انتصار إلهة الكود الأخلاقي الإعلامية مريم الصايغ كتاب ميثاق المواطنة.ميلاد مجيد محرابٌ ومَذبح.فضيحة مغارة لصوص سرقة ألف ثلثمائة مقال.الست عفاف.أساطيرى.قشور إيماني نضالي.موت.سرطان فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ و كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ .. مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً. مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
و السِّتُّ عَفَافٌ. وأساطيرى. و قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
سارقة الموت السَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
الأصدقاء الأعزاء.. عزيزتي.. عزيزي
 
Santa Claus brings you love and Christmas gifts.
Merry Christmas
Le Père Noël vous offre amour et cadeaux de Noël. Joyeux Noël
Սանտա Քլաուսը ձեզ բերում է սեր և Սուրբ Ծննդյան նվերներ։
Շնորհավոր Սուրբ Ծնունդ
Babbo Natale vi porta amore e regali di Natale
. Buon Natale
Der Weihnachtsmann bringt euch Liebe und Weihnachtsgeschenke
. Frohe Weihnachten
산타클로스가 여러분에게 사랑과 크리스마스 선물을 드립니다. 메리 크리스마스
 
"المجد لله في الاعالي و علي الارض
السلام وبالناس المسرة"..(لوقا 14:2)
"ويدعى اسمة عجيبا مشيراً إلها قديرا
أبا ابديا رئيس السلام".. (اشعيا 6:9)
"أَنَّهُ وُلِدَ لَكُمُ الْيَوْمَ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ مُخَلِّصٌ هُوَ الْمَسِيحُ الرَّبُّ." (لو 2: 11)
 
الميلاد .. تجلٍّ للأزلي ...
باللحظة الممتدة الفارقة،
شعاعٌ يخترق عتمة الوجود
ليخلق من الألم سلامًا،
ومن الفوضى تناغمًا...
دعوة لأن نولد مجددًا
من رماد عالمٍ نسى/ حتى ذاته،
كي نكتشف في أرواحنا
صوتًا أبديًا،
وفي ضعفنا/ قوة ما تُحَدّ
 
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،
دائمة العذوبة بحضن حبيبي الأبدي العاشق فيني " حبك الآن أكتر" "
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور""
* كل حرف وكل تشبية ومصطلح روحي شعري وأساطير كإلهة مملكة الأساطير
بالمنشور المشوة المغلوط ..
إثبات كافي إنه من إبداعي.. كمسيحية شاعرة متدينة ومناضلة لحقوق الإنسان
ومنع الاتجار بالبشر ونائبة للمرأة أؤمن بالمواطنة والمحبة ...
ومؤرخة تاريخية .. موثقة للسيرة الذاتية ...
وخادمة بخدمة المبدعون وطيف التوحد ومتحدو الإعاقة والأطفال المحبوبون معنا
- الايتام بالسابق-
عبر "مؤسسة تنمية الإبداع العربي" .. و"مركز وأكاديمية الإبداع"...
وإحياء "مدرسة إحياء التراث الحضاري الفكري"...
التي أسسها جدي نسيم الصائغ بخمسينات القرن مع الفائق الصائغ ...
والتي وأغلقت بالعام ١٩٧٥ ومن ثم أعدنا أحياؤها ...
( مدرسة كليوباترا براند منذ العام ٢٠٠١
لتحرير العقول وتكوين الأفكار والإبداع ونشر الكود الأخلاقي للقيم النبيلة عبر خدماتنا ومبادراتنا
و الروايات والحكايا والدواوين الشعرية والكتب النقدية والإعلامية...)
و ينطق ببصمتي الإبداعية وسيرتي الذاتية وحياتي .. التي يحفظها
( الملايين من العاشقون لإبداعي المحفوظ بين قلوبهم.. كلوحي الشريعة.. والكتب المقدسة)
ما أحتاج كتابة كلمة عن قشور إبداعاتي التي سرقتها
لصة بلدة سارقة النكبات والسرطان والموت الكاذبة المزورة فاطمة ناعوت عاجزة عن الكتابة والتأثير والصدق
وسارقة قشور عائلتي عائلة نبلاء فوارس الخيول
لتصنع من مجموعة لصوص عائلة من اللصوص من قشور سيرتي الذاتية وكتاباتي وحياتي ...
 
*المنشور المسروق المشوة المزيف المنشور اليوم بموقع نشر السرقات باسم
لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت !!!
جريمة بكل المقاييس لأننا بالسرقة السابقة طالبناهم بأن يظهرون...
( " الست عفاف طه أدريس" !!! و"أولادها الخمسة المسلمون"
وزوجها "الحاج يوسف" و "أبنها المسيحي أمجد" ولم يحدث) !!!
وهذا موثق ومسجل أمام العالم الحر ...
وليس في حارة بلدة اللصوص الضيقة !!!
 
