الشاعر هاني السفير اغنيه / كَانَ مِينكَانَ مِينكَانَ مِيناَللَّيَّ صِحَّةً بِعُمْرِهِوَاؤفٍا وَالْوَفَاءِ مَفْقُودٍكَانَ مِين اَللَّيَّ فِينَا تَعَايَرَوَرَدَ اَلْكَلَامُ بِوُرُودِوَظَاهِرِ اَلْحُزْنِ عَلَى وَشَيْءٌيَرُوحُ اَلْأَلَمُ وَيَعُودُمُعَدشٌ اَلْفَرَحِ فِي أَيَّامِكَوَلَا عَادَ اَلْفَرَحُ فِي إِيدَاكْزَمَان أَنْتَ كُنْتَ أَحْلَامِيوَبُنِيَتْ فِي اَلْغَرَامِ كَأُمّ بَيْتدَلْوقَتِي أَنْتَ غَلْطَةُ عُمْرِيكَرِهَتْكَ قَدْ مَا أَنَا حَبيتُوَبَنَيْنَا اَلْغَرَامَ دَّةَ أَنَا وَأَنَّتًاوَكَانَ عَلِي اَلْغَرَامِ دَّةَ شُهُودِتُكَسَّرَانِي فِي عِزٍّ شَبَابِيٍّمَشْكُورٍ وَالْجُرْحِ مَرْدُودكَانَ بِنَاءَ حِكَايَةٍ جَمِيلَةٍوَكَانَ بِنَاءُ اَلطَّرِيقِ مَفْرُودًالُومَ اَلزَّمَنِ وَلَا لَوْمُكَوَفِينَا اَلْغَرَامُ مَحْسُودًفَقَدَ اَلْوَفَاءُ وَإِحْسَاسُكَيَوْمُ شَاهِدٍ وَيَوْمٍ مَشْهُودٍوَاه مِنْ اَللَّيِّ فَاتَ مِنْ عُمْرِيمَا دَامَ اَلْجُرْحُ مَقْصُودًنَسَفَتْ اَلْأَمَلَ اَللَّيَّ ف عُمْرِيوَلَا وَالِد وَلَا مَوْلُودبِتِنِسِي اَلْيَالِي اَلْحُلْوَةَوَمْعَاكْ حُبِّي بِقِي مَعْدُودلَا هُفَيْدِكْ وَلَا هَفِيدْ نَفْسِيغِرَامِك صُبْحْ مَرْفُوضٍوَلَا عَاشَ اَللَّيُّ يَكْسِرُ قَلْبِيمَا دَامَ رَبُّنَا مَوْجُودًتَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًاجَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.