انتصار إلهة الحب بروفيسور مريم الصايغ الحتحور والملكة تيي بصولجانها الذهبي والألماس وكشف حقيقة اللصة المداهنة الجاهلة فاطمة ناعوت السارقة لمدرسة إحياء التراث لتزور التاريخ - مريم الصايغ

انتصار إلهة الحب بروفيسور مريم الصايغ تجسدات الإلهة
حتحور والملكة تيي بصولجانها الذهبي والألماس
وكشف حقيقة اللصة المداهنة الجاهلة فاطمة ناعوت
السارقة لفكر مدرسة إحياء التراث لتزور التاريخ !!!
 
الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزي
طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،
دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني"
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "
بين حنايا القلوب، والصدور""
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب، فنون السحر ... وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2
ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2،
ولحظات ممتدة
ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،
ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...
ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...
وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،
بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!
- إنها المهزلة بحق-
هاهاها
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية
وكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية وتسرق دراسة والدي وإرثه لي
وفكر مدرسة إحياء التراث كليوباترا براند
و"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!
"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!
سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات،
ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!
و"سرقوا أكثر من 300 مقال لم يتم نشرهم ،
ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي
 
* البصمة الإبداعية، والفكرية، واللغة
"تثبت ملكيتي للمقالات المسروقة جميعها"
فما بالكم "بحقوق الملكية، والنشر، والإيداع"
 
* تم نشر مقالي بموقع اللصوص عام 2012
نشر المقال بيوم عيد ميلادي بالربع والعشرون من أكتوبر عام 2012
وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى
ثم تم حذفه، بحجة تعطل الموقع!!!
وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،
باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت
 
والمقال المسروق دمجت اللصة فاطمة ناعوت فيه ...
بين مقالين أحدهما نشر عام 2012 والآخر نشر عام 2018
وكلاهما حذفا وسرقا ضمن 700 مقال لي
- خير ربنا كتير، تدمج تحذف كلها، قشور إبداعي، يا لصة بلا فكر ولا تأثير !!!-
ومن النقل ودمج مقالان لي لاستخدامهم في النفاق، والمداهنة المكشوفة الفاشلة،
أضافت كوارث تاريخية، وأكاذيب غير منطقية،
لتضيف لسرقة قشور إبداعي، مهزلة الكذب، والتلفيق !!!
 
* يوهان لودفيج بورخارت
(Johann Ludwig Burckhardt)
كان مستكشفًا سويسريًا وعالمًا
في الجغرافيا والتاريخ، وهو مشهور باكتشافه لمواقع أثرية
هامة في الشرق الأوسط، منها مدينة البتراء في الأردن في عام 1812...
لعب دورًا بارزًا في توثيق الحضارات القديمة،
بورخارت لم يكن عالم مصريات بالمعنى الدقيق،
و كان يسافر متنكرًا في زي عربي للاندماج في المجتمعات المحلية،
حيث تبنى هوية عربية وسافر تحت اسم "إبراهيم بن عبد الله"
مما أتاح له الوصول إلى مناطق كانت مغلقة أمام الأوروبيين في ذلك الوقت
يوهان لودفيج بورخارت عاش في مصر خلال الفترة من 1810
جاء إلى مصر كجزء من رحلاته الاستكشافية في الشرق الأوسط وشرق إفريقيا،
أثناء إقامته في مصر، درس اللغة العربية، والثقافة الإسلامية في القاهرة،
وكانت مركز لدراساته، وانطلاقه لاستكشاف المنطقة.
يُذكر أنه استكشف، بمنطقة صعيد مصر،
بالإضافة إلى اكتشاف مدينة البتراء في الأردن
1812 م
 
