قَصِيدَة / اَلْأَيَّامُ بِتَبَيُّنِ نَاسِاَلْأَيَّامِ بِتَبَيُّنِ نَاسِوَالتَّعْلِيمِ مِشَّ جَايْ بِبْلَاشِمَرَّةً بِنكْسَبٍ أَلَّفَ بنَخْسَرَمَوْلُود مَيِّتٍ مَحْسُوبٍ عَاشَمَطَلْعَتْشْ مِنْ اَلدُّنْيَا بِحَاجَةٍبَسْ اَلظَّاهِرِ عِنْدَكَ عَادَةٌتَجْرَحُ فِي قُلُوبِ نَاسِبِتْدَاوْى كُنْتَ بحَارِبُ وَأَنْتَ هَرَبَتْهُوَ اَلْحُبُّ مَعَاكَ مِشٍّ نَافِعٍتَجْرَحُ فَيَا وَبِرِضَى بِدَافِععَنْكَ وَلَا يَوْمَ مَرَّةٍ زَعلَتْهُوَ اَللَّيُّ يُقَدِّرُ إِنْسَانًيَدْفَعُ تُمْنَ اَلْحُبَّ كَمَانًاِعْمَلْ إِيهْ فِي غَرَامِ مِشٍّ نَافِعٍلَوْ بِتَقْدِرٍ كَانَتْ فَهِمَتْاَللَّهَ يُعَوِّضُ فِي غَرَامٍ فَاتَوَاَللَّهُ يُعَوِّضُ فِي حَبِيبٍ مَاتَلَسهُ اَلْإِنْسَانُ مُهِمًّا تَعَلُّمهيعَيْشٌ جَاهِلُ مَحَسَبَهَاشْعَايَشَ جَنِّبِي لَكِنَّكَ وَحْدَكَوَالْغُرْبَةُ اَللَّيَّ أَنَا فِيهَا بَجَاحَتَكَمُتَعَلْمُتْشْ مِنْ أَخْطَائِكَوَلَا حَسِيتْ كَمَّ مَرَّةٍ تَعِبَتْكَانَ دُهْ زَمَانٍ أَنَا أَيْدِي فِي أَيَّدَكَكُنْتَ حَيَاتِي وَكُنْتَ نَشِيدُكَبِفَرَحٍ بِاللَّيِّ يَفْرَحُ قَلْبُكَوَفِي أَحْزَانِي عَزُّولْ وَشَمِتَاَتْعِلِمْتْ أَنَا وَلَا عَلِمَتْكَأَنِّي غُرُورُكَ هُوَ جَرِيمَتُكَبَسْ اَلظَّاهِرِ قَلْبَكَ رَاضِييَعِيشُ مَكْسُورٌ لِغَرَامِ مِكْمِيلِشْطَيِّب وَالطَّيِّبَةَ اَللَّيُّ أَنَا فِيهَامِشٌّ مَوْجُودَةٍ وَعَايَشَ لَيِّهَاشُوفْ كَمَّ غَلْطَةٍ مُعَاكْ اَعَدِيهَافِي عِزِّ جُرُوحِي أَنَا وَلَا سَلَّمَتْمِش مَكْتُوبٍ عَلَى قَلْبِي يُسَلِّمُصَعْبُ اُوصَفَلْكْ مُهِمًّا أَتَكَلَّمُهُوَ طَرِيقٌى وَفِيهِ كَمَّلَتْأَنَا عَنْ نَفْسِي رَاحَ أَفْضَلُ جَنْبِكَلَوْ بَتْحَسْ هُتَقْتَلْ قَلْبُكَوبَاخَطَائِكْ نَاسَ بُتْهُدْمَا أَنَا جَرَّبَتْ اَلْمُرَّ دُهْ كُلُوارُوحَ شُوفْ قَلْبُكَ إِيهْ اَللَّيِّ فَضَّلُوافَرْحَانْ فِيهِ وَأَنَا هِرْضُو بَزْلَوَاوَكُلَّ اَللَّيِّ أَنَّتَا عَمَلَتُوا فِي غَيْرِكَلَفُّ حُصِّلَكَ وَانْتَا خَسِرَتْوَالْأَيَّامُ بِتَبَيُّنِ نَاسٍتَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.