كان هذا الوصفُ ليفي الزمان الأولِكنتُ نجماً في الملايا ظريفَ المِقوليوم كان الصحب حولي ، كنت مثل البلبلكان كلٌّ حربتيفي صدور العُذّلكان شعري زادهمكالنعيم الغيدللك شكري عاطراًمن فؤاد مثكلذاق من خذل الصديق المستهين الأرذلفاشتكى الأرحام والأصحاب للرب العليجاد لم يلق الوفامن عشير مبطلفتغشاه الجوىويح قلب مثقلعَز لفظ صُغتهكالفرات السلسلعندما طالعتُهبالعيون الهُمّلبات في القلب ضياكاحمرار الكَربلرحل العزم ، وذاطيفه لم يرحلبخل الكل وذابالثنا لم يبخلإنما عبد الحكيم اليوم بالقول الجليعطر الشعر بطِيب وأريج مخضلفإذا الديوان فواحَ الشذى قد لاح ليفي عباراتٍ رطيبٌ وصفها كالمنهلخطها بالنور والترنيم بعد المِغزلأن لي عذري إذاما صغت فيها مأمليواعتذاري شاخصٌفي الوجوم الأليلواليمانيُّ غلافي المديح المُجملعَز لحناً وشذىًوتحدى الموصلييغفر الله الذيكان من قلب خليجهل الناسُ فقالوا من أناس كُمّلرب واجعل همتيللصراط الأمثلظنني الناس قوياً صامداً كالأجبُلرب فاجعل قولهمفيّ عف المحمللا تؤخذاني بماطعنوا في مقتل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.