لمْ تكن عيناكِ إلا فتنةً
وأنا المفتونُ كم كنتُ تقيا
فغواني طرفها في نظرةٍ
سَلبتْ عَقْلي وماكان لديَّ
كيف لا اصبو إليها والهوى
قد كوى الاضلاعَ والاحشاءَ كيّا
هل يردٌّ الكوخُ ريحاً صرصراً
أو يصدُّ الفردُ غزواً بربريا
لم اكن يوسفَ يوماً وأبي
ليسَ يعقوبَ وما كنتُ نبيّا..!
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.