أنَّى أحُبُّ ولي فؤادٌ مُرهَقُعتبًا هوى وشغافُهُ تَتَحرَّقُعذرًا فَلمْ يُبْقِ الشتاءُ بموقدينارًا يُؤجِّجُها الربيعُ المُورِقِنبضي وكيف خدعتني وقتلتنيقُلها فلا يُخْشى الفؤادُ المخْفِقُقد كان طوّافَ المرايا والدجىويفيضُ عشقًا إن أفاضَ المُشفِقُواليومَ منفيٌّ وبعبعُهُ الهوىفي الأخشبين ومِرْفقانِ ونُمْرُقُعبثًا أُقلَّبُ كلَّ شيءٍ بينناويُقلِّبُ السَّكراتِ فيها مَنْطِقُأستجوبُ الذكرى بنارِ سجائريفيروعُها منها السؤالُ المُطْبِقُليتَ المحبةُ لم تكنْ أكذوبةًليتَ الدخانُ إذا بدا لا يَصْدُقُما أفظعَ الطعنَ العميقَ حبيبتيويداك عجْلى أيُّ منها الأسْبَقُماذا ظننتِ وأين ظنّيَ ذاهبٌهل مُتُّ حقًّا أمْ بعشقِكِ أغْرَقُ؟حيٌّ أنا لكنَّ قلبي ميِّتٌلم يُحْيهِ صبحُ الربيعِ المشْرِقُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.