يانورسًا ألِفَ البحارَ فجابَها
هلّا قصدتَ خليلتي أو بابَها
هلّا نقشْتَ الشوقَ فيهِ بمِنْسَرٍ
وحملْتَ للشطِّ الحزينِ غيابَها
فلعلّهُ يجدُ الرسائلَ حينَها
ويبثُّ في سُبِلِ الهوى أسبابَها
ولئنْ عجبْتَ من الحديثِ رسائلي
وعجبْتَ أيضًا دمعتي وركابَها
كانت قواريرًا خرائطُها الجوى
وشراعُها قلبٌ يريدُ جوابَها
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.