اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِكِتَابٍ والسلسلاسل الأدبية انا مُلْحِدَ يَاسِتَّعَلَى اللِّصَّةِ الْفُقَّاعَةَ الْجَاهِلَةَ فَاطِمَةُ ناعوت الَّتِي نَفَتْ عَنْ نَفْسُهَا صَفَّةَ الْإِنْسَانِيَّةِبِسَرِقَتِهَا مَقَالٌ الْإِرْهَابِيُّ الشَّيْطَانَ لنَشْرِهَ عَنِ الْمُلْحِدِالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًانشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوتاللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسةتسرق مقالاتي !! لنشر إبداعي كشلال خالد ما يينضبلتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ* اللصة الجاهلة الفقاعة لصة البلدة فاطمة ناعوت( نفت عن نفسها صفة الإنسانية ذاتها )واثبتت أنها لصة فاشلة فقاعة صنعها موقع اللصوصوموقع نشر المسروقاتوناشروا المسروقات من سرقة قشور إبداعي ...هاهاهاحيث قام موقع اللصوص بتغيير تواريخ مقالاتي!!!وسرقة أكثر من سبعمائة مقال من إبداعي !!!وتفريغ محتوى مقالاتي !!!وتغيير توقيت وتورايخ نشر مقالات اللصة فاطمة ناعوت المسروقة من إبداعي !!!واللصة منى بنت نوال التي لم ولن تصل لحلمها من سرقة قشور إبداعي !!!بل وحول نوال نفسها للصة وهى في تربتها !!!بوضع مقالات من كتابي نائبة المرأة مريم الصايغ بتواريخ قديمة لها !!!ومقالات أخرى بتواريخ بعد موتهاهاهاهاو( تواريخ إصدار كتبي ونشرها سابقة على كل تزويرهم)وكتبي هى الدليل على محتوى كتاباتيوأي تغيير في محتوى كتاباتي وتواريخهم ...وتوراريخ نشر سرقات اللصوص !قد ( تم ضمها لملف السرقات وتلاعب موقع اللصوص بمشاركة جهات دولية)و(تمهلي في الإعلان عن التفاصيل...وتجميع الوقائع والسرقات والتزوير...)(سيدفع ثمنه كل اللصوص وكل المشاركون في الجرائم والنشر )هاهاهاوكل (حيلهم وجهدهم وحيلهم الشيطانية في الهواء الملوث بسرقاتهم ونشرهم المسروقات )هاهاها**** أعرض اليوم من( كتابي لحظات من الضعف الجزء الثاني)وكتابي( أنا ملحد يا ست)حقيقة الفقاعة واللصة الجاهلة فاطمة ناعوتحينما يتجرأ كائن غير سوي، ويصف الملحد،كمجرد فكرة عابرة أو أقتراح منشور(إنه شَّيْطَانَ)فقد كشفت الفكرة ذاتها قبل كتابتها،عن تحيز شديد يُمارَس ضد من يتبنون فكرًا مختلفًا،وخاصةً فيما يتعلق بالإلحاد، أو الاعتقادات الفكرية...التي ما تتوافق مع معتقدات الأغلبية !أولى شروط الإنسانية :ضرورة احترام حرية الفكر، والاعتقاد، ...وعدم التمييز بين الإنسان وأفكاره،...بعيدًا عن إصدار أحكام أخلاقية مسبقة !!!بعبارة واحدة نلخص الاحترام العميق للحرية الفكرية،حتى وإن اختلفت الآراء...(قد نختلف بالرأي، لكنني مستعدة أن أبذل حياتي،ثمنًا لأن تعبر عن رأيك بكرامة وحرية. وإبداع كإنسان حر،)وهذا شعار مؤسستنا وقد نفذناها حرفيا عائلتي وأعضاء مؤسستي وأنا ...فكيف يصدر من لصة ّ!تدعي إنها نشرت كتاب، عن "الحوار مع ملحد"!!!عبر سرقة قشور إبداعي والسلاسل الأدبية الفكرية وكتبي المنشورة !!!وتطلق لفظ شَّيْطَانَ!!!( عبرسرقة قشور إِبْدَاعِيٌّ، وَسَرِقَةَ نِضَالَاتِي، وَفِكْرِيٌّ وَنِضَالَاتُي لِمَنْعَ الْاِتِّجَارِ فِي الْإِنْسَانِ،وَحِمَايَةَ الْمَرْأَةِ، وَالْمَلَاَئِكَةَ الصُّغَّارَ، وَالْعُمَالَةَ الْفَقِيرَةَ، مِنَ الْإِتْجَارِ فِيهُمْ) !