عرفتُها؛ عادَ لي صفوي، نقى ألقيوعادَ ضوئي ليمحو في الدُّجَى غسقيتِلكَ التي أخرجت عطري يفوحُ بهالينتشي الكونُ مني دائمَ العَبَقِحوريتي في بِحاري، كم يُسابقُني؟!موجي..يلُمُّ امتزاجَ الماءِ بالحَبَقِيا أنتِ عيناكِ بي ماذا تُرى فعلت؟!قد أخرجت روحيَ المسجونِ من نفقيأنا بحُبُّكِ إنسانٌ رجعتُ كمايُحَلِّقُ الطيرُ جذلاناً على الأُفِقِدُومِي لرمشي عَصَاةَ السحرِ تلمِسُهُوأشعلي الضوءَ في عينيَّ واعتبقيكالوردِ، كالواحةِ الخضراءِ تُنعِشُنيكالطيرِ بالغُصنِ، كالأنسامِ؛ فانطلقيشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.