بصرتُك لستِ بالطفلةفغطِ الوجهَ يا نهلةولا ألقاكِ مُسفرةًوخلّ الوهمَ والغفلةنصحتك لا أريد سِوىنجاتِك مِن لظى الزلةولو أني أتوق إلىجمالكِ لم أطِقْ ظلةوأرسلتُ العيونَ لهُسِهاماً أطلقتْ حولهفعينٌ تستقي حُسناًنضارته غدتْ سَهلةوعينٌ تشتهي رسْماًله - في الملتقى - صَوْلةوقلبٌ يبعث النجوىولا يعطى النهى مُهلةونفسٌ تستفيقُ علىضياع الدين والقِبلةفقد غالت تعففهافكيف تعيش مُختلة؟لذلك قلتُ معتذراًومعتزاً بذي القوْلةألا فلتستري وجهاًفإنك لستِ بالطفلةكفاني ما ابتليتُ بهمِن الغادات بالجُملةأعاتبُ مَن ستُكْبرنيعلى التذكير بالمِلةوأشكرُها لطاعتِهاوأحسبُ مِثلها قِلة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.