تعديل أرسلت لنا صورة مزورة مثل الفيديو المزورمزورة صورة مع السير الدكتور مجدي خليل يعقوبهاهاهاستضاف لسجل سرقاتك وتزويرك يالصة فقاعة جاهلة بلا ضمير ولا فكر وحياء ولاكرامةهذه الصورة وحدها كافية لإدانتكلأن اللصة جاهلة وكاذبة و سارقةو قاتلة ...فما أتعجب شيء من لصة البلدة الفقاعة الجاهلةفاطمة ناعوت وتزوبرها فيديو لعمر من صور ثابتةلذا حينما تم إرسال صورة مزورة مشوهة لها مع مجدي يعقوب ما أندهشتسرقاتك وتزويرك تثبت دراساتي وأبحاثي أنها عائلة من اللصوصاِنْتِصَارَ إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَوَكَشَفَ فَضِيحَةٌ وَإِثْبَاتُ سَرِقَةِ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْفُقَّاعَةَ الْجَاهِلَةَ فَاطِمَةُ ناعوتلأوكتاڤُ قشور الْإِبْدَاعَمن محتوى الكلمة المسروقة كاتبة كل محتوى أنا،منتصرة على لصة محتوىالسَّيْرَ مُجْدَى يَعْقُوبِ ضَابِطِ أوكتاڤُات الْحَيَاةَ""ومتنصرة أبدية أنا ...على لصة البلدة الفقاعة الجاهلة العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوتللصة الرخيصة الجاهلة... :(أَسْتَطِيعُ أثْبَاتَ سَرِقَاتِكَ بِمُجَرَّدِ كَلِمَةِ إِبْدَاعِيَّةِ وَلَيْسَ بِمُحْتَوَى كَامِلِ مَوْثِقٍ ) ...وكل سرقاتك ...( عَلَى هَا الْمِنْوَالِ بَسيطٌ لِلَغَاِيَّةً لِإِسْنَادَهَا مِنْ لُغَةِ الْكِتَابَةِ قَبْلَ مَصْدَرٍ وَتَوْثِيقٍ وَمَلِكِيَّةِ الْمُحْتَوَى)من( كتابي خطوات والدي)قِصَّةَ وَالِدِيَّ حِينَمَا شَرْحٍ لِي مُعَنَّى كَلِمَةِ أوكتاڤُ الْحَيَاةَخبرني والدي بحكايانا الصيفية بالبيت العتيق: (بقارة آسيا)مفهوم الأوكتاف بالشكل الرياضي ليبسطه وأفهمةالأوكتاڤُ(Octave)هو مصطلح بعالم الموسيقى، يشير إلى المسافة بين نغمتينلتكون النغمة الثانية ضعف تردد النغمة الأولى.بالرياضيات والصوتيات، هذه العلاقة تعبر عن مضاعفة التردد،وتكون المسافة بينهما هي ما يُعرف بالأوكتافالتفسير الرياضي للأوكتاڤُ ...عندما نتحدث عن الأوكتاف بشكل رياضي،فإننا نركز على العلاقة بين الترددات.إذا كان لدينا تردد معين ( f )،فإن التردد الذي يساويه ضعف هذا التردد( 2f ) يمثل النغمة التي تفصلها عن النغمة الأولى مسافة أوكتاف. مثالاستجابة الأذن البشرية للترددات ...الأذن البشرية تستجيب للترددات بطريقة لوغاريتمية،فالأذن تميز التغيرات النسبية في الترددات وليس الفروقات المطلقة.لهذا السبب، الأوكتاف يعتبر وحدة مناسبة لقياس المسافات الصوتية،حيث أن زيادة التردد بمقدار الضعف تشعر بها الأذن كمقدار متساوٍ من الزيادةالمسطرة اللوغاريتمية...عند تمثيل الترددات على مسطرة لوغاريتمية- المسافة بين 1 و10 هرتزتساوي المسافة بين 10 و100 هرتز،وتساوي المسافة بين 100 و1000 هرتز، وهكذا- الأوكتاف يتمثل في كون المسافة على المسطرة بين أي ترددوتردده المضاعف متساويةتطبيق بالموسيقى...في السلم الموسيقي، الذي يتكون من سبع درجاتتعتبر المسافة بين النغمة الأولىوالنغمة الثامنةجواب القرار أو الأوكتاف. وهكذا، عندما تكون نغمة أعلى من أخرىبضعف التردد، تكون المسافة بينهما أوكتافًامثال شائع :هو النغمة التي ترددها 440 هرتز (نغمة لا)؛النغمة الأعلى التي ترددها 880 هرتز هي نغمة لاالتي تبعد عنها بمقدار أوكتاف واحدحينما شاهد والدي انبهاري أضاف :أن الأوكتاڤُات في الموسيقىهي مجموعات من النغمات تمتد على مسافة ثماني درجات(notes) موسيقية متتالية. في البيانو،تتكرر النغمات بنمط معين،وكل مجموعة من هذه النغمات تشكل أوكتافًاو شرح لي الأوكتاڤُاتكل أوكتاڤُ يبدأ من نغمة معينة(مثل C)ينتهي بالنغمة ذاتها بعد الثماني درجات(مثل C التالي في السلسلة).الأوكتاڤُات تكون متتاليةبحيث يكون كل أوكتاف تكرارًا للذي قبلهولكن بنغمة أعلى (أو أقل)من حيث الترددوعدد الأوكتافات بالبيانوالبيانو الحديث للمحترفين يحتوي على 88 مفتاحًا،والتي تمتد عبر 7 أوكتافات كاملة بالإضافةلبضع نغمات إضافية في النهايةالأوكتاڤُلت في البيانو مرقمة عادة بدءًا من الأوكتاڤُ0 (مثل C0)وصولًا للأوكتاڤُ السابع(مثل C7 أو حتى C8).سألت : كيف؟! يبدو الأوكتاڤُ على البيانوأجاب والدي :إذا بدأنا بنغمةC (دو)ومشينا عبر المفاتيح البيضاء والسوداء حتى نصلإلىC التالي، فأننا قد اجتزنا أوكتافًا واحدًاكل أوكتاڤُ يحتوي على 12 نغمة،تشمل المفاتيح البيضاء والسوداء ...ثم خبرني والدي :...صغيرتي أرجو أن تكتبين ماذا! فهمتي! ...وتقرئين بصوت عذب...فكتبت كل الذي فهمت ورغبت...وأعجب والدي الفائق الصائغ بصغيرته المدللة...حينما كتبت وعبرت ثم قلت :الأوكتاف: بين الرياضيات والفنالأوكتاڤُ (Octave)ليس مجرد مفهوم موسيقيبل هو تجسيد لفلسفة الازدواج والتناغم.الأوكتاڤُ هو المسافة بين نغمتين،حيث تكون النغمة الثانية مضاعفة لتردد النغمة الأولى.هذا الامتداد من الترددات يخلق انسجامًايرتكز على توازن رياضي، يُشعر الأذن براحة وسكون* جوهر العلاقة الرياضيةالأوكتاڤُ بجوهره يعبر عن مضاعفة التردد.إذا افترضنا ترددًا أساسيًا ،فإن تردد يمثل النغمة التي تبعد بمقدار أوكتاڤُ.بين 100 هرتز و200 هرتز أوكتاڤُ،وبين 1000 هرتز و2000 هرتز أيضًا أوكتاڤُ.هذه الزيادة تعكس قانونًا كونيًا للتوازن،حيث تزداد الأصوات، ولكنها تحتفظ برنينها العميق* استجابة الأذن وحكمة اللوغاريتم...تستجيب الأذن البشرية للترددات بطريقة لوغاريتمية؛فلا تلتقط الفروقات المطلقة بقدر ما تلتقط النسب.أوكتاڤُ، إذًن، ...هو وحدة القياس المثالية لهذه التغيرات،حيث تضاعف الترددات يُترجم إلى مسافة ثابتة في الإدراك السمعي* المسطرة اللوغاريتمية...على مسطرة الترددات،المسافات بين 1 و10، 10 و100، و100 و1000تُظهر ذات البُعد النسبي.أوكتاڤُ يعبر عن هذه الاستمرارية،فيذكّرنا بأن الكون يحتضن التكراروالتناغم بأشكاله المختلفة* بالموسيقى...بالسلم الموسيقيتكون المسافة بين النغمة الأولى والأخرى المضاعفة(دو') هي أوكتاف.هنا تتجلى فلسفة الثامنة،حيث تعود النغمة للبداية ولكن على مستوى أعلى،لتحكي قصة صعود وعودة،تنبض بمعنى الكمال والديمومةفمثلاً، نغمة 440 هرتز (لا) تصعد بأوكتاف لتصبح 880 هرتز،متجددة وكأنها تروي حكاية الازدواج الأبدي بين البساطة والتعقيد ...ثم لمعت عينا والدي من السعادة حينما تألقت وقرأت :الأوكتاڤُ هو رحلة موسيقية تبدأ بنغمة لتنتهي بها،تعبر سبع محطات موسيقية تتصاعد خلالها الألحانلتنتقل عبر تدرجات صوتية كالسلم،تعود لنقطة البداية بنغمة أعلى وأشد إشراقًا.دورة متناغمةتكرر ذاتها عبر مفاتيح البيانو،حيث يتجاور العمق والعلوفي تمازج أبدي،يرسم أفقًا ما ينتهي من الأصواتللبيانو،تلك الآلة العظيمة التي تحملبين طيات مفاتيحها أسرار الكون الموسيقي،يعزف بلسان الأوكتاڤُات،تلك الدوائر المتتالية التي تتشابك كأمواج البحر.اأوكتاڤُ هو عالم يبدأ بنغمة تنبض بالحياة،ثم يعبر سبع درجات موسيقية بتصاعد متناغم،كل درجة تشبه خطوة بدرب لحن أبدي.وما أن تصل الرحلة لنهايتها،تعود النغمة لمهدها،تولد من جديد، أعمق وأقوى،كأنها طائر يعلو بأجنحته نحو السماءب كل أوكتاڤُ للبيانو،تتناغم المفاتيح البيضاء والسوداءبرقصة فريدة ثرية،كل منها يروي قصة صوتية،من همسة النوتة الهادئة...لزئير اللحن الصاخب.تعزف الأوكتاڤُات حكايا ما تنتهي من الحياة،تصدح بلغة تفهمها القلوب قبل الأذان،تعبر عن الفرح والحزن،الشوق والسلام.ومع كل انتقال بين الأوكتافات،يرتحل العازف برحلة بين النجوم،حيث تتماهى الأصوات...لتخلق عوالم من السحر والجمال* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَاِنْتِصَارَ إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.