اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ !.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ مِنْ رِوَايَةِ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ.أَلَّفَ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالَ جَاهِلَةَ عَاجِزَةَ عَنِ الْكِتَابَةِ فاطمة ناعوتالأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ...نشكر الرب.. تم نشر المقال المجمع المسروق من مقالان لي ..اليوم بموعده ..وصدق وعدنا من جديد للأصدقاء..فقد سبقنا كمؤسسة وأرسلنا المقالان المسروقان بنشر اليوم ...مع بقية المسروقات منذ الأول من ديسمبر...هاهاهابينما الكثيرون جادلونا:( أن بجاحة وإجرام اللصة وموقع نشر المسروقان لن تصل لهذه الدناءة) !!!لكننا أكدنا لهم:أن إفلاس ...لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم ...سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت سيجعلهم ينشرونه !!!هاهاهاالأصدقاء الأعزاء .. الذين ينتظرون نشرنا بموقع الشعر لنشر الحقيقة ...هنا ليتابعون التصويب...سامحونا :( ما لدينا وقت لننشر.. فوقتنا موزع بين خدماتنا الإنسانية ...وجهود الإغاثة والتنوير والتعليم.. نختطف اللحظات الفارقة...للنشر والتواصل والرد على آلاف الرسائل...)وبالطبع الكثيرون يرسلون لنا يوميًا أننا ما نحتاج لنشر التصويب...وقد تأكدت...( عشرات المؤسسات الحقوقية الفاعلة المتابعة للسرقات ... ومئات العاملين بها...)و( مَلَاَيِينُ الْعَاشِقُونَ لِإِبْدَاعِيٍّ وَالْحَافِظِينَ لَهُ كَلَوْحِيِّ الشَّرِيعَةِ وَالْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ...بَيْنَ الصُّدُورِ..كدفءٌ نُورَ الْفَرَحِ كَتَنْوِيرٍ بِعَتَمَةِ الْجَهْلِ وَالسَّرِقَاتِ،وَمَعْرِفَةَ كَيْدِ تِبْنِيِّ جَسُورِ الْأَمَلِ وَالْإِبْدَاعِ وَالْحُرِّيَّةِ وَالضَّمِيرِ ...)لذا ...* ما احتاج أن أكتب حرف عن .. مقالي المسروق المشوة والمنشور اليوم !!!باسم اللصة الجاهلة المغيبة !!!فاللغة الإبداعية والتحليل وعباراتي المميزة التي ماتنتمي للغة مثل ...عبارة "ومراسًا يوميًّا"ليست مألوفة ولا دقيقة في اللغة العربية، فهي تبدو غامضة و غير واضحة.وما يكتبونها البشر بل تكتب ممارسة يومية !!!هاهاهاكما أن الأحداث التاريخية والوثائق الثبوتية للملكية تثبت السرقة ...لكننا ننشر..(لِأَنَّنَا نُؤَمِّنُ بِوَاجِبِنَا الْإِنْسَانِيِّ الْأخْلَاقِيِّ..لِتَصْوِيبُ جَهْلِ السَّرِقَاتِ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ..لِتَنْمِيَةُ الْوَعْي الْجَمَاهِيرِيَّ..وَتَصْوِيبُ الْأَخْطَاءِ الْفَادِحَةِ ..)و ( لَيْسَ لِإِثْبَاتُ الْحَقِّ..فَالْحُقوقُ تَمَّ إِثْبَاتُهَا..وَيَتِمُّ تَوْثِيقُهَا تِبَاعًا وَمَعَ كُلُّ نَشْرٍ لِلْمَسْرُوقَاتِ)لكننا ( نَنْشُرُ تَصْوِيبَ السَّرِقَاتِ..لِأَنَّ هَذَا دَوْرِنَا التَّنْوِيرِيِّ...كَمُؤَسَّسَةِ إِبْدَاعِيَّةِ تَنْوِيرِيَّةِ اِجْتِمَاعِيَّةِ ثَقَافِيَّةِ تَنْمَوِيَّةِ لِتَعْلِيمَ الْأَجْيَالِ الْمُبْدِعَةِ...وَتَحْرِيرُ الْعُقُولِ وَتَكْوينِ الْأَفْكَارِ وَالْإِبْدَاعِ )و( دَوْرُي الْفِكْرِيُّ التَّنْوِيرِيُّ كَمُفَكِّرَةٍ يَسَارِيَّةٍ..وَمُؤَرِّخَةُ حَامِيَةُ لِإِرْثَ كُنُوزِ الْجِدِّ الصَّالِحِ مِنْ كُنُوزِ إِرْثِ عَائِلَةِ نُبَلَاَءَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ الْمُبْدِعُونَ..)