أجادل مِجهالاً ، غدا يتبرمُوعن كل حق ذلك الغِر أبكمُوأسكب - فوق النذل - آفاق حجتيليُدرك أن الجهل عارٌ وعَلقمأعلمه أن الحقيقة جوهرٌيُعطر آماد الذي يتوسموأسمِع كل العِير حقي ومنهجيوكيف يَخاف العيرَ - في الصدع - هيثم؟وأصدع بالشرع الذي بين أضلعيوليت مريض القلب يسمو فيفهميروّج أفكار الكِفار ورجسهموعُقبى الطواغي والكِفار جهنمتطاول حتى لم أطق منهُ لفظةوكل سفيهٍ لا محالة يُهزموأشهرَ سيفاً في التحدي يُخيفنيفأقسمتُ أن لا يُخرسَ الحق مجرموألقمُه فصلَ الخطاب بلا هوىًوأن بيان الحق للشهم مَغنمفهاج الدعيّ المستريب مجادلاًوأيده مَن عن هُدى الله أحجموافأعرض عنهم ينشد - اليوم - فتنةيريد اعتذاراً دونه الروح والدمفقلتُ اعتذاري اليوم غال ، فكفكفواوإن إبائي - من لظى الخذل - يَعصموإما يمُتْ هذا العميل فلا أسىًوإما يعشْ عفاً ، فذاك المُسَلموكل الذي يصبو إليه عُفونةوحشوٌ تبدّى في سنا الشعر مُقحَمأحابيل صهيون ، وهذا خفيرهاوليلُ المَعاتيه الملاعين حُلكُموإنا ليوثٌ تحرس الهَدي حِسبةتؤدّب من عن هَدي رب الورى عمُوا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.