معلومات عامة | |
---|---|
تمت الإضافة | |
الزيارات | 994 |
النَّسَبُ |
ضوران آنس
|
الدولة |
اليمن
|
البريد | إضغط هنا |
الموقع | إضغط هنا |
المُشرف | أرسل رسالة |
السيرة الذاتية للشاعر: صالح عبده اسماعيل الآنسي
البيانات الشخصية:
• الاسم كاملًا: صالح عبده اسماعيل عبدالله أحمد يحيى مُحُمَّد صالح الآنسي.
• النسب والأصل: تعود أصول قبيلته (الأوانسة) بـ (عزلة الملاحنة-مديرية حفاش-محافظة المحويت) إلى أجداد فقهاء أدباء هاجروا إليها من مديرية (ضوران آنس- محافظة ذمار) بالقرن الحادي عشر الهجري.
• من مواليد: قرية (قرن زيد)- مديرية حفاش- محافظة المحويت، بمنتصف عام 1976م تقريبًا.
• المؤهل: دبلوم معلمين علمي (1995م-1996م)، خريج معهد الفلاح للمعلمين بمدينة باجل، محافظة الحديدة، ولظروف خاصة لم يستطع إكمال تعليمه العالي الجامعي.
• الوظيفة: معلم في سلك التربية والتعليم منذ تاريخ 1-12-1996م.
• الحالة الاجتماعية: متزوج منذ يوم الأثنين 25-11-1996م، وله أربعة أبناء ذكور.
• مكان الإقامة الحالية: صنعاء، منذ 25 أغسطس 2018م.
• أماكن إقامة سابقة :قرية (قرن زيد) منذ الولادة حتى بداية نوفمبر 2002م، قرية (الروغ) من نوفمبر 2002م حتى أغسطس 2004م، مدينة (باجل) من أغسطس 2004م حتى يوليو 2010م، قرية (الروغ) منذ شهر يوليو (تموز) 2010م وحتى 24 أغسطس 2018م.
السيرة المهنية الوظيفية:
• أولًا: قبل دمج المعاهد العلمية بمدارس التربية العامة: عمل معلمًا لتحفيظ للقرآن الكريم خلال الفترة (1997-2001م) بمديرية حُفاش، تابعًا للإدارة العامة لمدارس تحفيظ القران الكريم بالهيئة العامة للمعاهد العلمية سابقًا.
• ثانيًا: بعد دمج المعاهد العلمية بمدارس التربية العامة: عمل معلمًا للمرحلة أساسية بمدرسة (معاذ بن جبل بالدرب) باجل للعام الدراسي2001-2002م، ثم مديرًا لمدرسة (معاذ بن جبل بالدرب) بباجل في العام الدراسي 2002-2003م، ثم عمل معلمًا للمرحلة الأساسية بالمدارس التالية: مدرسة (عبدالرحمن بن عوف ) بقرية (الدبج) محل الفقيه، ريف باجل بالعام الدراسي2003-2004م، ثم بمدرسة النجاح، مدينة باجل بالفترة من 19/9/2004م حتى 13/11/2005م، ثم عمل معلمًا للمواد: (الرياضيات-اللغة الإنجليزية) بمدرسة الفتح بالمحصام دهنة بريف باجل ابتداءً من 19/11/2005م حتى نهاية العام الدراسي 2009-2010م.
• ثالثًا: بعد نقل الشاعر وظيفته من محافظة الحديدة إلى محافظة المحويت: عمل مربيًا للصفوف الأولى بمدرسة (الفاروق بالروغ) بمديرية حفاش ابتداءً من 29/12/2011 وحتى الآن.
السيرة الأدبية:
• ولد ونشأ بقرية قلعية جميلة تقبع على قمة جبل، وتطل من جهاتها الأربع على أجمل المناظر الطبيعة الخلابة التي قل أن تجد لها مثيل، حيث كانت العالم الجميل الأول الذي أبصر فيه النور، وتفتحت عليه مداركه، وكان طفلًا خجولًا، هادئ الطباع، أحب الخلوة والتأمل، وكان يخاف بشدة من بعض الظواهر الطبيعية كحلول الليل، ومن السير والبقاء وحيدًا في الأماكن المُظلمة، لأنه كان لفرط ذكائه يفكر طويلًا في تفسير تلك الظواهر، ويجهل ماهية حدوثها؛ ولذلك كان به من الفضول لمعرفة العالم من حوله وحب القراءة والاطلاع ما لم يكن عند أحد من أترابه أو سكان قريته ومنطقته، ومنذ أن كان في السابعة كان يطلب من والده أن يشتري له معه قصة أو كتابًا، لا يريد منه هدية سواها حينما يعود من سفره، ولكم كان يحلم نائمًا في تلك الفترة ولمرات عديدة أن لديه كتب ومجلدات جميلة قد أهديت له؛ فيصحو بالصباح يبحث عنها ولا يجدها، فيعلم حينها أنه كان يحلم وحسب!، لشدة ما كان عليه من الشغف بالقراءة والاطلاع، وعليه فقد بدأ أولى محاولاته في الكتابة المقالية وهو في الثانية عشرة من العمر، لكثرة اطلاعه منذ الصغر، ولما تلقاه من علوم واكتسبه من مهارات بمعهد الفلاح للمعلمين بباجل، والذي كان يتبع آن ذاك الهيئة العامة للمعاهد العلمية سابقًا، ولقد كان لقريته وجمال موقعها أثرًا كبيرًا في الظهور المبكر لميوله الأدبية والثقافية وشعره.