كما ننشر ( لِمَحْوُ عَارٍ مَعْلُومَاتٍ مُشَوَّهَةٍ زَائِفَةٍ سَرَقَتْهَا لِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِعَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ وَالْفَهْمِ سَارِقَةَ السَّرَطَانِ وَالْمَوْتِ فَاطِمَةَ ناعوتوَتَعْوِيضَ دَوْرِ صَحَفِيِّ مَفْقُودِ...مِنْ مَوْقِعٍ لَا مِهْنِيٌّ مَا يَمْلِكُ أمَانَةُ الشَّرَفِ الصَّحَفِيِّ وَلَا شَرَفٌ وَأمَانَةُ الْكَلِمَةِ..)لذا ...* ما نستطيع سوى شكر!!!لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهمسارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت عن مدنا اليومي ...بأدلة دنائتها اليومية.. وإدانتها وجهلها وسرقاتها اليومية ...وكان الفيديو المضحك المعدل ببرامجي من قبل مازن دليل ممتازهاهاهافلصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم !!!هذا مستوى حديثها الجاهل وضيفها...( فَمَا تَمَلُّكِ صُحْبَةٍ إِلَّا عَلَى مِنْ فَرْطٍ فِي نُورِ عَقْلِهِ،..فَتَسْقُطُ الْجُهَلَاءُ فَقَطُّ فِي حَبَائِلِهَا،حَيْثُ يَظُنُّونَ الظَّلَامَ دَرْبًا لِلشَّهْرَةَ وَالْكَسْبَفَتَكَوُّنَ مِنْ ضَحَايَا الْجَهْلِ سَلَّمَ الْهُبُوطُ لِلْهَاوِيَةَ وَالْعَارَ...)* نشر المقال الآن بكل هذه الأخطاء !!!هى فضيحة لمصاصة دماء نكرة فقاعة جاهلة مزورة كاذبةلصة بلدة فاطمة ناعوت سارقة السرطان والموت...وفضيحة لموقع اللصوص الذي أعطى المقالات من قشور إبداعي!!!لجاهلة ما تعي وعاجزة عن الكتابة والتأثير ...وفضيحة لموقع نشر المسروقات الجهلاء اللصوص الذي مهما تنصل منالمسؤولية الأخلاقية لن يغتفر لهم ...* المنشور المشوة اليوم .. هو دليل على عدم شرف ولا مهنية موقع نشر المسروقات !بنشر مقال مسروق من إبداعي تم الرد عليه !!!وهذا دليل إدانة جديد لعدم مهنية الموقع وله حسابات وفوائد جمة ...ومقالي .. موثق ب (روايتي كليوباترا عاشقة الوطن...)وموثق ب ( كتابي حكايا جدتي المارولا الفاتنة...)وموثق بنشر تصويبات سرقات اللصة هنا...بمانشيت( اللصة التي بلا كرامة أو فكر.فاطمة ناعوت تسرق جزء لقصيدة تجسدات إلهة مملكة العشق لبروفيسورمريم الصايغ الأديبة، الروائية،الشاعرة، وعطاء إنساني إبداعي غير مشروطل مريم الصايغ، منذ 4 أشهر، في المدح والافتخار)،https://www.alsh3r.com/poems/view/96105وهنا..( انتصار برفيسور مريم الصايغ إحدى تجسدات الإلهة ماعت بكشف سرقات لصة البلدة.الجاهلة فاطمة ناعوت.سرقت الفائق والصائغ ثم سرقت عاصم وبجهل دخلت حفرة الكيميتيةل مريم الصايغ، منذ شهرين، في المدح والافتخار)https://www.alsh3r.com/poems/view/96275كما ..يَعْرُفُ الْقَاصِّيُّ وَالدَّانِي وَالْقَرِيبُ وَالْبَعيدُ عَبِرُ رِوَايَاتِي..وَكُتُبِيٌّ...مُنْذُ الْعَامِ 1997 بالْقَرْنَ الْعِشْرُونَ ...هاهاهاأن جِدَّتُي لِوَالِدَتَي حِينَمَا تَزَوَّجَتْ مِنْ مِصْرِيِّ ثَرِيِّ سَكَّنَتْ بِبُورْسَعِيدٍ...وَصَارَ بَيْتُنَا الْعَرِيقُ بِقَارَّةِ آسِيَا مَقَرِّنَا الصَّيْفِيِّ وَكَتَبَتْ مئات الحكايا الْمَنْشُورَةَ بِكُتُبِيٍّ عَنْأَمَّا عَنْ عَلَاَّقَةِ عَائِلَةِ وَالِدَتِي بِبُورْسَعِيدٍ وَبِمُحَافِظِينَ بُورْسَعِيدًفَهِىَ عَلَاَّقَةَ ثَقَافِيَّةَ تَنْمَوِيَّةَ اِجْتِمَاعِيَّةَ خَيْرِيَّةَكَتَبَتْ عَنْهَا مئات الْكِتَابَاتِ...