* بالرغم من أن هناك رسالة مريضة قد أَرْسَلَتْ لفريق عملي مكتوب بها :
( أن موقع نشر السرقات/ لصة بلدة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت
الكاذبة المزورة العاجزة عن الكتابة والتأثير والصدق !
لديهم من الاتصالات أن يخلقون سيدة بذاك الاسم والمواصفات والأبناء بشهادات ميلادهم وبطاقاتهم) !!!
وبالطبع أغشى علينا من الضحك ... هاهاها
ونتحدى الآن في متابعة العالم الحر ...
أن يتحول (وطن يحيا فينا)
هو( مصرنا المخلدة المقدسة)
لألعوبة في يد مجموعة من لصوص النشر وعائلة مغارة لصوص !!!
أوهموا الجهلاء أنهم فوق الحق والقانون
فصدقوا أنفسهم بينما خدعوا بعض المساكين !!!
 
* فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ
سؤال بس صغير للصة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت !!!
البتول هتمسح على راس الرئيس
عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي الرئيس المصري
ليه؟
وهيرتقي.. وارْتَقِ عرشَ بيتها ليه !!!
هو بابا المسيحيون ولا إيه خير مكنتش لصوصية دي !!!
يا جاهلة
( لن يرضى قائدٌ مسلم أن يُسلبَ منه جوهره الإسلامي !!!
ويُحشرَ في قالبٍ ما يليق بدينه ويكون عثره وفتنه للجميع )
 
فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ
يا لصة جاهلة مزورة لو دس موقع نشر المسروقات اللصوص
مقال اليوم ووضعه بتاريخ السادس من يناير ٢٠١٥
كما سبق وفعل موقع اللصوص ... ودس مقال من قشور إبداعي !!!
وضعه لك بالعام ٢٠٠٤.
والكتب والأحداث المذكورة به من العام ٢٠٠٨ !!!
هاهاها وتم توثيق الجريمة ...
رح تكون الفرصة رائعة لنا أن تكرروها اليوم ...
لذا ما تخشون الله ونفذوه
هاهاها
 
يا لصة عاجزة عن الفهم والكتابة
سابقة جسورة" وليس "جسور".
كلمة "جسورة" هي صفة تأتي من الجذر "جسور"، وتعني الشخص الذي يتسم بالشجاعة
و الجرأة أما "جسور" فهي جمع كلمة "جسر"
بتخربي إبداعي عشان تتبهدلي هاهاها !!!
 
* لموقع نشر السرقات الغير مهني اللص.. وللفقاعة الجاهلة لصة بلدة
سارقة الموت والسرطان فاطمة ناعوت
السارقان "مقالات البروتوكولات والكود الأخلاقي والاتيكيت ..."
بين أكثر من "ألف وثمنمائة مقال من قشور إبداعي "
تم نشر منهم أكثر من " ألف وثلثمائة مقال" .. و أنتظر البقية...
ولم تفهما وما تعيا "أقل الأصول" !!! ..
( رئيس البلد حينما يحضر مناسبة يكون وفق دعوة رسمية،
حيث يتم الترتيب بعناية لضمان التنسيق والتفاعل السلس مع الحضور)،
" في لحظة تجسد التناغم بين المسؤولية الرسمية والاحترام المتبادل"
لذا .. يالصة بلدة مشردة فقاعة جاهلة عاجزة حتى عن الفهم يا فاطمة ناعوت
لو كنتِ بالقاعة تحضرين كان سيتم إبلاغك بحضور الرئيس
هاهاها سهلة دي لوحدها تؤكد إنك لصة كاذبة مزورة جاهلة !!!
 
( دا أطفال وشباب راحو الكاتدرائية في حكم مرسي إخوان مخصوص عشان لوحد منهم هوب للاحتفالية .. ينددون بحكمهم لسبب المرسوم الرئاسي الذي اتهم الأقباط المسيحيون ببدء العنف!
وبالفعل نددوا وصرخوا :
يسقط يسقط حكم المرشد ...
وقد كان وسجنوا حتى الأطفال في حزن البابا شنودة وتحول العيد لمأساة ) !!!
يا شوية جهلة لصوص !!!
 
* بالرغم من كل الذي فعلته لصة دراكولا تمتص قشور إبداعي وتشوهه فقاعة جاهلة
لصة بلدة الكاذبة المزورة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت عاجزة عن الكتابة والصدق والتأثير ...
ونشرها صورة مرسومة للميلاد وإدعاء أن الذي رسمها "شاب التوحد عمر" !!!
وتجيش مازن الهكر والفيك أكونتس للإعجاب بها!!!
وأستطيع الرد عليها لكن مو مهتمة أنا ...
 
وحتى نشر موقع نشر السرقات!!!
لعباراتي والتي نشرها اللص زوجها و
- عليها صورة مزورة للصة كالعادة- !!!
عن ( الكود الأخلاقي المسروقة من كتابي الإعلامي )
ومن مبادراتي إتيكيت الممارسة الإعلامية وبرامجي وكورساتي ...
ومن مشروع إقتراحي لوزير الإعلام المصري بالعام ٢٠٠٤ الموثق
لكن .. ما لدي وقت لهم الآن سيكون الرد بالمحكمة موثق ...
 
