تَحتَ المِجْهرِ
وَبَينَ أَجْهزةِ الجَمَاركِ
والكِلاب،
مُهرِّبٌ فِي جَيبِهِ قَصِيدَة،
حُروفُهَا قَضِيَّة،
وَحكْمُهَا الإعِدامُ خنقاً
وَليسَ شَنْقَاً،
وَبِلاَ جَريمَة؛
جَوازُهَا مِنْ مَمَلَكَةِ العُشَّاقِ
لاَ يَنتَهِي،
وَخَتْمُهَا خَتمُ الجَمَالِ
لأيِّ دَولَة.
20/1/2022
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.