وَكَيْفَ ؟ كَانَ بَيْتُ عَائِلَتِي هُوَ بَيْتُ الثَّقَافَةِ حَتَّى وَفَاةِ جِدَّتِي وَتَوَقُّفِ صَالُونِهَا الثَّقَافِيِّ الْخَيْرِيِّبينما كان...وَسَطُ الْبَلَدِ هُوَ مَقَرُّنَا الشَّتْوِيُّ وَمَقَرُّ عَمَلِ جَدْي..وَأَنْشِطَتُنَا وَصَالُونُ عَائِلَتِي الثَّقَافِيِّ الْخَيْرِيِّ التَّنْمَوِيِّوَكَتَبَتْ مئات الحكايا عَنْ مَدِينَتِي الْبَاسِلَةِ الْحَالِمَةِ الَّتِي تقبع فِي مَدْخَلَاتٍ قَلَبِيٍّ،ومتبقي مِنْهَا دَليلٌ عَلَى مَوْقِعِ اللُّصُوصِ قَدْ نَسُوا حَذَفَهُ وَقَدْ تَمَّ تَوْثِيقَةٌ...زَمَنٌ لَا يَعْرُفُ الْعَوْدَةُhttps://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid154281( أَشْتَاقُ لِلرُّجُوعِ لِهَذَا الْجُزْءِ الْغَالِي مِنْ كِيَانِيٍّ...لِهَذِهِ الْمَدِينَةِ الْقَابِعَةِ دَاخِلَ أَعْمَاقِ شُعُورِيِّ الْمُسَيْطِرَةِ عَلِيَّ مَدْخَلَاتٍ قَلَبِيٍّ...)وحكاية من( مئات الحكايا عَنْ مَدِينَتِي السَّاحِلِيَّةِ الَّتِي يَلْتَقِي فِيهَا الزَّمَانَ وَالْمَكَانَ،وَتَطْوِي فِي ثَنَايَاِهَا حكايا التَّارِيخَ وَشوَاهِدَ الصُّمُودِ.فَهِي جِسْرُ بَيْنَ الْقَارَّاتِ، حَيْثُ يَلْتَقِي الشَّرْقُ بِالْغَرْبِ فِي لَحْظَةِ..لِلِقَاءُ أبَدِي...)كانت بالعصور الْقَدِيمَةَ ( " بَرَّامُونَ"، اِسْمَ عَكْسِ مَجْدًا دِينِيًّا،ثُمَّ مَرَّتْ تَحْتَ أَيَدِيَّ الْيُونَانِيَّيْنِ لِيَحُلُّ عَلَيْهَا اِسْمَ " بيلوز"،الَّذِي يَرْمُزُ الطِّينُ، فكانت الْمَدِينَةَ تُجَسِّدُ التَّحَدِّي فِي كُلُّ جزِيِئَة مِنْ أَرَضِهَا.لَكِنَّ، لَمْ تَكْنِ هَذِهِ الارض الطِّينِيَّةَ مَكَانًا لِلرُّكودَ،بَلْ كانت مَدِينَةَ تنبض بِالْحَيَاةِ وَالتَّغْيِيرِ) ...فِي ( 25 أَبْرِيلَ 1859،وَفِي عَهْدِ الْخُدَيْوِيِّ سَعِيدٌ،شَرَعَ حُلْمٌ بَعيدٌ بِأَنْ تَحْفِرَ قَنَاةً فِي قَلْبِ الْأَرَضِ،قَنَاةَ تَفَتُّحِ الْأُفُقِ وَتَرْبُطُ بَيْنَ الْبَحْرَانِ،فَأَبْصَرَ الْمِينَاءُ النَّابِضُ بِقَلْبِ الْبَحْرِ الْأَبْيَضِ..فَأَسْمَاهَا بُورْسَعِيدُ نَسَبِهِ لَهُ إِذَنْ، بِدَايَةَ رِحْلَةِ جَديدَةٍ فِي تَارِيخِ مِصْرٍ وَالْعَالَمِ) ،وكالعادة لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم سارقة السرطان والموت ...فعلت المصيبة الكبرى ... وزيفت التاريخ وقالت بنود قانون ماعت هم 84 !!!هاهاهاوقد صوبت ذلك الخطأ عشرات المرات ...عبر (ندوات مؤسسة تنمية الإبداع العربي ...ومدرسة إحياء التراث الفكري الثقافي الحضاري مدرسة كليوباترا براندلتحرير العقول وتكوين اللأفكار والإبداعوعبر أنشطة مركز الإبداع وكورسات أكاديمية الإبداع التعليمية والتاريخية ...)!!!* لم تكف لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم سارقة السرطان والموت ...بل أضافت كارثة كتابة اسم الحافظ العراقي خطأ مما أظهر سرقة المقال وأنها ما تعرف عنه شيئا ...!!!وهومن أَعُلَّامُ الْفِكْرِ الدِّينِيِّ الْمُفَكِّرِ الشَّاعِرِ الْمِصْرِيِّ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ، هَذَا لَقَبٍ وَلَيْسَ اِسْمٌ...وَهُوَ لَيْسَ عِرَاقِيٌّ بَلْ مِصْرِيٌّ مِنْ أُصولٍ كَرَدِّيَّةٍ ...و قد قمنا بتأريخ أعماله ومؤرخ ومذكور في...