الشاعر هاني السفير اغنيه / عِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَعِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَعِقْبَالِكْ يَوْمَ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيمَكْتُوبٌ حُبِّي مَعَاِكَ وَغَرَامُكَوَالْأَيَّامُ تَضْحَكُ قُدَّامَكَتَسْمَعُ صَرْخَةَ قَلْبِيٍّ نِضَالَكَوَامْسَحْ دَمْعِيً بِطَرَفِ كِمْامِكْعِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِياَلْأَيَّامَ بِتَقَوُّلِكَ كَمُلَوَأَنَا عَلَى اَلْبُعْدِ صَابِرْ مُتَحَمِّلٍلِمَا بِشَوَفِكَ قَلْبِيٍّ يُسَلِّمُوَنَاس تَعَرَّفَ حَالِيٌّ وَحَالِكُعِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيبَكْرَةً يَا قَلْبِي اَلدُّنْيَا تَزُورُكَتَمَسُّحَ دَمْعً وَتُسْنَد طُولكَبِالْأَفْرَاحِ بِجَوٍّ يُهَوَّلكَوَلَا كَانَ يَخْطُرُ يَوْم عَلَى بَالِكَعِقْبَالِكْ يَوْمَ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيكَانَ خُايْفْ مِنْ قَلْبِي يَقْرُبُبَسْ اَلْحُبِّ قَدْر وَمُجَرَّبكُلَّ مَا قَبِلُوهُ عَيْنَيْهِ تَتَهَرَّبُبَسْ فِي لَحْظَةِ اَلْجَوِّ صَفَّاكَعِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيهتَصُونُ حُبِّي وَحُبِّي أَهُوَ صَانَكَوَيُهَوِّنُ عُمْرِي بِحُلْوِهِ عَشَانَكَكَانَ حَالِفً مَا يُفَوِّتُ عَلَى دَاركْوَفِي يَوْمٍ هَادٍى رَجَعَ قلِهَالِكِعِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيٌّأَرْسُمُ صُورَتُكَ عَلَى جُدْرَانِكَيَفْرَحُ قَلْبِي وَكَيْدٌ عزَالُكَخَمْسَةٌ اَلصُّبْحِ وَاقِفٍ عَلَى دَاركْأَحْدُفِ طُوبَةٍ وَتْجِي فِي جِيرَانِكَعِقْبَالِكْ يَوْمَ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيُّعَقْبَالْ حُبُّكَ لِمَا يَأْتِييَفْرَحُ كُلُّ جَرِيحِ كَحْلَاتِيوَنَزَفَكَ ع اَلطَّبْلِ اَلْهَادِيوَتَلَقِّي جَمِيعِ اَلنَّاسِ وِقْفَالِكْعِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيبِلَقَى مُعَاكْ أَفْرَاحِي وَرُوحِيوَنَسِيمْ فَرْحَى أَنَا مُهِمٌّ تَرُوحِيوَبَايْدِكْ بِطِيبِ يَا جُرُوحِيوَكُلِّ اَلنَّاسِ مَعَايَا بَصَالِكْعِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَلِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَيَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيقَلْبِي فِي رِحْلَةِ تَايِهْ بِيدُورْيَرْسُمَ مِيت إِحْسَاس وَيُصَوِّرُدُنْيَا ظَلَامِ وَانْتَا اَللَّيُّ مُنَوَّرْلِمَا فِي حَضَنُوهُ وَجَدَ أَوْطَانَكَتَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًاجَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.