَأَظِلَّهُ بِتَقَرُّبٍ يعْلُو بِهِشَأْنًا ، وَيشْتَرِعُ الرَّشَادَ سَبِيلاإِنَّ المُعَلِّمَ ذَا الرِّسَالَةِ جَنَّةٌتُهْدِي العُلُوْمَ ، وَتَمْنَحُ التَّحْصِيلاأَرَأَيتَ كَيفَ أَلانَ كُلَّ عَوِيصَةٍوَشفَى بِشَرْحِ المُعْضِلاتِ غَلِيلا؟وَأَبَانَ أَلْغَازَ العُلُوْمِ ، فَلا تَرَىعَنْ فَهْمِ أَعْتَى مَا يُثَارُ عُدُوْلاوَأَقَامَ مُعْوَجَّ الفُنُوْنِ ، فَلا تَرَىعِوَجًا وَلا أَمَتًا ، وَلا مَتْبُوْلاوَأَشَادَ بِالأَوْلادِ ، رَبَّاهُمْ عَلَىقِيمٍ تُعِزُّ الدِّينَ وَالتَّنْزِيلاوَأَعَدَّهُمْ لِرَحَى الوَقَائِعِ وَالوَغَىوَأَعَارَ أَسْيافًاً لَهُم وَخُيوْلاوَأَمَدَّهُمْ بِالعِلْمِ وَهَّاجِ السَّنَاحَتَّى غَدَوْا فِي التِّقَنِياتِ فُحُوْلاوَأَبَادَ أَجْبَالَ الجَهَالَةِ عَامِدًاإَذْ كَيفَ يَحْتَرِمُ التُّقَاةُ جَهُوْلا؟وَعَلَى الفِرَاسَةِ كَان يفْتَحُ أَعْينًاوَبَصَائِرًا مِمَّا تُقَارِفُ حُوْلىلَوْلا المُعَلِّم بَعْدَ رَبِّي لَمْ نَجِدْأَحَدًا بِأَعْبَاءِ العُلُوْمِ كَفِيلامِنْ عِنْدِهِ طَلَعَ الإِمَامُ بِفِقْهِهِفَغَدَا يُفَقِّهُ أَنْفُسًاً وَعُقُوْلاوَلَدَيهِ قَدْ دَرَسَ الطَّبِيبُ عُلُوْمَهُفَمَضَى يُعَالِجُ فِي الوَرَى المَعْلُوْلاوَلَدَيهِ قدْ حَذَقَ المُهَنْدِسُ فَنَّهُحَتَّى غَدَا مَا يبْتَنِيهِ دَلِيلاوَلَدَيهِ قَدْ خَبَرَ الفَضَائِيّ الفَضَاحَتَّى اسْتَطَاعَ إِلَى النُّجُوْمِ وُصُوْلاوَلَدَيهِ قَارِئُ ذِكْرِنَا علمَ الهُدَىفَتَرَاهُ رَتَّلَ - خَاشِعًا - تَرْتِيلاوَلَدَيهِ قَدْ نَهَلَ المُرَبِّي عِلْمَهُحَتَّى يُبْصِّرَ جِيلَنَا الضِّلِّيلاوَلَدَيهِ قَدْ دَرَسَ القُضَاةُ سَنَا الهُدَىكَي لا نَرَى (القانون) عَنْهُ بَدِيلابَلْ يَحْكُمُوْنَ النَّاسَ بِالشَّرْعِ الَّذِيهو ديننَا ، وَكَفَى الوَرَى تَعْطِيلاوَلَدَيهِ قَدْ صَارَ المُحَاسِبُ نَابِغًايزِنُ الحسابَ ، وَيدْرِكُ المَعْقُوْلافَلَهُ عَلَى كُلِّ الأَنَامِ فَضَائِلٌوَالله فَضَّلَهُ إِذَنْ تَفْضِيلاوَالله مَيّزَهُ بِأَنْفَعِ مِيزَةٍوَالله خَيرٌ مُنْعِمًا وَوَكِيلاوَالله مَتَّعَهُ بِخِدْمَةِ غَيرِهِيا رَبِّ بَارِكْ سَعْيهُ المَبْذُوْلالَمْ يدَّخِرْ جَهْدًا ، وَلَمْ يكُ قَاسِيًافَتَرَاهُ ذَلَّلَ مَا التَوَى تَذْلِيلالَمْ يحْتَقِرْ مَنْ كَانَ ينْشُدُ عِلْمَهُوَترَاهُ يُسْعِفُ بِالرَّشَادِ السُّوْلاتَخِذَ العُلُوْمَ أَمَانَةً وَرِسَالَةًمِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَدْرَكَ المَأْمُوْلافَإذَا بِطُلاَّبٍ لَهُ بَلَغُوا الذُّرَىكُلٌّ غَدَا فِي أَهْلِهِ قِنْدِيلاإِنَّ المُعَلِّمَ عَبْقَرِيٌ جَهْبَذٌوَالجُهْدُ لَيسَ مُضَيّعًا مَجْهُوْلالمّا يراقب رُتْبَة أَوْ رَاتِبًابَلْ كَانَ سِتْرُ رِضَائِهِ مَسْدُوْلاوَسِوَاهُ أُعْطِيَ رَاتِبًا وَمَكَانَةًوَمَزَارِعًا - فِيهَا الجَنى - وَسُهُوْلاوَترَاهُ لَمْ يتَمَنَّ مَا المَولى بِهِمِنَحَ الأنامَ بجهدهم تَفْضِيلالَكِنَّمَا احْتَسَبَ اللبِيبُ عَطَاءَهُأَمْسَى بطَاعةِ رَبِّهِ مَشْغُوْلاوَالنَّاسُ أَغْلَبهُمْ بِدُنْياهُ التَهَىوَرَأَيتُ مَنْ يرْجُو النَّجَاةَ قَلِيلاوَالقَوْمُ أصْحَابٌ لِمَنْ لَفَظَ الهُدَىوَمُعَلِّمُ الأَجْيالِ ليس خَلِيلاإِنَّ المُعَلِّمَ فِي البَرَايا سِدْرَةٌتُعْطِي الوَرَى سِدْرًا أَرَاهُ أَسِيلاوَتَمُدُّ رَحْمَتَهَا عَلَى مَنْ تَحْتَهَاظِلاًّ بِأَوْقَاتِ الهَجِيرِ ظَلِيلاحَتَّى إِذَا حَانَتْ دَقَائِقُ حَتْفهَاسَقَطَتْ عَرِيشًا جُلْمُدًا مَفْتُوْلاوَكَذَا المُعَلِّمُ عَيشُهُ نَفْعُ الوَرَىوَمَمَاتُهُ خُسْرٌ يجرُّ عَوِيلاإِنَّ الدِّيارَ يزِينُهَا تَعْلِيمُهَاوَيزِيدُهَا فِي ذِي الدُّنَا تَبْجِيلاوَيُقِيل عَثْرَتَهَا ، وَيحْمِي أَهْلَهَاوَيخُطُّ لِلخَلَلِ الفَظِيعِ حُلُوْلاإِنَّ المُعَلِّمَ مِحْوَرُ التَّعْلِيمِ إِنْأَعْطَى وَجَاهَدَ بُكْرَةً وَأَصِيلالَوْلا المُعَلِّمُ بَعْدَ رَبِّكَ لَمْ يقُمصَرْحُ الحَضَارَةِ شَامِخًا مَأهُوْلاوَلَمَا رَأَيتَ - مِنَ الأَنَامِ - جَهَابِذًاتَبْنِي وَتُنْشئ مَجْدَنَا المَثْلُوْلاوَلَمَا رَأَيتَ مِنَ الأُسُوْدِ كَتَائِباًتَتْلُو رَعِيلَ الفَاتِحِينَ رَعِيلاوَلَمَا رَأَيتَ مُنَافِحًا مُتَفَقِهًايَهْدِي الأَنَامَ ، وَيُتْقِنُ التَّأوِيلاوَلَمَا رَأيتَ لِضَادِنَا مِنْ شَارِحٍيُقْرِي العَرُوْضَ ، وَينْصِبُ المَفْعُوْلاوَلَمَا رَأيتَ مُفَنِّدًا شُبَهَ الوَرَىفَيُبِيدُ مِنْ سَاحِ القُلُوْبِ ذُحُوْلاوَلَمَا رَأَيتَ مُقِيلَ عَثْرَةَ أُمَّةٍأَمْسَى