تركتَ لي الأبوابَ نحوكَ مُشرَعَه
فعلامَ صمتُكَ وارتداءُ الأقنِعَه؟!
ألكي تُعَذِّبَني بهذا الصَّمتِ، أم
ما عادَ لي في رَحبِ قلبِكَ مِن سِعَه؟!
قد كُنتُ أخبرتُ الفؤادَ بما أرى
منكم، ولكن مَن بتركِكَ يُقنِعَه؟!
ما زِلتَ فيه النبضَ، لا يرضى بأن
ينساكَ، بل وعليكَ يسكُبُ أدمُعَه
شعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.