الشاعر هاني السفير اغنيه / ضَحِكَ اَلْقَمَرُضَحِكَ اَلْقَمَرُضَحِكَ اَلْقَمَرُفِي سَمَّاهُ نُدَانِيقَالِي يَا هَانِيكُلَّ اَلْبَشَرِ سَهِرَتْ عَشَّانِيضَحِكُ اَلْقَمَرِ فِي سَمَّاهُ نُدَانِيقَالِي يَا خَالٍىكُلُّ اَلْبَشَرِ سَهِرَتْ عَشَّانِي عَشَّانِيلَوْ عِشْتُ وَحْدُكَيُبْقِي وَيْلُكَ وَهتَبْكِي عَيْينِكَجَرَّبَ تَذَوُّقُ فَرْحَةٍ سَنِينَكَقُرْب تَعَالِيِ اَلشَّطَّ فَاضَىوَالْبَحْرُ هَادِيمَكْتُوبٍ مَعَاِكَ لَحْظَةَ مِيلَادِيوَأَنْتَ اَلْحَنِينُ وَالْحُبُّ قَاضٍىمَا أَنَّتَا اَلْحَنِينُ وَالْحُبُّ قَاضٍى يَا قَاضٍىتُزِيلُ أَنِينَكَطُولَ عُمْرِي مَتْغَنْدَرْ زَمَانِيسَاهِيَةً اَلْعُيُونِ وَالْقَلْبِ خَالِيَوَالْحُبُّ صَابٌّ وَأَنَا إِيهْ جُرَالِيآهٍ يَا وَيَلِي مِنْ حُبِّكَ يَا نَارِيٌّآهٍ يَا وَيَلِي مِنْ حُبِّكَ يَا نَارِيٌّ يَا نَاريُبْقِي نَسِيَنِي وَتَبْكِي عَيْنِيوَلَا دَّةَ طَرِيقِي وَلَا سَبِيلِيوَبْحَاكْى لَيْلِي يَا لَيْلٌاِسْتَأْهَلَ إِيهْ وَعَمِلَتْ إِيهْوَسَيَبْنِي لَيُّهُعَلْشَانْ تَسُبُّنِي لِحَالِي لِحَالِأَصْعَب شُعُورِ لَوْ مِين مَكَانِييَارِيتْ سِنِينِي تَرْجَعْلِي تَأَنِّيَدِيمَا فِي بَالِي فِكْرِيٍّ وَخَيَالِيٍّلَوْ مِين مَكَانِيلَيَالٍ وَنَهَارِي نَهَارِيٍّ نَهَارٍبِاَللَّهِ عَلَيْكَ دَنَا مَلِكٌ أَيَّدَكَلَحْظَةَ وَفَاتِي هَكُونْ شَهِيدُكَعَلْشَانْ بِحُبٍّ يُبْقِي آذَيْتُكُ اَزْيَتْسُبُلُكَ أَلَمَ سُبُلِكَ أَنِينَكَخَد رَمَشَ عَيْنَكَمَعْرُوفٌ د إِيهْ بَيْنِيٍّ وَبَيْنِكَيَا مَخْبِي عَيْنُكَسَلَّمَتْ لِيَكُ وَانَا لِيَكُ أَسِيرِكَتَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًاجَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.