انتصار شلال إبداع عاشقة الله والوطن وجلال الرومي بروفيسور مريم الصايغ من كتابها خطوات والدي وكتابها خبيرة التنمية المستدامة - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ شَلَاَّلِ إِبْدَاعِ عَاشِقَةِ اللهِ وَالْوَطَنِ وَجَلَاَلِ الرُّومِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مِنْ كِتَابِهَا خَطْوَاتِ وَالِدِي وَكِتَابِهَا خَبِيرَةَ التَّنْمِيَةِ الْمُسْتَدَامَةَ
و فَضِيحَةَ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت وَمَوْقِعَ اللُّصُوصِ وَمَوْقِعِ نَشْرِ الْمَسْرُوقَاتِ
 
* كل حرف بالمقال تفضح سرقته البصمة الإبداعية اللغوية
هاهاها
*سرقة والدي للمرة المليون هاهاها
 
*سرقة صنعة وجواهر الصائغ
*سرقة عشقي للخيمياء والمعادلات الخيميائية
* سرقة موثقة في (كتابي خطوات والدي) !!!
هاهاها
 
* نشر اليوم المشوة النافص المبتور المشوة المعنى !!!
والدامج سطرين من مقال سياسي لي !!!
واللصة تتكلم بصيغة المذكر هاهاها
فضيحة لموقع نشر المسروقات
وفضيحة اللصة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة السارقة فاطمة ناعوت
هاهاها
 
 
هل صادفتَ من قبل عزيزى القارئ:
رجلًا يأكل قشرة البندق،
ويرمى ثمرتها الداخلية الشهية؟.
أنا صادفتُ بل وأصادفُ كلَّ يوم مثل هذا الرجل،
في كثيرٌمن البشر الغير عابئين ختى ببديهيات الحياة
هذا الشخصُ يوقنُ أن القشرةَ أهمُّ من القلب.
فاته أن يتعلّمَ أن الثمرةَ المعطوبة لا قيمة لها!
وإن كانت قشرتُها برّاقةً زاهيةً تسُرُّ الناظرين.
(كتابي شهد الناظرين بصمة إبداعية لغوية)
لم( يعلّمه أبواه ومعلموه)
بصمة إبداعية لغوية
(أن الجوهرَ أولى من المظهر،
وأن المضمونَ أهمُّ من الشكل. الكأسُ: مظهرٌ،
شكلٌ، وعاء.)
أما (السائلُ داخل الكأس، فهو الجوهرُ، وهو المضمون، وهو الفكرة).
ولولا السائل الفريد الثري، ما كانت الكأسُ)
بصمة إبداعية لغوية خميائية
وإن غاب السائلُ،
ما الحاجة إلى كأس؟.
هل؟ تروقُ لك كأسٌ من البلّور الثمين، تحمل فى قلبِها رشفةَ سُمٍّ زعاف؟!،
هل تمتدُّ لها يدٌ لحُسنها وبريقها؟،
أم تكسرها اليدُ، وتلتقط كوبًا بسيطًا يسكنه الشهدُ الشهىُّ والإكسير الطيب؟
بصمة إبداعية لغوية
 
كثيرون ممن نصادفهم كل يوم يرون الدينَ،
أىَّ دين، (مجموعة من الطقوس والكلمات المحفوظة)،
ولا بأس من (الكِمالةالمظهرية لمظاهر التدين)
بسبِّ الأديان الأخرى وتقريع مُعتنقيها وتسميم نهارهم وليلهم بالسخرية والتكفير
والوعيد بالعذاب والهلاك!!ّ!
كأنما يملكون سلطان الآخرة، يا صديقي
( كنوع من التوكيد على الصلاح والتقوى وكمال الإيمان)!،
(بينما في حقيقة الأمر مثلهم لم يدخل الإيمانُ قلوبهم)
أولئك هم آكلو القشور لافظو ثمارها الشهية
وهى (الإيمان بالله وحبّ العباده الصحيحة الكاملة)
و هو (الثمرةُ وهو إكسيرُ الحياة وهو الجوهر)،
بينما( الطقوسُ والعبادات المظهرية هى القشرةُ التى ما تدلُّ على الثمرة)،
والكأسُ الهارجي و المُظهر لأكسير الحياة هو للجوهر*)
العارفون لله والصالحون
يدركون أن صلاح النفس وحسن الخلق ونظافة القلب هو الغاية،
وهو الجوهر الحق للدين لأن
( الدين الصحيخ عند الله والناس هو المعاملة الصالحة وصفاء القلوب )
أما (الشكلانيون الذين لم يتجاوز تديّنُهم الطقس ولم يقرنوا الشكل بالجوهر)،
فقد قال فيهم مولانا الشاعر العاشق العارف لله
(جلال الدين الرومى فى المثنوى)
والذي صدر بالقرن الثالث عشر الميلادي.
و بدأ العزيز الرومي بتأليف الكتاب حوالي عام 1260م،
واستمر بكتابته على مدار سنوات حتى اكتمل حوالي عام 1273م،
وهو العام الذي توفي فيه الرومي السلام لروحه الطاهرة
 
* المثنوي، يُعرف أيضًا باسم المثنوي المعنوي،
كتب باللغة الفارسية ويتألف من ستة مجلدات ويضم نحو 25,000 بيت شعري.
ويعتبر هذا الكتاب أحد أبرز أعمال الأدب الصوفي وأكثرها تأثيراً،
إذ عكس تأملات الرومي وفلسفته الروحية في الحب الإلهي والوحدة
(اذْهَبْ، واسْعَ وراء المعنى، يا عابد الصورة.. فالروح التى تخلو من المعنى
تكون فى الجسد مثل سيف خشبى فى غمده، فمادام السيف فى الغمد، بدا ذا قيمة،
فإذا أُخرج منه صار آلة لا تصلح إلا وقودًا للنار، فلا تحمل إلى الميدان سيفًا خشبيًّا
والكتاب متواجد
مثنوي مولانا جلال الدين الرومي - ترجمة إبراهيم الدسوقي شتا
عن الترجمة الفارسية الأصلية
ولأن جدتي المارولا الفاتنة تعرف الفارسية فقد ترجمته لنا
وقرأت أنا الترجمة الإنجليزية
The Masnavi,
ترجمة رينولد ألين نيكلسون
(Reynold Alleyne Nicholson)
، التي تعد من أهم الترجمات الأكاديمية ل
المثنوي،
مثنوي معنوي» للشاعر جلال الدين الرومي، مع ترجمة وشرح في 8
مجلدات (1925 – 1940) ضمن سلسلة جب.
«تاريخ العرب الأدبي» 1907
 
* لذا علّمنى والدي المتصوّفُ،
وهو فى ظنّى من العارفين والمؤرخين ، العاشقين للرومي وأورثني عشقة
(أن ليس الإنسان صورة وجهه وجسده، بل هو ذلك القلب النابض في داخله،
فإن خلت صورته من المعنى فهو محض قشرة، لا حياة فيها ولا روح)
 
* وعلمني أن أمتدح السعي الدائم نحو الحقيقة، نحو ذلك النور الذي
يتجاوز البصر إلى البصيرة، ويرى في المعنى الروحي السلاح الوحيد
الذي يمنح الإنسان القوة الحقيقية.
وشرح لي في حكايانا بالبيت العتيق
أن جلال الدين الرومي رسم لوحة متألقة تدعو إلى نبذ المظاهر الزائفة
وسبر أغوار المعنى العميق.
خاطب الرومي الإنسان الحائر الذي تستهويه أضواء الشكل وعبودية الصورة،
قائلاً له:
"اذهب، واسْعَ وراء المعنى، يا عابد الصورة."
ففي تصوره، الجسد بلا روح كالسراب، وما الصورة من دون جوهر
إلا قشرة هشة، ما تملك ما يهب الحياة نبضها الحقيقي
 
ثم يستحضر الرومي تشبيهاً بديعاً فيقول إن الروح التي
تخلو من المعنى هي كالسيف الخشبي في غمده؛
يظهر للناظر صلباً، ذا بريق وقيمة، لكنه عند الاختبار
يصبح أداة خاوية لا تصلح إلا وقوداً للنار.
هذا السيف الخشبي يمثل المرء الذي يخوض معركة الحياة بلا سلاح،
مظهراً شجاعته بالقول، بينما الحقيقة تكشف هشاشته في الميدان
 
