انتصار شلال خلود بصمة إلهة الطبشور بروفيسور مريم الصايغ علي لصة الطباشير فاطمة ناعوت لتعترف بسرقة إبداع جديد قص ولصق من عدة مقالات - مريم الصايغ

* علمتني والدتي، ...
الراقية، النبيلة، الطبيبة الحكيمة ....
أن اللصوص، لأبد أن يكونون كاذبون...
ولأبد أن يكونون، عاجزون...
ولأبد أن يكونون، ظالمون...
ولأبد أن يكونون، بلا رحمة
ولأبد أن يكونون، خائنون
ومن فرط غبائهم، وجهلهم ...
دومًا ما يخافون الرب،...
كما يعتقدون لضعف عقولهم !!!
أنهم يملكون الدهاء، ويعيشون بين الناس ..
بالمداهنة، والمراوغة، والغش، وتزييف الحقائق"
لأن السرقة، ما تأتي فراده بل هى ...
" كسرب طيور الشؤم، ترفرف، وتتجمع، وتتقاتل،...
حتى تكتب مصرعها جميعًا، ويظهر الرب الحقيقة،
لأنه القدير...
موجود مصدر كل الحقيقة
***
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا صارت قصة يومية !!!
..بينما كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت.. من
من كتبي ، ورواياتي، ودواوين شعري.." مقالات شبة يومية"
نشرت في موقع اللصوص، وصرت من عام 2007 وحتى أوقفت النشر
به في يوليو 2023
"لسبب أكتشافي، بعد تنبه الملايين من القراء " ...
"إنني كنت في غفله من أمري، وأنهم يمارسون حذف وسرقة
ونسخ المئات من مقالات إبداعي، منذ عام 2007
ولأنني غزيرة الإنتاج، وأرسل كل يوم المقالات من إبداعي الموثق منذ عام 1993 ،
من فترة مدرستي المتوسطة ، ...
وقد كنت "أنشر في الجرائد ، والمجلات المحلية بالعربية، والفرنسية، والإنجليزية، والأرمنية"
ولأنني، من" كتاب الأساطير، والسير الذاتية، وتاريخ الشعوب، والنضال الاجتماعي،
لحقوق المرأة، ومنع الإتجار في الإنسان ، وحق العودة الأرمينية، والفلسطينية" ...
و"مناهضة الاستعمار، والحروب ، ونقد الفكر، وتحرير العقل،
من تأثير العبودية للممالك الوهابية، والبترودولارية"...
حازت كتاباتي، وتحليلاتي، وأشعاري، على إعجاب المجتمعات الثقافية، والسياسية،
والاقتصادية
ونشرت أشعاري في الأعياد القومية، والمناساب الدولية، والمحلية !
لذا، الكائنة اللصة التي أقحمت على مجتمع الكتابة ،
متخذة من سرقة الترجمات، وسيلة للعيش !!!
لم تجد من يقرأ لها ، وتعاونت مع موقع اللصوص الذي يديره صديقها وقامت بسرقة،
وحذف، و إعادة نشر نزف، يراعي، ومشاعري النقية
"باسمها الملوث بالسرقة، والجاهل" !!!
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت
"سرقت بصمتي الإبداعية، كإلهة الطبشور" !!
من كتاب، " حكايا جدتي المارولا، أثناء طفولتي" ج1 ...
المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة!!
ثم أكتشفت أن اللصة فاطمة ناعوت سرقت مقال آخر !!
قسمته على عدة مقالات
لتكشف للملايين .. أنها لصة، تسرق ، بكل خسة، غباء
المرة، تلو المرة ، بمساعدة الموقعان اللذان، يعلمان، حقيقة عجزها عن الكتابة، والتأثير ...
وقد تكشف لي أن اللصة ، تتابع مقالات كشفي لسرقاتها من إبداعي..
و تسرق المزيد من أسلوبي، وأفكاري، وكلماتي !!!
حيث أنني، أنهيت كشف سرقة فاطمة ناعوت بعبارة
ولنا لقاء بمقال قادم ... راح احكيكم ... "حكايا الطبشور السحري""
وتصحيح سرقة للصة حقيرة
قامت بتلفيق مقال جدتي الذي نشرته هى، على ثلاث مقالات من قبل !!!
وأضافت له جزء من مقال أوردت به حوار مع والدتي، ...
عندما حدثت بلبلة في أوساط المعارف، لسبب نشري لمقال في موقع اللصوص بعنوان
"مشاكلي أعظم من الله"!!!
ولأنها جاهلة ، بلا عطاء، أو معرفة، أو تذوق
غيرت اسم المقال الذي ورد في حواري بمشاغباتي، مع والدتي
 
وهنا ، تعدت على تخصص ... منى لنت نوال .. التي ,,,
- تخصصت في سرقة مقالاتي عن والدتي هى منى بنت نوال،
التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي- !!!
 