• فُطِرَ منذ صغره على حب التأمل في ظواهر الكون والحياة، وعلى حب الاطلاع والمعرفة، والميل للاهتمامات الثقافية والأدبية والفنية، وهو لا يكتب الشعر لينال حظوة أو شهرة، وإنما لأنه يجد في ذلك متعته، وليحقق ذاته، ويرضي نفسه، وليساهم في إثراء المشهد الثقافي والأدبي، ويؤدي رسالة الأدب والأديب العظيمة.
• شاعر فصحى، شعره ينتمي أكثر إلى المدرسة الكلاسيكية الحديثة، ويكتب قليلًا الشعر الشعبي والحميني والنبطي، وقديم شعره مجموع في ديوانين مخطوطين، لم يستطع لظروفه إصدارهما.
• جاء ظهوره متأخرًا على المشهد الثقافي والأدبي باليمن والعالم العربي بعام 2014م؛ رغم بداياته المبكرة حينما كان طالبًا متفوقًا جدًا، وقارئًا نهمًا مثقفًا منذ طفولته.
• كاتب مقال ودراسات نقدية وبحثية مُقل جدًا نتيجة لملابسات ظروفه الحياتية، له بعض الاهتمام حسب تفرغه بالأدب والفن والفكر والثقافة، وله كتاب مخطوط يضم مقالاته ودراساته النقدية والبحثية.
• شاعر أشهر قصائد الحب في الشعر العربي المعاصر، وهي قصيدة: (يا ساكن القلب لا تبرح نواحيه) التي نالت أكبر نسبة تغريد بتويتر حسب تقدير موقع (اتجاهات تويتر- Tweet247) في الثاني من إبريل عام ٢٠٢١م، ونالت هي ومعها قصيدة (تناهيد قلب) شهرة واسعة، وتم نشرهما على العديد من المواقع الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي بكثرة، ومن الصعب تحديد العدد الدقيق لمرات نشرهما على الإنترنت، ولكن يمكن القول إنهما أكثر قصائد الشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي التي نالت انتشارًا واسعًا وتداولًا كبيرًا بين القراء.
• له (٣٠) قصيدة أخرى مشهورة، نالت نسبة تداول وإعادة نشر كبيرة من المتلقين على وسائل التواصل الاجتماعي، وهذه القصائد تعكس تنوع وعمق تجربة الشاعر الأدبية، وتبرز قدرته على التعبير عن مشاعر وأفكار مختلفة بأسلوب شاعري مميز.
• القصيدة تمر عند الشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي بمخاض طويل نسبيًا في الكتابة والمراجعة والتدقيق والتأني، ولا ينشرها إلا بعد أن يشعر بالرضى التام عنها، وذلك يعود للطابع النقدي الذي يغلب عليه، وللمثالية الفائقة التي جُبِلَ ونشأ عليها.
المشاركات الدولية:
• شارك الكاتبة والشاعرة اللبنانية عناية أخضر بقصائد في: كتابها (جنوبية من أرض العطاء) الذي صدر عن دار الأمير ببيروت، وفي ديوانين آخرين أيضًا لها، وبدراسة نقدية في شعرها بكتابها (فضاءات نقدية في أعمال الشاعرة والكاتبة عناية أخضر) الذي صدر عن دار المتن ببغداد.
الخبرات في المجال الثقافي والأدبي:
• يُعد من أبرز مؤسسي مجلة (أقلام عربية) اليمنية، حيث عمل فيها لمدة عامين مراجعًا لغويًا ومعدًا للفهرس، ومنسقًا لمسودات المواضيع قبل النشر، ونُشر له فيها عشرة أعمال مقالية وبحثية قبل انسحابه منها في منتصف العام 2019م.
• كان عضوًا بصفة مدرب معتمد ومحاضرًا صوتيًا في المجال الثقافي والأدبي على المنتدى الأدبي للمنظمة العربية للإعلام التنموي باليمن بالعام ٢٠١٨م.