لذا رح أنشر في عجالة الآن صحيح إبداعي
لأننا لدينا خدمات.. و كريسماس مجيد ..
( نَحْتَاجُ إِلَيْهِ .. وَ يَحْتَاجُ إِلَيْنَا لِنَصِيرُ سَانتًا كَلَوْزٍ يُهْدِيكُمْ مَحَبَّةٌ وَهَدَايَا الْمِيلَاَدِ مَجِيدٌ)
وما فينا نصير بلا خدمة وعمل مثل عائلة اللصوص و مغارة اللصوص
من موقع اللصوص وموقع نشر السرقات
وتجيش للفيك أكونتس والهكر !!!
لكننا سبقنا وأرسلنا كل تلك المقالات بالأول من ديسمبر
لأننا نعلم أن دنائتها فاقت كل الحدود
لصة أكثر من ألف وثلاثمائة وسبعة، مقال من قشور إبداعي حتى الآن
والبقية تأتي ناطرين المزيد
فقد أرسلنا أكثر من ألف ثمنمائة مقال موثقين من أصيل إبداعي ...
 
* مهزلة بكل المقاييس المنشور اليوم بموقع نشر المسروقات
باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة
سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والصدق ...
بينما نحن واقعون فَعُلِيَا من الضحك
لماذا !!! لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة
سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والصدق
وموقع نشر السرقات ينشران منشور من عشر سنوات
هاهاها
من يدعي إنه كتب ها المنشور من قشور إبداعي ...
فيه يثبت ذلك وينشر الأفضل منه بعد مرور عشرة أعوام على كتابته !!!
وها الذي فعلته أنا ...
نشرت أفضل منه وأرسله فريق العمل ...
منذ الرابع والعشرون من ديسمبر المجيد قبل سرقتها ونشرها قشور إبداعي
بمنشور اليوم المشوة والمزور الكاذب الجاهل مثلها !!!
فكان مقالي الجديد ٢٠٢٥ نشر .. مسبق وأروع ..
ولن أنشره سوى بعد أن ينفض مولد الاحتفالات والسرقات والنقل ...
"كائنات لصوص بوسط مهتريء للأسف !!!"
 
* (محرابٌ ومذبح) هى قصيدة لي منشورة في..
( دِيوَانِيُّ الْأَشْهُرِ مَمْلَكَةَ الْعِشْقِ) في بداية الألفية قبل إختراع!!!
وإطلاق شر كائن الشر اللصة الجاهلة فاطمةالناعوت !!!
مدسوسة في الوسط المهتريء !!!
وأكتشفنا فضيحة مدوية لن أعلنها سوى في المحكمة وموثقة !!!
 
*كما أن القصيدة الأصلية تم تأديتها من كوير والدي الفائق الصائغ ...
في أوبرا كلاسيكية في بداية الألفية !!!
و كلمة "محراب"
تعبر عن المحراب اليهودي للتعبد أو محراب التعبد للراهب البوذي
المتوحد للصلاة .. والرهبنة الروحانية ( القلاية )
فالمحراب :
هو "جزء من المعبد اليهودي" وهو "المئير" "المحراب في التقليد اليهودي"،
واستخدم بالقديم كودش كوداشيم
)Kodesh HaKodashim)،
قدس الأقداس المكان المقدس في المعبد الذي يحتوي على تابوت العهد
(آرون هاكوديش)،
الذي كان يحوي الوصايا العشر، وما يُسمح لأي شخص بالدخول إليه سوى" الكاهن الأعظم "
في يوم الكيبور (يوم الغفران) و حفظ التوراة والمخطوطات المقدسة.ولوحي الشريعة
 
بالمعابد الحديثة، صار يتم وضع التوراة بخزانة التوراة بمكان مغلق يتم فيه تخزين
اللفائف المقدسة و المحراب بالوقت الحالي صار يشير إلى ...
المكان المخصص للصلاة في المعبد اليهودي،
وهو المنطقة التي يتم فيها قراءة التوراة والصلوات،
وتُوجه نحوها الأنظار أثناء الصلاة تكون تلك المنطقة بالجدار الأمامي للكنيس ،
حيث يتوجه المؤمنون أثناء صلاتهم عند أبواب أورشليم يقفون.
 