* (الاساس في الكتابة، والنشر) ...هو (الإبداع، والرأي الحر، وتحرير العقول، وتكوين الأفكار...) !!!فكيف؟! تقوم لصة أكثر من سبعمائة مقال، !!!وتفريع أكثر من مائة وستة وعشرون مقال من محتواهم !!!( بِتَجْرِيمِ الْأَفْكَارِ، وَقَمْعَ الْآرَاءِ، وَ قَتْلُ تَطَوُّرِ الْمُجْتَمَعِ)؛ !!ّ!في حين، إن ...( النِّقَاشَ الْمَفْتُوحَ، وَإِطْلَاقَ الْعَنَانِ لِلْفِكْرَ،...هُوَ الَّذِي يُسَاعِدُ الْبَشَرُ، عَلَى الْوُصُولِ إِلَى الْحَقَائِقِ) ...* (حَقِيقَةَ الْمُلْحِدِ)الْمُلْحِدَ مُفَكِّرٌ، بَاحِثٌ بِغَابَةٍ مِنَ الْأسْئِلَةِ،يُتَوِّهُ بَيْنَ ظِلَالِ الشَّكِّ وَيَسْتَضِيءُ بِنُورِ الْعَقْلِ،يَسْعَى لِتَفْكِيكُ الْمُعَنَّى،وَإِعَادَةَ تَرْكِيبِ الْوُجُودِ بِلَا خَوْفٍ مِنَ الْعَتَمَةِ.قَرَّرَ أَنَّ يَسِيرَ لَيْسَ عَلَى حَافَّةِ الْإِدْرَاكِ،بَلْ بِعُمْقِ الْوَعْيلِيَبْحَثُ عَنْ جَوَابٍ حَقِيقِيٍّ،أَوْ رُبَّمَا عَنْ جَوَابٍ أَكْثَرَ صِدْقًا،عَنْ مُعَنًّى لِلْحَيَاةَ...مَا يُسَاقُ بِحَتْمِيَّةِ الْعَادَةِ أَوْ رَهْبَةُ التَّقَالِيدِ...الْمُلْحِدُ لَمْ يُنْكِرِ اللهُ قَطُّ،بَلْ أَنْكَرَ كُلُّ الَّذِي يُقَيِّدُ الْعَقْلُ،...مِنْ أَوْهَامٍ، وَخُرَافَاتٍ قَدِيمَةٍ،صَارَ كَوَالِدِيِّ الْفَائِقِ الصَّائِغِ،...كَطَائِرٍ لَمْ يَرْضَ بِأَقْفَاصِ الْمَاضِي،فَحَرَّرَ جَنَاحِيُّهُ فِي فَضَاءِ الْعَقْلِ،غَيْرَ مُكْتَفٍ بِالْإِجَابَاتِ الْجَاهِزَةِ،بَلْ صَارَ حَالِمًا بِعَالَمٍ أَبُعْدٌ مِنَ الْمَأْلُوفِ.كَيْفَ ؟ لَنَا ! أَنَّ نَدْعُوهُ شَيْطَانًا؟!الشَّيْطَانَ رَمْزٌ لِلْفَسَادَ وَالْخِدَاعَ،بَيْنَمَا الْمُلْحِدِ قَدْ تُجَرِّدُ مِنَ الْوَهْمِ، سعيًا لِلَحَقٍ،فَهَلْ يُدَانُ الْمُفَكِّرُ،لِأَنَّهُ بَحَثَ بِصِدْقٍ ؟!!!* الفكر الحر جريمة في عيون من يخشون...اختلاف الإنسان المفكر، ...يرون في من يجتاز حدود الفكر الموروث،تهديدًا لما ألفوه وما استراحوا إليه،يخشون أن ينير ظلمةَ عقولهم فيروا هشاشة تصوراتهم،يخافون أن تزعزع أسئلته أركان معتقداتهم!من هنا،...كان اتهام الملحد بالشيطانية،لتبرير خوفهم من أسئلته،أو ليطمئنوا أنفسهم أمام يقينهم الهشوما شيطنة المفكر، وتكفيره،إلا إسكاتٌ للفكر،إنكارٌ لصوت الشك،الذي يوقظ العقول من سبات الوهم.ليس الملحد شيطانًا، بل هو عقلٌ في رحلة،وكل عقل يسير على درب الأسئلة هو عقلٌ يقظ، شجاع،يسعى للمعرفة، مؤمن بأن الحقيقة هي غاية كل فكر،حتى وإن اتخذ لها ألف مسار للوصول للحقيقةلذا حينما كتبت عن منع فيلم الملحدو كتبت مقال عن( أزمة فيلم الملحد، عام 2014)و سيناريو "الملحد" مسجل رقابيًا باسمه منذ 11 فبراير/شباط 2013،وقام بتجديد الرخصة مرة أخرى بتاريخ 20 أكتوبر/تشرين الأول 2013،وذلك في ملفات الرقابة على المصنفات الفنية بوزارة الثقافةاسميته بإسمه(الْمُلْحِدُ " 2014 " أَزْمَةَ رَقَابِيَّةَ بِالْقَرْنِ الْحَادِّيِّ وَالْعِشْرُونِ)وأعطيته أسماء مقترحة مثل(وَجَّهَ آخِرُ لِلْحَقِيقَةَ،مَابَيْنَ الشَّكَّ وَالْيَقِينَ،بَصيرَةَ التَّحَوُّلِ، عَقْلٌ فِي رِحْلَةٍ )و( للحصول على التحليل الكامل فيكم تقتنون كتابين من كتبيأنا ملحد يا ست، ولحظات من الضعف الجزء الثاني)لكن عزيزتي، عزيزي:العاشقون لإبداعي، الحافظون إياه،...( كلوحي الشريعة، والكتب المقدسة)...دعوني أشكركم،...بتذكيري بها المحتوىوهنا، يجب أن،:( أكون لما بعد الامتنان لكم،: لحثي، على التفرغ لدقائق، لإرسال ها المقال،من محتوى كتاباي ...( لكم كل المحبة، والامتنان أحبائي )* كتابان صدرا لي ...(محتواهما قبل عقدين وعدة سنوات ومعي كل الذي يثبت)وموقع اللصوص بدأ عام 2001 بعد مؤسستي التي تقدمت بها عام 2000واشهرت عام 2001واللصة أطلقت بالوسط الثقافي المهتريء بعد عدة سنوات !!!وتغيير مقال مسروق من إبداعي من عام 2023 لعام 2004تم رصده وإثبات التزوييرهاهاهاأي كل السرقات والتزوير والحيل الشيطانية لن تجديهاهاهالذا، دعوني الآن ...أحلل شخصية :اللصة السارقة لقشور إبداعي التي كشفت حقيقتهاأنها فقاعة جاهلة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوتمن (كتابي لحظات من الضعف ج2 )...في عجالةدليل أنها لصة سارقة مقالي، وحولت مقالي عن...(لإرهابي الشَّيْطَانَ )(لتنشره عن الملحد) !!!وإظهار أن من يفعل ذلك غير سوي، ولا كاتب،بل ليس من العقلاء ولا بني ادم !!!إن التفكير : بأن ( الملحد "شَّيْطَانَ ")يفتقر إلى الأساس الفكري، والمنطقي، ...وهو تجريد للآخر من إنسانيته، وحقه في التفكير المستقل،وهذا يتناقض مع المبادئ العقلانية، التي أرست قواعد الحوار الإنساني.دعونا نستعرض هذا الادعاء من منطلقات الفكر والمنطق :* سرقة لصة البلدة فاطمة ناعوت مقالي عن( فيلم الإرهابي الشَّيْطَانَ ) !!!وتحويله (لفيلم الملحد)كشف أنها ليست لصة فقط !بل (كائن غير سوي، متحيزه ، وما تتبع المنطق، وتتبع التصنيف غير المنطقي) ...* فمن الناحية المنطقية:،فإن الحكم على شخص بناءً على معتقداته الشخصية،دون النظر إلى أفعاله أو مساهماته،هو تصنيفٌ مغلوط وتحيز فكري.المنطق السليم:يعتمد على الأدلة الملموسة، والأفعال، لا على التصنيفات المجردة،لذا، كتبت أنا ...عن (الإرهاربي لفظ الشَّيْطَانَ )،لأن (أفعاله شَّيْطَانَية )(بقتل النفس التي حرم الله، والإنسانية، والضمير، ونواميس الكون قتلها،وترويع النفوس الآمنة )وبالتالي، سرقة لصة البلدة الجاهلة فاطمة ناعوت مقالي الذي سبق ونشرته عام 2014 من كتابي عن الإرهابيلتنشره وتنعت الملحد بلشَّيْطَانَهو دليل على سرقة قشور إبداعي،ويستند لفعل وعقلية:( لصة بلا ضمير، وتعيش على السرقة، والغشو فرضيات مسبقة خالية من البراهين)،مما يبرهن على عدم امتلاكها لمعايير عقلية سليمة،ولا منطق سليم، ولا قدرة على الكتابة، والتأثير ...* اللصة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة السارقة لقشور مقالاتي، وإبداعي،( أثبتت أنها عاجزة عن الفهم، والمعرفة، عبر سرقاتها السابقة المشوهة،وليست عاجزة عن الكتابة فقط، وبهذه السرقة قد كشفت أنها جاهلة مغيبة ...حيث أنها* نقضت مبادئ الحوار المنطقي الفلسفي :حيث، يُعَدُّ الحوار بين الآراء المختلفة أساسًا للوصول إلى الحقيقة.فإذا أُغلقت الأبواب في وجه أحد الأطراف واعتُبر "شَّيْطَانَا"!فإن هذا يمنع المجتمع من الاستفادة من التنوع الفكري،ويؤدي إلى الجمود العقلي...جون ستيوارت ميل مثلاً،...يؤكد على:أن (منع الرأي الآخر يقف في وجه الحقيقة،لأن حتى الآراء المخالفة، قد تحمل جزءًا من الحقيقة) ،ومن لا يؤمن بهذا فليس مفكرًا حرًا ...بسرقة اللصة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت مقالي،عن الإرهابي ووصف (الملحد الشَّيْطَانَ) !!!قد نفت عن نفسها، ( صفة الإنسانية، واحترام الفكر المستقل) ...الذي( سرقت فكر مؤسستي تنمية الإبداع،وفكر مدرسة إحياء التراث وتحرير العقول وتكوين الأفكار السامية كليوباترا براند، ومركز الإبداع)الذين قمت بتأسيسهم عام 2001 ،بناء على فكر عائلتي، ومساعدتهم، ومساندة المارولا الفاتنة جدتي ،والفائق الصائغ والدي،...منذ ثلاثة وعشرون عاما ...(بمساندة كل من آمن بالإنسانية، وحرية الإبداع)،...كما (اسست رايطة مبدعوا العلمانية)و(توقفت بعد تكفيري، وتكفير والدي، واستباحة دماؤنا)كما (أسسنا الحزب اليساري التنويري الجديد الحر )(وتم وأده ومطاردتنا بسببه) !!!كل( تلك النضالات التي حاولت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت سرقتهم، وسرقة عمي، وقشور روايتي إلهة الأبجدية، وقشور قصائد شعري، وقشور حكاياي، والرسم والكتابة بالطبشور، وإلهة الطبشور، وقشور حكايات كوكي،وكتابي وسلاسلي الأدبية أنا ملحد ياست،وكتابي وسلاسلي الأدبية المبدعون ودعاوى الحسبة، ...وصهوات الخيول وتيجانها ) ...دمرت اللبصة الجاهلة المغيبة كل سرقاتها تلك،...هاهاهالصة البلدة فاطمة ناعوت الفقاعة الجاهلة(بقوة الرب )قد (كشفت نفسها، أنها مجرد لصة ما تعي، وما تفهم)فمن ينعت الملحد بأنه "ليس إنسانًا" فقط(بل الشَّيْطَانَ)(بُظهر تجردًا من القيم الإنسانية )...التي تجعل البشر قادرين على التعاطف مع الآخرين، حتى لو كانوا مختلفين ! .(إيمانويل كانط في فلسفته الأخلاقية)...(نادي بمعاملة الإنسان كغاية في حد ذاته،وليس كوسيلة)،والذي يعني، أن ...(لكل إنسان مفكر حر، غير مذنب بفعل السرقة والقتل، له كرامته بغض النظر عن أفكاره)،و( من الذي ما يعترف بهذا... فإنه ينتهك القيم الأساسية التي تميز الإنسان العاقل)* حينما، سرقت لصة البلدة مقالي عن (الإرهابي الشَّيْطَانَ)وحولته (للملحد)!!!أثبتت أنها ما تحمل أي مباديء عقلانية، لتناقض فكرة الشَّيْطَنة مع مبادئ العقلانية :الشَّيْطَنة حينما تطلق على مفكر !!!توضح أن من أطلقها يتسم بطابع العنف اللفظي، والإقصائي،وهو أسلوب غير عقلاني.إذا كان المرء يؤمن بالعقل، والمنطق،فسيرى أن اتهام المفكرين بالشَّيْطَانَية، ما يُقنع طفل !وما يبني على حججًا عقلية!ويظهر الحكم الجاهل المسبق،و يخالف التفكير السليم، والكتابة التي تستند على المنطق والإبداع الفكري !!!وحينما سرقت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوتمقالي واستخدمته لتطلقه على إنسان مفكر ...هنا أعترفت أنها لصة، وأعترفت بجهلها وعدم معرفتها،...وعجز قدراتها على الكتابة، والتأثير...( في مواجهة فكري، وعلمي، ومنطقي، وفلسفتي، وإبداعي، وعبقريتي وتحليلاتي الفكرية الإبداعية ) الذي( خلدهم عبر العصور والتاريخ والتأريخ ...سرقاتها، هى وكل العاجزون عن الفكر، والإبداع) ...* بسرقة اللصة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت،مقالي عن الإرهابي ووصف الملحد الشَّيْطَانَ !!!قد أعترفت لصة البلدة فاطمة ناعوت إنها ...( متجردة من الصفات الإنسانية، وقادرة على السرقة ،والخيانة، والكذب،والقتل، وغير متحكمة في أفعال شرورها، وغير قادرة على الكتابة، أو التأثير،أو الحكم بمنطق على الآخرين ...)فرفض الآخر المفكر،الذي يحاول الوصول للحقيقةوتجريده من إنسانيته،...يدل على مستوى من (الإنحطاط الفكري، السلوكيومن التحيز الذي ينكر حق الإنسان في الاختلاف الفكري، والتفكير) ...فكيف؟ ! تكون كاتبة المقالات المشوهة المنشورة بإسمها؟؟؟ !!!ومن ثم، فإن من يصف الملحد بالشَّيْطَانَ!( يتخلى عن أساسيات التفكير النقدي، والتعاطف الإنساني،...)التي من دونها ما يمكن اعتبار المرء عاقلًا، أو إنسانًا مكتمل الإدراك ...لأن إطلاق أحكام شَّيْطَانَية على الملحد !!!هو( ممارسة غير إنسانية، ولا منطقية، وبعيدة عن العقل والفكر،وهي محاولة لطمس الفكر المستقل، وتجريد الإنسان من قيمته لسبب البحث عن الحقيقة)و (هذه ليست عقلية كاتب، ولا مفكر)و حين مارست ذلك و(حولت مقالي عن الإرهابي الشَّيْطَانَ لتنشره عن الملحد)قد مارست اللصة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت(نوع من الحكم البعيد عن الفكر، والإنسانية) ...وصارت كائن جرد نفسه من صفات الإنسانية،وأغلقت على نفسها أبواب الفهم !!!و( أبتعدت عن المبادئ العقلانية، التي تتيح لها الحق في أن تُدعى إنها عاقلة أو إنسانًة)و(اعترفت أنها مجرد لصة، تمارس حيل السرقة، والسلب ،والخداع، بالتعاون مع اللصوص، ومواقع اللصوص، ومواقع نشر المسروقات، وناشروا المسروقات)(الله الحق وواهب إبداعي هو بكل سرقاتها يظهر الحق و يرد المسلوب ويرد كل المسروقات وكل حقوقي)* بينما الفقاعة الجاهلة لصة البلدة المغيبة العاجزة عن الكتابة،والتأثير فاطمة ناعوت تسرق قشور إبداعياناضل أنا ...(للإغاثة، والتنوير، ونشر القيم الساميةأفلا تستحون يا لصة مغيبة جاهلة فاطمة ناعوت !ولصوص الهكر !!!ولصوص موقع اللصوص الحوار المتمدن سابقا!!!ولصوص موقع نشر المسروقات !!!ولصوص نشر المسروقات في كتب!!!آلا تخشون الله؟!!!الرب قادر آمين قادر...( يَرُدُّ كُلُّ مَسْلُوبٍ مِنْ إِبْدَاعِيٍّ مِنْكُمْ جَمِيعًا، وَمِنْ نَسْلِكُمْ، وَعَمَّرَكُمْ، وَحَيَاتَكُمْ، وَصِحَّتَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ...)و( يُعَوِّضُ تَعَبُ مَحَبَّتِي، وَفِكْرِيٌّ، وَخِدْمَتَي، وَبَذْلِيٌّ، بِعَظِيمِ مَجْدِهِ)(بَرَكَةٌ بِحَيَّاتِيٍّ، وَبِكُلُّ الَّذِي تَمْتَدُّ لَهُ يَدِيٌّ،... )عبر تجوالي، (بِحَيَاةِ النَّعَمَةِ، وَالْفَرَحَ، وَالْاِسْتِنَارَةَ، وَالْحُكْمَةَ، وَالسُّلَّامَ، والاتقان )بالختام ...كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيو هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،"منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبدلِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.