هنا، يختم الرومي بقوله:
ما تحمل إلى معارك الحياة سيفاً خشبياً،
ولا تجعل من وجودك جسداً بلا روح. فالجوهر، لا المظهر، هو الذي يمنح الوجود معناه،
والنور الكامن في أعماق الإنسان هو الذي يجعله يستحق الحياة
ويجعل من الحياة تجربة صادقة، ذات معنى وقيمة
* أن الدينَ، كلَّ دينٍ وأىَّ دينٍ، هو جوهرٌ ورسالةُ حبٍّ
وبِنيةٌ أخلاقية وروحية وسلوكية وتربوية، قبل أن يكون طقسًا،
وأن مَن لم يملأ الحبُّ قلبَه للناس وربِّ الناس،
لم يصل بعد إلى روح الله القدير في علاه
الذى أحبَّ جميعَ خلقه من بني أدم دون استثناء
فمنحهم من فيض نعمه ما لا يُعدُّ ولا يُحصى
 
تخيلوا معي ها المشهد :...
ثمة رجلٌ يصلى كل فروض دينه، والسُّنن، ويصوم، ويُزكّى،
، لكنه ما يجد غضاضة فى أن يمحو كل الذي سبق من عبادات،
فيمارس كل ألوان الفساد فى عمله من رشوة،
يرشو أو يرتشى، ومن المحسوبية، ومن مداهنة لرئيس،
وظلم لمرؤوس، ومن تعيين معدومى الكفاءة من ذوى القربى والنسَب،
وحرمان الكفء الغريب المستحقّ، وظلم المختلف العَقَدى وحرمانه
من حقه فى الترقيات، والتكاسل عن خدمة المواطنين وغوث الملهوف منهم بتعطيل مصالحه،
إذا حلّ موعد الصلاة فى مواعيد العمل،يجري على الصلاة
تاركا عملة ومصالح واحتياجات الناس
بينما يُجيز له الدين مساحةً زمنية فلسفتُها إتاحة الفرصة لإتقان العمل فى وقته.
ثم يخرج من عمله، ليُكمل عبثَه مع الحياة، فلا مانع من أن
يتحرش بفتاة فى الطريق؛ فهى مستباحةٌ مادامت خارج بيتها،
(لماذا لم تقرّ فى بيتها؟).
هاهاها
ولا بأس من أن يُلقى بمنديله الملوث أو أعقاب سجائره فى الطريق المُستباح،
فقد نسى أول درس فى كتاب القراءة بالمدارس الحكومية !!!
أن (النظافة من الإيمان)،
فإن عاتبته ما يعتذر بل يصرخ فى وجهي :
(وأ أَنْتِ مالك ؟! الجميع يُلقى الزبالة فى الشارع، اشمعنى أنا؟!
هى جات عليا؟!).
وإن مرّت به فتاةٌ تضع صليبًا، أو راهبةٌ بتول،
لا مانع من أن يفزعها صارخًا: (أعوذ بالله)،
كما فعلوا معي وأنا صغيرة !!! وتنمروا علي !!
كأنما صادف شيطانًا رجيمًا،حينما قابلني أرتدي صليبي !!!
فتلك هى (كِمالة طبق الكشرى والأرز بالبن )
هاهاها
الذى يُكمل بها تدينه الشكلى،!!!
فإن عاد إلى بيته توضأ وصلّى العصر،
ثم تفرّغ لزوجته يُقرّعها سبا وتجريحا لكل أمر تافة
لأن الملح زاد فى الطعام أو قلَّ،
ولا بأس من كلمة جارحة أو نظرة مزدرية،
(كمالة نفس طبق الكشري والأرز باللبن الذي أكلته منذ قليل
صيام وأنتم عارفين
هاهاها
بعدها يجلس إلى التليفزيون سعيدًا،
وبعدما يصلى العشاء، ينام قرير العين،
وهو موقن من رضا الله ضامنٌ جنّة الخلد لأنه أدى الذي عليه لله، من صلوات )
و(من ثم فعلى الله أن يمنحه الذي وعد من حور العين والغلمان المخلدون)!!!
 
للمقال بقية هاهاها لم تنشرها اللصة لأنني لم أكتبها بالمقال المسروق من إبداعي
موجودة بكتابي خطوات والدي
 
* هذا من مقال آخر تنموي سياسي !!!
دمجته اللصة معا
وهناك جزء ثاني له موجود بكتابي (خبيرة التنمية المستدامة )
 
تولى مهاتير محمد منصب رئيس وزراء ماليزيا لأول مرة في 16 يوليو 1981،
واستمر في المنصب حتى 31 أكتوبر 2003.
خلال هذه الفترة، قاد مهاتير تحول ماليزيا إلى دولة صناعية نامية،
وأشرف على العديد من المشاريع التنموية الكبرى.
 
ثم عاد مهاتير إلى رئاسة الوزراء مرة أخرى بشكل مفاجئ في سن 92 عامًا
في 10 مايو 2018 بعد فوزه في الانتخابات العامة،
ليصبح بذلك أكبر رئيس وزراء منتخب في العالم.
استمر في هذا المنصب حتى 1 مارس 2020،
عندما استقال وسط أزمة سياسية
لتنشر اليوم اللصة المسروقات من مقالي
 
وقد نفذ مهاتير محمد العديد من الإنجازات والتغييرات الجذرية لماليزيا
خلال فترتي رئاسته، مما ساهم في تحول البلاد إلى واحدة من الدول النامية المتقدمة في جنوب شرق آسيا. إليك بعض من أبرز إنجازاته
 
* التنمية الاقتصادية: اعتمد مهاتير سياسة
"ماليزيا بيلانغ"
(Malaysia Incorporated)
التي جمعت بين القطاعين العام والخاص لتعزيز التنمية الاقتصادية.
ساعدت هذه السياسة على تحسين البنية التحتية وجذب الاستثمارات الأجنبية
 
* التصنيع والتحول الصناعي: أطلق مهاتير برنامجًا طموحًا
لتحويل ماليزيا من اقتصاد يعتمد على الزراعة إلى اقتصاد صناعي.
تم تطوير الصناعات التحويلية،
مما ساهم في خلق وظائف جديدة وتحسين مستوى المعيشة
مشاريع البنية التحتية:
قام بتنفيذ العديد من المشاريع الكبرى، مثل بناء برج بتروناس التوأم (Petronas Towers)
في كوالالمبور، والذي أصبح رمزًا لماليزيا الحديثة
كما تم تحسين شبكة الطرق والمواصلات والمطارات
 
* التعليم والبحث العلمي: أعطى مهاتير أهمية كبيرة للتعليم،
حيث تم تأسيس العديد من الجامعات والمعاهد التعليمية،
بما في ذلك جامعة مالايا وجامعة العلوم الماليزية.
وقد شجع أيضًا على البحث العلمي والتطوير.
 
* الاستقرار السياسي: رغم الانتقادات المتعلقة بقضايا حقوق الإنسان والديمقراطية،
إلا أن مهاتير حافظ على استقرار البلاد السياسي والاقتصادي خلال فترة حكمه،
مما ساهم في جذب الاستثمارات
 
* الهوية الوطنية: عمل مهاتير على تعزيز الهوية الوطنية الماليزية
والتنوع الثقافي، حيث دعا إلى الوحدة بين مختلف الأعراق في البلاد،
واهتم بزيادة التمثيل الاقتصادي للماليين الأصليين (بوميبوترا).
 
* الرعاية الصحية: قام بتحسين نظام الرعاية الصحية في ماليزيا،
حيث تم توسيع خدمات الصحة العامة وتوفير الرعاية الصحية المجانية
أو المنخفضة التكلفة للمواطنين
 
تُعتبر فترة حكم مهاتير محمد فترة تحول حقيقية في تاريخ ماليزيا،
حيث ساهمت سياساته في تعزيز التنمية الشاملة، وجعلت من ماليزيا
نموذجًا للتنمية الاقتصادية في العالم الإسلامي
 
 
لم ينجح الماليزيون مع "مهاتير محمد"
فى تحويل ماليزيا من دولة متهالكة إلى دولة حضارية
إلا بتسخير ميزانية الدولة لصالح التعليم والبحث العلمى،
وغرس فلسفة اقتران التنمية الاقتصادية المستدامة بالقيم الأخلاقية،
والاستثمار فى الثقافة بدعم الفنون والقوى الناعمة وتعزيز الهوية الماليزية.
أولئك تمسكوا بالثمرة، وإكسير الكأس، وهذا جوهر الإيمان بالله. اللهم قِنا وقِ وطنَنا العزيز
شرورَ آكلى قشور البندق المنافقين
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
اِنْتِصَارُ شَلَاَّلِ إِبْدَاعِ عَاشِقَةِ اللهِ وَالْوَطَنِ وَجَلَاَلِ الرُّومِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
مِنْ كِتَابِهَا خَطْوَاتِ وَالِدِي وَكِتَابِهَا خَبِيرَةَ التَّنْمِيَةِ الْمُسْتَدَامَةَ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر