الشِّعْرُ يُوحِيهِ الخَيَالُ وَلَيْتَنِيبِالشِّعْرِ أَنْثُرُ وَاقِعِي وَمَآليمَنْ لِي بِهِ وَالشَّهْدُ يَسْكُنُ وِجْنَتِي؟مَنْ لِي بِهِ إِنْ حُقِّقَتْ آمَالي؟يَا لِذَّة الأَحْلامِ .. يا غَيْثاً سَقَى الأرْجَاءَ شَوْقاً ظَامِئاً بِوِصَالِبِلِقَائِكَ المُشْتَاقِ أَشْرَقَ حُبُّنافَرَوَى الضِّياءُ زُجَاجَهُ المُتَلاليوَبَدَتْ عَلَى الوَجْهِ الوَّسِيمِ مَلامِحٌتَحْكِي الحَنِينَ بِصَوْتِهِ المُتَعَاليوَتَخَالَطَتْ أَنْفَاسُنَا بِحَرَارَةٍحَرَقَتْ حُصُونِي فَاسْتُبِيحَ مُحَاليوَظَلَلْتُ أَشْرَبُ نَشْوَةً يُظْمَى بهامَا قَدْ رَوْيتُ بِأحْرُفي وَخَيَاليوَتَعَانَقَتْ نَظَرَاتَنَا في لجّةٍحَفَّ الهَيَامُ فَضَاءَهَا بِجَلالِمَا كُنْتُ أُؤْمِنُ بالعُيُونِ وَفِعْلِهَاحَتى أَصَابَ اللَّحْظُ رِمْشَ كِحَاليوَتَبَسّمَ القَلْبُ المَُشوَّقُ فِي الحَشَاوَتَدَفَّقَتْ نَبَضَاتُهُ كَزِلالِرِفْقاً عَلَيْكَ وأَنْتَ تَسْكُنُ وَسْطَهُرِفْقاً عَلَيْكُمْ يَا حَبِيباً غَالِيقَدْ كُنْتُ أَبْحَثُ فِي الجِهَاتِ عَنِ الرُّوَىوَاليَوْمَ أُبْصِرُهَا بِدُونِ ظِلالِفَعِدِ اللِّقاءَ.. وَدَعْ سَحابََكَ يَرْوِنيوَأَغْلِقْ زَمَان الجَدْبِ بالأَقْفَالِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.