( تُرَاثُنَا النَّفِيسُ كِتَابِيُّ مَعَ وَالِدِيُّ تَأْرِيخِ الْفِكْرِ الْمُقَارَنِ.... )واسمه العلامة الإسلامي ... وليس الشاعر العراقيهاهاهاهو ...( الْإمَامُ أَبُو الْفَضْلِ زَيَّنَ الدِّينُ عَبْدَ الرَّحِيمِ بْن الْحِسَّيْنِ بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِبْن أَبِي بِكْرِ بْن إبراهيم، وَهُوَ الْكُرْدِيُّ الرازناني الْأَصْلَ، الْمَهْرَانِيَّ، الْمِصْرِيَّ، الشَّافِعِيَّ،وُلِدَ بِالْعَامِ 725ه وَتَوَفَّيْ عَامَ 806ه،هُوَ عَلَاَمَةُ مِصْرِيُّ بَارِزُ فِي عِلْمِ الْحَديثِ..فَقَدْ وَالِدَهُ بِسِنِّ مُبَكِّرَةِ، لَكِنَّهُ أَظْهَرُ التَّفَوُّقِ ...)* لم تكتف لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم سارقة السرطان والموت ...فعلت المصيبة الكبرى ... وزيفت التاريخ !!!مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية،عقد من 6-12 مارس 1995، كوبنهاجن، الدانمرك،وليس بالعام 2005* محافظ بورسعيد الذي ذكرته أنا .. بالمقال الأصلي ...هو قيمه وقامة وفكر ووطنيه ، وسيذكر التاريخ دوره الوطني عبر المراحل التاريخية ،...فقد تخرجت على يداه أجيال من الأبطال.. وتولي منصب مدير الكليه الحربيه بفترة تاريخيه هامه..ثم صار محافظ بورسعيد السابق،ثم خدم الوطن كعضو مجلس الشيوخ خلال الأعوام من ١٩٩٩إلى٢٠/٤/٢٠٠٨وكان ( اللقاء معه لمناقشة أعمال تنموية.. واحتفالية المحافظة ..وملكية مثبته بالوثائق الرسمية) !!!وهو ...النائب المنضبط المحلل السياسي صاحب الرؤية والإنسان النبيل:اللواء الدكتور / مصطفى كاملالذي كان محافظًا لبورسعيد مدينتي الباسلةوما أعتقد أن اللواء الحالي لمدينتي المصرية الباسلة...كان لديه وقت ليقابل الصة الجاهلة منذ يومان !!!ولو كان قابل اللصة المزورة الكاذبة فاطمة ناعوت!!!لكانت نشرت الفيديوهات المزورة وشاهدناها وكنا سنتواصل رَسْمِيًّا كمؤسسةمع اللواء المحافظ ...لذا : لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهمسارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت كاذبة ومزورة كالعادةوهذا دليل جديد عليها وعلى موقع نشر المسرقات !!!بإتهام رجل دولة بريء و لديه مهام جسام !!!إنه يتفرع من مهامة الكثيرة ليتلقى كتيبات مسروقة من قشور إبداعي !!!لكن الطامة الكبرى لو كان قد قابلها بالفعل !!!كتنفيذًا لسيناريو المسروقات من قشور إبداعي .. وستكون علامة سوداءستؤرخ له عبر التاريخ !!!لفضيحة تلقيه منها كتيبات مسروقة من...( قشور كنوز إرث الجد الصالح .. لعائلتي النبيلة فوارس صهوات الخيول...)و نرحب بتواصله معنا .. للحصول على عشرات الكتب القيمة الموثقة المؤرخة الشارحة ...من أصول كنوز الإبداع لأصيل إبداعي...و المسروق عبر كتيبات سرقة نشرها !!!لم أتسبَّبْ في دموعِ إنسان !* عنوان مقالي والذي أحتفظت به اللصة وموقع نشر المسروقات بالمنشور المسروق اليوم!!!من قشور إبداعي هو دليل رائع ...وهو إثبات فعلي على الكذب والسرقة والتزوير ومعنا أدلة موثقة ...بوقائع مثبوتة سيتم تقديمها بين حيثيات القضية بالقريب ...***الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ...أستمتعوا معي بجزء من مقالي الأصلي ... الأول... لم أتسبَّبْ في دموعِ إنسان !من أرقى وأوضح و أجمل بنود "قانون الضمير" المصرى القديم،الذى عُرف ب "قانون ماعت أحدى تجسداتي عبر حيواتي "...