سَلي رُوحي غداةَ الشَّوقُ حَلاّوذابَتْ مُهجتي في جَمرِ ظَنّيأبيتُ اللّيلَ ترعاني هُموميوأنجُمُهُ تُراعيني وحُزنيأُناجي الرُّوحَ أعذِلُها لِكَي لايُمزّقَها اشتياقٌ فيهِ حَيْنيتُبادِلُني التوجُّعَ والتأسِّيوتحمِلُ أصعَبَ الآلامِ عنّيأُخادعُها لأُشْعرَها بأنّييدغدغني الكرى وتغطُّ عينيولكنَّ السعيرَ رَعى بجَوفيففضَّ هَناءتي وأشابَ سِنِّيسلي روحي أُساهِرُها لصُبحٍفَهل أُنبِئتِ أو تدرينَ أنّيأُمضّي العمرَ في ذِكرى ليالٍمضتْ بِوِصالِها وأتتْ بِبَيْنِأَعيدي مُنيتي وصلاً عَفَتْهُسِنونٌ مُثقلاتٌ بالتجَنّيلنَهنَأَ يا رفيقَةُ مِلءَ دُنيايُغازِلُ حُسْنَها زهرُ التمنّي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.