يدانوبقية، كل الحكايات انتهتازدحمَ المكانُ، وغَادرنا الحديثعينان،وعينان ناشبتان، تسألُ في ضعْفي الكثير، تهادنُ الصمتَ الهزيمة،ربما كان اشتغالُ الأنفس الحرَّى أنا، ربما كان ابتسامُ الثغر منسرحاً أنا،ربما هذا الذي في العين يبدو ناصباً سيفاً ورمحاً، ربما كان أنا..ربما حملت لأجلي كل أنصاب القبيلة، فلتُعِدْ أنتَ لنا دينَربما..ربما كنت الخروج.. ربما كنت اجتماعربما كنتُ الهدير، أو ربما هذا الذي رسم المتاريسَ عادبالدرِّ وألفُ سبيةٍ أرضاً بالمدى قيسوا وهاتوا أوقعُ صكَّ تسليميلآخر لهفةٍ ذابت على دربٍ يجاور أزرقاً بالفتح يمنح رايتي إلفاًيغادر من صباحٍ لم يزل فجراً وألف تحيةِ ودعاء باسم عينيها وأيديهاتعابث هاهنافهل كنت الحقيقة ؟، هنا نبتت وأخضر مرج،لاعبت عصفورتان أصابعي واستحى الورد يغازل نحلةًغرثى جنائن واحتي رملية تحتاج دمي.مترادفات.. ترادفانيدانكل الحكايات انتهتفرغ المكان، وعاودنا الحديثعينان،ويدان تبحث في حقيبتها بقية قصة، لفتىً يغازلساعة ويعود سكران الهوى لربيعه تخبو بعينيها الفصولويدان تخرج من حقيبتها ضمة أحرفٍ عجلى لتسكندَرَجَ المطارات التي أذنت بساعتها الرحيليدان تحتضنانْبقيةٌ كانت هنا، ربما كنت أنا..!!.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.