أَهلاً بِها شُمطَ الذَوائِبِ وَالذُرىتَعشو إِلى نيرانِها نارُ القِرىشُهُباً إِذا مَدَّ الظَلامُ رِواقَهُجَعَلَت ظَلامَ اللَيلِ صُبحاً نَيِّراتُذكى لَدى مَلِكٍ يُرَجّى جودُهُوَتَخافُ مِن سَطَواتِهِ أُسدُ الشَرىالصالِحِ المَلِكِ الَّذي بِسَماحِهِأَمسى الثَرا وَطأً لِمَن وَطِىءَ الثَرىلا زالَ شَملُ المُلكِ مُنتَظِماً بِهِوَالعِزُّ مُمتَدُّ الرَواقِ كَما تَرى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.