الشاعر هاني السفير اغنيه / نَفْسِيٍّ مَالِيَّهَا اَلْحُزْنَنَفْسِيٍّ مَالِيَّهَا اَلْحُزْنَوَعُيُونِي مَا تَرَى اَلنُّورَوَدَقَّ بِيا هَا زْمِنْوَكَانَتْ بِهَوَاكِيٍّ فَخُورٍ كَانَتْ بِهَوَاكِيٍّ فَخُورٍوَيَكْفِي مِنْكَ هَالَغْدَرْهَوَاكَ بُرْكَان يَثُورُهَوَاكَ بُرْكَانً يَثُورُوَخَافَ لِيَدُورَ اَلزَّمَنُوَيُدَمِّرُ هَالْقَصُورْوَيُدَمِّر هَالْقَصُورْوَنَفْسِيًّ تُسَائِلُنِي يَا لِغَدْروَمَا حَدٌّ بِحَالِي يُكَوِّنمَا حَدٌّ بِحَالِي يُكَوِّنأَوْرَقَ وَهْمٌ وَشَجَرٍوَنَاسٍ لِبَعْضِ تَخُونوَوُرُودٌ نَبَتَتْ مِنْ مَطَرٍوَكَيْفَ اَلْجَرَاجُ تُهَوِّنُكَيْفَ اَلْجَرَاجُ تُهَوِّنُوَلَيْشَ بِيَا أَنَّى غَدَرَوَتَكْفِي هَاى اَلظُّنُونُوَتَكْفِي هَاى اَلظُّنُونِوَمَا جِتْ آلِيًّا تَعْتَذِرُوَكَيْفَ اَلْمَحَبَّة تُكَوِّنُكَيْفَ اَلْمَحَبَّةُ تَكُونُعَلَيْنَا اَلْعُيُونُ تَدْمَعُايَشَ لِجَرَّةِ مَعْقُولٍغُصُونِ اَلشَّجَرِ تَزَلْوَمَاتَتْ أَجْمَلُ ظُهُورًمَاتَتْ أَجْمَلَ ظُهُورًكَانْتِىْ كَضِىْ اَلْقَمَرِتَسَحَّرَ كُلُّ اَلْعُيُونِتَسَحَّرَ كُلُّ اَلْعُيُونِوَشَكَتْ قُلُوبُ اَلْبَشَرِمِنْهَا وَكَيْفَ تَصُونُمِنْهَا وَكَيْفَ تَصُونُأَعْطَيْتُكُ قَلْبِي وَكَفِّيٍّبِعَقْلِيّ وَيِنْ أَكُوناَبْعَقْلِي وَيِنْ أَكُونوَنَفَّسَ مَالِيهَا اَلْحُزْنُوَعُيُونِي مَا تَرَى اَلنُّورَطُيُورَ اَلْهَوَى تَجْرَجْقُلُوبٍ عَاشَتْ تَصُونُوَمَا أَظُنُّ أَنَا تَزْبَحْوَكَيْفَ بِيهَا اَلْغُرُورُلَحْنَ اَلْهَوَى أَنْتَاوُكَيْفِينْ عُلْيَا تَّثْوَرْكِيفِنْ عُلْيَا تَثُورُوَنَفَّسَى مَالِيهَا اَلْحُزْنُوَعُيُونِي مَا تَرَى اَلنُّورَوَقَلْبِي يَسْئَالِنِىْ يَا اَلْغَدْرُوَمَا حَدٌّ بِحَالِي يُكَوِّنمَا حَدٌّ بِحَالِي يُكَوِّنلِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْكَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِاَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْأَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِتَلُفُّونَ / 01153338598اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.