اسم مقالي "مشاكلي أعظم من الله " !!! أحدث بلبلة عام 2008 !!!
أحدث بلبلة!!! ويحدث بلبلة في كل مرة !!!
لكن الاسم المسروق من إبداعي عام 2018
"الكتابة بالطباشير" ما البلبلة والحدث الذي يثيره !!!
وهى بالاساس "قصتي إنهما تسرقان الطبشور"
والتي نشرتها عام 1993 بالفرنسية والعربية والإنجليزية!!!
هل تتخيلون مدى عجز اللصة، وعدم قدرتها ،
"لدرجة سرقة أعمال، لها حقوق ملكية، وبصمة إبداعية" !!
ثم تلفيق، مقال عام 2024 !!!
بتلفيق، وقص ، ولصق المقالات ، وإعادة نشر، وتوليد ذات الأفكار، ونشر مقالات بعيده،
عن فكرها، ومعارفها !!!
"وسرقة والدي، وعمي ، وجدتي، ووالدتي ، وفكري، وحياتي في النضال الحقوقي،
وتحرير العقل، ونقد الفكر المعوج" !!!
وكتاباتي عن اتيكيت الحياة، والأساطير، ونقد السنما والأدب، وثقافتي الفرنسية،
و كعارضة أزياء، ومالكة كليوباترا براند، مدرسة إحياء التراث الفرعوني،
الأرمني للمجواهرات، والألماس، والسجاد والملابس التراثية، "
و"كمحللة نفسية ، وسياسية ، لدي شهادات ومماراسات، في علم النفس، والصحة النفسية،
والنقد الأدبي، والسياسي، والاقصادي والطاقة الحيوية، وكتبت لحظات من الضعف،
عن تأثير التنشئة والبيئة والصفات الوراثية الجينية، على سلوك الإنسان" !!!
 
ورد في نهاية مقال مسروق من قصتي" إنهما تسرقان الطبشور!!!
الذي سرقته اللصة فاطمة ناعوت، والمسروق من إبداعي، والذي عنونته،
اللصة .. بلصة الطباشير
أنها كان عليها أن تخلّد ، حب الطباشير
في كتاب. لهذا أصدرتُ من ضمن كتبها كتابين "يسرقان الطباشير"
و “الكتابة بالطباشير” ٢٠٠٦ ويُعاد طباعته هذا العام عن
"الهيئة المصرية العامة للكتاب،
و"الرسم بالطباشير" ٢٠٠٩
وهذا المقال كان عام 2018 !!! فكيف تنشر "ويُعاد طباعته هذا العام عن
"الهيئة المصرية العامة للكتاب، و"الرسم بالطباشير" ٢٠٠٩ " !!!
اللصة الجاهلة لم تتعب نفسها بقراءة المقال، بل نشروه لها من إبداعي مباشرة !!!
والمقال المنشور لي، ثم المحذوف، والمسروق من إبداعي كان عام 2009 !!!
أما ...
الكتابان !!! "يسرقان الطباشير، والرسم بالطباشير "
بحثت عنهما ، ولم أجد كتب بتلك الأسماء !!!
إذًا ،من المقال المسروق ذاته! قد وجد دليلًا أنها كاذبة !!!
وحينما نشرت المقال الملفق المسروق من مقالان من إبداعي!
وجدت كتاب ! عام 2018
باسم الكتابة بالطباشير، عن دار شرقيات ...
وليس من إصدار هيئة الكتاب
وهو المسروق به قصتي "أنهما تسرقان الطبشور" ...
بل لقد كان لسرقتها قصتي!
ومقالتي الفضل الوحيد لنشر الكتاب من الاساس!!!
ألم أخبركم أنها عاجزة !!!
وحتى بعد كل تلك السرقات !
ما حققت شيء سوى المزيد من الأكاذيب، والسرقة، والنسخ ،والتلفيق!!!
لذا، أن يكون لها كتاب مسروق من إبداعي عام 2018 هذا دليل عجزها ،وسرقتها...
وحتى لوكان من عام 2006! نفس النتيجة
صفرًا
فقد سبقتها أنا، هى وجميع اللصوص ،
- منذ طفولتي - !
وجميع، الذي نشرته هى ، مسروق، ومنسوخ، وملفق !!
العجيب، أن تستخدم مقال مسروق من إبداعي مرة آخرى، ... !!!
لإثبات سرقاتها اليومية، وتبريرها، فهذه خسة،
وإثبات إعتيادها الإجرام، واللصوصية والسرقة، والخيانات، وهذه إدانة جديدة لها
كما أن ، جدتي ، وقريبتها "إلينا" عام 1930 في لبنان،...
لم يكن هناك ، لديهما محلات لبيع الطبشور
لكن اللصة فاطمة ناعوت في الستينات، كان اسهل، وأشرف لها، ...
أن تشتري الطبشور من المحلات،!
لكن عقلها الباطني الذي سرق قصتي، عام 2018...
" آبى ، ورفض أن يغير حبكة اللصوصية، لأنها لصة الحكايا" وعاجزة عن الإتيان بحبكة آخرى !!!
ألم أقل لكم إنها عاجزة !!!
علاقتي بالطبشور، بدأت منذ طفولتي لذا ، خلدتها ...
عام 1993 "بقصة أنهما تسرقان الطبشور"، ....
ثم "قصة الطبشور السحري"، ...
ثم "قصة إلهة الطبشور" ولهم حقوق ملكية ونشر !!!
ثم كتبت عام 2000 ، "قصيدة ملحمية الرسم بالطبشور"،...
ثم "قصيدة ملحمية حكايا الطبشور الملونة السحرية"، ...
وتم نشرهما بديوان وطني المستعبد، ولهما حقوق نشر، وملكية !!!
كل هذا وأنا صبية صغيرة لأنني عاشقة للطبشور والحكايا وكاتبة سيرة ذاتية ...
بينما اللصة فاطمة ناعوت، وصديقها لص حجاب الساحر قد أصبتا أنهما لصوص !!!
 
