ألا إلا تكن إبل فمعزى
كَأنّ قُرُونَ جِلّتِهَا العِصِيُّ
وجادَ لها الربيعُ بواقصاتٍ
فآرام وجادَ لها الوليّ
إذا مشت حوالبها أرنت
كَأنّ الحَيَّ صَبّحَهُمْ نَعِيّ
تروح كأنها مما أصابت
معلقة ٌ بأحقيها الدليّ
فتوسعُ أهلها أقطاً وسمناً
وَحَسْبُكَ مِنْ غِنى ً شِبَعٌ وَرِيّ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.