أ جدائلُ الافراح قد صارت مُحالا ؟!و خريرُ سيلِ الموتِ فينا قد تعالىليرومَ هذا السيلُ كلّ احبتيو يزيد في زَبَدِ المواجعِ اذ توالىينبوعُهُ الحزنُ الكبيرُ بداخليو مَصبُّهُ قُتلَ الفؤادُ به اعتلالاو نسيمُ هذا السيلِ و الظلماءُ قدغدرا ليالي القدرِ فاختطفا هلالااذ سلّما روحي و قلبي للثرىو استودعا القَطِران في عيني بلالاأتضَجَّرَ العيدُ انتظاراً ! ما لهاهذي الحياة تريدُ عن حزني انتقالاهوّن عليك فإنني دهراً علىهذا الفراقِ ذَكَيتُ عَينَيّ اشتعالا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.