جُوزيتمُ الخيرَ ، أنتم خيرُ من عملوارغم العناء ، وأنتم خيرُ مَن بذلواأرشدتموني إلى الخيور جامعةوفيكمُ انعقد الطموحُ والأملفكم تحمّلتمُ الأعباءَ ما رحمتْضعفاً ، ولا غربة ناءت بمن رحلواوكم صبرتم على مَرير تجربتيفي العلم أطلبه أصدّ مَن جهلواوكم أجبتم على غريب أسئلتيفزالتِ الشبَهُ الرعناء والعِللوكم تجاهلتمُ الزلاتِ سبّبهاجهلي حقوقَ الألى لرفعتي عملواوكم نصحتم بلا كلٍ ولا مللٍحتى استغاث – من النصيحة – المَللوكم رسمتم ليَ الدروب واضحةمن بعدما استشكلتْ أماميَ السبلهناك في (الجرف) صرحٌ لا يُضارعُهصرحٌ به في التحدي يُضربُ المثلعجمانُ توقنُ أني لا أجاملكمشأنَ الذين – من التدشين – ما خجلواوإن (مدرستي الوطنية) انتصرتْنصراً يُنبّهُ مَن – عن سَمتها - غفلواوحولها هوتِ الصروحُ مُعلنةسقوطها ، وهوى الشِعارُ والطللبفضل ربي أتى النجاحُ مرتدياًثوبَ الكرامة ما (البشوتُ)؟ ما الحُلل؟ولستُ أنكرُ ما أسدى أساتذتيمِن العطاء به الأصقاعُ تحتفلواليومَ في حفلنا أبدي مباركتيوبالدعاء لهم بالخير أبتهليا قوم هذا الدعا فأمّنوا ، وثقوافي نصر مَن كلنا – عليه - نتكلربّاه بالخير جُدْ على أساتذتيإني أراهم ببذل الخير ما بخلوارباه واشمل بعز منك مدرستيإني لأمرك يا رحمن أمتثليا رب قلت لنا: ادعوني ، ولا تهنوايا من تجيب دعا قوم إذا سألواوليس أصدقَ من رب الورى أحدٌلذا فإني الدعا إليه أرتجل****************************************رعاكَ ربك يا ذا المخلصُ البطلُونِلت ما تشتهي يا أيها الوَجلُوخصّك اللهُ بالتوفيق ، أنت لهُأهلٌ ، وسعيُك – بالإيمان - مكتملوعشت ما عشت في جُلى ومَكرُمةٍوصحّ منك الصُوى والقولُ والعملوحُزت بين بني الإنسان منزلةلها - برغم الضنا - بين الورى ثِقلنراك تشكرنا على رسالتناإنا – من العلم – يا تلميذنا رُسُلفهل على واجب شكرٌ لتبذله؟وتلك مسألة يُزري بها الجدلإنا بذلنا الذي اسطعناه تكرمةوعند ربك ما نسدي ونحتملونحن ماضون ، والذكرى فباقيةوعند ربك رزقُ العبد والأجلنوصيك داومْ على جُهدٍ عُرفت بهفلا يصدنْك عن هذا المَضا حِوَلفارقتنا يا فتىً نأسى لفرقتهوالدمعُ من كل عين بات ينهمليا سعدَ مدرسةٍ تكون طالبهالقد يطيبُ لك التحويلُ والنقللكنّ ذكراكَ صدقاً لن تفارقناأبئسْ بسِتر على الأحباب ينسدلألم تر الزملا تسبي زيارتهمعيونَ مَن يرصُدُ اللقيا فينذهلكلٌ يزورُ فتشجينا زيارتهمضى صبياً مضى ، فإذ به رجلنوصيك زرنا ، ولا تنكأ جراحتنافليس جرحُ النوى في التو يندملإنا على العهد والتوديع موعدناوباللقاء سرورُ النفس يكتملنوصيك فاحرص على احترام من خلفواعليك في رحلة التعليم ، واعتدلوامُعلموكَ ، فكن مِرسالَ تربيةٍحتى يقولوا: لقد ربّوا ، لقد بذلواوقاك ربك ما نحياه من محنفيها تساوى شهيُ التمر والدقلواللهَ نسألُ أن تعيشَ مُحترِماًشأنَ المعلم والتعليم ، يا بطل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.