* تاريخ علم المصريات ما يعرف
"ويجال" هذا !!!
لكن يعرف آرثر إدوارد بيرس بروم ويجال (1880-1934)
كان عالم مصريات إنجليزي، صحفي، مصمم مسرحي، ومؤلف.
تناولت أعماله مجموعة واسعة من المواضيع، من تاريخ مصر
القديمة إلى السير الذاتية، الروايات الشعبية، والأعمال السينمائية
سيرته الشخصية: وُلد آرثر إدوارد بيرس بروم ويجال في إنجلترا عام 1880،
وكان والده قد توفي في الهند قبل ولادته.
لذا، نشأ في بيئة غير تقليدية،
وبدأ حياته المهنية ككاتب متدرب في لندن، لكنه تحول إلى
علم المصريات بفضل شغفه بعلم الأنساب
- كما شغلني، ووالدي -
وبعد تلقيه دعماً من راعية مجهولة، التحق بجامعة أكسفورد لفترة قصيرة
ثم توجه إلى العمل، مع علماء مصريات بارزين مثل " السير فليندرز بيتري"
كانت جهوده تتركز، على حماية الآثار المصرية من "التهريب"
إلى أوروبا، وأمريكا !!!
نشاطاته اللاحقة: بعد مغادرة مصر بسبب انهيار صحي، توجه للعمل
في المسرح والسينما في لندن. وعمل كناقد سينمائي،
وكاتب للسيناريوهات، وكتب روايات وتحول بعضها إلى أفلام.
خلال فترة لاحقة، عاد إلى مصر لتغطية اكتشاف،
مقبرة توت عنخ آمون كصحفي،
توفي آرثر إدوارد بيرس بروم ويجال عام 1934،
لكنه ترك لنا، إرثًا مهمًا في علم المصريات، و في الأدب والسينما
لم يتكلم عن "الملكة تيي تُكتب أيضًا تاي، تايا "
، فإن أبحاثه واهتماماته الأساسية كانت حول جوانب أخرى
من التاريخ المصري مثل أخناتون وتوت عنخ آمون، والمقابر التي عاسر أكتشافها !!!
وبالطبع لم يتحدث عن الملكة تيي وزوجها أمنحتب الثالث
يا لصة، سارقة، مغيبة، جاهلة !!!
 
أما بالنسبة لعلاقه، يوهان لودفيج بورخارت، و آرثر إدوارد بيرس بروم ويجال،!!! ،
يستحيل أن يقوما ببحوث ويكتبان معًا،
مقولة تنشرينها، مسروقة من مقالي !!!
هاهاها
فلم يكن هناك أي لقاء بينهما، يا لصة جاهلة!!!
حيث أن يوهان لودفيج بورخارت، توفي في عام 1817،
في حين ولد، آرثر إدوارد بيرس بروم ويجال في عام 1880،
بعد وفاة يوهان لودفيج بورخارت، بعقود طويلة
يا لصة ، يا مغيبة، يا جاهلة !!!
 
ما يصير يا لصة، جاهلة ، سرقة المقال، وتزوير التاريخ !!!
أشفق، عليكِ أنا
مقدرة، عجزك التام أنا
لأن المقال تتشابك سطور عنكبوتك فيه، ويصير معقد
لذا تحذفين وتخربطين لجهلكِ، وعدم قدرتكِ على
فهمه وترتيبه
أنتِ إفراز مواقع اللصوص، وسرقة، وحذف، وإعادة نشر المسروقات،
باسمك الملوث،
والعيب، ليس عليكِ فقط يا لصة، جاهلة،
بل على
مواقع بلا فكر تمارس اللصوصية، ووسط متعفن، جاهل، مهتريء...
"يخلق اللصوص من أمثالك !!!
 
أستمتعوا معي
من "كتابي خطوات والدي"
إلهة الحب مارو عبر، تجسداتي بالإلهة حتحور، والملكة المعشوقة تيي
"الملكة تيي، تاي، تايا"
 
في حكايانا الصيفية بالبيت العتيق- بقارة آسيا-
كان والدي فخور يحدثني:
عن روافد ثقافية، تعلم منها عن التاريخ المصري القديم
ليصنع عشقه "الصولجانات الذهبية، والماسية"
التي عشقها وأستمرت
"مدرسة إحياء التراث، كليوباترا براند، في صناعتها"
"وحقَّقت نجاحًا كبيرًا." في
"مزادات كليوباترا براند للخير" للإنفاق على نشاطات
"مبادرات مؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث كليوباتر براند"
 
ولعشق الصولجانات، في مصر القديمة، مع والدي حكايا ...
كتبت عنها مئات المرات
فقد كان رمزًا للسلطة، والملكية،
واستخدمه الفراعنة، كأداة تظهر قوتهم، وهيبتهم.
وأعتبر علامة على الحكم، والتوجيه، ويتم تصوير الملوك،
وهم يحملون الصولجان في النقوش، والتماثيل
 
*اهتم والدي بعناصر، ومميزات الصولجان
عادةً كان الصولجان "مصنوعًا من مواد مثل الخشب"
 
بينما، والدي،
" صنعه من الذهب، والأحجار النفيسة، ومزخرفًا بتفاصيل دقيقة"
ليكون الصولجان ، للزعامة ،والسيطرة، والمهابة ،
واقتناه ملوك، وأمراء، وشيوخ، ذوي مهابة ...
 
* بمصر الأسطورية ...
ارتبط "بالإله "حور"، إله الملكية، والنصر"
استخدم الفراعنة الصولجان خلال الاحتفالات، والمناسبات الرسمية،
كجزء من بروتوكولات مظهرهم الملكي
 
*أهمية الصولجان
و يُعتبر رمزًا للسلطة السياسية، والدينية
في بعض الأحيان،
ارتبط الصولجان بحماية الملك، من الأعداء، والأرواح الشريرة
التقرب من الآلهة، وأستخدم أيضًا في الطقوس الدينية،
حيث يُظهر "الملك كوسيط بين الآلهة، والشعب"
 
*في الفنون
بظهر الصولجان في الأعمال الفنية، المصرية القديمة،
"بالتماثيل، والنقوش الجدارية،"
وعكس المكانة الرفيعة للملك، ودوره كحاكم
 
* درس والدي، الكثير من الكتب، والأبحاث ، والدوريات
التي تناولت الآثار في مصر القديمة،
لدراسة الحضارة المصرية، منذ عصور ما قبل التاريخ ،
وصولًا إلى ما يزيد عن ثلاثة آلاف عام، من التاريخ الموثق
وقام بدراسة كتب عن علم المصريات، لاستكشاف، وفهم تراث مصر القديمة
من خلال دراسة الحفريات، والتحليلات العلمية
والتطور التاريخي لعلم الآثار المصري،
منذ حملة نابليون في مصر عام 1798،
حيث أدى اكتشاف حجر رشيد إلى، فك رموز اللغة الهيروغليفية،
ونسبت للعالم الفرنسي، جان فرانسوا شامبليون.
اكتشافات أثرية بارزة "كحجر رشيد"، الذي تم اكتشافه في عام 1799،
كأول نص مصري قديم ثنائي اللغة، ساعد في فك، رموز اللغة الهيروغليفية،
والتمثال الأصغر لممنون، الذي حاول نابليون نقله إلى فرنسا لكنه فشل.
لاحقًا، نجح المغامر الإيطالي بلزوني في نقله إلى بريطانيا،
باستخدام تقنيات هندسية معقدة، وتوالت السرقات الأثرية !!!
 
وساهمت الحفريات في مصر القديمة، في فهم تطور الحضارة الإنسانية،
والاهتمام المتزايد بالآثار المصرية، على مستوى عالمي
صار، علم الآثار المصري، جزءًا أساسيًا من دراسة تاريخ مصر، وإرثها الثقافي
وبداية الاستكشافات (القرن التاسع عشر)
حيث بالقرن التاسع عشر، ازداد النشاط الاستكشافي في مصر،
اكتشف المستشرق السويسري يوهان لودفيج بوركهارت...
المعبد الكبير لرمسيس الثاني في أبو سمبل عام 1813،
لكن، التماثيل الضخمة، كانت مغطاة بالرمال،
حتى وصول المستكشف الإيطالي، بادوان بلزوني في عام 1817
ثم تم اكتشاف تابوت سيتي الأول في وادي الملوك، عام 1817 من قبل بلزوني
كما تم اكتشاف تمثال رمسيس الثاني الضخم في ممفيس، عام 1820،
وكان مكسورًا إلى ست قطع، وتمت محاولة نقله إلى القاهرة في منتصف القرن العشرين
بالقرن العشرين اكتشف، إميل بروغش مومياء سيتي الأول في عام 1881 في دير البحري،
بينما اكتشف فيكتور لوريت مومياء، أمنحتب الثاني في وادي الملوك عام 1898
أسس السير وليام ماثيو فلندرز پتري، الملقب
"أبو علم الآثار المصري"، تقنيات الحفظ الميداني،
والتسجيل الأثري في أواخر القرن التاسع عشر،
مما أسس أسسً علمية للحفريات
وقد تم تطوير طرق جديدة مثل الأساليب الجيوفيزيائية،
وتقنيات الاستشعار عن بعد، للكشف عن المواقع الأثرية المخفية
 
* وقد أعتمد والدي على دراسة
المخطوطات، والدراسات، والأبحاث ،والكتب،
التي تناولت جوانب متنوعة من، حياة الآلهة
والملكات، في مصر القديمة
و الفن المصري القديم
والتي قدمت نظرة شاملة، على التاريخ المصري القديم ،
بما في ذلك حياة الملكتين
"الملكة تيي، وتاريخها ودورها في الأسرة الحاكمة "
و "نفرتيتي وكيف تم تصويرها"
 
* كان دومًا والدي فخورًا إنني أخترت منذ طفولتي،
أن أكون تجسيدًا للإلهة ماعت، والإلهة حتحور، والملكة نفرتيتي، والملكة تيي
ثم كليوباترا عاشقة الوطن، لتمثلني عبر حيواتي، وعصوري،
وأوردت كل ذلك في روايتي الأولى، كليوباترا عاشقة الوطن
لذا كان دائم الشكرُ لله ...
أنني أتخذت من تلك الأمثلة، من النساء "قدوة لحياتي"
والدي مع الفخر سألني؟ ! يومًا ،:
لما ؟ّ! أخترت التجسد عبر حيواتي؟
في هدول الآلهة، والملكات؟!
فأجبته:
عن الإلهة حتحور، بأحدى الجلسات
لما؟ أخترتها لأحدى تجسداتي، عبر الحيوات ...
 
* للخصائص، والشخصية
حتحور إلهة الحب، الجمال، الموسيقى، والفرح
في الميثولوجيا المصرية القديمة
تُظهر جانبًا من الحكمة والرعاية،
مما جعلها تجسد الجوانب الإيجابية في الحياة
كانت تُعرف بأشكال متعددة، حيث يمكن أن تُصوَّر
وتجمع بين الأشكال
* مارو تجسيد حتحور في حياة سابقة
أتميز بالقدرة على الابتكار والتعبير عن أفكار جديدة، بالفنون، الأدب،
والموسيقى والجمباز والبالية والطاقة الحيوية، الميتافيزيقية، والسيرة الذاتية
والأسطورية، والشعر، والحكايا، والرواية، والتحليل، الإبداعي ،والنقدي ...
أحيا الاستقلالية و أسعى لتحقيق نضالاتي، وتمنية وتكوين وتحرير العقول
بالتعاون والمحبة متجاوزة العقبات، التي قد تواجهني،
وسرقة اللصوص، التافهين، المهزومين، الجهلاء لقشور إبداعي...
أحيا التنوع، وأعبر عن أفكار مختلفة، وأتبنى أساليب متعددة، في حياتي
 
* التأثير والدور
حتحور رمز للحب والفنون وتؤثر في الثقافة من خلال كونها مصدر
إلهام للموسيقى والفنون، وتساعد في تعزيز الروابط الاجتماعية
ورعاية المجتمع و تُعتبر رمزًا للرعاية، والحماية،
مما عزز القيم الأسرية، والاجتماعية
* مارو تجسيد حتحور في حياة سابقة
أحدثت التغيير الاجتماعي و ساهمت في إحداث تغييرات إيجابية في المجتمع
من خلال إبداعاتي، و أفكاري، ومشاريعي، ومبادراتي
ومن خلال مؤسسة تنمية الإبداع ، ومركز الإبداع للتأمل، واليوجا،
والبالية، والرحلات، والرسم ،والموسيقي ،والكتابة،
والطاقة الحيوية، الميتافيزيقية،
ومدرسة إحياء التراث كليوباترا براند
"للذهب، والمجوهرات، والسجاد ،والأثاث، والملابس التراثية"
منذ عام 2001 ألهم الآخرين وأشارك في تنمية الإنسان،
والمحتمعات، وأشارك كنائبة للمرأة بتنمية المرأة المعيلة ،
وحامية الملائكة الصغار من طبف التوحد، ومتحدي الإعاقة
وحولت الأطفال الايتام، من خلال مبادراتي لرحالة، وسفراء الإبداع
وغرست بذار الإبداع ،في نفوس الأطفال المهملين، والمهمشين
وعلمتهم مهارات، خلقت بهم الشغف، لمتابعة وتحقيق أحلامهم،
ونميت بفتياتنا ،روح التعلم، والتمتع بفرص تعليمية ،
واكتساب المعرفة والمهارات التي تمكنهن من تحقيق أهدافهن،
ومواجهة التحديات
مما ساهم في خلق، مجتمعًا، أكثر إبداعًا ،وتنوعًا
 
كل هذا قبل أن تعلن الأمم المتحدة ، منذ أسبوعان
اليوم العالمي للفتاة في 11 أكتوبر 2012،
والذي هدف لدعم حقوق الفتيات، وتعزيز الوعي بالتحديات،
التي يواجهنها في جميع أنحاء العالم ...
وركز على القضايا المتعلقة بالتعليم، والمساواة بين الجنسين،
وحقوق الفتيات في مختلف المجالات
"فاليوم العالمي للفتاة" كما أعلنته الأمم المتحدة، لدعم حقوق الفتيات
وضمان حصولهن، على فرص للحياة الأفضل،
والتوعية بخطورة عدم المساواة، والعدالة بين الذكور، والإناث.
هنا نتذكّر بفخر،" جميع المبادرات، التي أطلقناها بمؤسسة تنمية الإبداع"
لدعم المرأة، وتوعيتها بحقوقها، وتمكينها اقتصاديًّا...
حتى ترتقي بأسرتها، وتنشئ جيلا قويًّا ، يليق بصناعة مستقبل مبدع.
منذ يومنا الأول لتأسيس، مؤسسة تنمية الإبداع، عام 2001
كان جليًّا إيمانُنا الراسخ، بأن المرأةَ حجرُ الزاوية في الأسرة،
وصانعة مستقبلها، والقائمة الحقيقية، على تنشئة جيل قوي، ينهضُ بالوطن
فالشاهد على، نضال المرأة بمجتمع اليومَ
يعلم أنها تقبضُ على صولجانها الذهبي، لتسيطر على مختلف
التحديان في حياتها، وحياة أسرتها
تحت لواء "التنمية المستدامة ،والعمل الفعال للنهوض بنفسها ،وأسرتها "،
وصارت تكتسبُ كلّ يوم مكتسبات جديدة، تأخرت طويلا حتى
عددناها في دفتر الأحلام المستحيلة
لذا، حتحور وتحديات الميثولوجيا
واجهت ُ تحديات من آلهة أخرى مثل "ست"،
مما عكس ديالكتيك الصراع بين الخير، والشر
 
* مارو تجسيد حتحور في حياة سابقة
قد واجهت العقبات المجتمعية، وتحديات التمييز، والتنمر كعسراء،
و ضغوط المجتمع الصحفي، الأدبي، المهتريء، الفاسد،
والسرقات، والاستكتاب، والتكفير، وأستباحة دمي، من شيوخ البترودولار
لكنني أنتصرت، وناضلت لتكوين، وتحرير ،العقول ،والأفكار،
من تابوهات الأفكار الدينية المدسوسة، ...
وأعمل على ...
"تجاوز العقبات، لتحقيق التنمية المستدامة"
 
* الرمزية
حتحور رمز للخصوبة، والجمال، و تُعبر عن الأمل، والسعادة،
وتجسد فكرة النجاح، في العلاقات الإنسانية
* مارو تجسيد حتحور، في حياة سابقة
رمز للجمال والفتنة والذكاء وللتغيير، عبر القدرة على التغيير،
والتأثير، وأُظهر كيف يمكن لمارو المبدعة التي ساهمت في تكوين،
و تنمية، وتحرير، العقول، والأفكا،ر أن تحدث فرقًا بالعالم
 
* لذا، فقد تجسدت في الإلهة "حتحور"
كفتاة مبدعة، بالتأثير الإيجابي، والقدرة، على إلهام الآخرين،
بالحب والعطاء الغير مشروط والجمال،...
والقدرة على التغيير.
وعكست قيمة الإبداع، والرعاية في المجتمع،
مما جعلني رمزًا ملهمًا، في تنمية الفتاة
 
* أجابني والدي:
نعم أنتِ لَحْنٌ فَرِيدٌ ، قد سرتِ على وقع الإيقاع الحضاري، المستنير
وتساهمين بتنمية، وتكريم المرأة
والاعتراف بإمكاناتها، وقدرتها، على معالجة الأمور، على النحو السديد،
لذا، دعينا، نتناقش اليوم : لنتعرّف على ...
مكانة المرأة من أدبيات الجد المصري القديم،
علّنا نضبط إيقاع وعينا الجمعي، على إيقاع الحضارة العظمى،
التي انحنى لها العالمُ احترامًا
ولأن أحدى تجسداتك كانت الإلهة حتحور، ثم أحدى تجسداتك كانت الملكة تيي
تعالي لنتحدث عن
قصة حب الملكة "تيي" وزوجها "أمنحتب الثالث"
كما ترويها المصادر التاريخية، والنقوش الأثرية والتماثيل
توجد العديد من النقوش، التي تُظهر الملك
"أمنحتب الثالث" والملكة "تيي" معًا،
"مما عكس العلاقة الوثيقة بينهما"
السجلات التاريخية:
وكتابات مانيتون، المؤرخ المصري الكاهن
الذي عاش في القرن الثالث قبل الميلاد،
كان مهتمًا بتسجيل تاريخ الأسرات الحاكمة في مصر في مؤلفه
عن "تاريخ مصر"
(Aegyptiaca)
تفاصيل عن الملكة "تي" ودورها في الحكم، وكذلك علاقة الحب القوية بينها وبين زوجها
عائلتها و تحدي الحب للتقاليد:
لم يكن لها اصول ملكية، ولكن والداها كانا يشغلان، مناصبا راقية في الدولة،
"تيي" كانت ابنة وزير يُدعى "يويا"،
مما جعلها تنتمي إلى طبقة نبيلة، مما ساعد في تعزيز مكانتها
كان "أمنحتب الثالث" قد تزوج "تي" في السنة الثانية من حكمه،
رغم أن التقاليد كانت تفضل، زواج الملوك من أخواتهم.
وأصر على جعلها ملكة" رغم معارضة الكهنة"
 
وكان لأمنحتب الثالث العديد من الزوجات،
منها زيجات دبلوماسية من أميرات أجنبيات،
مثل الأميرة جلوخيبا، بنت ملك متنى (في العراق اليوم)
وأميرة نهرين، وتزوج من اخته إيزيس.
وفي العام الثلاثين تزوج من اخت أخرى له
تدعى «ست أمون»،
 
وقد أنه أنجب ستة من الأبناء،
منهم ولدان هما تحتمس وهو الأبن الأكبر، ومات في حياته
وأمنحتب الرابع، وأربعة بنات.
ويحتمل ان يكون امنحتب الرابع (إخناتون)
قد شارك والده في العرش،
وهو الذي انهي عباده آمون
 
دور الملكة تيي، في الحكم
كانت لها تأثيرات كبيرة، بالقرارات السياسية، والاقتصادية
في عهد زوجها، وشاركت في تربية ابنهم "إخناتون"
 
هى من أعظم نساء التاريخ، " ذكاءً، وقوةً، وعزيمة"،
وكانت مستشارة شئون طيبة ، في "الداخل، والخارج"،
وساهمت جهودها في إنجاح الإمبراطورية بالدبلوماسية
وزواجات امنحتب الثالث !!!
لذا ظلَّ اسمُها مقرونًا باسم الملك أمنحتب الثالث
بجميع الوثائق الرسمية، وتشاركه الاجتماعات، السياسية، والدينية
والرحلات خارج البلاد،
وكان لها الفضل في تعمير، وتجميل "طِيبة"
وتشييد المعابد، فى جميع أنحاء الوادي المصري
حيث كانت تتمتع بنفوذ قوي، وكانت عاصمتها طيبة (الأقصر حاليًا)
و كانت طيبة "مركزًا ثقافيًا ،ودينيًا هامًا"،
حيث احتوت على العديد من المعابد، والأضرحة،
التي مثلت عبادة، الآلهة المصرية القديمة
بالأسرة الثامنة عشرة، التي تُعتبر واحدة من أزهى،
العصور في تاريخ مصر القديمة
تأثير "تيي":
كانت الملكة "تي" ذات تأثير كبير في السياسة، والدين،
وكانت تُعتبر شريكة قوية، لزوجها في الحكم
 
* مانيتون، الكاهن المؤرخ المصري قد وصفها ووصف نفرتاري زوجة أبنها
في إحدى البرديات بقوله:
""عندما تتكلَّمُان تَخْرُجُ من شَفَتَيْهما لآلِئُ الحِكْمَةِ المُقَدَّسَةِ".!!!
"للتعبير عن فصاحتهما وحكمتهما العالية.
لوصف النطق بالحكمة بطريقة نقية وقيمة،
وكأن كل كلمة تُنطق منهما هي كنز ثمين، يشع بالنور والمعرفة.
وهى عبارة ملهمة لوصف الملكة "تيي" و "نفرتيتي" اللتان اشتهرتا
بحكمتهما وتأثيرهما الكبير على عرش الإمبراطورية العظيمة
من خلال هذا الوصف، نرى العلاقة الوثيقة بين
"الكلمة، والقوة الروحية، والحكمة "
التي تميزت بها ملكات، ونساء، الحضارات القديمة
لذا، صار الملك أمنحتب الثالث ،واحدًا من أعظم ملوك مصر القديمة،
لأن
"المرأة هي ركيزة البيت، وبدونها ما تكتمل القوة"
بالشراكة بينهما، يتحقق نجاح الرجل
بل يعتمد بشكل كبير على دعم المرأة، الأم ،والزوجة، والأخت
ودورها الاجتماعي، في بناء المجتمع، ونجاح الأسرة،
مما يُبرز مكانة النساء، في الثقافة المصرية القديمة
. حيث حكم خلال الفترة المعروفة باسم "العصر الذهبي"
للأسرة الثامنة عشرة.
وعُرف بتطوير الفن، والعمارة، وتعزيز العلاقات الدولية،
من خلال الزواج والتحالفات
لذا، الملكة تيي:
تُعد الملكة تي واحدة، من أقوى الملكات في تاريخ مصر
حيث عشقها
فكانت لها تأثير رائع بحياة زوجها،
و سجل الملكُ "أمنحتب الثالث"
مناسبة زواجه من الملكة "تيي" على
"جعران نقش"
عليه: "إنها الأعجوبةُ، التي وهبها الإله لجلالته"!
هذا النقش، عكس عشقة للملكة تيي،
و أهمية زواجها، وتأثيرة بالحكم، والسياسة
حيث كان يُعتبر زواجًا غير تقليدي، وتحدى بالعشق القيم التقليدية
فحقق عبقرية القيادة
بل، صار مثالًا على انتصار العواطف الشخصية،
على تقاليد الأسرة الحاكمة
فصارت بمثابة نعمة إلهية،
مما عكس أيضًا دور الدين، في الحياة السياسية، والاجتماعية
 
* عُرفت تيي بذكائها وجمالها، وكانت تُعتبر رمزًا
"للأنوثة، والقوة، والوحدة" في مملكة طيبة
وسر الفخر الذي شعر به، الملك حيال زواجه،
لذا ، صارت بمثابة هدية إلهية، عززت مكانته، ودعمت عرش مصر
كان لهذا الزواج تأثير عميق، حيث كانت الملكة تيي
تعتبر شريكة فعالة، في الحكم.
بدورًا كبيرًا في القرارات السياسية، والاجتماعية،
وهو الذي أبرز دور النساء، في الحكومات القديمة
كما شهدت فترة حكم أمنحتب الثالث، ازدهارًا في الفن، والعمارة،
حيث تم بناء العديد من المعابد، والتماثيل
التي خلدت ذكراهما.
و يعتبر معبد الأقصر، من أبرز المعالم، التي شهدت على عظمة، هذه الحقبة
كما كان للملكة تيي ، تأثيرًا على أبنهما أيضًا،
أمنحوتب الرابع
(Amenhotep IV)
الذي حول مصر، نحو "عبادة الإله آتون"
صار "أخناتون"
وتغيير الدين السائد،
يعني "المفيد لآتون" أو "المكرس لآتون""
أخناتون" هو ابن الملكة "تي" والملك "أمنحتب الثالث".
وقام بالإصلاحات الدينية، وبناء العاصمة الجديدة:
مدينة "أخيتاتون"
(حاليا تل العمارنة)
كعاصمة جديدة، حيث كانت مركزًا لعبادة آتون
 
-طبعا لو كانت من أسطوات المداهنة" كرجب" الذي أستكتبني
هاهاها
كانت قالت إنه "أخناتون عصره"!!! حكيم الحكماء !!!
لكنها لصة، جاهلة ،مغيبة، ما تصلح حتى بالمداهنة !!!
هاهاها
 
* صار له عدة زوجات،
لكن زوجته الأكثر شهرة هي " المحبوبة نفرتاري - نفرتيتي"،
"التي كان لها دورٌ بارزٌ في تلك الفترة."
 
* وكان لتوبى ويلكنسون، عالم الآثار والمصريات المعروف،
دراسات، تتعلق بفترة حكم الملكة تيي وعلاقتها بالملك أمنحتب الثالث
في سياقات مختلفة من أبحاثه حول
مصر القديمة. من بين كتبه المهمة
كتاب
"Lives of the Ancient Egyptians"
الذي صدر في عام 2007،
فقد ركز على شخصيات محددة في التاريخ المصري،
وضم سيرًا شخصية لبعض الملوك والملكات،
و سردًا لحياة 100 شخصية بارزة من مصر القديمة،
من الفراعنة إلى الشخصيات الأدنى مرتبة،
مما يعكس التنوع الاجتماعي والثقافي
وأعتبر مرجعًا ، وقد ناقش جوانب متعددة من الحياة
 
ثم كتابة
"The Rise and Fall of Ancient Egypt" (2010)
تناول في هذا الكتاب تفاصيل، دقيقة حول تاريخ مصر القديمة،
من بداياتها حتى سقوطها...
يُعتبر هذا الكتاب مرجعًا شاملًا ،
لمن يريدون "فهم تطور الحضارة المصرية عبر العصور"،
ويغطي بشكل خاص،
فترات الحكم المختلفة ،
بما في ذلك فترة حكم
"الملكة تيي، وزوجها الملك أمنحتب الثالث"
 
وأنهى والدي حكاياه المذهلة الشهية معي
 
بعبارته الشهيرة :
هَكَذَا اِحْتَرَمَ الْعَالَمُ، إِرْثَ الْجِدِّ الصَّالِحِ الْمِصْرِيُّ الْعَظِيمُ
لِأَنَّهُ عِشْقُ الْمَرْأَةَ، وَأَجَّلَ مَكَانَتَهَا، وَتُفَرِّدُهَا، وَسِيَادَتَهَا، وَمَهَارَاتِهَا اٌيداعية"
 
وباقية المقال مسروق من مقال ثان لي
نشر، وحذف ،وتم إعادة نشره بموقع اللصوص، وموقع نشر المسروقات،
باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت!!!
 
 
لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، منتصرون ومكللين بالمراحم، وكل النعم .
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد
إلهة الطبشور
إلهة التحليل النقدي الإبداعي
تجسد الإلهة ماعت والإلهة حتحور
والملكة تيي عبر حيواتي

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر