لَكَ أُكْتُبُ الأَبْيَاتَ بالنَّارِ التِّيتَصْلَى فُؤَادِيَ مِن حَرَارَةِ لَهْفَتِيفَأنَا بِحُبِّكَ قَدْ بَلْغْتُ مَنَازِلاًتَعْلُو النُّجُومَ وَهَاكَ أَحْرُفَ قِصَّتِيإِنّي وَرَبِّك قَارِبٌ مِجْدَافُهُحُبٌّ وَأَشْواقِي تَقُودُ مَسِيرَتِيوشِرَاعِيَ الأحْلامُ كَمْ عَصَفَتْ بِهِأَجْواءُ عِشْقِكَ يَا سُمُوَّ مَحَبّتيأَبْحَرْتُ فِي عَيْنَيْكَ مُنذُُ لَمَحْتُهَافََغَدَت تُخَاطِبُنِي بِصِدْقِ الوَمْضَةِوَرَسَتْ بِرِمْشِكَ نَظْرَتِي وَتَعَانَقَتْأَجْفَانُنَا فَالدَّمْعُ فَاضَ بِوِجْنَتِيالعِشْقُ قَدْ سَمَّاكَ بِاسْمِ عَظِيمِهِوَالحُسْنُ قَدْ وَلاكَ عَرْشَ الرَّوْعَةأَتُرَاكَ تَعْلَمُ يَا أَمِيرِيَّ مَالذَّييَهْوَاكَ فِينِي ، يَسْتَلِذُّ بِأَنَّتِي ؟أَنْتَ الذَّي عَلَّمْتَنِي مَعْنَى الهَوَىوَعَزَفْتَ أَحْزَانِي بِلَحْنِ مَسَرَّتِيأَرْنُو إِلَيْكَ بِمِلْئِ شَوْقِيَ مِثْلَمَاتَرْنُو الفَّرَاشَةُ نَحْوَ طَلْعِ الزَّهْرَةِفَنُصَافِحُ الأَحْلامَ عِنْدَ لِقَائِنَاوَتَحُفُّّنَا نَسَمَاتُ عِطْرِ اللَّهْفَةِوَأَظَلُّ أَمْتَشِقُ الرَّحِيقَ وَأَحْتَسِيصِدْقَ المَشَاعِرِ مِنْ صَمِيمِ المُهْجَةِدَعْنِي أُحَاكِي فِي شَوَاطِئِكَ النّدَىدَعْنِي بقربك أستشفُّ أنوثتيدَعْنِي بِكَفِّ الحُلْمِ أَنْصُبُ وَاقِعِيفَلُرُبّمَا يُطْفِي لِقَاؤُكَ لَوْعَتِيمَوْلايَ أَنْتَ ، وَأَنْتَ مٌزهر وجنتيوَقرينُ رُوحِيَ حَيثُ كُنْتَ وَقِبْلَتِي
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.