كما أثبتت أنها "تتابع كشف السرقات برعب"
فحينما أنهيت مقالي: ...
ولنا لقاء بمقال قادم ... راح احكيكم ... "حكايا الطبشور السحري"
وتصحيح سرقة للصة حقيرة
أسرعت ونشرت بالتعاون مع الموقعان...
* الاول موقع اللصوص، الذي حذف ،وسرق مقالاتي ،ووزعها على اللصات العاجزات ،عن الكتابة...
* الثاني موقع ، يعلم علم اليقين ،عجز اللصة فاطمة ناعوت، ...
وسبق أن نشر لها مسروقات، من زملاء صحافيين، آخرين !!!
 
لذا، سرقات اللصة العاجزة، عن الكتابة ، فاطمة ناعوت
"ممتدة، ومستمرة ، منذ بثها في وسط السرقات المهتريء، الذي يسمونه ثقافي" !!
 
ومثلها اللصة العاجزة عن الكتابة منى بنت نوال، التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي
و سأنشر سرقاتها من إبداعي
بعد أن أفرغ من سرقات فاطمة ناعوت، ثم نسخها من إبداعي ،
ونسخها من باقية الزملاء الصحافيين، ومن الترجمات!!!
كما نسبت بعض مقالاتى لنوال في قبرها مزيلة بتاريخ قديم!!!
لذا الطريق مع سرقات اللصوص طريف !!!
 
ونعود لنشر فاطمة مقال مسروق من إبداعاتي، الآن !!!
لتبرر سرقة الكتابة بالطباشيرعام 2018 ،
مما يوضح جهلها ،وعجزها ...!!!
فكيف تبرر سرقاتها بالمزيد من السرقة، والحذف !
وكيف تبرر سرقة عام 2018 ،الآن ومن عمل له حقوق إبداع ونشر !!!
 
بمقال القص، واللصق، وإعادة النشر، والتلفيق، من مقال أخر!!!
حيث دمجت مقال مشاغاباتي مع والدتي مع مقال أخر هو
ابتسامة جدتي الذهبية ..كأسُ تجرع العالم مرارته!
 
حيث قامت اللصة، الجاهلة فاطمة ناعوت بنشر سرقة أخرى سرقتها من إبداعي
قد أظهرت أنها "تتابع سلسلة كشف سرقاتها من إبداعي"...
بدليل أنها نشرت المقال الثالث، وهو محذوف من إبداعي
وقد كتبته لسبب الاهتمام الكبير والمتابعة بين مؤيد ومعارض عند نشر
مقال مشاكلي أعظم من الله!!! ...
2008 / 12 / 27
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
157666
" الآن، المقال المسروق والمحذوف من إبداعي أيضًا" !!!
نشر
2008 / 12 / 28
من سلسلة حوارتي مع صديقي الملحد، والذي سرقت اللصة فاطمة ناعوت! جزء منه !!
لتلفيق، رد الآن !!!
عن كتابها عام 2018 "الكتابة بالطباشير " المسروق من إبداعي، وفكري..
وهو جزء من من إبداعي، فهو من مقال ثالث عن مشاغباتي مع والدتي
لفقته، وسرقته من إبداعي
حينما، كنت أنشر بموقع اللصوص،...
كنت أحدث ثورة فكرية، يومية..بل، وتغيير حقيقي، بنقد وتحرير الفكر...
وملايين القراء أقبلت على مقالاتي ، حتى صار لدي أكثر من 36 مليون قاريء،
والإعجابات بكل مقال لا تقل عن الألف،
وهناك مقالات محذوفة وصلت الإعجبات بها ل 20 ألف إعجاب،
وهناك من المقالات الباقية حتى الآن وصل الإعجابات بها ل 26 ألف إعجاب !!! ...
بينما كانت اللصة ناعوت من عام 2004 وحتى 2018 ...
4 ملاين قراءة ، وهى القارئة الوحيدة لسرقاتها !
دون أي إعجابات! أو قراءات سوى التي تضعها لنفسها، أو تكررها بيأس !!!
 
لكن، منذ سرقاتها لمقالاتي وملايين القراء!
أصبحوا يدخلون على المقالات لكتابة التعليقات،...
أنها لصة سارقة وبالطبع يفشلون لعدم نشر الحقيقة !!!
لكن بسرقة كانت فجة للغاية من" كتاب خطوات والدي"
حينما، سرقت والدي ذاته، وحكايانا ، وأخترعت لها والد، بسرقة والدي!!!
هاج، وماج ملايين القراء، وهنج موقع اللصوص !
لذا، نشر الموقع بالخطأ التعليق ،ومما أظهر ذلك إنه نشر مرتان !!
وتم غلق التقييم للتعليق بعد تخطيه المائة 66 !
https://ahewar.org/debat/show.com.asp?coid
866339
ومنع نشر التعليقات التي تظهر لصوصية الموقع!
 
لذا، ذادت بفضل سرقاتها من إبداعي ل 14 مليون قراءة هاهاها!!!
كل هذه السرقات، والسنوات، وكل هذا النسخ، والتزييف، ومازالت بلا أي تأثير !!!
هاهاها
كما استمعت لنصيحتي، وعمقت دور والدتها الهزيل، بسرقة المزيد من مقالاتي، هاهاها
لذا، أن يكون لها كتاب مسروق من كتاباتي، وتستخدم مقال مسروق من إبداعي،
تقسمه على ثلاث مقالات !!!
وينشرهم الموقعان !!!
هذه إدانة جديدة لها، وتأكيد أنها مجرد لصة كاذبة، تسرق ،وتسرق لتلفق الرد، ...
ويعاونها موقع اللصوص، وموقع آخر تنشر به
ودور نشر، تنشر لها السرقات !!!
حقًا اللصة ،الكاذبة ،مريضة ،بالسرقة ،والتلفيق !!!
دعوني أورد لكم الجزء المسروق من مقالات مشاغاباتي
مع والدتي !!!
مشاغاباتي، و أين؟ ذهب الإرهابين الوسطين المعتدلين !!!
 
من طرائف مشاغاباتي مع والدتي، هذي الطبيبة، االعالمة الحكيمة ،الطيبة، ...
المستنيرة، الجميلة، ...
التي خلقها الرب، لتصير يداها حياة، وشفاء ، لآلام العالَم ...
لذا، والدتي سيدة مستنيرة، جادّة لم يصيبها من كتاباتي الهلع،...
حتى عندما أتهموني بالفجور، والالحاد، وإدعاء الألوهية، واستباحوا دمي ، !!!
كانت أول من وقفت، كجدران صد، للدفاع أمامي، لتحميني منهم!
و قلّما، ألقت النكات، أو أفتعلت المقالب !!!...
لكنها دائمة الابتسام و إبتسامتها الساحرة تخلب الألباب ...
لكنني، ...
 
استيقظتُ اليوم على رنات، دقات الهاتف العنيدة !!!،
وبينما، كنت في حالة من اللاوعي، والذهول... أجبت على الرنات اللحوحة !!!
وإذ بوالدتي تصرخ: "بيقولوا المرة دي هيضربوا مارو بالنار!!!
وهتهيجي العالَم كلّه ضدك يا مارو؟!!!
: : ها خير "إلهة إيه المرة دي" !!!
مش كنا قفلنا موضوع الآلهة دي؟! ، بعد التكفير، وإستباحة دمك!!!
كتبتي ايه حبيبتي؟!
قلبتي العالَم علينا ليه ؟!!!
 