الذي مثل جوهر العدالة والنظام بفكر حضارتي بمصر الشموخ بالعصور القديمة ،البالغ عدد بنوده 42 بندًا،مقسمة بين البنود الثبوتية التي تؤكد القيم الإنسانية السامية الإيجابية،مثل الصدق والعدالة والاحترام، ...والبنود النافية التي تنفي الأفعال السيئة،مثل الظلم والكذب والفساد...هذه البنود، التي تمثل موازين الحياة،حيث ما يزدهر الكون إلا بموافقة هذه المبادئ،...وما يسود السلام والخيرات سوىحينما تسود العدالةمن خلال تحليلي وشرحي وتشريخي وتأريخي لقانوني ...في الجملة فلسفية التحليلية،!لم أتسبَّبْ في دموعِ إنسانخلصت بنتيجة وهو إنه يبدو أن قانون ماعت...ليس مجرد مجموعة من القواعد،بل هو رمز لانسجام الكون،عكس التوازن بين الإنسان والطبيعة،وبين الفعل والنتيجة.وقد تنبّه المصري القديم إلى أن أي اختلال في هذا التوازن...سيؤدي إلى فوضى تهدم النظام الكوني.فالبنود الثبوتية تنبثق من جوهر الحق، ...بينما البنود النافية هي الحواجز التي تمنع الفساد ...من التسلل للكون، لتظل ماعت أحدى تجسداتي بالقديم ...كسيدة العدالة والنظام في هذا العالم الأبدي......جملةٌ "مخيفة" ... لم أتسبَّبْ في دموعِ إنسان!وجد بين الجملة .. أداة نفي ونهي قاطع ...جعلتني أتوقف وأدعوكم لنتأمل في ...كيف ؟! إنه لهذا المدى جذورنا الإنسانية بها هذا الرقي والعدالة والطهر والكمال ..بمباديء النظام الكوني والعدالةو قبل ظهور الديانات... :( لم أتسبّب فى دموع إنسان، أنا...)أرددها كل حين أنا .. كما قالُها المتوفَى الماثل أمام محكمة قُضاة الحساب،لكى يدفعَ عنه الشر .. أمام عدالتهم.. ويعلن استحقاقه للخلود،(أى البعث والعودة إلى الحياة بعد الموت،...وفقَ معتقدي بمصر القديمة.هذا الانبعاثُ من بين براثن الموت يكافئ فى معتقدنا الإنساني الخلود...وفي الديانات السماوية الإبراهيمية السامية جميعها :( الفوز بفردوس الجنة.. والنجاةَ من البعد والإنفصال عن محبة الله.. والنجاةَ من عذاب جهنم )وقد وصفتُ الجملةَ بال"مخيفة"،( إذ حينما نتصوّرُ أن مصيرَ الإنسان الأبدى في حضرة الله ...هى رهنُ "دمعةٍ" عابرة .. ذرفها إنسانٌ ...فى لحظة قهر أو ظلم أو كسر خاطر !وأن أبديةُ الإنسان مرهونةٌ بالرحمة وطيب الطويّة ... ،وليس وحسب بعيش حياة الصلاح والتقوى والسلوك القويم) .فسَلْ نفسَك يا صديقي كما فعلت أنا :هل؟ تسببت فى دموع إنسان وظلم وسرقة إنسان اليوم !أو في أي يوم عبر أعوام حياتك ؟!!وللمقال تكملة تأملية رائعة في صور حوارات فكرية مدهشة ...من يرغب في الحصول عليها يتواصل معنا للحصول على روايتي( كليوبترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ )***جزء من المسروق المنشور اليومهى من مقالي الثانيالتَّضَامُنُ لُحْنَ نَبْضَ الْإِنْسَانِيَّةِ لِسِرَّ الْحَيَاةِ...ولأن خير ربنا كتييير من ألف وثلثمائة مقال تقص وتلصق اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت منهم!من أجمل كتابات ..الإمام أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم،الكردي الرازناني الأصل، المهراني، المصري، الشافعي..إن كنتَ لا ترحمُ المسكينَ إن عَدِمَولا الفقيرَ إذا يشكو لكَ العَدَمَفكيف ترجو من الرحمنِ رحمتَهوإنما يرحمُ الرحمنُ مَن رَحِمَتسألُ اللهَ المغفرةَ والرحمةَوأنتَ لا تغفرُ للناسِ ما جَرىفتأملْ في حالِك يومَ القيامةِكيف ترجُو رحمةَ اللهِ وأنتَ جَفا***غدًا، يحلُّ علينا وبنايومٍ سطع فيه النور من أرواحنا،لنحتفل بالتضامن الإنساني،حيث تتشابك الأيدي وتنبض القلوب بحبٍ واحد،في سبيل عالمٍ تسود فيه العدالة والمساواةواليوم العالمي للتضامن الإنساني...