وما يُطلق عادة على الكنيسة، محراب
إذ أن الكنيسة تحتوي على "المذبح" للعبادة المقدسة
وصحن الكنيسة التي نصلي به كشعب مسيحي
وقد فسرت ذلك الخطأ المقصود.. حينما تم الهجوم على القصيدة من رموز دينية
لأن:
"المحراب" .. هنا صارت كلمةٌ ما تحمل من معانيها إلا رمزًا للتعبد،
رغم أنها ليست من صحيح الوصف، بل صيغتها.. لتُعبّر عن السكينة بحضرة الله"
قصيدتي عن ...
سمعان الشيخ: في إنجيل لوقا (2: 25-35)،
عندما قُدّم يسوع إلى الهيكل وفقًا للتقاليد اليهودية،
حمله سمعان الشيخ،على زراعيه وبارك الرب ...
(ليطلق عبده بسلام بعد أن رأي الخلاص الذي أنتظره
كان رجلاً باراً وتقيًّا ينتظر "تعزية إسرائيل".
بارك سمعان الطفل وتنبأ عن مستقبله ودوره الخلاصي...)
 
و لأنني المبدعة الشاعرة الحكاءة الروائية كليوباترا عاشقة الوطن
وشهرزاد الشعر والروايا والحكايا ..
أغير من أشعاري الأساسية لاستخدمها بالمناسبات الخاصة
لذا أعدتُ كتابة قصيدتي الأصلية لتناسب الحدث
حينما شاهدتُ و"عائلتي الممتدة" ... الحدث في "التلفاز بالعام ٢٠١٥ "
في فعل ثوري تاريخي كنتُ قد طالبت به ...
ومرسل مع المقالات مقال مطالبتي ومنشور بمجلة الإبداع العربي
لذا كتبتُ مقاربة فتنت الجميع...
وقمت بتعديل القصيدة الأصلية لأجعلها عن الرئيس المصري
عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي
الذي آتى بعد ثورة شعب ونضال لينتصر لنا ولحقوق المواطنة ...
 
أستمتعوا معي وأصيل إبداعي ليشفيكم من الزيف والسرقة والتشوية ...
ومقالي الأكثر قراءة وإعجاب بالعام ٢٠١٥ من
( كتابي التأريخي الحقوقي النضالي " كتاب ميثاق المواطنة" )
مقالي ...
"اِنْتِصَارُ الْمُوَاطِنَةِ بِعِيدِ مِيلَاَدِ مَجِيدِ.. مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ"
 
 
محرابٌ ومذبح
في عمق الزمان،
بين خطوط القداسة/ وألوان التقاليد،
تتشابك الحكايا/ كأنغام خفية،
ترسم مقارنة بين مشهدان من نور
سمعان الشيخ،
حمل الطفل يسوع بين يديه المرتعشتان/
ورئيس مسلم، دخل مذبح الله بخشوعٍ
كأنهما طيفان في مرآة/ يروي كل منهما حكايةً
عن اللقاء مع القدوس ...
زهرةٌ أورقتْ فى الأشجارِ اليابسة
حينَ خرجَ الأميرُ من مِحرابِه /
حاملاً قرآنَ قلبَه/ ليصعدَ إلى محراب المذبحِ
يباركَ الطفلَ الجميلَ /فى مِزْوَدِ البَّركة
ثم..
ينحنى/ يرتّبُ هدايا الميلادِ
تحتَ قدمي الصغيرِ الأقدس
ذهبًا / ولُبانًا /ومُرًّا/
مع الملوك المجوس
فَتَبَسَّمَتْ الأمُّ البتولُ بالسماء
فمسحَ وجهه بعلم مصرُ/ فصار يرفرف أحنُّ من حضن الأم
علت مصرُ/ فوق جبهةِ الأميرِ
هامسةً:
طوباكَ بين الرجالْ/
أيها الابنُ الطيبُ
اجلسْ عن يمينى / واحملْ صولجانَ الحُكم
وارْتَقِ عرشَ بيتى/ وارفعْ راياتى عاليةً بين السماءْ
وعلّمِ الرعيةَ/ كيف تحتضنُ محرابُ المذبحَ
وكيف تتناغمُ المئذنةُ مع رنينِ الأجراسْ /
وارشدْ خُطاهم / حتى يتبعون النَجمَ
ليدّلُهم على طريق النجاة
إلى أرضِ أجدادِهم الصالحين/ بُناةِ الاهرامات
فإذا قد وصلوا حيث ضفافِ النيلْ/
يوقَدون الشموعَ فى وهجِ الصبحِ
حتى تدخلَ العصافيرُ أعشاشَها / من وهج الحق وما تنتظر المساءْ
بعدها نبذرُ القمحَ والشعيرَ والسوسنَ/ على أرضِ "طِيبةَ" كلِّها
فلا ينامُ جائعٌ مَخْذُولَا / ولا محرومٌ .. يظل مَظلُومٌ /
ولا بردانٌ.. ينامُ ليلتَه/ بِالْعَرَاءِ
وما مَهْجَرٌ مِنْ بَيْتِهِ مُبَاعَ وَطَنِهِ !
كل الشعب أمن / ما تُغلق أبواب بيته على قَلَبَهُ
ولا حزينٌ.. يجنُّ الليلُ على عيناه /
دونما يدخلُ الفرحُ قلبَه .
 
سمعان .. حامل الوعد
في هيكل القدس العتيق/ ،
وقف سمعان ،
رجلٌ منسيٌ بزحمة الأيام/ ،
لكنه صار نبيًا في قلبه
انتظر طويلاً، كالنهر الجاف للمطر/ حتى رأى الرب الرضيع
كاسرُ تعويذةِ وحوش الشرِّ
بيدين مرتجفتان كصلاة تتسرب بين النجوم
صرخ :
هذا النور، خلاصٌ للأمم/ سيفٌ يخترق القلوب،
سلامٌ يُضيء ظلام الأرواح/
 
و
الرئيس السيسي المسلم/ زائر مذبح الله
في جانبٍ آخر من العالم/ في زمانٍ بعيد،
تقدم رئيس مسلم نحو مذبح الله/ حيث تسكن أسرار السماوات
دخل بثوب الخاشعين/ يحمل بقلبه اليقينً بالله واحدٌ،
فقداسة السماء ما تفرق بين/ عبادٍ أتوا من دروبٍ مختلفة
شهد قلبه بهدوء :
أن المولود هو/ الحق نُبصر به،
دعى : أن
اجعلنا عدلاً ورحمة،
سلاماً في أرضٍ تشتعل بالصراعات والفتن
 
بين وعد وسلام
كلاهما وقف عند عتبة القداسة/ كأنهما شطران في قصيدة الخلود
سمعان حمل الوعد كمصباحٍ صغير/ يضيء عتمة اليأس،
أبصر في الطفل رسالةً/ الحب والسلام
رَئِيسٌ دَخَلَ لِيَحْمِلَ الشعب َ عَلَى كَتِفَيْهِ
يبحث عن عدلٍ يطفئ نيران الفتن،
بصره في مذبح السلام المشترك
سمعان الشيخ قال للسماء
قد نلت المكافأة شمسًا/ أشرقت بعد العتمة
جاء النور
الرئيس المسلم:
همس بمذبح محراب الرب
ولد المسيح...
ابدأوا عهد المحبة/ فالله واحدٌ للجميع
الوحدة بالاختلاف عبر دهوري والعصور
إنهما قلمان يكتبان على صفحة واحدة؛
سمعان تحدث بلغة النبوءة/ والرئيس بلغة الرحمة
لكن رسالتهما واحدة:
الله نورٌ يجمع الأرواح/ محراب المذبح،
جسرٌ بين السماء والأرض/ لنكن سلاماً الرب قريب
 
في الثالث من يونيو العام ٢٠١٤...
تم انتخاب الرئيس المصري عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي في الانتخابات الرئاسية المصرية
لتبدأ فترته الرئاسية الأولى ..
لذا كتب مقال عن حقوق الإنسان والمواطنة بالرابع من يونيو بالعام ٢٠١٤
La Déclaration des Droits de l'Homme et du Citoyen
The Declaration of the Rights of Man and of the
ومنذ ذاك التاريخ قد أنتظرت .. الذي تحقق بالأمس بالتمام والكمال ...
بالأمس، السادس من يناير ٢٠١٥،
بدأ عهدٌ جديد من التضامّ المجتمعى المنشود،
وإعلاء قيم المواطَنة الرصينة،
حين دخل رئيسُ الدولة المسلمُ كاتدرائيةَ وطنه الرسمية المرقصية بالعباسية ،
فى عشية عيد الميلاد المجيد،
لكى يقدّم التهنئة لأبناء وطنه مسيحيو مصرَ .. ومنهم أنا ،
مُصافحًا رمزنا الروحى بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية البابا تاوضروس؛
كما فعل رؤساء مصر من قبله.. .
افتتحها جمال عبد الناصر بالعام ١٩٦٥.. بل وتبرع لها ...
والسادات صلى بها.. ومبارك أوفد وفد رئاسي وجمال إبنه
 
ومرسى إخوان المرشد زارها مرة واحدة أثناء قداس عيد الميلاد ٢٠١٢
تم الاحتفال بعيد الميلاد المجيد وترأسه البابا شنودة قبل وفاته في ٢٠١٢،
قال البابا القديس شنودة لأسد الإيمان :
في الاحتفال "أهنئكم بعيد ميلاد الرب السلام و الذي حضره أكبر عدد من القيادات
ويضعون أيديهم في أيادينا وامتزجوا معنا بوحدة المشاعر ويقولون كلنا واحد في حب مصر
وقد أجاب البابا عن السؤال الصعب الذي يدور في ذهن كل المصريون...
وهو مصر إلي أين؟
قائلا: "مصر تسير إلي كل خير وبركة".
وكان هذا الاحتفال قد حضره عدد من قادة المجلس الأعلى للقوات المسلحة والوزراء
والقيادات الحزبية والإسلامية والبرلمانية بل والشعبية أيضاً.
وصرخ الأطفال والشباب فيهم : يسقط يسقط حكم المرشد
ووقتها كان مرشحا لانتخابات الرئاسة التي فاز بها في يونيو ٢٠١٢
ولم يجروء على زيارتها في الكريسماس حيث لم يلبي دعوة لحضور القداس فى العام ٢٠١٣..
وأوفد من الدولة مسؤولون ...
وكانت ثورة الأطفال والشباب من جديد: يسقط يسقط حكم المرشد
حتى أن تم عزله في يوليو ٢٠١٣
 
وفي العام 2014 زار المستشار عدلي منصور البابا وعبر عن خالص تهانيه وأطيب تمنياته
بموفور الصحة والسعادة، ولوطننا مصر بدوام العزة والرفعة.
كما بعث منصور برقية تهنئة لأقباط مصر بالخارج بالمناسبة ذاتها،
مُتَمَنِّيَا لهم المزيد من النجاح والتوفيق.
وقد أوفد منصور اللواء أركان حرب عبد المؤمن فودة القائم بأعمال رئيس ديوان رئيس الجمهورية،
لحضور احتفالات الكريسماس المجيد...
 
لكن عبر التاريخ والتأريخ.. " تتوق نفسي"
( لحفر لحظات فارقةممتدة بتاريخ المواطنة في الأذهان..)" ...
بلحظةٍ فارقة من تاريخ مصر،
امتزجت فيها الديانات والتاريخ، أضاءت السماء بفجر جديد،
 
حيث احتفل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بافتتاح الكاتدرائية المرقسية،
في (بباوية القديس البابا كيرلس السادس، مرشد عائلتي نبلاء فوارس صهوات الخيول ...)
الذي كان شاهدًا على ميلاد هذا الصرح الروحي...
وحضره "جدي نسيم الصائغ" مُصْطَحِبُ صَغِيرِهِ سنده "الفائق الصائغ"
في يوم ٢٤ يوليو ١٩٦٥، وضعوا أسس حلمٍ طالما راود أجيال أجدادنا وأباؤنا كأقباط،
يومها كان عبد الناصر، ذلك الرجل الذي حمل أحلام أمة،
قد خطا خطوة نحو وحدة الشعب، فكان التبرع لبناء الكاتدرائية في تلك الأرض الطاهرة
التي شهدت تاريخًا طويلًا من الإيمان والتضحيات...
 
وبلحظة تاريخية ثانية آتى التاريخ ليشهدوا في ٢٥ يونيو ١٩٦٨،
حضر جمال عبد الناصر مع الإمبراطور هيلا سلاسي،
كرمًا وتكريمًا لهذا الحدث العظيم.
الكاتدرائية التي صارت منارةً للوحدة الوطنية، احتضنت في أروقتها صلاةً دينية،
وبشموخٍ نقل البابا كيرلس السادس القديس ..
رفات القديس مارمرقس من وسط البلد .. بالزفة والألحان والزغاريد ...
ليبقى في مكانه المقدس تحت الهيكل الكبير
وفي صباح ٢٦ يونيو ١٩٦٨، بدأ الفجر الجديد بالصلاة على مذبح الكاتدرائية،
ليكون هذا اليوم شَاهَدَ على ميلاد علاقة رمزية كبيرة للوحدة بين أبناء الوطن الواحد،
في قلب القاهرة، بالعباسية حيث تلتقي الطوائف، ويبدأ كل شيء بالتآخي والتسامح،
وتظل مذابح الكاتدرائية المرقسية قلاعًا شامخة يعلو فيها الصلوات،
داعيًة للوحدة، نحو وطن يسعى في طريق النور
 
في زيارة واحدة، ذهب الرئيس الذي قدم ذاته كرئيس مؤمن
محمد أنور السادات إلى الكاتدرائية المرقسية ،
ليشارك في اجتماع للتشارور مع البابا و مع نائبه حسني مبارك ورئيس الوزراء ممدوح سالم،
في تزامنٍ مع أداء البابا شنودة للصلاة وألتقى فيه ..
صارت تلك الزيارة لحظة من التلاقي الروحي،
وحين زيارته الثانيه ..
قبل أن تسود الفرقة والشر والسياسيات و تُنذر بتغيير مسار العلاقة بين السلطة والكنيسة
طلب منه مصاحبته في زيارته و سعت السياسة لتسخير الإيمان لخدمة السياسة،
وقف البابا شنودة أسد الإيمان .. سدًّا منيعًا أمام رياح التطبيع.
رفض مرافقة السادات إلى الكنيست وأدان كامب ديفيد،
حارسًا روح القدس في نفوس الأقباط بقرار منع زيارتها تحت الاحتلال.
لكن حين تم رفع عِلْمُ مِصْرٍ على طابا، كانت يداه توقّع للتاريخ على معاني الكرامة.
وفي قلب الكاتدرائية المرقسية، أعلن موقفًا شعبيًا صلبًا لدعم ياسر عرفات المحاصر،
ليكون الصوت الذي يعلو فوق الاحتلال، حاملاً لواء الحق والإنسانية ...
لذا .. لم يكرّر السادات الزيارة،
وتسبب في مأساة الاحتجاز لكل رموز الوطن الفكرية و الدينية !!!
لكي تبقى تلك اللحظة في ذاكرة التاريخ،
محمّلة بتناقضات الزمن وأزمات الأمل !
 
محمد حسني مبارك أعلن في العام ٢٠٠٣ قرارًا ...
جعل فيه عيد الميلاد المجيد في السابع من يناير عيدًا وطنيًا مصريًا،
يومًا للعيد والمساواة، يُحتفل به كل المصريون .
"سجلته ووالدي.. في ميثاق الوطن "
كان هذا القرار تعبيرًا عن إيمانه العميق بأن أعياد الأقباط والمسلمون
هي أعياد وطنية، لتظلّ نبراسًا للوحدة والمحبة. فأكّد أن الدولة المصرية
ما تعترف بالفوارق الدينية، بل تحتفل بالمواطنة المتساوية،
حيث يظل الجميع سواسية أمام حقوقهم وواجباتهم،
في صورة تكاملٍ واندماجٍ ما يفرق بين أحد...
وبالرغم من معارضة البعض، كان يحرص على إرسال مندوبين من قبل الدولة
للتهنئة بمناسبات الأعياد الدينية، وذهب جمال حسني مبارك للتهنئة
تأكيدًا على روح التسامح والوحدة الوطنية. كموقفًا عكس التزامه العميق بمبدأ المواطنة،
حيث لم تقتصر التهنئة على فئة دون أخرى،
بل كانت رسالة واضحة بأن مصر وطنٌ واحدٌ، تحتفل بمختلف أعياد أبنائها
دون تفرقة، وتحترم تنوعها الثقافي والديني
 
وفي سابقة تاريخية، زار المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت،
البابا تواضروس الثاني بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية،
حاملاً بين يدياه رسالة تهنئة محملة بالمحبة والاحترام،
بلحظة جسدت الوحدة الوطنية وعكست عمق التآخي بين فئات الشعب.
كلمات البابا تواضروس كانت سابغة ناطقة بالأمل:
"نتمنى كل الخير لمصرنا الحبيبة"،
فصار التآلف بين الرئاسة والكنيسة إشراقة تضيء دروب الأعياد،
وتؤكد أن مصر تظل واحدة، تتعانق فيها الديانات والقلوب.. في محبة ما تنفصم...
 
لذا.. كان الرئيس المصري السيسي رابع رئيس يحضر للتهنئة بعيد الميلاد ...
لكن فِعْليا صار الأول للتكلم في المايك .. وحضور القداس ...
فى سابقة تاريخية جسورة، لم تحدث من قبل...
لذا صارت تلك الزيارة الجميلة رمزًا ناصعًا لما يمكن أن نطلق عليه
(زِيَارَةُ الْمَقَاصِدِ الْوَطَنِيَّةِ لِلْحُقوقَ الْمُوَاطِنِيَّةَ.. كما أطلق عليها والدي الفائق الصائغ في كتابنا التأريخي )
و هي الغاية الأسمى التي تصهر التنوع في وحدة،
حيث يكون الوطن ميزان العدل، والمواطنة عقد الوفاء بين الإنسان وأرضه عرضه شرفه...
 
فحين يزورنا، رجال الدولة والكتاب والمثقفون والفنانون والشخصيات العامة،
من أشقاونا المسلمون لتهنئتنا بأعيادنا المسيحية،
-مثلما نهنئهم نحن فى أعيادهم الإسلامية- ،
فتلك واجباتٌ وحقوقٌ اجتماعية يُمليها علينا ..
(الْكَوَّدُ الْأخْلَاقِيُّ الرَّفيعُ لاتيكيت وَبرُوتُوكُولَاتُ الْقَيِّمُ الْإِنْسَانِيَّةُ النَّبِيلَةُ السَّامِّيَّةُ وَالرُّقِيُّ وَالتَّحَضُّرُ وَالذَّوْقُ ...)
 
لكن حين يفعلُ ذلك رأسُ الدولة ذاتها،
- كما أوضحت بالكثير من مقالاتي وكتبي المتجددة من قبل-
فإن الأمرَ يتحوّل إلى "عَهْدٌ وَمِيثَاقُ شَعْبِي"...
( يربطُ الحاكمَ بأبناء شعبه، لكى يفوّت الفرصة على الإرهابيون المتنطعون
الفاسدون المفرقون بالأثم والشر ؛
لوحدة رفقاء الشعب الواحد الذين يرومون. ."هدمَ المجتمع من داخله"؛
بغرس بذور الشتات والعنصرية والطائفية بين أبناء الوطن الواحد
بينما نحن بنو آدم منذ بدء الخليقة لليوم ...
"كل منا يروم للوحدة والمحبة والسلام والتآلف ..."
لذا.. فنحن كمناضلون وطنيون .. نُثمِّن تلك الخطوة الجسورة..
التى استنّها الرئيسُ المصري المتحضّر ...
"عبد الفتاح السيسي"
ولحظة تنفيذها هى الأهم ...
فأنني أَعِلْمٌ في كورساتي الإعلامية ...
(أن جوهر الحدث هو الأهم .. ومن .. ومتى.. كملابسات الحدث )
ومتى؟! هنا .. هى ..
( فى ذروة لحظات الإرهاب الأسود وموجة إحراق الكنائس واستهدافنا كمسيحيون مسالمون،..
وبوسط جميع تلك الأفعال الخسيسة التى افتعلها إخوانُ المرشد ...
فور إسقاطهم عن ..عرشُ مصرَ ..)
فَكَأَنَّمَا خَرَجَ فَارِسٌ فِىَّ عَتَمَةَ الظَّلَامِ الدَّامِسِ،
وَتَحْتَ وَطْأَةِ سُحُبِ بَارودِ الْإِرْهَابِ الْكَثِيفَةِ،
حَامِلَا قِنْدِيلِ نُورٍ وَتَنْوِيرٍ يُفَتِّتُ بِهِ ظُلْمَةُ اللَّيْلِ وَظَلَامِ الظَّالِمِينَ
 
والأمس في ذاك اليوم التاريخى الذى ما ولن يُنسى، ..
السادس من يناير ٢٠١٥،
كنتُ جالسة فى الصفوف الأولى ...
"لاحتفالية مؤسسة تنمية الإبداع العربي"
"بالكريسماس المجيد"
وعلقت عيوننا نفكر .. هل؟! سيقبل الرئيس المصري...!!!
( دعوة الشعب المسيحي.. ممثلة في رئيسنا وكبيرنا أفا تاوضروس ...!)
وتوقفنا عن كل شيء عدا الترقب.. متسمرة أعيننا أمام التلفاز...
نشاهد نقل مراسم العيد من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية،
ولأنني كتبتُ قَبِلَا ودعوتُ وتمنيتُ...
أن يحضر الرئيس المصري الاحتفال .. كما فعل من قبل الرئيس
المؤقت عدلي منصور
وقبل مشاهدتنا لدخول الرئيس المصري للكاتدرائية ...
كنتُ أتحدث مع الجالسين إلى جوارى من الشخصيات العامة
الذين حضروا خِصِّيصًا للفرحة معنا "بالكريسماس المجيد"
"بحفل مؤسستنا العامرة.. الساهر"
وقلتُ لهم:
حدسُي يؤكدلي ..و قلبى يحدثنى...
بأن الرئيس سوف يأتى ليهنئنا " بالكريسماس" إستجابة لدعوة قداسة البابا تواضروس
لكن البعض قال: مستحيل
والبعض ترددوا قائلين :
لا لو جاء سيقلب عليه المتأسلمون المتشددون
لكن صدق حدسُى كعادتي وخاب حدسُهم.
لهذا حينما شاهدنا صورته على شاشات الكنيسة الداخلية يهبط من سيارته،
 
ظلتُ أصفق وأهتفُ بفرح طفولى:
برافو يا سيسى!
الأهلي جاب جون ! لأن هذه اللحظة تُسمى ب "الهدف القاتل" و "الهدف الملعوب"،
حيث يكون الوطن في لحظة حرجة.. ويتحقق هدفًا غير متوقع
ينقذنا من الهزيمة ويحفظ لنا الفوز في اللحظات الحاسمة من المباراة
مع القضاء على الإرهاب ..
يحيا العدل
 
ونبت فى ذهنى لحظتها تغيير مطلعُ قصيدتي
من ديواني مملكة العشق المنشور منذ بداية الألفية عن سمعان الشيخ
عنوانُها:
(محرابٌ ومذبح)
أهديتها لهذا القائد الوطني الذي نأمل أن يكون عادل ومثقف،
نشرتُها في مجلتنا الغالية المستنيرة .. الإبداع العربي.. بالأمس
لكى أسجّلها في كتاب التأريخ .. سطور عن هدفًا حضاريًّا خالدًا ...
وأعيدُ نشرها اليومَ ، لكم في موقعي الفرعي الغالي نافذتي الإعلامية الشعبية اليسارية ..
التي أطل منه على قلوبكم المحبة لأتمتع ،
بدفء قلوبكم في مطلع عام جديد من المحبة
وأخبر العالم أنها سنة سعيدة ...
وستصير سُنّن المحبة الطيبة
بين "الكنيسة ورؤساء مصر" دليل أن "مصرنا عظيمة"
بلفتات المحبة التي بدأ بها الرئيس جمال عبد الناصر ...
وأضاف لها كل رئيس حسب قلبه ....
ثم استنَّها رئيسٌ وطنىٌّ حرٌّ ،
قادم بعد ثورة شعب ...
"فما يهابُ حناجرَ المتنطعين الزاعقة،
لكنه يصغ السمع لصوت الوطن...
والوطن كالأم الرؤوم ترفعُ مِظلتَها...
لتظلل على جميع أبنائها دون تمييز...
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر