اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِوَكَشَفَ فَضِيحَةُ سَرِقَةِ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوتلِلسَّيْرَ مُجِدِّيُّ يَعْقُوبِ ضَابِطِ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ لَهُ خَفْقُهُ بِكُلُّ الْقَلْبِPPHالْعَظِيمُ بِالنُّبَلَاَءِالْفَارِسُ النَّبِيلُبِمِعْطَفِهِ الفيروزىحَامِلَ مِبضعٌ حانٍبَيْنَ أَصَابِعِ يَدِيِّهِعَبْرَ قَلْبِهِتَنْسَابُ أوكتاڤُات اِلْحَبْفَوْقَ هَامَتِهِإكْلِيلُ غَارٍوَضَعَتْهُ مَلَاَئِكَةُ صَغَارٍحَنَايَا قَلْبِهِمَا تَفَهُّمَهاِ سِوَى الْقَلُوبُ الْمُتْعِبَةُفَاِلْحَبْ شِفَاءَ الرَّوْحِ،دواء يُعَالِجُ الْقَلُوبُوَيُحَرِّرُهَا مِنَ الْألَمِبِعَيْنِيِّهِ شَغَفٌيُفِيضُ عَلَى بُنَى الْإِنْسَانِوَبَيْنَ ضُلُوعِهِقَلْبٌ صَافٍمَا يَعْرُفُسِوَى أَنْ يُحِبَّوَيَبْذُلُ الْعَطَاءُ عَبِرُ الْأَكْوَانِيَعْرُفُ كَيْفَ يَزْرَعُ السَّعَادَةُ بِالْقَلُوبِيَسْتَحِقُّ أَنْ يَكْوُنَّ مَحْبُوبًا لِلْأبَدَالسَّيْرَ الدُّكْتورَ مَجْدِيُّ يَعْقُوبِ ضَابِطِ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ لَهُ خَفْقُهُ بِالْقَلْبِPPHاللصة فاطمة ناعوت الفقاعة الجاهلة ناشره مقال اليوم مشوة مسروق ناقصمن ثلاثة كتب لي (كتابي إتيكيت الحياة )وكتابي (فنون السحر)و من كتابي خطوات والدي)) ولفظة وشعار ( أوكتاڤُ الحياةhttps://www.alsh3r.com/poems/view/96434* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007السير مجدي يعقوب ضابط أوكتاڤُ الحياةكانت كتبت وصفه ...إنه متواضع ونبيل ويساعد ويتصور مع الجميع وحتى من لا يعرفهم ...والفراش عنده موظف زي الملكوهو أستاذ جراحة القلب والصدر بالمعهد الوطني للقلب والرئة بكلية إمبريال كوليدج لندن ،و مؤسِّس مؤسسة مجدي يعقوب للقلب بمصروالتي تقدم خدمات طبية مجانية لعلاج أمراض القلب للفئات الأشد احتياجا للعلاج* ملقب بمنقذ القلوب بموسوعة جينيس كأشهر علامة طبية بالعالموذلك لقيامه بإجراء 100 عملية قلب بعام واحد واحد وإنقاذ حياتهم بالعام 1980السير مجدي حبيب يعقوب: د/مجدى حبيب يعقوب(من مواليد 16 نوفمبر 1935)،تخرج من كلية الطب بجامعة القاهرة عام 1957 وكان والده جراحًا أيضًاهو جراح وطبيب قلب مصري بريطانيحصل على الكثير من الجوائز والأوسمة،ومن أبرزها:* لقب الفارس عام 1991، ومنحته إياه الملكة إليزابيث الثانية.نال السير مجدي يعقوب رتبة سير لإختراعه وإنجازه بمجال زرع الخلايابقيادتة لفريق طبي بريطاني لتطوير صمام للقلب باستخدام الخلايا الجذعية،وهذا الاكتشاف سمح باستخدام أجزاء من القلب تمت زراعتها صناعيا بغضون ثلاثة أعوامو جائزة راي فيش من معهد القلب بتكساس للإنجاز العلمي بأمراض القلب والأوعية الدموية عام 1998.*جائزة جولدن هيبوكربتس عام 2003* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007قد تفوق علىفالوفان جيفاناندانو يعد الدكتور فالوفان من بين أفضل جراحي زراعة القلب في العالم،و معروف بسجله المتميز بإجراء لما يقرب من 5000 عملية جراحية بالقلب* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007بالعام 2006 بدأ يعمل عمليات زرع قلب صناعى مكان القلب الطبيعى التالف ويشغل الدورة عاديةلذا من بين الأكثر شهرة بمصر وخارجها ...وهو من رواد عمليات زراعة القلب على المستوى العالمي ...وأحد أبرز الجراحين ببريطانياحيث يلقب بملك القلوب لجانب حمله لقب سير لعقود نت الزمان.. مجدى يعقوب أحد أشهر جراحي القلب في العالم ..نجح بكتابة اسمه بكتب التاريخ العالمية بعد أن تم تصنيفه كأكثر أطباء العالم بالإنجاز الطبي بعدد عمليات زرع القلب* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عما صرح به بالعام2017 : أن مرض عضلة القلب يتسبب بفشل وظائفه بنسبة 50 % /* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007لكانت كتبت عن الشائعات التي أطلقت بالعام 2021والتأكيدات أن السير والجراح العالمي بصحة جيدةوكل الذي يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاته خبر غير صحيح على الإطلاق،وأن على جميع المواطنين ضرورة التدقيق بكل الذي يتم نشره من إشاعات بهذه المواقع* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عما صرح به بالعام 2022: أن أسوان شكلت بوجدانة أشياء كثيرة....وحزنه أنها مدينة مهملة تمنى منذ زمن بعيدأن يساهم بتغييرها. فهى مدينة تستحق أكثر مما تنال،و أطفالها الذين عليهم تحمل مشقة السفر للقاهرة إذا مرضوا،وتحمل تكاليف العلاجونصيحته للعلماء للنجاح قائلا:"التواضع بالعلم والمثابرة والإيمان بالعمل أسباب النجاح،ونصيحته للشباب للنجاح بالمثابرة وراء تحقيق حلمهموهو معجب بمحمد صلاح قدم العالم الكبير* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عن إشاعات تنافي العقل انتشرت على منصات التواصل الاجتماعيوتم نفيها، وانتقاد جدوى ترويجها، ومؤكدين لحمله الهوية المصرية، وإنهقامة وقيمة لمصر أيًا كانت ديانته* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عنمؤسسة مجدي يعقوب تقوم بتقديم خدمات طبية متطورة بشكل مجاني للمصريين، وخاصة الفئات المحرومة أوالأقل حَظًّا.وتدريب جيل من الأطباء والممرضين والعلماء والفنيين المصريين الشبابعلى أعلى مستوى من المعايير الدوليةلأنني لم أكتب عنها لأنها تأسست عام 2008بعد كتابة مقالي بعام لذا لم اكتب عنهاالمؤسسة القلب الهدف منها تطبيق الاكتشافات الجديدة العلمية على الناس بمساواة بمصر والبلاد العربية والعالم.والمؤسسة تحترم الناس وتعالج بالمجان وتعطي أولوية للفقراء.الدعم للمؤسسة يأتي من مصر والبلاد العربية وبعض المؤسسات العالمية.للتبرع اتصل بهمالخط الساخن للتبرعات ١٩٧٣١٧ ش عزيز أباظة متفرع من ش 26 يوليو ، الزمالك ، القاهرة ، ٧ ش عزيز أباظة متفرع من ش 26 يوليو ، الزمالك ، القاهرة ،محافظة القاهرةتليفون ٦٦ ٦٥١ ٢٧٣ ٢٠٢+٦٨ ٦٥١ ٢٧٣ ٢٠٢+البريد الالكتروني info@myf-egypt.org info@myf-egypt.orgفاكس فاكس: ٩٦ ٦٥١ ٢٧٣ ٢٠٢+وتساب ٤٨٧٣ ١١١ ١٢٧ ٠* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عننشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة إصدار السيرة الذاتية للدكتور مجدي يعقوب باللغة لإنجليزية تحت عنوان"جراح ومتمرد: حياة مجدي يعقوب وأعماله الرائدة"وكانت السيرة الذاتية الأولي من نوعها والمصرح بها،وثق الصحفيان البريطانيان، سايمون بيرسون وفيونا جورمان، حياة الدكتور مجدي يعقوب منذ سنواته الأولى في مصر،ومرورًا بالنجاح الباهر الذي حققه في جامعة القاهرة،وصولًا إلى مسيرته المتميزة والطويلة ببريطانيا،حيث ، أحدث يعقوب ثورة بعلاج أمراض القلب الخلقية لدى الأطفال منذ عقود من الزمان من خلال الابتكار والتفاني في مواجهة التحديات،وما زال يتمتع العديد من مرضاه من الرجال والنساء بصحة جيدة وازدهارا لعقود منذ أن منحهم أملًا جديدًا بالحياةحوت السيرة الذاتية على قصص مفعمة بالحيويةوحكايات من وراء الكواليس تقص التحديات والانتصارات التي واجهتها هذه الأسطورة الحية.وقد علق المؤلفان، بيرسون وجورمان:لقد روى قصته على مدار 25 ساعة في 17 مقابلة معهم،قائلين: "انتهى بنا الأمر لقضاء الكثير من الوقت مع "البروف،"وأجريا أيضًا ما يزيد عن 40 مقابلة إضافية مع المرضى والزملاء والأعضاء الرئيسيين بفريقه والأصدقاء والعائلات التي ساعدها.لقد كان شرفًا كبيرًا أن معرفة القصص والفرصة للتعرف بشكل مباشر على تأثير السير يعقوب على حياة الناس وأطفالهمتستطيعون لقراءة الكتاب والحصول عليهزيارة موقع دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة: aucpress.com* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عن(أبناء السير مجدي يعقوب إن كانت تعرفه...)أقل واجب يعنيهاهاهاأن (تتكلم عن أبناء اللي سرقت قشور إبداعي عنه لتنشر عنه نفس النشر مرتان)هاهاهاأبناء مجدي يعقوب غير معروفين للكثير من القراء وكانت أخدت نقاط !!!هاهاهافهو أنجب من حببته وزوجته الرائعة ماريانوالتي رحلت عنا بالعام 2012،ولديه ثلاثة أبناءهم أندرو وليزا وصوفى.وأبن أثيوبي متبنى وقد كتبت عن قصته كاملة...وملخصها الدكتور مجدي يعقوب قد أجرى لطفل أثيوبي عملية جراحية بالقلب،لكنه لم يجد أسرته كي يسلمه لهم،فقرر تبنيه وعاش معه برفقة أسرته وينفق على تعليمه بالكامل،وتعتني به ابنته ليزا* أندروا ابنه الأكبر،وحلم منذ طفولته أن يصير طيارًا، وبالفعل حقق حلمه،ليزا، صديقتة المقربة و كاتمة أسرار أبيها، وتشاركه بالمؤتمرات والفعاليات وهبت حياتها للخدمة الإجتماعية وتعمل منسقةبمؤسسة سلاسل الأمل اللندنية لعلاج الأطفال الفقراء بالمجان وقد أسسها وأنشأها الدكتور مجدى يعقوب،صوفي، طبيبة أمراض مستوطنة فازت بمنحة من الاتحاد الأوروبى، لخدمتها بفيتنام وعملها على فيروس الدينجى،وتخدم، بالمناطق الحارة بأفريقيا وأستراليا وأمريكا الجنوبيةوالآن هى تعمل على ملايين المرضى حول العالم،مثل والدها شلقي اوكتافات القلوبأحفاد السير الدكتور مجدي يعقوب*( أمايا حفيدته الكبرى صديقته وحاملة جيناته الوراثيةوليتى ونيكولاس)هم ثلاثة أحفاد يعشقهم مجدي يعقوب وهم يعيشون بسنغافورة محل إقامتهم،ويعملون أطباء بجامعات سنغافورة ،الْأَصْدِقَاءَ الإعزاء..عَزِيزَتُي..عَزِيزِيٌّاِسْتَمْتَعُوا مَعْي بِالْمَقَالِ الْأَكْثَرِ قِرَاءةً وَ اعجابالَهُ خَفْقُهُ فِي كُلُّ قَلْبِ) PPH ( السَّيْرَ مُجِدِّيُّ يَعْقُوبِ أوكتاڤُ الْحَيَاةَالْعَظِيمُ بِالنُّبَلَاَءِالْفَارِسُ النَّبِيلُبِمِعْطَفِهِ الفيروزىحَامِلَ مِبضعٌ حانٍبَيْنَ أَصَابِعِ يَدِيِّهِعَبْرَ قَلْبِهِتَنْسَابُ أوكتاڤُات اِلْحَبْفَوْقَ هَامَتِهِإكْلِيلُ غَارٍوَضَعَتْهُ مَلَاَئِكَةُ صَغَارٍحَنَايَا قَلْبِهِمَا تَفَهُّمَهاِ سِوَى الْقَلُوبُ الْمُتْعِبَةُفَاِلْحَبْ شِفَاءَ الرَّوْحِ،دواء يُعَالِجُ الْقَلُوبُوَيُحَرِّرُهَا مِنَ الْألَمِبِعَيْنِيِّهِ شَغَفٌيُفِيضُ عَلَى بُنَى الْإِنْسَانِوَبَيْنَ ضُلُوعِهِقَلْبٌ صَافٍمَا يَعْرُفُسِوَى أَنْ يُحِبَّوَيَبْذُلُ الْعَطَاءُ عَبِرُ الْأَكْوَانِيَعْرُفُ كَيْفَ يَزْرَعُ السَّعَادَةُ بِالْقَلُوبِيَسْتَحِقُّ أَنْ يَكْوُنَّ مَحْبُوبًا لِلْأبَدَالسَّيْرَ الدُّكْتورَ مَجْدِيُّ يَعْقُوبِ ضَابِطِ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ لَهُ خَفْقُهُ بِالْقَلْبِPPHاللصة فاطمة ناعوت الفقاعة الجاهلة ناشره مقال اليوم مشوة مسروق ناقص الكثير من الأحداث منذ عام 2007 وقت كتابتي ونشري للمقال لليوم 2024أضفتهم لها لتسرقهم لتلصقهم في أي نشر هاهاهاالمسروقات اليوم وعلى موقع اللصوص من قبلمن ثلاثة كتب لي (كتابي إتيكيت الحياة )وكتابي (فنون السحر)و من كتابي خطوات والدي)) ولفظة وشعار ( أوكتاڤُ الحياةوبالطبع مايسترو ستجدوها عبر كل كتاباتيhttps://www.alsh3r.com/poems/view/96434* من البصمة اللغوية والإبداعية والموسيقيةالمقال المنشور مسروق من قشور إبداعيهاهاها* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007السير مجدي يعقوب ضابط أوكتاڤُ الحياةكانت كتبت وصفه ...إنه متواضع ونبيل ويساعد ويتصور مع الجميع وحتى من لا يعرفهم ...والفراش عنده موظف زي الملكوهو أستاذ جراحة القلب والصدر بالمعهد الوطني للقلب والرئة بكلية إمبريال كوليدج لندن ،و مؤسِّس مؤسسة مجدي يعقوب للقلب بمصروالتي تقدم خدمات طبية مجانية لعلاج أمراض القلب للفئات الأشد احتياجا للعلاج* ملقب بمنقذ القلوب بموسوعة جينيس كأشهر علامة طبية بالعالموذلك لقيامه بإجراء 100 عملية قلب بعام واحد واحد وإنقاذ حياتهم بالعام 1980السير مجدي حبيب يعقوب: د/مجدى حبيب يعقوب(من مواليد 16 نوفمبر 1935)،تخرج من كلية الطب بجامعة القاهرة عام 1957 وكان والده جراحًا أيضًاهو جراح وطبيب قلب مصري بريطانيحصل على الكثير من الجوائز والأوسمة،ومن أبرزها:* لقب الفارس عام 1991، ومنحته إياه الملكة إليزابيث الثانية.نال السير مجدي يعقوب رتبة سير لإختراعه وإنجازه بمجال زرع الخلايابقيادتة لفريق طبي بريطاني لتطوير صمام للقلب باستخدام الخلايا الجذعية،وهذا الاكتشاف سمح باستخدام أجزاء من القلب تمت زراعتها صناعيا بغضون ثلاثة أعوامو جائزة راي فيش من معهد القلب بتكساس للإنجاز العلمي بأمراض القلب والأوعية الدموية عام 1998.*جائزة جولدن هيبوكربتس عام 2003* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007قد تفوق علىفالوفان جيفاناندانو يعد الدكتور فالوفان من بين أفضل جراحي زراعة القلب في العالم،و معروف بسجله المتميز بإجراء لما يقرب من 5000 عملية جراحية بالقلب* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007بالعام 2006 بدأ يعمل عمليات زرع قلب صناعى مكان القلب الطبيعى التالف ويشغل الدورة عاديةلذا من بين الأكثر شهرة بمصر وخارجها ...وهو من رواد عمليات زراعة القلب على المستوى العالمي ...وأحد أبرز الجراحين ببريطانياحيث يلقب بملك القلوب لجانب حمله لقب سير لعقود نت الزمان.. مجدى يعقوب أحد أشهر جراحي القلب في العالم ..نجح بكتابة اسمه بكتب التاريخ العالمية بعد أن تم تصنيفه كأكثر أطباء العالم بالإنجاز الطبي بعدد عمليات زرع القلب* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عما صرح به بالعام2017 : أن مرض عضلة القلب يتسبب بفشل وظائفه بنسبة 50 % /* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007لكانت كتبت عن الشائعات التي أطلقت بالعام 2021والتأكيدات أن السير والجراح العالمي بصحة جيدةوكل الذي يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاته خبر غير صحيح على الإطلاق،وأن على جميع المواطنين ضرورة التدقيق بكل الذي يتم نشره من إشاعات بهذه المواقع* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عما صرح به بالعام 2022: أن أسوان شكلت بوجدانة أشياء كثيرة....وحزنه أنها مدينة مهملة تمنى منذ زمن بعيدأن يساهم بتغييرها. فهى مدينة تستحق أكثر مما تنال،و أطفالها الذين عليهم تحمل مشقة السفر للقاهرة إذا مرضوا،وتحمل تكاليف العلاجونصيحته للعلماء للنجاح قائلا:"التواضع بالعلم والمثابرة والإيمان بالعمل أسباب النجاح،ونصيحته للشباب للنجاح بالمثابرة وراء تحقيق حلمهموهو معجب بمحمد صلاح قدم العالم الكبير* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عن إشاعات تنافي العقل انتشرت على منصات التواصل الاجتماعيوتم نفيها، وانتقاد جدوى ترويجها، ومؤكدين لحمله الهوية المصرية، وإنهقامة وقيمة لمصر أيًا كانت ديانته* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عنمؤسسة مجدي يعقوب تقوم بتقديم خدمات طبية متطورة بشكل مجاني للمصريين، وخاصة الفئات المحرومة أوالأقل حَظًّا.وتدريب جيل من الأطباء والممرضين والعلماء والفنيين المصريين الشبابعلى أعلى مستوى من المعايير الدوليةلأنني لم أكتب عنها لأنها تأسست عام 2008بعد كتابة مقالي بعام لذا لم اكتب عنهاالمؤسسة القلب الهدف منها تطبيق الاكتشافات الجديدة العلمية على الناس بمساواة بمصر والبلاد العربية والعالم.والمؤسسة تحترم الناس وتعالج بالمجان وتعطي أولوية للفقراء.الدعم للمؤسسة يأتي من مصر والبلاد العربية وبعض المؤسسات العالمية.للتبرع اتصل بهمالخط الساخن للتبرعات ١٩٧٣١٧ ش عزيز أباظة متفرع من ش 26 يوليو ، الزمالك ، القاهرة ، ٧ ش عزيز أباظة متفرع من ش 26 يوليو ، الزمالك ، القاهرة ،محافظة القاهرةتليفون ٦٦ ٦٥١ ٢٧٣ ٢٠٢+٦٨ ٦٥١ ٢٧٣ ٢٠٢+البريد الالكتروني info@myf-egypt.org info@myf-egypt.orgفاكس فاكس: ٩٦ ٦٥١ ٢٧٣ ٢٠٢+وتساب ٤٨٧٣ ١١١ ١٢٧ ٠* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عننشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة إصدار السيرة الذاتية للدكتور مجدي يعقوب باللغة لإنجليزية تحت عنوان"جراح ومتمرد: حياة مجدي يعقوب وأعماله الرائدة"وكانت السيرة الذاتية الأولي من نوعها والمصرح بها،وثق الصحفيان البريطانيان، سايمون بيرسون وفيونا جورمان، حياة الدكتور مجدي يعقوب منذ سنواته الأولى في مصر،ومرورًا بالنجاح الباهر الذي حققه في جامعة القاهرة،وصولًا إلى مسيرته المتميزة والطويلة ببريطانيا،حيث ، أحدث يعقوب ثورة بعلاج أمراض القلب الخلقية لدى الأطفال منذ عقود من الزمان من خلال الابتكار والتفاني في مواجهة التحديات،وما زال يتمتع العديد من مرضاه من الرجال والنساء بصحة جيدة وازدهارا لعقود منذ أن منحهم أملًا جديدًا بالحياةحوت السيرة الذاتية على قصص مفعمة بالحيويةوحكايات من وراء الكواليس تقص التحديات والانتصارات التي واجهتها هذه الأسطورة الحية.وقد علق المؤلفان، بيرسون وجورمان:لقد روى قصته على مدار 25 ساعة في 17 مقابلة معهم،قائلين: "انتهى بنا الأمر لقضاء الكثير من الوقت مع "البروف،"وأجريا أيضًا ما يزيد عن 40 مقابلة إضافية مع المرضى والزملاء والأعضاء الرئيسيين بفريقه والأصدقاء والعائلات التي ساعدها.لقد كان شرفًا كبيرًا أن معرفة القصص والفرصة للتعرف بشكل مباشر على تأثير السير يعقوب على حياة الناس وأطفالهمتستطيعون لقراءة الكتاب والحصول عليهزيارة موقع دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة: aucpress.com* لو لصة البلدة الفقاعة الجاهلة كانت هى الكاتبة لمقال اليوم المسروق من قشور إبداعي عام 2007كانت كتبت عن(أبناء السير مجدي يعقوب إن كانت تعرفه...)أقل واجب يعنيهاهاهاأن (تتكلم عن أبناء اللي سرقت قشور إبداعي عنه لتنشر عنه نفس النشر مرتان)هاهاهاأبناء مجدي يعقوب غير معروفين للكثير من القراء وكانت أخدت نقاط !!!هاهاهافهو أنجب من حببته وزوجته الرائعة ماريانوالتي رحلت عنا بالعام 2012،ولديه ثلاثة أبناءهم أندرو وليزا وصوفى.وأبن أثيوبي متبنى وقد كتبت عن قصته كاملة...وملخصها الدكتور مجدي يعقوب قد أجرى لطفل أثيوبي عملية جراحية بالقلب،لكنه لم يجد أسرته كي يسلمه لهم،فقرر تبنيه وعاش معه برفقة أسرته وينفق على تعليمه بالكامل،وتعتني به ابنته ليزا* أندروا ابنه الأكبر،وحلم منذ طفولته أن يصير طيارًا، وبالفعل حقق حلمه،ليزا، صديقتة المقربة و كاتمة أسرار أبيها، وتشاركه بالمؤتمرات والفعاليات وهبت حياتها للخدمة الإجتماعية وتعمل منسقةبمؤسسة سلاسل الأمل اللندنية لعلاج الأطفال الفقراء بالمجان وقد أسسها وأنشأها الدكتور مجدى يعقوب،صوفي، طبيبة أمراض مستوطنة فازت بمنحة من الاتحاد الأوروبى، لخدمتها بفيتنام وعملها على فيروس الدينجى،وتخدم، بالمناطق الحارة بأفريقيا وأستراليا وأمريكا الجنوبيةوالآن هى تعمل على ملايين المرضى حول العالم،مثل والدها شلقي اوكتافات القلوبأحفاد السير الدكتور مجدي يعقوب*( أمايا حفيدته الكبرى صديقته وحاملة جيناته الوراثيةوليتى ونيكولاس)هم ثلاثة أحفاد يعشقهم مجدي يعقوب وهم يعيشون بسنغافورة محل إقامتهم،ويعملون أطباء بجامعات سنغافورة ،الْأَصْدِقَاءَ الإعزاء..عَزِيزَتُي..عَزِيزِيٌّاِسْتَمْتَعُوا مَعْي بِالْمَقَالِ الْأَكْثَرِ قِرَاءةً وَ اعجابالَهُ خَفْقُهُ فِي كُلُّ قَلْبِ) PPH ( السَّيْرَ مُجِدِّيُّ يَعْقُوبِ أوكتاڤُ الْحَيَاةَفي هذه الأجواء العدمية القاسية التي نعيشها اليوم،وسحابات الحزن والأسى التي تُخيّم على الوجوهوتخزُ القلوبَ بوخزات الوجع جرّاء الذي يحدث في فلسطين الحبيبة من مذابحما يتصورها العقل،ألوذُ بأحد سبل المقاومة،وهو التمسّك بالأمل في أن شيئًا طيبًا لابد أن يحدث،وأن الله لابد كاشفٌ هذا الضُّرَ عن وجه الحياة.وصدق "محمود درويش" إذ يقول:على هذه الأرض ما يستحقُّ الحياةْدعوني أحدثكم عن إنسان نبيل جميل بل العظيم بالنبل ...في هذا العالم الحزين.رجلٌ استثنائيٌّ من صُنّاع الجمال في الأرض.يتفقُ عيدُ ميلاده مع "اليوم العالمي للتسامح" بالسادس عشر من نوفمبر.ولا أظنُّ أن هذا من قبيل المصادفة.تلك تصاريفُ الأقدار الذكية، التى لا يمكن تفسيرها،لأن قوى عُليا ترتبها.فإن للحياة وعلم الأرقام والتواريخ خواريزماتٍ وأسرارًا وعجائبَ ...ما تخلو من منطق.و حرىٌّ بالعالم أن يجعل يوم ١٦ نوفمبر (عيدًا لبهجة وشفاء القلوب المُتعبة)أو قد نجعله نحن ... (عيدًا للقلوب الطيبة)لأن هذا اليوم يتزامن مع عيد ميلاد مُطبِّب القلوب،( مُطيِّب الأفئدة، جابر الخواطر النبيل مجدى خليل يعقوب)ومن (دون ألقاب؛ لأن اسمه وحده صار لقبًا بحد ذاته)فإن أردتَ أن تختارَ إنسانًا تمنحه لقب"ملك التسامح، والإنسانية"،لن تجد أفضلَ من هذا العالِم المصري الأسطوريحين سُئل عن سر نجاحه وشهرته العالمية التي جابت الآفاق قال ببساطة:إنه يختصرُ النجاحَ في كلمات ٍ ثلاثة هي(الشغف التواضع والمثابرة)لذا دعوني أترجمها.P.P.H.هي اختصارٌ لثلاث كلمات. الأولي: Passion،وهو الشغفُ بما تعمل، الثانية:Persistence: وهو المثابرة على إتمام الرسالة، وأخيرًاHumbleness: أي التواضع. وجُماع ما سبق هوPPH.ولكنني أخبرته بأنه نسي حرفًا رابعًا بمنظومة نجاحه،من الإنسانية : ثانية H لتقفHumanity، وهي الإنسانية التي تُحرّك هذا الرجل الجميل.وهنا نحصل على الخلطة السحرية PPHHالتي كوّنت هذا الرجل العظيم:معجزةُ مصرَ الطيبة، وأحد أهراماتها البشرية الشاهقة،أحدُ أكبر أساطين الطب فى العالم،الذى أخبرته الملكة إليزابيث وهى تمنحه لقب فارسSirأنه "هدية مصر للعالم أجمع".السير الدكتور "مجدي خليل يعقوب"،الذي نحتفلُ بعيد ميلاده اليوم بالسادس عشر من شهر نوفمبروهو شهر العظماء جدتي المارولا الفاتنة وأخي الحبيبلهذا الرجل خفقةٌ في كلِّ قلبٍ مصريّ،وصورةٌ على كل جدار.له مكانٌ على منصّات العلم في جميع أرجاء العالم،ومبضعُ جراحة على كلّ طاولةتُطبّبُ قلبٍ موجوع.له حلمٌ في صدر كلِّ إعلامي يودُّ استضافتهفي لقاء ولا يطاله؛لأنه مشغولٌ بعلاج القلوب الواهنة،وله ومضةُ عدسة في كلِّ كاميراتلاحقُ إنجازاتِه الطبية لصالح الإنسان.لكنه هاربٌ من الضوء،زاهدٌ في الحديث،عازفٌ عن الدروع والأوسمة والتكريمات والشاشات والمنصّات.إنه مشغولٌ بضبط إيقاع قلب طفل يكادُ يفارقُ الحياة قبل أن يدركها،أو قلب أبٍ تتضرّعُ أسرتُه إلى الله لكي يعودَ إليها،أو قلب أمٍّ يبكي أطفالُها في انتظار عودتها إليهم.هو المايسترو الذي منحه اللهُ عصًا قادرةً على ضبط إيقاع القلوب على نغمة الحياة.تأتي إليه قلوبٌ كسيرةٌ ضرب إيقاعَ خفقها بعضُ نشاز،أفسدَ موسيقاها، فيعيدُ المايسترو"دوزنة" الخفقِ،ليتّسقَ مع أوكتاڤُ الْحَيَاةَ.ما فينا نلمحُ ضحكتَه الصافية الحنونة...سوى بلحظة تحلُّق الأطفال والكبارحولَه يُمطرونه بالقُبلات والعناقات؛لأنه ضبط إيقاع قلوبهم الموجوعة على نغمة التمام.وما نلمحُ فرحتَه سوى: لحظة خروجهمن غرفة العملياتوقد أنقذ إنسانًا من الموت.فيما عدا هاتين اللحظتين،ما نلمحُ بملامحه إلا هدوء القديسين ووإنصات وصمت العلماءوإطراقة الزاهدين في الحياة.وفي مقابل هاتان اللحظتان بحياة "مجدي يعقوب"،هناك لحظتان أخريتان في حياة مئات الآلاف من المرضى...الذين دُوِّنت أسماؤهم في سجلات مرضاه حول العالملعلاج أمراض القلب والرئتانلحظتان فريدتان في عمر كلِّ مريض منهم...* لحظةٌ تعاسةٌ وجلةٌ فاقدةٌ للأمل،مع دخولهم بقلب عليل ما يكاد يقوى على الحياة،...* لحظةُ فرحٍ وأمل وانطلاق مفعم بالحياة، مع الخروج من المركز بقلب سليم قوي يرسم لصاحبه غدًا مشرقًا حاشدًا بالعمل والنجاح.وما بين اللحظتان الفارقتان في حياة كل مريض،ثمّة عقلٌ يفكّر،وقلبٌ يحبُّ،ويدًا تحمل مشرطًا مغموسًا في بوتقة العلموالحب والإنسانية والتسامح،تحتشد جميعُها من أجل تحويل اللحظة الأولى إلى اللحظة الثانية.من أجل تحويل التعاسة إلى فرح،واليأس إلى أمل،والموت إلى حياةقائمة الانتظار الطويلة لديه طويلةوجراحات الخير والعطاءما تعرفُ شيئًا اسمه:غنىّ أم فقير، مسلم أو مسيحى،ذو سلطان أو بسيط، إلى آخر تلك التصنيفات العبثية،عديمة الجدوىكل الذي تعرفه تلك القائمة،وترتَّب على أساسها أولوياتها،أن هناك قلبًا مريضًا يجب أن يُشفى.كلّ اسم مريض يحملُ لقبَ:"إنسان يستحقُّ الحياة"،دون وساطة، ودون مصالح،إلا صالح الخير والجمال.كل يوم حكايةٌ وحكاياتٌ مع مرضى يداويهم البروفيسور"مجدى خليل يعقوب"الذى سافر حول العالم لينقذ القلوبو أجرى جراحات بالتطوع مجانًابل ودفع من جيبه تكاليف ما بعد العمليةمن متابعة وأدوية وأشعات وفحوصهذا العظيم، لن تراه في أية صورة فوتوغرافيةالتقطت له في غفلة منه،إلا بمعطف العمليات الفيروزي.فهو ما يخرجُ من غرفة عمليات إلا ليدخلَ أخرى،ولا ينفضُ يدَه من ورقة بحثية إلا وقد بدأ في غيرها.رجلٌ يقضي يومَه وليلَه يداوي ويُطبِّب ويبحثُ ويُطوِّر ويتعلّم ويُعلّمويصنع كوادرَ جديدة تُنقِّبُ عن إكسير القلوب المُتعبة.يهربُ من الأضواء والشاشات والتكريماتلأنه يعتبرُ أن كل لحظة يقضيها في حوار تليفزيونيأو على منصّة تكريم،!مخصومةٌ من وقت عملية جراحيةقد تُبرئ مريضًا من آلامه.لذا ما فيه يهدرها عليهوإذا سألته لماذا يمنح جزءًا كبيرًا من وقته لتعليم الأطباءوصنع الكوادر الطبية حول العالملأنه يحلمُ، ونحلمُ معه،بأن يصنع من كل طبيب جديد ..."مجدي يعقوب" جديدًا،عسى هذا العالم الموجوع ...أن ينعم بمليون "مجدي يعقوب"لتطبيب مئات الملايين من القلوب الواهنة في هذا العالم المصدوع.وأؤمن أن كلَّ قلبٍ عالجه "مجدي يعقوب"لابد أن يخرج من بين يديه قلبًا متسامحًا مثل مُعالجه.في عيد ميلادك يا أمير القلوب النبيل أقول لك،كل عام وأنت مشرق، عشْ ألف عامٍ من أجلنا، فطوبى لمصر بكَ،وطوبى للعالم بعلمك الرفيع وروحك النبيلة.وفى عيد ميلادك أهديك المحبة والأمنيات الطيبة لك:كل عام وأنتَ فى ملء الصحة والفرحمثلما تهب الحياة الجديدة لمرضى العالم بمعجزات القدير،وتمنحُ الفرحَ للأمهات والآباء والجداتأرجو من الرب أن يهبك وزنات الحب جميعها وأكثر* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.