عِمَادُ رَشَادِهَا مَطْلُوْلاوَلَمَا رَأَيتَ مُبَيِّنًا سُبُلَ الهُدَىمِنْ بَعْدِ أَنْ أَضْحَى الحِجَا مَخْبُوْلاإَنَّ المُعَلِّمَ - فِي الدِّيارِ- مَنَارَةٌقَدْ بَدَّدَتْ - رغْمَ العَنَا - التَّضْلِيلاوَالنَّاسُ تَعْلَمُ فَضْله وَجُهُوْدهوَالعِلْمُ صَيَّرَهُ فَتًى بُهْلُوْلامَهْمَا تَغَافَلَ عَنْ جَمَائِلِهِ الوَرَىفَالفَضْلُ لَيسَ عَلَى المَدَى مَغْفُوْلافَلَعَلَّ جِيلاً يغْتَذِي بِعُلُوْمِهِفَيرُدَّ فَضْلاً غَابَ عَنْهُ طَوِيلافَيُرَى المُعَلِّمُ فِي رَفِيعِ مَكَانَةٍيرْتَاعُ مِنْهَا الشَّامِتُوْنَ ذُهُوْلاوَيبَالِغُ الأَقْوَام فِي تَقْدِيرِهِإِنِّي أُؤمِلُ - مَا أَرَى - تَأْمِيلاوَتُزَالُ مِنْ قَلْبِ المُعَلِّمِ لَوْعَةٌظَنُّوْهُ عَنْ غَصَّاتِهَا مَسْؤوْلاوَلَئِنْ سَعَى غَيرُ المُعَلِّمِ خُطْوَةًلَسَعَى المُعَلِّمُ بِالسَّعَادَةِ مِيلاوَالعِلْمُ إِنْ رُفِعَتْ دَعَائِمُ شَأْنِهِوَغَدَا - إِلَى نَشْرِ السَّلامِ - سَبِيلالَرَأَيتَ كُلَّ مُعَلِّمٍ مُتَبَتِّلاًوَجِلاً- إِلَى رَبِّ السَّمَا - تَبْتِيلاوَتَعُوْدُ كُلُّ حُقُوْقِهِ وَشُؤوْنِهِإِذْ لَيسَ يظْلِمُهُ البُغَاةُ فَتِيلاأَنَا إِنْ دَعَوْتُ إِلَى إِعَادَةِ حَقِّهِوَأَخُصُّ شُبَّانًا طَغَوْا وَكُهُوْلافَلأَنَّنِي- فِي ذِي الحَياةِ - مُعَلِّمٌوَلَقَدْ أَقَمْتُ - عَلَى الهَوَانِ - دَلِيلاوَعَذَرْتُ كُلَّ مُعَلِّمٍ مُتَمَكِّنٍلَمَّا يُرِدْ – بِعُلُوْمِهِ - تَنْوِيلالَمْ يرْتَزِقْ بِالعِلْمِ ، بِئْسَ طَبِيعَةًفَالله خَوَّلَهُ الهُدَى تَخْوِيلاحَتَى يُعَلِّمَ ، لا لِيحْصُدَ دِرْهَمًاأَمْسَى الدَّعِي - عَلَى العُلُوْمِ - دَخِيلاالعِلْمُ لَيسَ وَظِيفَة مَرْذُوْلَةحَتَّى يكُوْن مُرِيدُهَا مَرْذُوْلاالعِلْمُ - إِنْ فَقِهَ الأَنَامُ - رِسَالَةٌوَاللهُ أَوْسَعَهُ الثَّنَاءَ مَكِيلا(اقْرَأْ) أَلَيسَتْ – صَاحِ - أَوَّلَ آيةٍ؟تُرْدِي الضَّلالَ ، وَتَدْحَرُ التَّجْهِيلاوَعَنِ المُعَلِّمِ فَالْتَمِسْ دِينَ الهُدَىتَلْقَاهُ شَمْسًا ، لا تَوَدُّ أُفُوْلاشَتَّانَ بَينَ مُعَلِّمٍ يَهْدِي الوَرَىوَمُعَلِّمٍ يُهْدِي الأَنَامَ وُحُوْلاإِنَّ المُعَلَّمَ إِنْ يكُنْ ذَا مَبْدَإٍفَلَسَوْفَ يمْنَحُ غَيرَهُ التَّحْصِيلاوَإِذَا اسْتَكَانَ لِدِرْهَمٍ أَوْ رُتْبَةٍفَالدَّارِسُوْنَ سَيرْضَعُوْنَ خُمُوْلاوَالعِلْمُ لَيسَ يُقَاسُ قَطُّ بِدِرْهَمٍقَدْ نَشْتَرِي بِالدِّرْهَمِ المَأْكُوْلاوَكَرَامَةُ الإِنْسَانِ لَيسَت تُشْتَرَىوَالعِلْمُ خَيرٌ مَوْئِلاً وَمَقِيلاوَعِبَادَةُ الدِّينَارِ تُرْدِي مَنْ سَمَافَيعِيش نَذْلاً سَاقِطًا وَعَمِيلاتَعِسَ الَّذِي هُوَ لِلدَّرَاهِمِ عَابِدٌيُمْسِي وَيُصْبِحُ لِلسَّرَابِ قَتِيلاعِشْ يا مُعَلِّم لِلرِسَالَةِ ، إِنَّهاشَرَفٌ ، فَجَمِّلْ بَذْلَهَا تَجْمِيلاهِي مَغْنَمٌ دُنْيا وَأُخْرَى ، فَالْتَمِسْمَا تَشْتَهِيهِ ، وَحَصِّل التَّنْفِيلاوَاتْرك لِمُرْتَزِقٍ مَكَاسِبَ سُخرَتْفِي نَيلِهَا قَرَعَ السَّفِيهُ طُبُوْلاهَانَتْ عَلَيهِ كَرَامَةٌ وَشَهَامَةٌفَمَضَى يُكَمِّلُ دَوْرَهُ تَكْمِيلاوَيُلْفِقُ الحِيلَ الرَّخِيصَةَ هَازِلاًوَمَشَى يُدَجِّلُ عَابِثًا تَدْجِيلايسْطُو عَلَى هَذَا ، وَيخْدَعُ هَذِهِوَغَدَا يُمَثِّلُ زيفَهُ تَمْثِيلافِي وَجْهِ (زَيدٍ) بَسْمَة مَصْنُوْعَةٌوَعُمَيرُ قُبِّلَ مُكْرَهَاً تَقْبِيلاأَمَّا (شُحَيْطُ) لَهُ الهَدِيةُ جُهِّزَتْوَ(مُحَيْطُ) خُوِّلَ مَا يشَا تَخْوِيلاأَنَا مَا كَتَبْتُ لِمِثْلِ هَذَا مَادِحًابَلْ كُنْتُ أَمْدَحُ جَهْبَذًا بُهْلُوْلاوَكَذَاكَ (شَوْقِيْ) لَمْ يُرِدْ بِقَصِيدِهِجِيلاً يتَاجِرُ فِي العُلُوْمِ رَذِيلاوَأَنَا بَرِئْتُ مِنَ الهُرَاءِ وَأَهْلِهِوَمِنِ اِرْتِزَاقٍ يسْتَبِيحُ عُقُوْلاأَنَا لَسْتُ مِنْ هَذَا الفَرِيقِ ، وَلا أَرَىيوْمًا لِمِثْلِي لِلحَضِيضِ نُزُوْلامَهْمَا طَوَى الإِمْلاقُ قَسْرًا هِمَّتِيفَأَرَانِيْ عَنْ نَشْرِ الهُدَى مَسْؤولالَسْتُ الَّذِي بِخِلالِهِ مُتَفَاخِرًاأَمْسَى المُفَاخِرُ شَائِنًا مَرْذُوْلالَكِنَّهُ فَضْلُ القَدِيرِ حَبَاهُ لِيوَعَلَى كَثِيرٍ زَادَنِي تَفْضِيلافَالحَمْدُ لله الَّذِي خَلَقَ الوَرَىوَالله خَيرٌ رَازِقًا وَوَكِيلاوالله قال: بنعمتي فتحدَّثواوَالله خوّلني التقى تخويلاوالله قد وعد التقاة جنانهمَنْ مِنهُ - في ذا الكون - أصدقُ قِيلا؟وَصَلاةُ رَبِّيْ عَلَى النَّبِي المُصْطَفَىمَنْ كَانَ مِنْ رَبِّ السَّمَاءِ رَسُوْلا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.