ما غابَ عني، أو رَحَلْمَن ظَلَّ سُكناهُ المُقَلْتحتَ الضُّلُوعِ أضُمُّهُشَطّرَاً لروحي لم يَزَلْفي جوفِ قلبي يعتليعرشَ الخلودِ بهِ نَزَلْهيهاتَ أسلو حُبَّ مَنسَلَّ الفؤادَ بِما فَعَلْمَن شَعَّ بينَ جوانِحيبدرَ التمامِ، بها اكتملْكالفجرِ في عُمري أتىصُبحاً ليُشرِقَ بي الأمَلْمَن بالوفاءِ لِمَا مَضَىما زالَ يضرِبُ لي المَثَلْتجري بهِ الأنفاسُ فيصدري؛ ويعبُقُ كالقُبَلْْمِسكَاً يضوعُ بخافقيذِكرِاهُ بالطِّيبِ اهَمَلْشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.