أُغْنِيَة أَنَا كَانَتْ
أَنَا كَانَتْ بِسَمْعِ صَوْتِهَا
قَبْلَ مَا بِنَامٍ
وَأَنْتَ مَعِيا حَتَّى
جِايَنِي فِي اَلْأَحْلَامِ
وَهِيَ فَرْحَةُ بِنَا عَاشَتْ
وَمَاتَتْ مِنْ أَيَّامِ
اَلْقَلْبِ رَافِضٍ يَبْعُدُ
بِيقْلِهَا سَامِحِينِي
أَنَّتِي اَللَّيِّ بِدَقِّ عَشَانِكْ
وَفِي حِضْنِكَ يَلِا خُدِينِي
وَرَمْيٌ اَلْمُلَامِ عَلِيًّا
وَهَضْمِكَ وَضِمْنِي
طِبُّ لَيِّهِ وَأَنْتَ مِعَيًا
تَضْحَك وَحَنَانُ مَفِيشْ
دَمَّرَتْ سُنِّيِّ هُوَايَا
وَجِرَاحِ مَبْتَنْتَهِيشْ
مِشٍّ قَادِرٍ أَوْجُهٍ نَفْسِيٍّ
وَنَفْسِيٍّ أَنْسَاكَ وَعَيْشُ
أَنَا فَهْمُكَ مِنْ كَلَامِكَ
فَا بَلَاشِ عُلْيَا دَوْرً
وَيَئِسَتْ مِنْ مَلَامكَ
مِنْ اَلْعِنْد وَمِنْ اَلْغُرُورِ
اِلْوِ غِبْتُ عَنِّي دَقِيقَةٌ
اَلضَّلْمَة بَتْصَبَحْ نُور
وَإِنْ كَنَتْ لِسَهْ بَاقٍى
عَلَى اَلْعَشَرَةَ وَالْأَيَّامِ
أُنْسِي اَللَّيَّ كَانَ مَا بِنَا
وْبِلَاشْ حَكَاوِي اَلنِّسْوِانِ
مِنْ طِيبَةَ اَللَّيُّ فِي قَلْبِيٍّ
اِرْحَمْنِي يَا زَمَانٌ
أَعْلَنَتْ لَيَّهُ نَتِيجَةً
وَلَا غَالِب وَلَا مَغْلُوب
لَوْ كَانَ اَلنَّصْرُ لِيَكُ
أَنَا هَرْضِي بِالْمَكْتُوبِ
خَلِّيهَا اَلشِّيلَهْ عُلْيَا
وَاكْفُرْ بِيكْ زَنُّوبْ
أَنَا عُمْرِي مَا هِخْسَرْ نَفْسِيَّ
وَهْعِيشْ فِي غَرَامٍ مَسْلُوبٍ
مَا هُوَ قَلْبُكَ هُوَ اَلنَّاهِبُ
وَأَنَا قَلْبِيٌّ اَلْمَنْهُوبِ
وَاهِي دَمْعُهُ وَعَاشَتْ فِينَا
وَيَا رَبَّ اَلْقَلْبِ يَتُوبُ
كَلِمَاتُ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
لا يوجد تعليقات.