أَهلاً بِها كَالقُضبِ في كُثبانِهاجَعَلَت شُواظَ النارِ مِن تيجانِهاشُهبٌ إِذا جَلَتِ الظَلامَ جُيوشُهاجَلَبَت جُيوشَ الصُبحِ قَبلَ أَوانِهامَأسورَةٌ تَحيا بِقَطعِ رُؤوسِهاوَتَزيدُ نُطقاً عِندَ قَطِّ لِسانِهاباحَت أَسِرَّةُ وَجهِها بِسَرائِرٍضاقَت صُدورُ الناسِ عَن كِتمانِهازُهرٌ حَكَت خَدَّ الحَبيبِ وَإِنَّماتَحكي فُؤادَ الصَبِّ في خَفَقانِهالَهِبَت وَقَد رَأتِ الظَلامَ وَلَم تَكُنتَاللَهِ لاهِيَةً لِضُعفِ جَنانِهابَلَ أُرعِدَت مِنها الفَرائِصُ عِندَمانَظَرَت نَواظِرُها إِلى سُلطانِهاالصالِحِ المَلِكِ الَّذي نَعماؤُهُقَد أَغنَتِ الغُرَباءَ عَن أَوطانِهاذي طَلعَةٍ جَلَتِ العُيونَ بِحُسنِهاوَجَلَت هُمومَ الناسِ مِن إِحسانِها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.