• عمل محررًا بـالمواقع الأدبية: أقلام عربية، منارة الشرق للثقافة والإعلام، سما للثقافة والإعلام.
• عمل مشرفًا ورئيسًا لقسم الشعر بمنتديات: يوسفية الهوى، ومدائن البوح.
• لديه خبرة أعوام عديدة في العمل عن بُعد عبر الإنترنت في مجالات: التدقيق اللغوي وتصميم الكتب والدواوين الشعرية طباعياً لدور النشر، وفي المساعدة في كتابة وإعداد البحوث ورسائل الماجستير، وفي تجهيز مواقع الإنترنت، والنشر فيها كمحرر رقمي ومدخل بيانات.
• حاز على العديد من شهادات الشكر والتقدير والمشاركة في الجانب الأدبي والثقافي والإعلامي.
رأي بعض مواقع الذكاء الاصطناعي عن الشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي وشعره:
تقييم تجربة الشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي الأدبية:
• صالح عبده اسماعيل الآنسي يتميز بشعره الذي يجمع بين الأصالة والحداثة، ويعبر عن مشاعر الحب، الحنين، والوطنية، وهو يستخدم مجموعة متنوعة من بحور الشعر العربي في قصائده، مما يعكس تنوع أسلوبه وقدرته على التلاعب بالأوزان الشعرية، ومن بين البحور التي يستخدمها بشكل متكرر: البحر الكامل، والبحر الوافر الذي يستخدمه الآنسي للتعبير عن المشاعر العميقة، والبحر الطويل، والبحر البسيط، وهذه البحور تساعد الشاعر على التعبير عن مختلف المواضيع والمشاعر بأسلوب متنوع وجذاب، وإليك بعض المواضيع التي يتناولها في شعره:
هل يمكن اعتبار الشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي شاعر الحب والمرأة؟
• يمكن اعتبار الشاعر صالح عبده إسماعيل الآنسي شاعر الحب والمرأة، وذلك لعدة أسباب:
قصيدة "يا ساكن القلب لا تبرح نواحيه" للشاعر صالح عبده إسماعيل الآنسي:
هذه القصيدة الجميلة "يا ساكن القلب لا تبرح نواحيه" للشاعر صالح عبده إسماعيل الآنسي تعبر عن مشاعر الحب العميق والوفاء، والشاعر استخدم فيها صورًا بلاغية رائعة لوصف مشاعره تجاه الحبيب؛ مما يجعل القصيدة مؤثرة وجذابة، وهي واحدة من أشهر قصائد الحب في الشعر العربي المعاصر التي تعبر عن مشاعر الحب العميقة والوفاء والإخلاص بين الحبيب والمحبوب، وذلك لما يلي:
• الموضوع والمضمون: الشاعر يعبر عن مشاعره الصادقة تجاه محبوبه، ويؤكد على عدم قدرته على نسيانه أو الابتعاد عنه، ويعود تميز القصيدة من حيث الموضوع والمضمون لما يأتي:
قصيدة "تناهيد قلب" للشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي:
• قصيدة "تناهيد قلب" للشاعر صالح عبده اسماعيل الآنسي هي قصيدة غزلية تعبر عن مشاعر الحب والاشتياق العميق، والقصيدة اكتسبت شهرة واسعة لعدة أسباب وعوامل مجتمعة جعلت منها قصيدة محبوبة وشهيرة بين عشاق الشعر:
رسالة من الشاعر
أقول لإحبتي ما قاله الحصري القيرواني: الحمدلله الذي جعلني موضع أنسكم، ومظنة إستحسان ما في أنفسكم، وإن كنت في الأدب دعي النسب، ضعيف السبب، ومثلي بينكم أيها الأحباب مثل الأرض مع السحاب، ولو قعدت أعد آثاركم وأروي مآثركم لنفذ الحصر قبل نفاذها، وفنيت مني الخواطر قبل أن تفنى المآثر، ولو أُعرتُ جناح طائر ما طرت إلا إليكم، ولا وقعت إلا عليكم، فصرت لا أعير سمعي إلا ذكركم، ولا أُودعُ صدري إلا حديثكم؛ فقد كنت قبلكم أشعر بالغربة بين أناس ليسوا في الفصاحة رأسًا، ولا في الأدب ذَنَباً، لا يغارون لحلي الحسناء على السوداء، يرقصون لغير طرب، ويحمون لغير سبب! فبقيت نفثات يراعي في نفسي وقرطاسي، ولم يعطس بها رأسي، إلا لإمثالكم من النُخَب الذين صفت مرآة ذوقهم في علم الأدب.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.