الذي نحتفل به ...( في مؤسسة تنمية الإبداع العربي بطقوس خاصة...في العشرون من ديسمبر من كل عام.والذى أقرّته الأمم المتحدةبالعام 2005 )،ويهدف لتعزيز الوعي بأهمية التضامن بين الشعوب...والعمل على تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية في العالم،...لتذكير البشر بوحدة الأصل الإنسانى رغم التنوّع فى الأعراق،ورفع مستوى الوعى العام بحتمية التآزر والتكافل،وتشجيع مبادرات القضاء على الفقر والجوع والمرض.إنها الرحمةُ التى ننفذها ونستمر بها عبر خدماتنا ومبادراتنا الإنسانية اليومية ...لأنها لو اختفت من قلوب الناس.. لصار العالمُ صحراءَ قاحلةً موحشةً...ما نبتَ فيها ولا ماء ولا وجوه طيبةوالحقُّ أن فكرة "التضامن الإنسانى".. ليست وليدة العصر الحديث،ولا هى ابنة أغسطس بالعام 1995،حينما اجتمع ممثلون عن حكومات العالم ومنظمات المجتمع المدنيمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية، 6-12 مارس 1995، كوبنهاجن، الدانمرك،...للتركيز على تعزيز العدالة الاجتماعية ومكافحة الفقر...كمنصة لسياسات العمل والتعليم والتنمية المستدامة،اضرورة إشراك المجتمع المدني في بناء مستقبل أكثر مساواة.وأسفر المؤتمر عن إعلان خارطة التضامن نحو تحقيق تنمية شاملة ومستدامة،داعيًا الدول للتكاتف لتحقيق العدالة والفرص المتساوية لكل البشر، ...بغض النظر عن خلفياتهمولم يكن التضامن وليد .. إنشاء صندوق التضامن العالميبفبراير العام 2003 بموجب قرار الجمعية العامة 265/57،...للقضاء على الفقر وتعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في البلدان النامية،مع التركيز على القطاعات الأكثر فقرًا من السكان.ولا وليد ل اليوم العالمي للتضامن الإنساني، بالعام 2005بموجب قرارها 60/209، حين أقرته الجمعيةُ العامة للأمم المتحدة ،فأفردت يوم 20 ديسمبر يومًا عالميًّا للتذكير به.إنما "التضامن الإنساني": ..( هو أصلٌ راسخٌ فى وجدان الإنسان منذ بدء الخليقة.فالإنسان، بفطرته، كائنٌ اجتماعى يتوق إلى التآزر مع الآخر...لكى يحتمى كلاهما بأخيه من ظف وعصف الحياة وقسوة الطبيعة،وكذلك من أجل زراعة الأرض وتشييد العمران.وفى الملاحم القديمة، والأساطير التى تناقلتها أجيال عائلتي ... )،كان العيشُ الرحيم بين بنى الإنسان :(هو فلسفة الوجود ومحور الحياة وطوق النجاة من المخاطر والأهوال.وفى جميع الديانات نرى التضامن الإنسانى ...)ركنًا أصيلًا فى الرسائل العقائدية؛حيث يُوصَى الإنسانُ :(بأن يكون عونًا لأخيه،بغض النظر عن اللون أو العرق أو الدين.ولكن فى ظلّ حال الشتات والإبادة والتدمير وتوغل الفقر الذى تحياه البشريةُ...وشرارات الحروب التى تبرقُ فى العيون، بين الحين والحين،وفى ظل عالم مزّقته الانقساماتُ والمطامعُ والظلمُ،..وطحنته الأزماتُ الاقتصادية والمجاعاتُ والجوائحُ والكوارث،بات الإنسانُ يتوقُ إلى قبسٍ من نورِ التراحم والتكافل والتضام ...لينجو من الإيثار ولإنكفاء على الذات؛ ...لئلا تزدادَ الفجوةُ بين بنى الإنسان اتساعًا وتصحُّرًا.ما أحوجنا اليوم لنُذكِّر بعضنا بحتمية التراحم،ونُطوّبَ القلوبَ النبيلة التى ترحمُ،فتكون مستحقة لرحمات الله القدير...)لذا :فمن الخطورة بمكان أن نتذكّر التضامن الإنسانى ...كيومًا واحدًا عابر بالعام، فى حين يجب أن يكون ...أسلوب حياة ومراسًا يوميُّا ما استثناء فيه...!وذلك .. كان محور حديثي قبل يومان..( حينما كنتُ فى زيارتي الشهرية لمدينتي الباسلة الساحرة..بقارتيها أفريقيا وآسيا .. ومسحت التراب عن بيتنا العتيق) ،( وقد تشرفتُ بلقاء ..أحد كبار قادة القوات المسلحة المصرية الأبطال، ..رئيس قسم عمليات الصاعقة ..من قبل مولدي بانتصارنا العظيم بحرب أكتوبر 1973،ذاك الرياضي الذي ترك الطب بالعام 1956،ليلتحق بالكلية الحربية. .لانبهاره بالفريق جلال هريدي مؤسس مدرسة الصاعقة عام 1957،وألتحق بها بدفعة الرياضيين بنوفمبر 1956، ...والذي شارك في أول عملية حربية تم التخطيط لها في حرب الاستنزاف،وهي عملية لسان بور توفيق، ... حينما أمر الرئيس المصري الراحل...جمال عبد الناصر بالإغارة على لسان بور توفيق،وبالفعل قد تم تنفيذ العملية بنجاح كبيروالحاصل على الدكتوراه بالعلوم العسكرية والسياسية،وعمل مديرًا للكلية الحربية وعين مستشارًا لأكاديمية ناصر العسكرية العليا، الصرح العسكرى ..كما عمل نائبًا لمحافظ الأسكندرية ولمحافظ القاهرة،ثم تولى منصب محافظ بورسعيد منذ العام 1999.إنه ...الدكتور اللواء، مصطفى كامل "محافظ بور سعيد المثقف"،وذلك ... للتنسيق لاحتفالية الكرامة القادمة خلال الشهر الحالي..وعيد مدينتي بورسعيد الباسلة ...(فتنفيذًا لإرادة الكرامة، كتبت بورسعيد في الثالث والعشرون من ديسمبر تاريخًا ما يُمحى،يوم جلاء الغزاة عن أرضٍ أبت إلا أن تكون للحرية حصنًا وللنصر دربًا ...)كما جرت بيننا ..مناقشة مشروع تنموي وملكية أرض بعقار لعائلتي ..ولأهديه بعضًا من كتبى كان قد أعجب بها في لقاؤنا الأخير باحتفالية... )وقد تطرّق بنا الحديثُ بين السياسة والفكر إلى رحمات الله ببنى الإنسان،بوصفها طوق النجاة الذى نتوقُ إليه كلما ضاقت بنا السُّبلُ وغُلِّقت فى وجوهنا الأبوابُ.ومن أجمل الذي قاله لى :اللواء/ الكامل المحب للفكر والتأمل ...هو تأمّلُه فى عبقرية البسملة!لماذا أُضيف نعتُ الرحيم إلى نعتِ الرحمن فى وصف لفظ الجلالة؛رغم اتفاقهما فى الاشتقاق اللغوى من الجذر"ر- ح- م"؟!لماذا ما أكتفوا بأن تستهلَّ الآيات القرآنية بالتسمية بالربِّ" الرحمن" (أو) "الرحيم"، بل تم جمعهما معًا كوحدة ما تنفصم؟ !فطلبت منه أن نتأملها من خلال ...( جُمِعَ الرحمن بالرحيم ليُكتَبَ للكون رحمةٌ واسعة تعمّ الخلق،ورحمةٌ خاصة تُغدق على المؤمنين،فيتناغم الكمال مع الدوام، وتُشرق صفات الله ببهاءٍ ما يُحد")فخبرته أن :"في المسيحية، تتجلّى رحمة اللهلشمولية في المحبة ..."لأنّه هكذا أحبّ الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد،لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3:16).لخصوصية في النعمة"لأنكم بالنعمة مخلَّصون بالإيمان، وذلك ليس منكم، هو عطية الله" (أفسس 2:8).الجمع بين الرحمة والعدل لأن المسيحية تُظهر الله كإله رحيم وعادل في الوقت ذاته.بموت المسيح على الصليب تعبيرًا عن العدالة الإلهية من جهة،ورحمته اللامحدودة من جهة أخرى والتناغم بين الأبوة والرحمةكمحيط ما يحدّه شاطئ؛ و شاملة كل البشر بمحبة أزلية، وخاصّة بالمؤمنين بنعمة الرب ..فترفعهم نحو الحياة الأبدية،...حيث العدل والرحمة يلتقيان في صليب يكتب الخلاص"وقد وعدته أن أبحث أكثر وأوثق الموضوع ...ولأنني ما أخلف وعد قد وعدته ..الآن معكم دعوني أحللها لغويًا :فقد وعدته بالمزيد من الدراسة والبحث بها والنشر ...فتعالوا الآن للتأمل اللغوى:"الرحمن": على الوزن الصرفى "فَعلان"،وهى صفة تدل على الرحمة الواسعة والامتلاء والكمال،مما يشير إلى كثرة مراحم اللهوتدلُّ هذه الصيغةُ على: "الشمول والشساعة"، لكى تؤكد:شمولها لتشمل جميع خلق بني الإنسان، مؤمنيهم وحتى كافريهم، بالدياناتو"سعةَ الرحمة وعمومَ مِظلّتها" بحيث تشملُ "جميع" الخلق دون استثناء.فلا يجوز أن يدعوا داعي !!!بالرحمة والجنة والغفران فقط للمسلمات والمسلمين!!!ّهذا هو الجهل بعينه !!!فمن وحي القرآن الكريم ذاته نثبت أنه مضلل !!!حيث قال :"ورحمتى وسِعَت كلَّ شىء" (الأعراف 156).أما "الرحيم":على الوزن" فَعيل""الرحيم": صفة تدل على الرحمة الخاصة والمستمرة التي تكون للمؤمنين تحديدًا،في الدنيا والآخرة.، فهى صيغةٌ تدلُّ على: "الثبوت والاستمرار والديمومة" ...لأن إضافة النعت "الرحيم" إلى النعت "الرحمن"في وصف لفظ الجلالة "الله"تأتي لتحقيق تكامل في المعنى وإبراز سعة رحمة الله وشموليتها.هذه الإضافة لها دلالات عميقة في اللغة والتفسير، منها...التأكيد على الشمولية والاستمرارية...و اختلاف الصياغة يثري المعنى"الرحيم" وزن فَعِيل، وهو يدل على الثبات والاستمرار، مما يشير إلى دوام رحمة الله وتأثيرها الدائم.الجمع بين العموم والخصوص:"الرحمن" يعبر عن الرحمة العامة التي تشمل كل شيء."الرحيم" يبرز الرحمة الخاصة بالمؤمنين، مما يدل على عناية الله بعباده المخلصين.التوازن البلاغي:إضافة "الرحيم" إلى "الرحمن" في وصف الله ...عكس جمال التوازن البلاغي في القرآن الكريم،(حيث تتآلف الكلمات لتخلق إيقاعًا معنويًا وموسيقيًا يعمق أثرها.)بهذا، تُظهر هذه الإضافة عمق اللغة ودقتها في التعبير عن صفات الله .ولهذا؛ فحين يستهل المؤمن بها أمرًا بقوله:بسم الله الرحمن الرحيمفكأنما يكرّسُ بالقلوب اِطْمِئْنَانَا، ..ويؤكدُ للمؤمنون أن باب الرحمة الإلهية:شاملٌ، ودائمٌ، ففيم الجزعُ، !!!وممَّ الخوفُ، وعمّ التساؤل والقلق؟!!لذا صدق :الإمام الحافظُ الشاعرُ :أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم،الكردي الرازناني الأصل، المهراني، المصري، الشافعيحين قال:( إن كنتَ لا ترحمُ المسكينَ إن عَدِمَ/ ولا الفقيرَ إذا يشكو لكَ العَدَمَفكيف ترجو من الرحمنِ رحمتَه/ وإنما يرحمُ الرحمنُ مَن رَحِمَ)وقد كتبت تأمل...في كتابنا عنه...( تُرَاثُنَا النَّفِيسُ كِتَابِيُّ مَعَ وَالِدِيُّ تَأْرِيخِ الْفِكْرِ الْمُقَارَنِ.... )أتامل تلك الأبيات ... فقلتكَيْفَ تَرْجُو الرَّحْمَةَ ياصيديقي؟!وَأَنْتَ تُغَمِّضُ عَيْنِيَّكَ عَنْ آلَاَمِ الْآخِرَيْنِ؟فَالرَّحَمَةُ بَذَرَةٌ...تَزْرَعُهَا لِقَلُوبِ النَّاسِ،لِتَجْنِي مِنَ السَّمَاءِ غَيْثَ الْأَمَلِ.كَيْفَ تَرْجُو رَحْمَةَ الرَّحْمَنِ؟!وَأَنْتَ مَا تُجَفِّفُ دُموعَ الْمَسَاكِينِ؟فَإِنَّ الرَّحْمَةَ مَا تُعْطَى إِلَّا لِمَنْ مَنْحِهَا،وَحُبُّ الآخرون هُوَ مِفْتَاحُ السَّمَاحَةِ الْإلَهِيَّةِ.كُلَّ الْأَيَّامِ وَ كُلَّ عَامٍ ... وَنَحْنُ رُحَمَاءُ ...فَاُعْلُوَنَّ فِي كَرَمِ الرَّبِّ لِلرَّحْمَةَ وَالتَّضَامُنَ مَعَ كُلُّ إِنْسَانٍأصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.