انتفضتُ من السرير فزعةً؛
إذْ أعلمُ عن والدتي الجديّة، وعدم المزاح.
وقلت ! ما أفهم أنا "يا كرمنتي" !
"بتتكلمي عن ايه؟ إهدي طيب حبيبتي وفهّميني! "
أجابت بهلع، وهى تعيد جملتها:
المعارف، والأصدقاء، يُحذّرون من نوعية مقالاتك، عن الحوار مع
الملحد، واستخدام المانشيتات الملتفة، والصادمة !
كيف.؟ ...
يعني إيه؟ " ...
تقولين : " مشاكلي أعظم من الله" !!!
لقد راسلني الكثيرين، متعجبين من العنوان !!!
قلت لها بلييز مام: ...
في عناوين قصائدي، ودواويني، وروايتي، وحكاياي ... هذه طبيعتي وفطرتي !!!
وأهدر دمي !!! تهمتي أنني ...
كتبت كل العناونين الالحادية، من وجهة عقل الجهلاء، و محدودي الفهم !!!
لكن، في سلسلة "المقالات التنويرية، التي تنقد الفكر، وتحرر العقل من التابوهات الفكرية العقيمة"!!!
كيف ؟ يكون العنوان !
"مشاكلي أعظم من الله" !!! مشكلة" !!!
هو مجرد تحفيز العقل، وتنبيه... !!!
ولس ليفهم منه، المحتوى فهذا ليس الغرض من العنوان !!!
وصمتت والدتي، وفتحت الموقع وهى معي ...
 
وبدأتْ في قراءة " متن المقال"
بصوت مُتهدِّج: ....
مشاكلي أعظم من الله!!!
وبدأت تكتشف ،إنه قد حمل فكر، راقي، وحوار صادق، مع النفوس المتعبة
البعيدة عن الله ...
حتى وصلت لنهاية المقال..
"فلنتوقف أعزائي ،عن كل الوسائل، والطرق الغير مجدية
و لنسرع الآن، ونغلق الباب ونتحدث مع الله ،...
طبيب الأطباء ،... واحكم الحكماء، ...
وأحب الأحباء، ... واصدق الصادقين ... ؟؟؟
الله الذي يريدك أن تسرع إليه،...
في وقت ضيقك لينقذك ...
ليعطيك سلام، ومحبة، وحكمة، وسعادة...
ويشفي قلبك الجريح من موت، ...
و خيانة الأحباء، ومشكلات كل الكون"
 
وبعد أن هدأت
أغلقت معي، وتواصلت مع عدد من الأصدقاء والمعارف...
لتفهم أين؟ المشكلة!!!
ثم أتصلت بي، ...
وقد تملك على روحها الفرح، من كلمات الثناء:
فقد كانت عبارة" المرة دي هيضربوا مارو بالنار" ...
المقصود منها ، أن المقال رائعّ!
- ياللهول أشكرك يا إلهي - !!!
وراحت تعتذر عن إزعاجي، وتضحك من قلبها لتعلن رنات أنغام صوتها،...
فخرها لأنني إبنتها المفكرة اليسارية والأديبة الأسطورية والشاعرة والروائية الرقيقة...
الميتنيرة اليقظة التي تمارس أفعال المحبة ولا تتشدق بعبارتها
ثم أختتمت حديثنا قائلة :...
منتظرة اليوم ،مقال "مشاغبة جديدة معي"!!
أغلقت معها المحادثة ...وكتبت هذا المقال
"أين ذهب الإرهابين الوسطين المعتدلين !!! في عالمنا الجميل "؟؟؟
فقد كان إرهابيين الفزع من إلوهيتي...
" للشعر، والإبداع، والأبجدية، والأساطير الإغريقية، واليونانية، وكل الربات العلوية" ،!!!
أكثر وداعة، من إرهابيو مملكة البترودولار !!!
لذا دعوني أتحسر على زمن الإرهابي الوسطي المعتدل الجميل هاهاها !!!
 
وأنتهى المقال، والمساحة، والوقت المتاح في جدولي المزدحم ،...
ولم تنتهي، السرقات المستمرة ... من اللصة فاطمة ناعوت !!!
بتخليدها شلال إبداعي ... أمام الرب، وملايين البشر ... !!!
كما شغلتني عن نشر قصة " إنهما تسرقان الطبشور "
هاهاها
هل؟ سأتمكن من نشرها،...!!!؟
أم أن اللصة ستنشر سرقة جديدة، من سرقاتها من إبداعي اليومية ،!!!
تعطل نشر القصة !!!
 
لنكن في قوة، وفرح الرب، منتظرين عمله، والمواعيد، ورد حقوقي كاملة....
***
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر