انتصار إلهة البصمة الإبداعية بروفيسور مريم الصايغ على اللصة الحقيرة سارقة المشاعر فاطمة ناعوت. ابتسامة جدتي كأس تجرعه العالم - مريم الصايغ

ابتسامة جدتي كأس تجرعه العَالَمُ
انتصار إلهة البصمة الإبداعية بروفيسور مريم الصايغ
على اللصة الحقيرة سارقة المشاعر فاطمة ناعوت.
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي..."
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني"
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1وج2
نشرت بموقع اللصوص وحذفت
وتم إعادة نشرها باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت!!!
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة الحكايا الذاتية والأسطورية
المحفوظ بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة!!!
تسرق مقالي من عام 2007 !!
وتقسمه لثلاث مقالات لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباء !!!
 
ولأن السرقة، كالكذب بدون رجلين... ما تستطيع الهرب ... !!!
نجد طريقها ببعض التدقيق..!!!
" فقد نست" اللصة فاطمة ناعوت...
اسم جدتي الروحية سلوى،
بين سطور المقال المسروق من إبداعي...
حينما لفقت مقالي و أخترعت من السيدة أنجيل ام روحية، بسرقة مقالي !!!
بينما السيدة سلوى جدتي الروحية، هى التي أعادت لنا منزل جدتي العتيق
وقد كتبت عنها مما يقرب من عقد وبضع سنوات !!
 
كما أن هنا تعليق من جدتي الثاتية وأبنة خالة جدتي الصغري ...
"إلينا أهارونيان"،... جعلت حفيدتها ليز تكتبه...
بينما جدتي الروحية إلينا على فراش الموت !!
تجدون تعليقها هنا على مقال
 
https://ahewar.org/debat/show.com.asp?coid
852622
وصرتُ يتيمة للمرة الثالثة !!!
التعليق خلدها على مقال كتبته، ونشرته بموقع اللصوص، ومازال موجود لم يحذف لليوم ،
وحصد ملايين القراءات وبضع آلاف من الإعجايات بينما تتذلل اللصة فاطمة ناعوت
على وسائل التواصل ليقرأ المغيبون سرقاتها من إبداعي
اللصة تتذلل "لتحصل لي على التمجيد والنعمة والبركات"
بينما ألهو بالحياة أتمتع ... !!! هاهاها
هل يوجد أروع من هذا ؟!!
 
والمقال كان عن "أبني المبارك من الرب كوكي " ... الذي أكتب حكاياه منذ خلقه الرب بالرحم ...
وعن فقدي توأمته "كساندرا ملاك الميلاد" !!!
"المبارك من الرب كوكي" .... الذي سرقت حكاياه من كتاب حكايات كوكي ج1 وج2
العاجزة عن الكتابة، والشعور، التي بلا شرف ولا كرامة ولا حياء ... اللصة الحقيرة فاطمة ناعوت
لتنشرها عن الشاب عمر "بعد عقدين من نشري للحكايا" !!!
حينما تذكرت أن لديها أبن ، بفضل عملي مع و كتاباتي عن "ملائكة طيف التوحد" !!!
فقررت اللصة إستغلاله في الشو !!!
 
***
* أفلا تخجلون يا لصوص البشر والمشاعر !!!
***
 
آلاف الرسائل، من معجبين جدد، يطلبون شراء أعمالي الكاملة؛ ...
مئات النسخ من أعمالي، صارت تطلب وتجهز للبيع، ...
"بفضل، سرقة قشور إبداعي"...
الذي سرقتهم اللصة فاطمة ناعوت،
كما حدث قبلًا ، ...
-مع صديقها ومعلمها -
وسرقات، سارق حجاب الساحر"،
ومع كل سرقة، من أيًا من المهزومين!!!
"ألم أقل لكم قبلًا ، الرب قدير"...
"الرب يرد السرقات، والشرور"
"قادر أن يرد، حتى الأوطان" ...
من جميع اللصوص، قديمهم، ومستجدينهم !!!
بفعله المعجزات...
! هم ارادوا بي، شرًا
بينما..
الرب حوله، لفرح، ومجد، وعزاء، وانتصار،" للأبد"؛...
"هللويا مجدًا للرب، وليتمجد اسم الرب العظيم"
مبارك هو الرب القدوس، من جيل لجيل...
 
من كتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج2
"ابتسامة جدتي كاس تجرعه العالم"
 
اليوم الرابع عشر من نوفمبر، تمام الساعة الحادية عشر مساءً،
سوف تطيرُ، إلهة الحب، في يوم ميلادها
ستطيرُ، كمعجزة خالدة عبر الأزمان ...
ولدت، ورحلت، بذات اليوم ...!!!
والفارق بينهما، عدة ساعات..و سبعة وتسعون عام !!!
سوف تطيرُ، إلهة سرب العصافير، نحو مملكة السماء
جدتي راحلة اليوم، وستغدر بنا !!! ،...
لا شيء في الحياة، سيظلُّ على حاله، أو مذاقة ...
سوف تكتسي العَوالَمُ الكئيبة،... بغمامة رقيقة من الإعتام،
فتصيرُ الألوانُ باهتةً دون إشراق !
ستفارق اليوم ابتسامة جدتي وجه الحياة
سيغرق العَالَمُ اليوم في الحزن
لن يعرف وجه العَالَمُ ، ...
كيف؟ ... سيعبر بلغة الجسد عن ،الفرح !!!
ستهرب ابتسامة العَالَمُ ، اليوم
لكنَّ ثمة شيئًا إيجابيًّا،!!!
سوف يحدثُ بالرغم من هذا !
شيءٌ رحيم. شيءٌ مُطَمْئِن. شيءٌ مريح!!!
إنها قد "استراحت في الرب"
فإختفاءُ الخوف، من رحيلها!!!
لأنها قد رحلت بالفعل،...
به أيضًا بعضًا من العزاء !
*علمنا السلف الصالح: ...
أن !
أرحمُ ما في "موت الجدات"،...
أنهنّ لن يمُتن مرّةً أخرى !!!...
تموتُ الجداتُ مرةً واحدة، فقط،...
لكن أينتهي الأمر؟...!
فعلمونا : ...
هو.. مُرٌّ علقمٌ نتجرّعه كأسًا واحدةً
بجَرعةً واحدةً!!!
ثم يزولُ الرعبُ السابقُ له، ..
بينما،...
تجرعت أنا، كأس العلقمٌ كل يوم
و أستمرُّت المرارةُ اللاحقةُ له!
سيدرك كلامي...
فقط! مَن أرتبط بجدته كثيرًا...
وحده يعرفُ!!!
فالحال، لمن أرتبط بجدته يختلف تمامًا ...
عمن أرتبط بوالدته !!!
فالأمُ ، تستطيع ممارسة...
" الشدة، والتربية، والنصح، والتوبيخ، و حتى الضرب"!!!
بينما الجدة، ...
هي "الصخرةُ، والسندُ، والحضنُ، والملاذ" !!!
نحنُ،" مكافأتهم بالحياة"
فقد علمنا الصالحون: ،...
" أن الأحفاد، مكأفأة الجدود، والجدات " !!!
نحن الذين نصرخ للرب، أن ما يتركونا،
ويذهبون لبيوتهم المعدة بالسماء..
لذا ،...
هذي الحفيدة، التي أحتمت بصخرة الحب...
نهلتُ من ينبوع الحنان المتدفق، لعقود!!!
قد ظلتُّ، .. أعيش حالة دائمة من القلق...
من فكرة فَقدِ ابتسامة جدتي!!!
ذاك القلقُ، الذي ما توقفُ...
إلا حينما ذهبُت المارولا، ..
إلى فردوس نعيم الجدات!!!
ظننتُ أنني قد تحرّرتُ، ...
من خوف فقد ابتسامتها !!!
أوهمتُ حالي أن تلك هي الرحمةُ الوحيدة، ...
في موت الجدات !!!
وأن بجانبي،
"طفلتها الملائكية، كارمينا الطبيبة الحكيمة"
التي حملت يداها كل الشفاء!!!
لكن هيهات ...!!!
فقد عضو من أعضائي، لن يغني عنه آلاف الكائنات !!!
يوم غدرت بي "المارولا الفاتنة" ...
وغادرتني ابتسامتها قبل سنوات!!!
كنتُ أستعد لإصدار كتاب، ...
حكايا جدتي المارولي الفاتنة ج2
وقد أهديته لها، ...
كما فعلتُ بالجزء الأول، من الحكايا...
فماذا؟ أفعل يا إلهي !!! ...
هل؟ أغير الإهداء لعتاب!!!
هل ؟ أتسأل...
لما؟ رحلتي وتركتيني بعذاب الفقد، والهجران !!
أو أين أختفت ابتسامة جدتي ؟!!
لكنني أكملتُ كتابته وواسيتُ، من خلال حكاياها نفسي...
وصرتُ أكتبُ ..
الرحمةُ، والسلام لروحها الطيبة !!! ...
 
لم أستطعُ سوى أن أخبرُ نفسي : ...
لقد، فقدتُيها يا مارو وانتهى الأمرُ !!!
ولن تفقديها مجدّدًا....
فلا أحد، يموتُ مرتان...
منذ طفولتي كنتُ، أعيشُ أنا ،... ذاك القلق
أن الجداتُ، ما يعشن للأبد
وكنتُ أعيشُ مع سؤال يومي ؟
ماذا لو ؟ ..
"جاء قطار الجدات، و اختفت جدتي" ؟.
لأن وحدها، السندَ والقلب الحنون لي،...
في هذا العالم...
لذا، طمأنتُ حالي ...
أن الرعبَ من ...
فكرة "فقد جدتي"،...!!!
قد رحل، مع رحيلها!!! ...
بل زال، ولم يتبق له أثر
بل يتبقى ،...
التعلمُ من سيرتها الحسنة، ونشرها بين الأجيال..
ولكن، بعد مرور بضعة أيام على رحيلها،..
سرعان ما اكتشفتُ الخدعةَ الفاشلة!!!
التي واسيتُ بها نفسي؛
إذْ أيقنتُ أن جدتي لم تمُت مرةً واحدة،...
كما أوهمتني،
بل تموتُ كل يوم !...
كلما احتجتُ إليها، فلم أجدها حولي ولم تطمئني ابتسامتها !!
كلما رفعتُ الهاتفَ لأكلمها، ولم ترد !!!،
كلما حان موعد الحكايا،...
ولم تقل، خبرتني جدتي المليكا الحكيمة أن: ...
أتسأل ؟ هل أختفى صوتُ جدتي من نبض كياني، إلى الأبد !!!
ألن تحكي لي عذب الحكايا ،والأساطير، والمعارف!!
ألن نمتطي مظلة الحكايا، ونطوف بين العوالم المسحورة !!!
كلما طُفتُ ببيتها العتيق، ولم أجد سيارتها المرسيدس العتيقة البيضاء ،
-العفية مثلها بالرغم من أنها عجوز- !!!
أهتفُ، أين أختفى الحب ؟
هل رحل الحب، عن البيت العتيق؟
هل محى الغدر...
لوحاتها المنحوته، على الجدران؟
بالطبشور الملون!
هل عامل الغريب البيت العتيق، بحنان
أم أحتله، كما أحتلوا الأوطان!
كلما رفعتُ عيني نحو شرفتها، وأبصرتُها مغلقة!!!
أبصرُ جدتي تطيرُ، راحلة...
نحو جنة العصافير، من جديد
تموتُ جدتي، كل يوم...
و كلما داهمتني مشكلةٌ، فركضتُ إليها،
لأستمع صوتها العذب، ليملؤني بالدفء...
فأكتشفُ أنها لم تعد، هناك!!
و اختفى صوتُ جدتي للأبد؟
صرتُ أتجرعُ كأسَ فقدها ، من جديد!!!
ويتجرع العالم كأس فقدها،...
بمرارة وجعي ،...
و حكايا آلامي لفقداني ابتسامتها ...
بعد هذا الكشف الحزين...
نقضتُ تعاليمهم، وكل الترهات التي واسيت بها نفسي،...
و اعتذرتُ لنفسي، ووالدتي، وسألتها ؟
هل تشعرين حبيبتي بالخديعة!!
أجابتني: نعم حبيبتي ...
قد خدعونا ، بوهم أن "الأمهات، والجدات تموت مرة واحدة"
وينتهي الأمر!
لكن !!!
"جدتك تموتُ ، بين حنايا صدورنا كل يوم" !!!
 
ولأنني أبنه المعجزات، وكل حياتي قد صارت، معجزة حيه ...
أنطقُ بمجد الرب، وعمله بحياتي ...
سألتُ الرب باستحياء: ،...
أتصنع؟ ياسيدي معجزةً ما، وتعيد لي جدتي!
صار الأصدقاء يتألمون من أجلي ويخبرونني:
إنه ضربًا من جنون الخيال، أن أتوسّلُ الرب ليعيد جدتي للحياة !!!
* تخبرني فاتيما التيماني:
لدينا عمل كثير متعطل بالمؤسسة، هناك نفوس كثيرة تحتاجك
* تلح علي قريبتي رودي جاكوب:
حبيبتي، يجب أن يشتد عودك
لدينا خدمة نؤديها ... لتستمر الحياة ...
أهتفُ فيهم صارخة: ...
لكنني، لم أتوسلُ الرب...
لكي أستطيع، أن أقوى على مواصلة الحياة !!!
لكن كنتُ أتوسلة، لأنني أعرف قدراته غير المحدودة...
التي خلقت من العدم، كل الحياة...
فأنا ، معجزة يومية معاشة ...
قد هزمتُ "حجاب الساحر" ،و "كسرت دائرة تعويذة الشر" ...
وأنتصرت على، شبح السرطان، ممجده في الرب!!!
فليس عند الرب، امرًا مستحيل !!!
من ذاك اليوم، حدث أمرٌ عجيب!!!.
ثم.. وقعت عبر السنوات، عدّة مصادفات عبثية،
قلما، حدثت بالحياة الواقعية
إنما تحدثُ فقط ، في الأفلام الهندية؛
حيث وجدت تعزيات السماء، جليه...
ووجدتُ في حياتي فجأةً، " جدة رائعة"..
منحتني حنانًا ، لم أجرؤ على الحلم به يومًا !!!
عائدة من الخارج...
حيث حضرت، متأخرة للعزاء...
الجدة سلوى، صديقة، وجارة جدتي
وطلبت شراء، البيت العتيق..
وأستطاعت أن تشتريه، بفعلٍ معجز
وفتحت حضنها، وأحضان جدتي المارولا الفاتنة
وأشرع النوافذ والأبواب المغلقة ...
وعادت ابتسامتها من جديد..
إنها هدايا، الله المستحيلة...
التي يعجزُ العقلُ البشريُّ المحدود،...
عن تصوّرها أو استيعابها.
نطلبُ من الله شيئًا عصيَّ المنال ...
ونحن ندرك في لا-وعينا أنه مستحيل،!ّ!ّ!
بينما يمنحُنا اللهُ ما يفوق أحلامَنا...
سنواتٍ طوالاً،
قد منحني الرب تلك الجدة الروحية الجدة سلوى
العوض والعزاء الحقيقي
وشعرت بمشاعر ما فيني أصفها
بل تصل لما يصعُب حكيه.
صارت السندَ والرحمةَ والفرحَ والحُبَّ والرعاية،
ورقصتْ على لساني من جديد أجملُ الكلمات وأشهاها:
"جدتي "
لكن دوام، الحال من المحال ..
لذا بعد سنوات، قصرت أيامها طالت أفعال ... من السلوى،
حان موعد قطار رحيل الجدات
رحلت تلك الجدة الطيبة،
بعد أن أدت دورها ، "الذي رسمه الرب" لعودة ابتسامتة جدتي !!!
 
وتذوّقتُ كأسَ اليُتْم من جديد !!!
ويالا هول الفقد مرتين !!
حينها. تعلّمتُ أن، أقسى، وأقصى، ألوان الحرمان،
يأتي بعد المنح ، والسلوى!!!
السلام، والرحمة لروحك الطاهرة أيتها الجدة سلوى ...
وقد خلدت سيرة تلك الجدة العظيمة ...
التى فقدتُها بكتابة سيرة جهادها، بإضافتها لكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة قبل نشر ج2
ليتعلم البشر كيف يكون، السلوى والعزاء ...
"في صورة إنسان يرسله الرب في الوقت المناسب" ...
 
ولكن، من جديد
توقفَ نزفَ المشاعر الحزين،
حينما ...
أهداني الرب هداياه الفائقة الرحمة
التى يعجزُ العقلُ البشرىُّ المحدود عن تصوّرها، أو استيعابها.
كعادتي طلبتُ من الرب، الكثير من الأشياء عصية المنال
لكن صرت أدرك أنا فى اللاوعي الباطني
أنه ما يستحيل على الرب شيئا،
فقد منحُنا الرب كل الذي يفوق أحلامَنا،...
دون مبرر معقول...
بل دون حساب ...
سنواتٍ طوالاً، بحثت عائلتي عن إبنة خالة جدتي الصغرى...
وشبيهتها كأنهما التوأم ...
و التي كانت بمسابة أختها الصغرى !!!
لقد نظر الرب لدموعنا، وأستجاب بمراحمة...،
وتراقصتْ على ألسنا من جديد أجملُ الكلمات وأشهاها:
" جدتي"
تلك هى السيدةُ النبيلة "إلينا أهارونيان"،... سليلة عائلة الملوك...
جدتي، الروحية الجميلة
هذي الفاتنة، التي فرقها عن عائلتي ...
"التهجير، و الشتات، والإبادة، وسرقة الأوطان "،...
و"الترحال ،والأسفار، والبلدان"، ...
وجمعهما.." رابط الحب، والدم، والصداقة، وحق العودة للأوطان"...
فوجئت بها، تتواصل بنا ...
بعد أن عثرت على، " كنزها المفقود"
ووجدتنا بالبحث عبر الإنترنت، فوجدت ...
"حكايا جدتي المارولا الفاتنة " ج1
فتواصلت مع مؤسسة تنمية الإبداع،...
ومركز الإبداع، للتأمل، واليوجا ،والبالية، والجمباز، والموسيقى، وتعليم الكتابة، والأسفار"
ومدرسة إحياء التراث الفرعوني، و الأرمني ...
حتى، وصلت "للمعارف، والأقرباء" !!
فحلت بوسطنا، تعزيات الرب...
بحلول، جدتي الروحية التي كانت من ذو القربى لجدتي المارولا الغالية
ويالا هول المفاجأة ...
التي كادت أن تجعلنى، أحلق عبر عوالم الأكوان حالمة بين ربات الأساطير ،...
من فرط الفرح ...!
جدتي الروحية، قد تحاملت على نفسها،...
بالرغم من ضعف صحتها، وشيخوتها ،ومرضها ، وجائت من أجلى.
وانخرطنا جميعنا فى البكاء... حينما وجدناها طبق الأصل من المارولا !!!
لقد منحنا الرب تلك الجدة الروحية، الغالية إيلينا
والتي يصعُب حصرُ أو وصف مشاعرنا للقياها !
فقد صارت بحق ...
"الصخرة، و السندَ، والرحمةَ ، والفرحَ ، والحُبَّ، والرعاية، والفرح"
ولأن النعمة ما تأتى فرادى ...
عادت مصطحبه، حفيدتها ليزا إلينا !
حينها تجمعنا على "عشق ابتسامة جدتي المارولا الفاتنة"
من بعد عقود الشتات
***
وأنتهى المقال، والمساحة، والوقت المتاح في جدولي المزدحم ،...
ولم تنتهي، السرقات المستمرة ... من اللصة فاطمة ناعوت !!!
بتخليدها شلال إبداعي ... أمام الرب، وملايين البشر ... !!!
كما شغلتني عن نشر قصة " إنهما تسرقان الطبشور "
هاهاها
هل؟ سأتمكن من نشرها،...!!!؟
أم أن اللصة ستنشر سرقة جديدة، من سرقاتها من إبداعي اليومية ،!!!
تعطل نشر القصة !!!
 
لنكن في قوة، وفرح الرب، منتظرين عمله، والمواعيد، ورد حقوقي كاملة...
 
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر