كما ألِفَ العذابُ صَميمَ قلبيفقد سَئِمَ الفؤادُ من العَذابِكلا الضِّدَّينِ مَرّا في دُروبٍمن الألم المعتَّقِ والسَّرابِفلم ييأسْ فؤادي من وِصالٍوقد ملَّ العذابُ من الحِرابِوقد ظنَّتْ سِنوني أنّ هَجرييُنيخُ بشاطئي دُون الإيابِولم تَدرِ السِّنونَ بأنَّ قلبيتَجلّدَ للعقابِ وللعِتابِفعذَّبتِ العذابَ دُروبُ عمريوقد خرَّ العذابُ صريعَ ما بيويبقى الشوقُ ما بَقيتْ حَياتيويسمو الحبُّ مرفوعَ الجَنابِوتمرَحُ بي صباباتي وأُنسيوتَفتَرُّ الثغورُ عن العِذابِونهنأُ والليالي زاهياتٌ(بِوصلٍ) حُلوُهُ أحلى الشَّرابِوننبُذُ من سنينِ العمرِ عَصرًامَذاقُ البينِ فيهِ جامُ صابِوأقسِمُ باللّيالي العَشْرِ عشرًاوبالفجرِ المقدَّسِ والكِتابِسأبقى والهَوى صِنْوَينِ حتىيَموتَ الحبُّ أو يَدنُو مآبي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.